كأن الشيخ حفظه الله يقول أن الخروج اليوم وهذا حال ضعفنا في الإيمان والعتاد وعدم اجتماعنا على إمام يحتم زيادة الفساد في الدين والدنيا ...وصدق سدده الله اللهم اهدنا والمسلمين لما تحب وترضى وجنبنا الكفر والشرك والبدع والضلال وانصر المسلمين ومزق الكافرين وأظهر السنة وأهلها ورد كيد أهل البدع في نحورهم....آمين
حفظ الله الشيخ الوالد المربي العلامة الشيخ رسلان حفظه الله تعالي ورفع قدرة وحفظ الله مصر واهلها الطيبين ووفق الله الرئيس السيسي لما فيه خير البلاد والعباد وحفظ الله ليبيا الحبيبة من كل مكروه وسوء اللهم عليك بالظالمين أمثال هؤلاء الخوارج
يا جامية يا مداخلة يا مرجئة كفاكم كذباً على الإمام أحمد وابن تيمية وعلماء السلف هؤلاء العظماء يرون أن الحاكم إذا شرع كفرا ظاهراً أو حلل حراماً ظاهراً وجب الكفر به ووجب الخروج عليه بخلاف إذا وقع في مسألة اجتهادية يقع فيها بعض العلماء ويختلف فيها كتأويل بعض الصفات والخوض في مسألة خلق القرآن بينما الكفر بحكم ظاهر الدلالة والقطع فهذا صاحبه يكفر قولا واحدا مثل تشريع الربا وموالاة الكفار على المسلمين هذه الأحكام الشرعية لا يختلف أي مسلم فضلا عن عالم بكفر من يحلل حرامها أو العكس ولذلك وجب التنبيه لفتوى شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله التي نقل فيها الإجماع حيث ذكر في المجلد 28 ص 357 (وأيما طائفة انتسبت إلى الإسلام وامتنعت عن بعض شرائعه الظاهره المتواترة فإنه يجب جهادها باتفاق المسلمين) ذكره في باب الحسنات والسيئات ولذلك العلماء قديماً وحديثا اختلفوا في الخروج على فسق الحاكم وذنوبه الخاصة واختلفوا في اجتهاداته وتأويلاته التي ربما يكون لها مخرج ولذلك لم يخرج أحمد بن حنبل رحمه الله على المأمون وغيره في هذه المسألة لوجود تأويل خاطئ حتى الصحابة اختلفوا في تأويل الساق واختلف أبو حنيفة في زيادة الإيمان ونقصانه مع بقية علماء السلف أما ظواهر النصوص الشرعية القطعية الثبوت والدلالة فإنه يكفر من يخالفها كما يفعل حكام العرب الخونة الملاعين الأنجاس اليوم مثل تشريع بنوك الربا وموالاة الكفار على المسلمين فهؤلاء وجب لعنهم والخروج عليهم والترتيب لذلك الخروج بشكل منظم ومدروس وليس بشكل متهور لكن الخروج واجب متى تسنح الفرصة لكن قد يكون هناك بعض الحكام تختلف أعمالهم فبعضهم مكره ولم يتمكن على الحكم والاستقلال من الدول العظمى الكافرة فهذا تقديره مرتبط بتقييم العلماء الربانيين له ولظروفه وليس علماء الدولار والمطبلين على أبواب السلاطين فالخلاصة تشريع الحرام وتحريم الحلال يكفر من يعمل به ويقره من الحكام والملوك الخونة مثل تشريع الربا وموالاة الكفار على المسلمين كما يفعل آل سلول المراخين والخسيسي كلب إسرائيل وهذه فتوى ابن تيمية تثبت لكم الإجماع على كفر وقتال الحاكم الذي يأخذ ببعض الكتاب ويكفر ببعض ولذلك ابن تيمية كفر التتار وأوجب قتالهم وهم ينطقون بالشهادة والتوحيد ولا يمنعون المسلمين في العراق والشام بأداء الصلاة والصيام ولكن بسبب كفرهم وعدم أخذهم بكل أحكام الإسلام الظاهر وجوبها أعلن ضدهم الجهاد وأفتى بتكفيرهم وردتهم كما فعل أبو بكر الصديق رضي الله عنه مع مانعي الزكاة أوجب قتالهم وردتهم حتى يؤمنوا بكل الكتاب ويعملو بكل الأحكام الشرعية الظاهرة الدلالة .
