أمنا أمنا أمنا عائشة عائشة عائشة إنها ام كل مؤمن فقط ومنها يعرف المنافق من المؤمن فهي ميزان للمسلمين رضي الله عنها وأرضاها يا سيدة العالمين شاء من شاء وابا من أبا فدتها روحي
للاسف 1400سنة ونحن مخدوعين بعلي بن ابي طالب .علاوي.ولكن لله الحمد انكشفت حقيقة اميراامنافقين علي على اضاع دم سيدنا عثمان مقابل الحكم ولامارة والله عيب وحرام عليه
اخوان والله ننتظر بثوثكم انتم رفعت راس الامه. لأنكم. تقولون الحق وتكشفون نفاق اهل السنه العباسين وحقيقه علي واولاده المخفيه عن الناس والله تكسبون احترام الشيعه الشيعه يعلموا. انهم على باطل وجوهر دينهم قائم على عبادة علي وابناءه الروافض لاكن كتب ومشايخ السنه تجمل علي وابناءه ليلا نهار لذلك الشيعه يروا الحق معهم
يا احمد انا عمري سبعين ومن الله خلقني وعندما بلغت العشرين من العمر كنت أشك ب علي بأنه كان طامع بالسلطة سبحان الله العظيم وكنت اناقش أصدقائي بحذر حينها وكنت أستغرب كيف حارب أمنا عائشة وطلحه والزبير وكيف لم يدافع عن عثمان رضي الله عنهم أجمعين والآن والله والله والله ان قلبي ارتاح من وراء قناتكم المباركه وقنات الاخ صابر مشهور من حوالي ثماني سنوات وهو اول تحدث بهذا الأمر فله فضل علينا كمغيين ومحتارين ب علي هذا الطماع الغادر بالصحابه وقاتلهم وعليه من الله ما يستحق والله المستعان ودمتم بخير
لو ذهب عليّ إلى السقيفة، وعرض نفسه لخذل خذلاناً تاماً، فلم يكن لديه سجلّ مشرف يباهي به، ولم يستمل أحداً إلى الإسلام، ولم يحترم الصّلاة، وتجاوز تحريم الخمر، وأساء إلى فاطمة، ولم يعطف على جنوده في رجوعه من اليمن في ذلك الطّريق الطّويل، بينما استمال أبو بكر معظم زعماء الصّحابة، بأخلاقه السّامية، واشترى سبعة عبيد مسلمين ومنحهم حريتهم، وكان ثمن العبد آنذاك ثروة طائلة، وكان متواضعاً جداً، فقد كان يحلب نياق الجيران العجزة، قبل أن يصبح خليفة واستمر يحلبها بعد ذلك، حتى منعه الصّحابة، وكان متمسكاً بالصلاة وشعائر الدين، ولم يقرب الخمر قبل أو بعد الإسلام، وكان يوصي قادته بالعطف على الجنود وعدم إرهاقهم. وفي الوقت الذي علّل أبو بكر أحقيّة المهاجرين بأدلة عقليّة، لم يكن عند عليّ سوى ترديد حديث عام، يتساوى فيه مع المسلمين كلّهم، لأنّ الله وليّ المؤمنين كلّهم، والمسلمون سواسية، لا فضل لأحد على غيره إلّا بالتّقوى. 5- كان من الثابت عدم تفضيل عليّ على غيره من الصّحابة، في وصايا وحديث رسول الله وفي القرآن، وعندما أعلن عليّ أن الرسول أوصى به قبل أن يلفظ أنفاسه، نفت عائشة ذلك، فمن الثابت أن رسول الله مات ورأسه في حجرها، ولو أوصى بعلي، لكانت أوّل من عرف. أما الدّليل الأكبر بعدم وجود وصية، خلوّ آية قرآنية منها، فقد جاء في آيات القرآن، وصايا صريحة، وأسماء صريحة، وأسماء حيوانات، وأماكن. ولو شاء الله أن يكون عليّ خليفة لرسول الله ص ، لذكره، فليس حمار العزير بأفضل من عليّ، وذكر القرآن الغراب، والنّمل، والخيل، والجمال، والذّباب، والبعوضة، الخ لكنه أغفل ذكر عليّ. وكان أمر النبيّ أبي بكر أن يصلي مكانه، حين مرض، بمثابة توصية له بالخلافة، وربما حسمت قضيّة مرافقة أبي بكر له طيلة حياته، اختيار المسلمين له، ولو ذهب عليّ وعرض نفسه منافساً، لأبي بكر، وسعد بن عبادة، وادعى أنه وريث الرسول ص في دينه، موصىً به من محمّد أو من الله كما ادّعى بعدئذ، لطولب بتقديم دليل على ادّعائه، كي يثبت صحّة الوصاية، ولما لم يكن عنده سوى حديث (خمّ) وهو حديث عام، وعليّ نفسه لا يعتمد عليه، لأنّه لم يذكره ساعة وفاة محمّد، ولو ذكره لجوبه بمعارضة شديدة، ولأتّهم بقلب الحقائق. وسيأتي تفصيل هذه النقاط فيما يأتي. متى طرح موضوع الأحق؟ لم يطرح عليّ بن أبي طالبٍ سؤال من هو أحقّ المسلمين بالخلافة قبل مقتل عُثْمان بن عفّانِ قطّ، بل طرحه بعد اغتياله، فإلى يوم مصرعه، كان الرّعيل الأهمّ من رفاق محمّد ص ، يعرفون أن أهم رجال المسلمين، وأفضلهم، وأحقهم حسب التّرتيب الآتي أَبُو بَكْرٍ، سعيد اين زيد بن الخطاب، عمر بن الْخَطَّابِ، أبوعُبيْدَةَ عامر بن الجراح، عثمان بن عفان، عبد الرّحمن بن عوف سعد بن أبي وِقّاصٍ الخ. أي ما أطلق عليهم بعدئذ العشرة المبشرة بالجنة، ثم حشر بينهم عليّاً بن أبي طالب بإلحاح الهاشميين على رسول الله ، لرغبة الهاشميين في رفع شأن عائلتهم كماورد في كتاب دماء على نهر الكرخاء... وكان للجميع باستثناء عليّ مواهب شخصيّة رفيعة، وتاريخ عمليّ يؤهّله إلى الرّئاسة. بينما كإن عليٍّ بن أبي طالب يفتقر إلى أيّ مؤهّل، يميزّه عن غيره كباقي افراد العشرة، ولذلك اختاره رسول الله زوجاً لفاطمة، ولتمثيل بني هاشم، لأعطائه أهميّة يفتقدها هو، وتفقدها عائلته، وهذ سبب تافه يخجل أيّ كان من ذكره، لكن الأحاديث المختلقة التي نُسبت إلى رسول الله بعد مئات السّنين زكّته. في الفترة بين الهجرة ومقتل عثمان، لم يستطع عليّ كسب احترام أيّ فئة نافذة، ثم انقلب عدم الاحترام إلى احتقار بعد مقتل عُثْمان بن عفّانِ، فقد حاربه اثنان من العشرة المبشرة "التي كانت بمثابة اللجنة المركزية لحزب رسول الله "، وهما الزبير وطلحة، ورفض الثّالثّ "سعد بن أبي وقّاص" نصرته، وانفض عنه كبار الصحابة الذين بقوا على قيد الحياة، ولجأ معظمهم إلى معاوية. لقد أثّرت حادثة مقتل عثمان الوحشيّة اللاإنسانيّة على مشاعر الصّحابة، واتّهموا عليّاً بها، بعد أن رفض معاقبة بضعة أشخاص كانوا مشتركين بهذه الجريمة. فبعد مقتل عثمان، نُهب بيته، وأهينت زوجته، وقُطعت أصابعها، وسُحلت جثة عثمان، ورفضوا دفنها، ورميت في المزبلة ثلاثة أيام، وعليّ ساكت، وهذه أعمال صدمت المسلمين لأنهم لم يشاهدوها لا قبل الأسلام ولا بعده. بدرت من عليّ أقوال يتبرّأ بها من قتل عثمان، لكنّها لم تقنع الصّحابة، لأنّهم كانوا يريدون خطوة عمليّة، وهي القاء القبض على القتلة، ومعاقبتهم وهذا شيء لم يحدث، بل أن الثّابت في نهج البلاغة سبّ عثمان أشنع السبّ، ووصفه بنعوت غريبة هابطة جداً، لا يلفظها من يراعي التمسك بالأخلاق الحسنة، مسلماً أو غير مسلم، مثل: (يأكله "خراه")، وسنأتي عليها لاحقا من هذه السلسله.... وهذا يعنى أنه نبذ من قبل الجميع. ولهذا خذل خذلاناً تاماً، وقتله أحد مؤييديه السابقين، مع الأسف الشّديد، فكيف يصفه الهاشميون بأنه أهمّ رجل في الصّحابة؟ ألا يفكّرون بأفعاله؟
