إن أهمية الرثاء خصوصا في موسم عاشوراء مما لا يخفى على أحد فقد روي فَعَلَى مِثْلِ الْحُسَيْنِ فَلْيَبْكِ الْبَاكُونَ ، فَإِنَّ الْبُكَاءَ عَلَيْهِ يَحُطُّ الذُّنُوبَ الْعِظَامَ " . ثُمَّ قَالَ ( عليه السَّلام ) : كَانَ أَبِي إِذَا دَخَلَ شَهْرُ الْمُحَرَّمِ لَا يُرَى ضَاحِكاً ، وَ كَانَتِ الْكَآبَةُ تَغْلِبُ عَلَيْهِ حَتَّى يَمْضِيَ مِنْهُ عَشَرَةُ أَيَّامٍ ، فَإِذَا كَانَ يَوْمُ الْعَاشِرِ كَانَ ذَلِكَ الْيَوْمُ يَوْمَ مُصِيبَتِهِ وَ حُزْنِهِ وَ بُكَائِهِ ، وَ يَقُولُ هُوَ الْيَوْمُ الَّذِي قُتِلَ فِيهِ الْحُسَيْنُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ ". وأكتفي هنا بذكر نصيّن لأعاظم علمائنا الاعلام الاول : لفقيه أهل البيت عليهم السلام السيد محمد سعيد الحكيم قدس سره حيث يقول: لولا إصرار الشيعة على إحياء فاجعة الطف وإبراز الجوانب العاطفية فيها التي تحمل على البكاء وتستدر الدمعة، وتثير العجيج والضجيج، لخف وقع الفاجعة بمرور الزمن، ولنسيها الناس، كما نسوا كثيراً من الأحداث المهمة، نتيجة طول المدة. الثاني:من بيانات المرجع الأعلى سماحة آية الله العظمى السيد علي السيستاني (دام ظله): ◼️ينبغي للمبلّغين الاهتمام بذكر هذه المصائب [مصائب الطف] ولا سيّما في أيّام شهر المحرّم، لتكون شعار تلك المجالس ووجهها، فإنّها أساسها ومنطلقها، وبها تخشع قلوب المؤمنين، وتُستنزل بركات الله سبحانه على أهلها بتقوية إيمانهم وترسيخ عقيدتهم وحثّهم على أعمال البرّ والخير. 📚فاجعة الطف 📚موقع سماحة السيد دام ظله الشريف
أعظم الله لكم الاجر والثواب
ممكن القصيده كامله
😢😢😢😢
السلام عليكم ٠الله يرضى عنكم يا محمد محسن ٠الصوت ملكه ٠ادعوا لكم بالتوفيق ٠زيدوا النشر زاد الله في توفيقاتكم ٠
مًأجّوٌريَنِ نِشُآلَلَهّ
لايوجد شخصية اسمها العليلة
بنات الامام ع
سكينه وفاطمة فقط
لا اكو السيدة فاطمة العليلة عليها السلام بقت في الدار لان كانت مريضة
هي فاطمة العليلة
دع امور الملايات واذهب وقرا وراجع وصعد على المنبر ونفع اناس بالثقافة والعلم
إن أهمية الرثاء خصوصا في موسم عاشوراء مما لا يخفى على أحد فقد روي
فَعَلَى مِثْلِ الْحُسَيْنِ فَلْيَبْكِ الْبَاكُونَ ، فَإِنَّ الْبُكَاءَ عَلَيْهِ يَحُطُّ الذُّنُوبَ الْعِظَامَ " .
ثُمَّ قَالَ ( عليه السَّلام ) : كَانَ أَبِي إِذَا دَخَلَ شَهْرُ الْمُحَرَّمِ لَا يُرَى ضَاحِكاً ، وَ كَانَتِ الْكَآبَةُ تَغْلِبُ عَلَيْهِ حَتَّى يَمْضِيَ مِنْهُ عَشَرَةُ أَيَّامٍ ، فَإِذَا كَانَ يَوْمُ الْعَاشِرِ كَانَ ذَلِكَ الْيَوْمُ يَوْمَ مُصِيبَتِهِ وَ حُزْنِهِ وَ بُكَائِهِ ، وَ يَقُولُ هُوَ الْيَوْمُ الَّذِي قُتِلَ فِيهِ الْحُسَيْنُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ ".
وأكتفي هنا بذكر نصيّن لأعاظم علمائنا الاعلام
الاول : لفقيه أهل البيت عليهم السلام السيد محمد سعيد الحكيم قدس سره حيث يقول:
لولا إصرار الشيعة على إحياء فاجعة الطف وإبراز الجوانب العاطفية فيها التي تحمل على البكاء وتستدر الدمعة، وتثير العجيج والضجيج، لخف وقع الفاجعة بمرور الزمن، ولنسيها الناس، كما نسوا كثيراً من الأحداث
المهمة، نتيجة طول المدة.
الثاني:من بيانات المرجع الأعلى سماحة آية الله العظمى السيد علي السيستاني (دام ظله):
◼️ينبغي للمبلّغين الاهتمام بذكر هذه المصائب [مصائب الطف] ولا سيّما في أيّام شهر المحرّم، لتكون شعار تلك المجالس ووجهها، فإنّها أساسها ومنطلقها، وبها تخشع قلوب المؤمنين، وتُستنزل بركات الله سبحانه على أهلها بتقوية إيمانهم وترسيخ عقيدتهم وحثّهم على أعمال البرّ والخير.
📚فاجعة الطف
📚موقع سماحة السيد دام ظله الشريف