يا جامية يا مداخلة يا مرجئة كفاكم كذباً على الإمام أحمد وابن تيمية وعلماء السلف هؤلاء العظماء يرون أن الحاكم إذا شرع كفرا ظاهراً أو حلل حراماً ظاهراً وجب الكفر به ووجب الخروج عليه بخلاف إذا وقع في مسألة اجتهادية يقع فيها بعض العلماء ويختلف فيها كتأويل بعض الصفات والخوض في مسألة خلق القرآن بينما الكفر بحكم ظاهر الدلالة والقطع فهذا صاحبه يكفر قولا واحدا مثل تشريع الربا وموالاة الكفار على المسلمين هذه الأحكام الشرعية لا يختلف أي مسلم فضلا عن عالم بكفر من يحلل حرامها أو العكس ولذلك وجب التنبيه لفتوى شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله التي نقل فيها الإجماع حيث ذكر في المجلد 28 ص 357 (وأيما طائفة انتسبت إلى الإسلام وامتنعت عن بعض شرائعه الظاهره المتواترة فإنه يجب جهادها باتفاق المسلمين) ذكره في باب الحسنات والسيئات ولذلك العلماء قديماً وحديثا اختلفوا في الخروج على فسق الحاكم وذنوبه الخاصة واختلفوا في اجتهاداته وتأويلاته التي ربما يكون لها مخرج ولذلك لم يخرج أحمد بن حنبل رحمه الله على المأمون وغيره في هذه المسألة لوجود تأويل خاطئ حتى الصحابة اختلفوا في تأويل الساق واختلف أبو حنيفة في زيادة الإيمان ونقصانه مع بقية علماء السلف أما ظواهر النصوص الشرعية القطعية الثبوت والدلالة فإنه يكفر من يخالفها كما يفعل حكام العرب الخونة الملاعين الأنجاس اليوم مثل تشريع بنوك الربا وموالاة الكفار على المسلمين فهؤلاء وجب لعنهم والخروج عليهم والترتيب لذلك الخروج بشكل منظم ومدروس وليس بشكل متهور لكن الخروج واجب متى تسنح الفرصة لكن قد يكون هناك بعض الحكام تختلف أعمالهم فبعضهم مكره ولم يتمكن على الحكم والاستقلال من الدول العظمى الكافرة فهذا تقديره مرتبط بتقييم العلماء الربانيين له ولظروفه وليس علماء الدولار والمطبلين على أبواب السلاطين فالخلاصة تشريع الحرام وتحريم الحلال يكفر من يعمل به ويقره من الحكام والملوك الخونة مثل تشريع الربا وموالاة الكفار على المسلمين كما يفعل آل سلول المراخين والخسيسي كلب إسرائيل وهذه فتوى ابن تيمية تثبت لكم الإجماع على كفر وقتال الحاكم الذي يأخذ ببعض الكتاب ويكفر ببعض ولذلك ابن تيمية كفر التتار وأوجب قتالهم وهم ينطقون بالشهادة والتوحيد ولا يمنعون المسلمين في العراق والشام بأداء الصلاة والصيام ولكن بسبب كفرهم وعدم أخذهم بكل أحكام الإسلام الظاهر وجوبها أعلن ضدهم الجهاد وأفتى بتكفيرهم وردتهم كما فعل أبو بكر الصديق رضي الله عنه مع مانعي الزكاة أوجب قتالهم وردتهم حتى يؤمنوا بكل الكتاب ويعملو بكل الأحكام الشرعية الظاهرة الدلالة .
يا جامية يا مداخلة يا مرجئة كفاكم كذباً على الإمام أحمد وابن تيمية وعلماء السلف هؤلاء العظماء يرون أن الحاكم إذا شرع كفرا ظاهراً أو حلل حراماً ظاهراً وجب الكفر به ووجب الخروج عليه بخلاف إذا وقع في مسألة اجتهادية يقع فيها بعض العلماء ويختلف فيها كتأويل بعض الصفات والخوض في مسألة خلق القرآن بينما الكفر بحكم ظاهر الدلالة والقطع فهذا صاحبه يكفر قولا واحدا مثل تشريع الربا وموالاة الكفار على المسلمين هذه الأحكام الشرعية لا يختلف أي مسلم فضلا عن عالم بكفر من يحلل حرامها أو العكس ولذلك وجب التنبيه لفتوى شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله التي نقل فيها الإجماع حيث ذكر في المجلد 28 ص 357 (وأيما طائفة انتسبت إلى الإسلام وامتنعت عن بعض شرائعه الظاهره المتواترة فإنه يجب جهادها باتفاق المسلمين) ذكره في باب الحسنات والسيئات ولذلك العلماء قديماً وحديثا اختلفوا في الخروج على فسق الحاكم وذنوبه الخاصة واختلفوا في اجتهاداته وتأويلاته التي ربما يكون لها مخرج ولذلك لم يخرج أحمد بن حنبل رحمه الله على المأمون وغيره في هذه المسألة لوجود تأويل خاطئ حتى الصحابة اختلفوا في تأويل الساق واختلف أبو حنيفة في زيادة الإيمان ونقصانه مع بقية علماء السلف أما ظواهر النصوص الشرعية القطعية الثبوت والدلالة فإنه يكفر من يخالفها كما يفعل حكام العرب الخونة الملاعين الأنجاس اليوم مثل تشريع بنوك الربا وموالاة الكفار على المسلمين