عندما طالب بفدك، ومستأثر بعشرة بساتين أهداها الرسول لفاطمة، أين ذهب الزّهد، وهو يتسلّم أعلى راتب في الدّولة، أما كان من الزّهد ان يرفض الرّاتب، لأنه أغنى المسلمين وعنده عشر بساتين عامرة؟ فكيف يكون زاهداً وهو يتربع على هذه الثروة الطّائلة المحتكرة والتي تكفي مئات الأشخاص، وقد رأى عثمان وهو أغنى اغنياء المسلمين، قبل الإسلام وبعده، رآه بأم عينيه يتبرع بكل ما يملك للآخرين، أقرباء وغير أقرباء. ولا يذكر ا لنا تأثير الزّهد عليه حينا تزوّج اثنتين بعد وفاة فاطمة في يوم واحد، بعد بضعة أيام من وفاة فاطمة، وقبل أن يبرد دمها في قبرها! أما كان عليه أن يحزن عليها بضعة أشهر، وقد رأى محمّد ص يحزن على خديجة ولا يقرب امرأة سنوات؟ يقول الهاشميون أن فاطمة معصومة، وهي سيدة نساء العالمين. ومع ذلك لم يحزن عليها زوجها شهراً واحداً، أيّ قلب قاسٍ يحمل؟ أيّ تجرد من الإنسانيّة والعطف والمحبّة؟ هل كان يحبّها أم يعاشرها لأجل الجنس؟ أكانت فاطمة امرأة عاديّة؟ أكانت امرأة كابنة جهل، جملة حسب؟ نعم هي بالمقاييس الإنسانية كأي امرأة أخرى، ولهذا قال محمّد ص أنه لو سرقت لقطع يدها. لكنها بالنسبة لعلي تختلف عن ذلك اختلافاً تامّاً. كانت هي التي رفعته من العدم إلى الوجاهة. كان قبل أن يتزوجها شخصاً فقيراً معدماً، كما يعترف هو يشدّ الحصاة على بطنه من الجوع، وبزواجه منها شبع، وأصبح له كرش. كان قبل زواجه منها مهملاً هملاً لا قيمة له بين الرّجال، فأصبح زوج ابنة رسول الله أهمّ رجل في الشّرق! أصبح من الفئة التي تتحكم بمصير الملايين. فاطمة هي التي جلّلته بالغنى، والقدسيّة، والمجد، والقوّة، والنّفوذ. ومع ذلك لم يحزن عليها بعد وفاتها أسبوعاً واحداً، يا لغلظة قلب البعض! يدّعي الهاشميون أنه أطيب الناس قلباً، وأرقهم، واعطفهم على الفقير، لكن طيبة قلبه منعته من الحزن على من رفعه من العدم، ورقته لم تشمل أم أولاده، وعطفه لم يوجب عليه أن يحترم ذكر من أعطته كل شيء ولم يعطها شيئاً حتى حزن أسبوع.أمن الخلق الكريم أن يتمتع بالأسبوع الأوّل من موتها بالتقلب بين أحضان أربع نساء؟ يا لها من أخلاق سامية! والقرآن يصف الزوجين في سورة الرّوم، أن الزوجين يرتبطان بعلاقة تسودها المودّة والرّحمة (وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً) آين 20. فأين المودّة يا أبا الحسن؟ لا بل أين الرحمة؟ ولا يشير العلوي إلى موقع الزّهد في فكره وتفكيره وسلوكه حين جمع قبل أن يصرع أربع نساء وتسع عشرة سُرّية، أي ثلاث وعشرون امرأة فقط. لأن العلوِيِّ لو ذكر ذلك لتمزقت الكذبة الكبرى التي كوّنت غلالة الزّهد الرّقيقة، التي حرص عليّ بعد قتله عُثْمان بن عفّانِ على الإداعاء بأنه يتسربل بها. لو فعل لطرأ سؤال لدى القارئ هل يكون الرّجل زاهداً وهو يفعل كلّ ذلك، وبخاصة تمتعه بمثل هذا العدد الهائل من النّساء، وهناك عشرات الفقراء لا يتيسر لهم الزّواج؟ هذا هو الزّاهد، هذا هو المثل الأعلى عند من يتعصّب له! أي مفارقة وأي أكاذيب! أي "ماكنة جنس كان عليّ "عليه السلام!" كيف يقبل أن يحتكر مثل هذا العدد الهائل ومعظم الفقراء لا يستطيعون الزواج! وهو زاهد لا يتبرع بطعامه للفقير والمسكين والأسير، إن كان كذلك فكيف يباشر النساء وهو جائع؟ الجنس يحتاج إلى طعام، ومن لا يأكل تنعدم شهوته، والرسول يقول "صحيح البخاري. حديث رقم 1905": مَنْ اسْتَطَاعَ الْبَاءَةَ "الزّواج" فَلْيَتَزَوَّجْ فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ. "وقاية من ارتكاب المحرّم"؟ تصرّف عليّ كما يشاء، لكن العتب واللوم لمن يعيش في الوقت الحاضر ولا يسألون أنفسهم، كيف يتوافق الزّهد مع الكرش؟ الزّاهد نحيف لا كرش له، ولا بطن كبيرة، كأبي بكر وعمر وعثمان! لكن عليّاً كان مكرش لأّنه يأكل هواء لا طعاماً؟ ألم يسأل أحد العميان المتعصّبين نفسه عن علاقة الكرش بالزّهد؟ وهل من يجمع أربع نساء، وتسع عشرة سُرّية زاهداً، وكيف يستطيع ان يطأهن لو كان زاهداً، لا يأكل، أو يصوم؟ أو يمتنع عن الطعام لزهده؟ أهو زاهد أم أبو بكر الذي كان له زوجة واحدة معظم عمره؟ وكان نحيفاً وقبل أن يموت أرجع كافة الرواتب، التي تقاضاها في سني خلافته إلى بيت المال، وتبرع بما بقي من الثّروة إلى بيت المال أيضاً. لقد كانت مطالبته بفدك أشبه بجريمة كبرى، لأنّها أسوأ أنواع الشّره، والأنانيّة والجشع، فقد صادر أبو بكر كلّ ما أهداه رسول الله لزوجته عائشة وبقيّة زوجاته الأخرى، وفعل أبو بكر بمصادرته هذه الأشياء تطبيقاً لقول الرسول ص : "نحن لا نورّث وما نتركه صدقه". ولم يضعها في ممتلكاته، ورغم تواتر الحديث، ومعرفة عليّ به، لكنّه أراد تجاوز كلام الرسول واغتصاب فدك، من الفقراء والمساكين. ولو كان أبو بكر يريد الاحتفاظ بفدك لنفسه، فيحقّ لعليّ أن يطالب به، أمّا وهو يمتلك عشر بساتين أخرى، فلا يحق له المطالبة به مطلقاً. صادر الرسول البساتين من اليهود ومنحها لفاطمة، تلك البساتين جعلت من عليّ أغنى المسلمين، ولو كان زاهداً لاكتفى بحاجته منها، وأرجع الباقي إلى بيت المسلمين، لينتفع الفقراء منها، كما فعل أبو بكر وزوجات محمّد ص ، لكنّ أنانية عليّ غلبته، فلم يفعل، وهذا يدلّ على شره وجشع وأنانيّة وحبّ الذات لا مثيل له بين أصحاب رسول الله ومات عليّ وهو أغنى الصّحابة، بينما مات ابو بكر، كما رأينا وهو لا يملك شيئاً، متبرعاً بما عنده لبيت المال، ومات عمر وهو مدين، ومات عثمان لا يملك شيئاً، بعد أن تبرع بماله وعقاره للمسلمين. وهل مع ذلك كله يصف المسلمون العميان عليّا بأنّه زاهد.
@@bobbykapo7189 الرسول لم يهدي اي شيء...كل أمواله جعله وقف للمسلمين. حتى تكون سنه لاصحاب الثروات.....فلهذا تلقي في البلدان الاسلاميه ..دوائر الوقف الاسلامي
من وقفت معه ام المؤمنين امنا السيدة عائشة يكون على صواب ومن وقفت ضده فهوعلى خطا في دم سيدنا عثمان فهي وقفت مع سيدنا معاوبة وكانت ضد علاوي بن ابي طالب اميرالمنافقين
للأسف ١٤ قرن واحنا مخدوعين
أمنا أمنا أمنا عائشة عائشة عائشة إنها ام كل مؤمن فقط ومنها يعرف المنافق من المؤمن فهي ميزان للمسلمين رضي الله عنها وأرضاها يا سيدة العالمين شاء من شاء وابا من أبا فدتها روحي
للاسف 1400سنة ونحن مخدوعين بعلي بن ابي طالب .علاوي.ولكن لله الحمد انكشفت حقيقة اميراامنافقين علي على اضاع دم سيدنا عثمان مقابل الحكم ولامارة والله عيب وحرام عليه
ياريت في بداية الفيديو تحطو اية . ماكان محمد ابا احد من رجالكم.... الاية التي تنسف التشيع والتعبس
اخوان والله ننتظر بثوثكم انتم رفعت راس الامه. لأنكم. تقولون الحق وتكشفون نفاق اهل السنه العباسين وحقيقه علي واولاده المخفيه عن الناس والله تكسبون احترام الشيعه الشيعه يعلموا. انهم على باطل وجوهر دينهم قائم على عبادة علي وابناءه الروافض لاكن كتب ومشايخ السنه تجمل علي وابناءه ليلا نهار لذلك الشيعه يروا الحق معهم
الشيعة في لبنان في يحررون القدس
بعد انتهائهم من صينية الكنافة
ومن ثم غند انتهاءهم من هيفا وما بعد هيفا
يعني انتظروا طويلا
يا احمد انا عمري سبعين ومن الله خلقني وعندما بلغت العشرين من العمر كنت أشك ب علي بأنه كان طامع بالسلطة سبحان الله العظيم وكنت اناقش أصدقائي بحذر حينها وكنت أستغرب كيف حارب أمنا عائشة وطلحه والزبير وكيف لم يدافع عن عثمان رضي الله عنهم أجمعين والآن والله والله والله ان قلبي ارتاح من وراء قناتكم المباركه وقنات الاخ صابر مشهور من حوالي ثماني سنوات وهو اول تحدث بهذا الأمر فله فضل علينا كمغيين ومحتارين ب علي هذا الطماع الغادر بالصحابه وقاتلهم وعليه من الله ما يستحق والله المستعان ودمتم بخير
مبروك لك جهنم
لن تستطيعوااسقاط الروافض الشيعة حتى تسقطوا راسهم علاوي بن طالب
لو ذهب عليّ إلى السقيفة، وعرض نفسه لخذل خذلاناً تاماً، فلم يكن لديه سجلّ مشرف يباهي به، ولم يستمل أحداً إلى الإسلام، ولم يحترم الصّلاة، وتجاوز تحريم الخمر، وأساء إلى فاطمة، ولم يعطف على جنوده في رجوعه من اليمن في ذلك الطّريق الطّويل، بينما استمال أبو بكر معظم زعماء الصّحابة، بأخلاقه السّامية، واشترى سبعة عبيد مسلمين ومنحهم حريتهم، وكان ثمن العبد آنذاك ثروة طائلة، وكان متواضعاً جداً، فقد كان يحلب نياق الجيران العجزة، قبل أن يصبح خليفة واستمر يحلبها بعد ذلك، حتى منعه الصّحابة، وكان متمسكاً بالصلاة وشعائر الدين، ولم يقرب الخمر قبل أو بعد الإسلام، وكان يوصي قادته بالعطف على الجنود وعدم إرهاقهم.
وفي الوقت الذي علّل أبو بكر أحقيّة المهاجرين بأدلة عقليّة، لم يكن عند عليّ سوى ترديد حديث عام، يتساوى فيه مع المسلمين كلّهم، لأنّ الله وليّ المؤمنين كلّهم، والمسلمون سواسية، لا فضل لأحد على غيره إلّا بالتّقوى.
5- كان من الثابت عدم تفضيل عليّ على غيره من الصّحابة، في وصايا وحديث رسول الله وفي القرآن، وعندما أعلن عليّ أن الرسول أوصى به قبل أن يلفظ أنفاسه، نفت عائشة ذلك، فمن الثابت أن رسول الله مات ورأسه في حجرها، ولو أوصى بعلي، لكانت أوّل من عرف. أما الدّليل الأكبر بعدم وجود وصية، خلوّ آية قرآنية منها، فقد جاء في آيات القرآن، وصايا صريحة، وأسماء صريحة، وأسماء حيوانات، وأماكن. ولو شاء الله أن يكون عليّ خليفة لرسول الله ص ، لذكره، فليس حمار العزير بأفضل من عليّ، وذكر القرآن الغراب، والنّمل، والخيل، والجمال، والذّباب، والبعوضة، الخ لكنه أغفل ذكر عليّ.
وكان أمر النبيّ أبي بكر أن يصلي مكانه، حين مرض، بمثابة توصية له بالخلافة، وربما حسمت قضيّة مرافقة أبي بكر له طيلة حياته، اختيار المسلمين له، ولو ذهب عليّ وعرض نفسه منافساً، لأبي بكر، وسعد بن عبادة، وادعى أنه وريث الرسول ص في دينه، موصىً به من محمّد أو من الله كما ادّعى بعدئذ، لطولب بتقديم دليل على ادّعائه، كي يثبت صحّة الوصاية، ولما لم يكن عنده سوى حديث (خمّ) وهو حديث عام، وعليّ نفسه لا يعتمد عليه، لأنّه لم يذكره ساعة وفاة محمّد، ولو ذكره لجوبه بمعارضة شديدة، ولأتّهم بقلب الحقائق.