فهؤلاء وجب لعنهم والخروج عليهم والترتيب لذلك الخروج بشكل منظم ومدروس وليس بشكل متهور لكن الخروج واجب متى تسنح الفرصة لكن قد يكون هناك بعض الحكام تختلف أعمالهم فبعضهم مكره ولم يتمكن على الحكم والاستقلال من الدول العظمى الكافرة فهذا تقديره مرتبط بتقييم العلماء الربانيين له ولظروفه وليس علماء الدولار والمطبلين على أبواب السلاطين فالخلاصة تشريع الحرام وتحريم الحلال يكفر من يعمل به ويقره من الحكام والملوك الخونة مثل تشريع الربا وموالاة الكفار على المسلمين كما يفعل آل سلول المراخين والخسيسي كلب إسرائيل وهذه فتوى ابن تيمية تثبت لكم الإجماع على كفر وقتال الحاكم الذي يأخذ ببعض الكتاب ويكفر ببعض ولذلك ابن تيمية كفر التتار وأوجب قتالهم وهم ينطقون بالشهادة والتوحيد ولا يمنعون المسلمين في العراق والشام بأداء الصلاة والصيام ولكن بسبب كفرهم وعدم أخذهم بكل أحكام الإسلام الظاهر وجوبها أعلن ضدهم الجهاد وأفتى بتكفيرهم وردتهم كما فعل أبو بكر الصديق رضي الله عنه مع مانعي الزكاة أوجب قتالهم وردتهم حتى يؤمنوا بكل الكتاب ويعملو بكل الأحكام الشرعية الظاهرة الدلالة .
لقد اعتنقت الإسلام الشيعي قبل 40 عامًا ، شكراً للثورة الإيرانية والإمام الخميني عليه السلام ، اللهم انصر شيعة عٌلَيِّ بالعقل والعلم والحكمة والصبر والأخلاق والتواظع والمنطق وحسن العاقبه والثبات على ولاية محمد وال محمد الطاهرين الآن يمكنني أن أرقد بسلام من تونس.
يا جامية يا مداخلة يا مرجئة كفاكم كذباً على الإمام أحمد وابن تيمية وعلماء السلف هؤلاء العظماء يرون أن الحاكم إذا شرع كفرا ظاهراً أو حلل حراماً ظاهراً وجب الكفر به ووجب الخروج عليه بخلاف إذا وقع في مسألة اجتهادية يقع فيها بعض العلماء ويختلف فيها كتأويل بعض الصفات والخوض في مسألة خلق القرآن بينما الكفر بحكم ظاهر الدلالة والقطع فهذا صاحبه يكفر قولا واحدا مثل تشريع الربا وموالاة الكفار على المسلمين هذه الأحكام الشرعية لا يختلف أي مسلم فضلا عن عالم بكفر من يحلل حرامها أو العكس ولذلك وجب التنبيه لفتوى شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله التي نقل فيها الإجماع حيث ذكر في المجلد 28 ص 357 (وأيما طائفة انتسبت إلى الإسلام وامتنعت عن بعض شرائعه الظاهره المتواترة فإنه يجب جهادها باتفاق المسلمين) ذكره في باب الحسنات والسيئات ولذلك العلماء قديماً وحديثا اختلفوا في الخروج على فسق الحاكم وذنوبه الخاصة واختلفوا في اجتهاداته وتأويلاته التي ربما يكون لها مخرج ولذلك لم يخرج أحمد بن حنبل رحمه الله على المأمون وغيره في هذه المسألة لوجود تأويل خاطئ حتى الصحابة اختلفوا في تأويل الساق واختلف أبو حنيفة في زيادة الإيمان ونقصانه مع بقية علماء السلف أما ظواهر النصوص الشرعية القطعية الثبوت والدلالة فإنه يكفر من يخالفها كما يفعل حكام العرب الخونة الملاعين الأنجاس اليوم مثل تشريع بنوك الربا وموالاة الكفار على المسلمين فهؤلاء وجب لعنهم والخروج عليهم والترتيب لذلك الخروج بشكل منظم ومدروس وليس بشكل متهور لكن الخروج واجب متى تسنح الفرصة لكن قد يكون هناك بعض الحكام تختلف أعمالهم فبعضهم مكره ولم يتمكن على الحكم والاستقلال من الدول العظمى الكافرة فهذا تقديره مرتبط بتقييم العلماء الربانيين له ولظروفه وليس علماء الدولار والمطبلين على أبواب السلاطين فالخلاصة تشريع الحرام وتحريم الحلال يكفر من يعمل به ويقره من الحكام والملوك الخونة مثل تشريع الربا وموالاة الكفار على المسلمين كما يفعل آل سلول المراخين والخسيسي كلب إسرائيل وهذه فتوى ابن تيمية تثبت لكم الإجماع على كفر وقتال الحاكم الذي يأخذ ببعض الكتاب ويكفر ببعض ولذلك ابن تيمية كفر التتار وأوجب قتالهم وهم ينطقون بالشهادة والتوحيد ولا يمنعون المسلمين في العراق والشام بأداء الصلاة والصيام ولكن بسبب كفرهم وعدم أخذهم بكل أحكام الإسلام الظاهر وجوبها أعلن ضدهم الجهاد وأفتى بتكفيرهم وردتهم كما فعل أبو بكر الصديق رضي الله عنه مع مانعي الزكاة أوجب قتالهم وردتهم حتى يؤمنوا بكل الكتاب ويعملو بكل الأحكام الشرعية الظاهرة الدلالة .
Djazak Allah kheïr ya cheikh nahnou fi amasse el haja il la khitab mitlou hada wa nabki dame badala edoumouh alla el Djazaïre le habiba wa ma tataharadou illeihi mine mouhamarates li tadmiriha mine el khawanas wa mine hadouh el amsse wa ma youkhatate laha mine waraha el bahre wa mine khawanate el watane wa eddine Allahoma arrina fihoume ajaïba khoudratike Allahoma ina nadrahouka bika fi nouhourihoume wa nahoudou bika mine chourourihoume Allahoma Akhfinihoume bima chihte wa kayfa chihte inaka alla kouli Chayhine kadire Allahoma ahzimhoume wa zalzilhoume Allahoma arrina fihoume ajaïba khoudratike El hamdou li Allah illi lassta ka chouyours el dalale li sahmou fi tadmire Lybia wa souria jahala Allah hada el khitabe el moubarake fi mizane hassanatike ya cheïk.
والله اوافقك .. خاصة أنه يحل الخروج على أمام المسلمين أن جهر بالكفر أو ظهر عليه الكفر والظلال .. لأنه لا يحكم المؤمنين غير المؤمنين لان نهاية ذلك تشتت العقيدة وفسادها .. والعلم لله
يا جامية يا مداخلة يا مرجئة كفاكم كذباً على الإمام أحمد وابن تيمية وعلماء السلف هؤلاء العظماء يرون أن الحاكم إذا شرع كفرا ظاهراً أو حلل حراماً ظاهراً وجب الكفر به ووجب الخروج عليه بخلاف إذا وقع في مسألة اجتهادية يقع فيها بعض العلماء ويختلف فيها كتأويل بعض الصفات والخوض في مسألة خلق القرآن بينما الكفر بحكم ظاهر الدلالة والقطع فهذا صاحبه يكفر قولا واحدا مثل تشريع الربا وموالاة الكفار على المسلمين هذه الأحكام الشرعية لا يختلف أي مسلم فضلا عن عالم بكفر من يحلل حرامها أو العكس ولذلك وجب التنبيه لفتوى شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله التي نقل فيها الإجماع حيث ذكر في المجلد 28 ص 357 (وأيما طائفة انتسبت إلى الإسلام وامتنعت عن بعض شرائعه الظاهره المتواترة فإنه يجب جهادها باتفاق المسلمين) ذكره في باب الحسنات والسيئات ولذلك العلماء قديماً وحديثا اختلفوا في الخروج على فسق الحاكم وذنوبه الخاصة واختلفوا في اجتهاداته وتأويلاته التي ربما يكون لها مخرج ولذلك لم يخرج أحمد بن حنبل رحمه الله على المأمون وغيره في هذه المسألة لوجود تأويل خاطئ حتى الصحابة اختلفوا في تأويل الساق واختلف أبو حنيفة في زيادة الإيمان ونقصانه مع بقية علماء السلف أما ظواهر النصوص الشرعية القطعية الثبوت والدلالة فإنه يكفر من يخالفها كما يفعل حكام العرب الخونة الملاعين الأنجاس اليوم مثل تشريع بنوك الربا وموالاة الكفار على المسلمين فهؤلاء وجب لعنهم والخروج عليهم والترتيب لذلك الخروج بشكل منظم ومدروس وليس بشكل متهور لكن الخروج واجب متى تسنح الفرصة لكن قد يكون هناك بعض الحكام تختلف أعمالهم فبعضهم مكره ولم يتمكن على الحكم والاستقلال من الدول العظمى الكافرة فهذا تقديره مرتبط بتقييم العلماء الربانيين له ولظروفه وليس علماء الدولار والمطبلين على أبواب السلاطين فالخلاصة تشريع الحرام وتحريم الحلال يكفر من يعمل به ويقره من الحكام والملوك الخونة مثل تشريع الربا وموالاة الكفار على المسلمين كما يفعل آل سلول المراخين والخسيسي كلب إسرائيل وهذه فتوى ابن تيمية تثبت لكم الإجماع على كفر وقتال الحاكم الذي يأخذ ببعض الكتاب ويكفر ببعض ولذلك ابن تيمية كفر التتار وأوجب قتالهم وهم ينطقون بالشهادة والتوحيد ولا يمنعون المسلمين في العراق والشام بأداء الصلاة والصيام ولكن بسبب كفرهم وعدم أخذهم بكل أحكام الإسلام الظاهر وجوبها أعلن ضدهم الجهاد وأفتى بتكفيرهم وردتهم كما فعل أبو بكر الصديق رضي الله عنه مع مانعي الزكاة أوجب قتالهم وردتهم حتى يؤمنوا بكل الكتاب ويعملو بكل الأحكام الشرعية الظاهرة الدلالة .