وسيأتي تفصيل هذه النقاط فيما يأتي.
متى طرح موضوع الأحق؟
لم يطرح عليّ بن أبي طالبٍ سؤال من هو أحقّ المسلمين بالخلافة قبل مقتل عُثْمان بن عفّانِ قطّ، بل طرحه بعد اغتياله، فإلى يوم مصرعه، كان الرّعيل الأهمّ من رفاق محمّد ص ، يعرفون أن أهم رجال المسلمين، وأفضلهم، وأحقهم حسب التّرتيب الآتي أَبُو بَكْرٍ، سعيد اين زيد بن الخطاب، عمر بن الْخَطَّابِ، أبوعُبيْدَةَ عامر بن الجراح، عثمان بن عفان، عبد الرّحمن بن عوف سعد بن أبي وِقّاصٍ الخ. أي ما أطلق عليهم بعدئذ العشرة المبشرة بالجنة، ثم حشر بينهم عليّاً بن أبي طالب بإلحاح الهاشميين على رسول الله ، لرغبة الهاشميين في رفع شأن عائلتهم كماورد في كتاب دماء على نهر الكرخاء... وكان للجميع باستثناء عليّ مواهب شخصيّة رفيعة، وتاريخ عمليّ يؤهّله إلى الرّئاسة. بينما كإن عليٍّ بن أبي طالب يفتقر إلى أيّ مؤهّل، يميزّه عن غيره كباقي افراد العشرة، ولذلك اختاره رسول الله زوجاً لفاطمة، ولتمثيل بني هاشم، لأعطائه أهميّة يفتقدها هو، وتفقدها عائلته، وهذ سبب تافه يخجل أيّ كان من ذكره، لكن الأحاديث المختلقة التي نُسبت إلى رسول الله بعد مئات السّنين زكّته.
في الفترة بين الهجرة ومقتل عثمان، لم يستطع عليّ كسب احترام أيّ فئة نافذة، ثم انقلب عدم الاحترام إلى احتقار بعد مقتل عُثْمان بن عفّانِ، فقد حاربه اثنان من العشرة المبشرة "التي كانت بمثابة اللجنة المركزية لحزب رسول الله "، وهما الزبير وطلحة، ورفض الثّالثّ "سعد بن أبي وقّاص" نصرته، وانفض عنه كبار الصحابة الذين بقوا على قيد الحياة، ولجأ معظمهم إلى معاوية.
لقد أثّرت حادثة مقتل عثمان الوحشيّة اللاإنسانيّة على مشاعر الصّحابة، واتّهموا عليّاً بها، بعد أن رفض معاقبة بضعة أشخاص كانوا مشتركين بهذه الجريمة. فبعد مقتل عثمان، نُهب بيته، وأهينت زوجته، وقُطعت أصابعها، وسُحلت جثة عثمان، ورفضوا دفنها، ورميت في المزبلة ثلاثة أيام، وعليّ ساكت، وهذه أعمال صدمت المسلمين لأنهم لم يشاهدوها لا قبل الأسلام ولا بعده.
بدرت من عليّ أقوال يتبرّأ بها من قتل عثمان، لكنّها لم تقنع الصّحابة، لأنّهم كانوا يريدون خطوة عمليّة، وهي القاء القبض على القتلة، ومعاقبتهم وهذا شيء لم يحدث، بل أن الثّابت في نهج البلاغة سبّ عثمان أشنع السبّ، ووصفه بنعوت غريبة هابطة جداً، لا يلفظها من يراعي التمسك بالأخلاق الحسنة، مسلماً أو غير مسلم، مثل: (يأكله "خراه")، وسنأتي عليها لاحقا من هذه السلسله.... وهذا يعنى أنه نبذ من قبل الجميع. ولهذا خذل خذلاناً تاماً، وقتله أحد مؤييديه السابقين، مع الأسف الشّديد، فكيف يصفه الهاشميون بأنه أهمّ رجل في الصّحابة؟ ألا يفكّرون بأفعاله؟
عندما طالب بفدك، ومستأثر بعشرة بساتين أهداها الرسول لفاطمة، أين ذهب الزّهد، وهو يتسلّم أعلى راتب في الدّولة، أما كان من الزّهد ان يرفض الرّاتب، لأنه أغنى المسلمين وعنده عشر بساتين عامرة؟ فكيف يكون زاهداً وهو يتربع على هذه الثروة الطّائلة المحتكرة والتي تكفي مئات الأشخاص، وقد رأى عثمان وهو أغنى اغنياء المسلمين، قبل الإسلام وبعده، رآه بأم عينيه يتبرع بكل ما يملك للآخرين، أقرباء وغير أقرباء.