قال القاضي عياض وابن حجر، وإذا وقع الحاكم في الكفر فلا ينظر إلى مفسدة الخروج عليه، إذ لا مفسدة أعظم من فتنة الكفر، قال تعالى: والفتنة أكبر من القتل ، وقد أجمع العلماء على أن حفظ الدين مقدّم على حفظ النفس وغيرها من الضرورات الخمس. ( النووي شرح مسلم ).
@@ابواحمدالسلفيالعبادي صاحبنا لم يكذب فالنبي صلى الله عليه وسلم قال" إلا أن تروا كفرا بواحا عندكم فيه من الله برهان" ولكن عندما يقع الكفر البواح فالخروج يتولاه العلماء بشرط الإمام المتفق عليه والقدرة على إزالة الحاكم وهذا لم يتوفر في ثورات الربيع العبري الذي قاده الإخوان المتاجرين بدين ولو خرج بعض المسلمين على الحاكم الواقع في كفر بواح دون إمام وقدرة فهم من المجاهدين كما فعل الإمام أحمد بن نصر الخزاعي بخروجه على عدو الله الواثق ... فلا تهاجم قبل أن تتريث وتفهم السنة يا أخانا
@@اللهواكبر-خ3ن نحن نتكلم من حيث لغة العلم .. وأما من واقع الأمر فلا علم لي بكفر الحكام وليس شأني ...وفقني الله وإياك وجميع المسلمين لمثل ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضوان الله عليهم وجنبنا الكفر والشرك والبدع والضلال ومزق الكافرين وأظهر السنة وأهلها ورد كيد أهل البدع في نحورهم ووفق ولاة أمر المسلمين لما فيه خير المسلمين وأعتق رقابنا من النار ورزقنا خيري الدنيا والآخرة والعلم النافع والعمل الصالح وحسن الخاتمة ...آمين
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته , هذا كتبته للشيخ رسلان و اتمنى أن نتواصل و يفيد بعضنا بعضا يا شيخ رسلان إن الشيخ أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى ثبت على رأيه الذي ينفي خلق القرآن الكريم و صبر على البلاء و أنت يا شيخ لم تتكلم عن تعطيل الطواغيت لأحكام القرآن الكريم , فما هو الخطير الإيمان بخلق القرآن الكريم مع إقامة أحكامه أم الإيمان بأن القرآن الكريم خير مخلوق و تعطيل أحكامه و استبدالها بقوانين البشر و الأدهى أنهم كفار , و كيف تستشهد بالشيخ في مواجهته للحاكم آنذاك في مسألة خلق القرآن الكريم و تسكت بل توالي المعطلين لشرع الله تعالى ؟ الإستهزاء بالقرآن الكريم هو عندما يكون في درج طاولة الحكم و الدستور الغربي فوقه و لا يخرج من الدرج إلا عندما يريد الحاكم أن يضع يده النجسة لتأدية اليمين الدستورية فيكون الدستور حجة على القرآن الكريم يشهد له , الأولى بك يا شيخ أن تصدع بالحق و أن تقول للطواغيت أن أحكام القرآن الكريم هي أوامر و ليست توصيات إن شئت عملت بها و إن شئت تركتها .
عجيب شأنك تريد ان تعطل صفة من صفات الله بحجة الاولي اقامة احكامه فإذا كان مخلوق فما الفائده من اقامة احكامه الاولى يا اخي الكريم ان نثبت ما اثبته الله لنفسه وهو ان القرآن كلام الله غير مخلوق وعندما تثبت امور العقيده والتوحيد ننظر للاحكام والشرائع وهذا منهج الانبياء فقد مكث النبى صلى الله عليه وسلم فى مكة ثلاثة عشرة سنة يدعوا ويرسخ التوحيد ولم يكن ثم شرائع ولا احكام فلابد من التخلية ثم التحليه بعد ذلك
مخبر دولة لانه قال الحق ولم يسر على اهوائك ماذا قال لم نراه جاء بشيئ منعنده قال ما أمرنا بيه الله سبحانهو الرسول الكريم لا تخرجوا على الحاكم دون كفر بواح انتم تخرجوا من اجل الدنيا وشهواتها عمل مال سكن وظيفة ووو لماذا خلقنا في هذه الدنيا ؟السنا مسلمين ام نعيش كالكفار جنتهم دنياهم احذروا الكلام فالعلماء خطير عظيم
أولا أخي كلمة الحق تقال في أي موضع و في أي زمان و مكان.و هذا الشخص يقولها حسب ميزان القوة ففي وقت مرسي فك الله أسره ثار ضده و أمام الأشهاد في حين في وقت السيسي رضوخ و دل لا مثيل له.ثانيا أنا لا أقول ان الخروج على الحاكم يجوز في كل الحالات.لكن أرجو أن تركز معي بعقلك و لك الحكم.يوجد فرق بين الخروج و هو بتفسير العلماء الخروج بالسيف أو السلاح و هذا لا يكون الا في الكفر البواح.و الإنكار و الذي يكون في عدة أوجه منها المظاهرات السلمية و اقول سلمية و كدا المقاطعة أو النصح في السر أو العلن.و يقول الله عز و جل (أطيعو الله و أطيعو الرسول و أولي الأمر منكم) صدق الله العظيم و السؤال المطروح لماذا ذكرة الطاعة في طاعة الله و الرسول و لم تذكر في طاعة ولي الأمر.لأن كما قال أهل العلم (الشيخ الشعراوي رحمه الله) طاعةولي الأمر مستنبطة من طاعة الله و رسوله أي أن شرط طاعة ولي الأمر أن يتق الله في الرعية و يطيع الله و الرسول في حكمه للرعية هنا وجبة طاعته و العكس صحيح كما حدث مع سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه في القصة المعروفة حيث أنكر عليه أحد الصحابة و أمام الناس و قال له لا سمع و لا طاعة لك يا أمير المؤمنين و هذا لأجل قطعة قماش و هنا الحكمة هو التقويم فالحاكم انسان في اخر المطاف.فما بالك بحال الأمة الآن و حكامها الذين عاثو في الارض فسادا فحاربو الدين بنشر الرديلة و الدعارة و الجهل و الفقر و سوء الأخلاق.فكيف أسكت أطيع هكذا حاكم و الله عز و جل يقول (لا طاعة لمخلق في معصية الخاق) صدق الله العظيم.ستقول نتق الفتنة.أي فتنة و الشعب الحمد لله خرج بالملايين و لم نسجل أي شيء و الحمد لله.أقول لك أخي الاسلام جاء بالعزة و الكرامة و الحرية للمسلم لا ليجعله حبيس الدل و الوهن و هذا ما يدعو له هؤلاء تمجيد و طاعة غير مشروطة عمياء كالعبيد و الصبر و لو ضرب ظهرك و أخد مالك.و هذا هو حال الأمة بسبب هذا الكائن و أمثاله. فقر جهل دعارة مخدرات انتحارات الحاد اعدامات بلا وجه حق لشباب في زهرة العمر انتهاك للحرمات سجن للعلما و مثقفين و مظلومين.اي حياة هذه.ارجو اأن تقرأ و تطلع بعقل و بصيرة. و الله ولي التوفيق.
يااخي لاعتب عليك لست الاول ولا الاخير الذي يتبع موقف ولا يتبع اصل الموقف الا هو قال الله وقال رسوله الكريم.فالموقف ذبح ذا النورين وكفر عليا وقتله وقتل الحسن والحسين ...واللائحة لم تنتهي تفجير وتكفير واحلال حرام وتحريم حلال .فاين موقف النبي ص وابوبكر وعمر وعثمان وعلي ر لا موقف لكم في دين الله الا التاويل ابتغاء الهوى وحفظ مصالح دنياكم اصلح الله حالكم وحالنا
ما قلته من هتك العروض وسفك الدماء إلى أخره هو ينطبق عن هبل السيسي الذي أقسم لحاكم منتخب ثم خرج عليه ونقد بيعته والذي تحرم الخروج عليه أنت وتقول على أن مصر أصبحت أقوى من قبل فأنت تكدب.مصر بيعت لسعودية وأستبيحت من إسرائيل وأصبحت الشقيق الأكبر لمصر.أما عن حق مصر في المياه فنحن من اليوم ننتظر سنوات عجاف .إذا كانت لك في قلبك ضغينة لأخون المسلمين فلى تظلم شعبا يموت جوعا وعطشا والسوط على ظهره.