ولا يذكر ا لنا تأثير الزّهد عليه حينا تزوّج اثنتين بعد وفاة فاطمة في يوم واحد، بعد بضعة أيام من وفاة فاطمة، وقبل أن يبرد دمها في قبرها! أما كان عليه أن يحزن عليها بضعة أشهر، وقد رأى محمّد ص يحزن على خديجة ولا يقرب امرأة سنوات؟ يقول الهاشميون أن فاطمة معصومة، وهي سيدة نساء العالمين. ومع ذلك لم يحزن عليها زوجها شهراً واحداً، أيّ قلب قاسٍ يحمل؟ أيّ تجرد من الإنسانيّة والعطف والمحبّة؟ هل كان يحبّها أم يعاشرها لأجل الجنس؟
أكانت فاطمة امرأة عاديّة؟ أكانت امرأة كابنة جهل، جملة حسب؟ نعم هي بالمقاييس الإنسانية كأي امرأة أخرى، ولهذا قال محمّد ص أنه لو سرقت لقطع يدها. لكنها بالنسبة لعلي تختلف عن ذلك اختلافاً تامّاً. كانت هي التي رفعته من العدم إلى الوجاهة. كان قبل أن يتزوجها شخصاً فقيراً معدماً، كما يعترف هو يشدّ الحصاة على بطنه من الجوع، وبزواجه منها شبع، وأصبح له كرش. كان قبل زواجه منها مهملاً هملاً لا قيمة له بين الرّجال، فأصبح زوج ابنة رسول الله أهمّ رجل في الشّرق! أصبح من الفئة التي تتحكم بمصير الملايين. فاطمة هي التي جلّلته بالغنى، والقدسيّة، والمجد، والقوّة، والنّفوذ. ومع ذلك لم يحزن عليها بعد وفاتها أسبوعاً واحداً، يا لغلظة قلب البعض! يدّعي الهاشميون أنه أطيب الناس قلباً، وأرقهم، واعطفهم على الفقير، لكن طيبة قلبه منعته من الحزن على من رفعه من العدم، ورقته لم تشمل أم أولاده، وعطفه لم يوجب عليه أن يحترم ذكر من أعطته كل شيء ولم يعطها شيئاً حتى حزن أسبوع.أمن الخلق الكريم أن يتمتع بالأسبوع الأوّل من موتها بالتقلب بين أحضان أربع نساء؟ يا لها من أخلاق سامية! والقرآن يصف الزوجين في سورة الرّوم، أن الزوجين يرتبطان بعلاقة تسودها المودّة والرّحمة (وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً) آين 20. فأين المودّة يا أبا الحسن؟ لا بل أين الرحمة؟
ولا يشير العلوي إلى موقع الزّهد في فكره وتفكيره وسلوكه حين جمع قبل أن يصرع أربع نساء وتسع عشرة سُرّية، أي ثلاث وعشرون امرأة فقط. لأن العلوِيِّ لو ذكر ذلك لتمزقت الكذبة الكبرى التي كوّنت غلالة الزّهد الرّقيقة، التي حرص عليّ بعد قتله عُثْمان بن عفّانِ على الإداعاء بأنه يتسربل بها. لو فعل لطرأ سؤال لدى القارئ هل يكون الرّجل زاهداً وهو يفعل كلّ ذلك، وبخاصة تمتعه بمثل هذا العدد الهائل من النّساء، وهناك عشرات الفقراء لا يتيسر لهم الزّواج؟ هذا هو الزّاهد، هذا هو المثل الأعلى عند من يتعصّب له! أي مفارقة وأي أكاذيب! أي "ماكنة جنس كان عليّ "عليه السلام!" كيف يقبل أن يحتكر مثل هذا العدد الهائل ومعظم الفقراء لا يستطيعون الزواج! وهو زاهد لا يتبرع بطعامه للفقير والمسكين والأسير، إن كان كذلك فكيف يباشر النساء وهو جائع؟ الجنس يحتاج إلى طعام، ومن لا يأكل تنعدم شهوته، والرسول يقول "صحيح البخاري. حديث رقم 1905": مَنْ اسْتَطَاعَ الْبَاءَةَ "الزّواج" فَلْيَتَزَوَّجْ فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ. "وقاية من ارتكاب المحرّم"؟
تصرّف عليّ كما يشاء، لكن العتب واللوم لمن يعيش في الوقت الحاضر ولا يسألون أنفسهم، كيف يتوافق الزّهد مع الكرش؟ الزّاهد نحيف لا كرش له، ولا بطن كبيرة، كأبي بكر وعمر وعثمان! لكن عليّاً كان مكرش لأّنه يأكل هواء لا طعاماً؟ ألم يسأل أحد العميان المتعصّبين نفسه عن علاقة الكرش بالزّهد؟ وهل من يجمع أربع نساء، وتسع عشرة سُرّية زاهداً، وكيف يستطيع ان يطأهن لو كان زاهداً، لا يأكل، أو يصوم؟ أو يمتنع عن الطعام لزهده؟ أهو زاهد أم أبو بكر الذي كان له زوجة واحدة معظم عمره؟ وكان نحيفاً وقبل أن يموت أرجع كافة الرواتب، التي تقاضاها في سني خلافته إلى بيت المال، وتبرع بما بقي من الثّروة إلى بيت المال أيضاً.