ترآالرجل زاهدا في اكله ومشربه امى في الجاه يتناطح تناطح التيس السيسي عندما اعطا البيعة لي مرسي خرج عليه وفي عنقه بيع وحكمه حكم الخوارج واما خروج الامم على الحاكم تجوز شرعا بي الادلة الزبير ابن العوام والحسين والحسن ومعاوي لم ينعت احد الاخر بي الخوارج رغم انهم اعرف الناس بي الخوارج اكل من سئل مضلم خارجي الم يعزل عمر رضي الله عنه امير وهو عادل وكانت العلة انا الناس اشتكوا منه اتقي الله في امة محمد ص فلن تدرك الجاه الا ان يشاء الله
أتحكم عليه بالنار أيها المغيب؟! عجيب أمركم، تتألون على الله وكأن النار هي ملك لكم والجنة كذلك تتدخلون من شئت وتخرجون من شئتم !! سأترك تعليقك حتى يعلم الناس درجة عقل الذين ينتقصون من قدر الشيخ ويهاجموه، كذب وغششة وعندهم جرأة مثلك !
تتركه او تمسحه لايعنيني في شئ --- اما شيخك الافاق المنافق فكما ذكر الله في كتابه وتوعد المنافقين باالدرك الاسفل من النار --- ولااري الا ان يحشرك الله معه فلنبتهل الي الله ان يحشرك مع شيخك الذي اتخذ دينة هواه وباع اخرته
@@sabmal9536 انا مش سلفي بس انت والله سفيه عقل، استخدم عقلك وفقك الله ليش تقدف فالرجل وانت مش بعلموا وليس لك اي دليل عليه. اتحداك تأتي بدليل واحد لنفاقه لو كنت حقا رجل.
كأن الشيخ حفظه الله يقول أن الخروج اليوم وهذا حال ضعفنا في الإيمان والعتاد وعدم اجتماعنا على إمام يحتم زيادة الفساد في الدين والدنيا ...وصدق سدده الله
اللهم اهدنا والمسلمين لما تحب وترضى وجنبنا الكفر والشرك والبدع والضلال وانصر المسلمين ومزق الكافرين وأظهر السنة وأهلها ورد كيد أهل البدع في نحورهم....آمين
حفظ الله الشيخ الوالد المربي العلامة الشيخ رسلان حفظه الله تعالي ورفع قدرة وحفظ الله مصر واهلها الطيبين ووفق الله الرئيس السيسي لما فيه خير البلاد والعباد وحفظ الله ليبيا الحبيبة من كل مكروه وسوء اللهم عليك بالظالمين أمثال هؤلاء الخوارج
جزاك الله خير أين أنتم ياأهل مصر عن هذا الرجل
هذا شيخ فاسق افاق كذاب مدلس ...غريب انرك اليس لديك عقل
والله كلما سمعت له كلاما ازددت حبا له اللهم وفقه
يا جامية يا مداخلة يا مرجئة كفاكم كذباً على الإمام أحمد وابن تيمية وعلماء السلف هؤلاء العظماء يرون أن الحاكم إذا شرع كفرا ظاهراً أو حلل حراماً ظاهراً وجب الكفر به ووجب الخروج عليه بخلاف إذا وقع في مسألة اجتهادية يقع فيها بعض العلماء ويختلف فيها كتأويل بعض الصفات والخوض في مسألة خلق القرآن بينما الكفر بحكم ظاهر الدلالة والقطع فهذا صاحبه يكفر قولا واحدا مثل تشريع الربا وموالاة الكفار على المسلمين هذه الأحكام الشرعية لا يختلف أي مسلم فضلا عن عالم بكفر من يحلل حرامها أو العكس ولذلك وجب التنبيه لفتوى شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله التي نقل فيها الإجماع حيث ذكر في المجلد 28 ص 357 (وأيما طائفة انتسبت إلى الإسلام وامتنعت عن بعض شرائعه الظاهره المتواترة فإنه يجب جهادها باتفاق المسلمين) ذكره في باب الحسنات والسيئات ولذلك العلماء قديماً وحديثا اختلفوا في الخروج على فسق الحاكم وذنوبه الخاصة واختلفوا في اجتهاداته وتأويلاته التي ربما يكون لها مخرج ولذلك لم يخرج أحمد بن حنبل رحمه الله على المأمون وغيره في هذه المسألة لوجود تأويل خاطئ حتى الصحابة اختلفوا في تأويل الساق واختلف أبو حنيفة في زيادة الإيمان ونقصانه مع بقية علماء السلف أما ظواهر النصوص الشرعية القطعية الثبوت والدلالة فإنه يكفر من