لقد كانت مطالبته بفدك أشبه بجريمة كبرى، لأنّها أسوأ أنواع الشّره، والأنانيّة والجشع، فقد صادر أبو بكر كلّ ما أهداه رسول الله لزوجته عائشة وبقيّة زوجاته الأخرى، وفعل أبو بكر بمصادرته هذه الأشياء تطبيقاً لقول الرسول ص : "نحن لا نورّث وما نتركه صدقه". ولم يضعها في ممتلكاته، ورغم تواتر الحديث، ومعرفة عليّ به، لكنّه أراد تجاوز كلام الرسول واغتصاب فدك، من الفقراء والمساكين. ولو كان أبو بكر يريد الاحتفاظ بفدك لنفسه، فيحقّ لعليّ أن يطالب به، أمّا وهو يمتلك عشر بساتين أخرى، فلا يحق له المطالبة به مطلقاً.
صادر الرسول البساتين من اليهود ومنحها لفاطمة، تلك البساتين جعلت من عليّ أغنى المسلمين، ولو كان زاهداً لاكتفى بحاجته منها، وأرجع الباقي إلى بيت المسلمين، لينتفع الفقراء منها، كما فعل أبو بكر وزوجات محمّد ص ، لكنّ أنانية عليّ غلبته، فلم يفعل، وهذا يدلّ على شره وجشع وأنانيّة وحبّ الذات لا مثيل له بين أصحاب رسول الله ومات عليّ وهو أغنى الصّحابة، بينما مات ابو بكر، كما رأينا وهو لا يملك شيئاً، متبرعاً بما عنده لبيت المال، ومات عمر وهو مدين، ومات عثمان لا يملك شيئاً، بعد أن تبرع بماله وعقاره للمسلمين. وهل مع ذلك كله يصف المسلمون العميان عليّا بأنّه زاهد.
وفيت وكفيت
@@bobbykapo7189 الرسول لم يهدي اي شيء...كل أمواله جعله وقف للمسلمين. حتى تكون سنه لاصحاب الثروات.....فلهذا تلقي في البلدان الاسلاميه ..دوائر الوقف الاسلامي
شكرا لكم على التوضيح كلامك اغلا من الذهب وقمة بالصدق والامانه جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم أخي الكريم ودمتم بخير سالمين غانمين @@bobbykapo7189
اخى الكريم احسنت ومعلومه لك اخى الكريم عثمان رضى الله عنه اوصى للزبير قبل استشهاده باربع سنين فى حديث الرعاف اخى الكريم
وكي اقطع الشك فاني متيقن بان من يدير هذا الموقع هم ماجورين يهود بلاشك ولاريب
كيف كيف هؤلاء يهود.
هل إظهار حقيقة علي و بنيه و فضح التشيع و أسبابه و منبعه و ركائزه يعتبر من عمل اليهود.
فضح الشيعة الرافضة هذا واجب على كل مؤمن
هههه لا يحبك الا مؤمن أمير قرشي ولا يبغضك الا منافق الزبير 😂😂😂
لعنة الله على كل من ساهم وساند وحمى قتلة عثمان رض
فعلآ شي بضحك (نحن اموين ولنا الفخر )
من وقفت معه ام المؤمنين امنا السيدة عائشة يكون على صواب ومن وقفت ضده فهوعلى خطا في دم سيدنا عثمان فهي وقفت مع سيدنا معاوبة وكانت ضد علاوي بن ابي طالب اميرالمنافقين