يخالفها كما يفعل حكام العرب الخونة الملاعين الأنجاس اليوم مثل تشريع بنوك الربا وموالاة الكفار على المسلمين فهؤلاء وجب لعنهم والخروج عليهم والترتيب لذلك الخروج بشكل منظم ومدروس وليس بشكل متهور لكن الخروج واجب متى تسنح الفرصة لكن قد يكون هناك بعض الحكام تختلف أعمالهم فبعضهم مكره ولم يتمكن على الحكم والاستقلال من الدول العظمى الكافرة فهذا تقديره مرتبط بتقييم العلماء الربانيين له ولظروفه وليس علماء الدولار والمطبلين على أبواب السلاطين فالخلاصة تشريع الحرام وتحريم الحلال يكفر من يعمل به ويقره من الحكام والملوك الخونة مثل تشريع الربا وموالاة الكفار على المسلمين كما يفعل آل سلول المراخين والخسيسي كلب إسرائيل وهذه فتوى ابن تيمية تثبت لكم الإجماع على كفر وقتال الحاكم الذي يأخذ ببعض الكتاب ويكفر ببعض ولذلك ابن تيمية كفر التتار وأوجب قتالهم وهم ينطقون بالشهادة والتوحيد ولا يمنعون المسلمين في العراق والشام بأداء الصلاة والصيام ولكن بسبب كفرهم وعدم أخذهم بكل أحكام الإسلام الظاهر وجوبها أعلن ضدهم الجهاد وأفتى بتكفيرهم وردتهم كما فعل أبو بكر الصديق رضي الله عنه مع مانعي الزكاة أوجب قتالهم وردتهم حتى يؤمنوا بكل الكتاب ويعملو بكل الأحكام الشرعية الظاهرة الدلالة .
رسلان هذا يا اخي خارجي لانه كفر امير قطر ههههههههههههههههههههههههههههه
هههه بتحيبوا الله يحشرك معه ومع نتين فيجهنم
اللهم احفظ لنا شيخنا الفاضل سعيد رسلان المصري واحفظ مصر من الفتن ياالله ياكريم......انا يونس من الجزائر الحبيبة
يا جامية يا مداخلة يا مرجئة كفاكم كذباً على الإمام أحمد وابن تيمية وعلماء السلف هؤلاء العظماء يرون أن الحاكم إذا شرع كفرا ظاهراً أو حلل حراماً ظاهراً وجب الكفر به ووجب الخروج عليه بخلاف إذا وقع في مسألة اجتهادية يقع فيها بعض العلماء ويختلف فيها كتأويل بعض الصفات والخوض في مسألة خلق القرآن بينما الكفر بحكم ظاهر الدلالة والقطع فهذا صاحبه يكفر قولا واحدا مثل تشريع الربا وموالاة الكفار على المسلمين هذه الأحكام الشرعية لا يختلف أي مسلم فضلا عن عالم بكفر من يحلل حرامها أو العكس ولذلك وجب التنبيه لفتوى شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله التي نقل فيها الإجماع حيث ذكر في المجلد 28 ص 357 (وأيما طائفة انتسبت إلى الإسلام وامتنعت عن بعض شرائعه الظاهره المتواترة فإنه يجب جهادها باتفاق المسلمين) ذكره في باب الحسنات والسيئات ولذلك العلماء قديماً وحديثا اختلفوا في الخروج على فسق الحاكم وذنوبه الخاصة واختلفوا في اجتهاداته وتأويلاته التي ربما يكون لها مخرج ولذلك لم يخرج أحمد بن حنبل رحمه الله على المأمون وغيره في هذه المسألة لوجود تأويل خاطئ حتى الصحابة اختلفوا في تأويل الساق واختلف أبو حنيفة في زيادة الإيمان ونقصانه مع بقية علماء السلف أما ظواهر النصوص الشرعية القطعية الثبوت والدلالة فإنه يكفر من يخالفها كما يفعل حكام العرب الخونة الملاعين الأنجاس اليوم مثل تشريع بنوك الربا وموالاة الكفار على المسلمين فهؤلاء وجب لعنهم والخروج عليهم والترتيب لذلك الخروج بشكل منظم ومدروس وليس بشكل متهور لكن الخروج واجب متى تسنح الفرصة لكن قد يكون هناك بعض الحكام تختلف أعمالهم فبعضهم مكره ولم يتمكن على الحكم والاستقلال من الدول العظمى الكافرة فهذا تقديره مرتبط بتقييم العلماء الربانيين له ولظروفه وليس علماء الدولار والمطبلين على أبواب السلاطين فالخلاصة تشريع الحرام وتحريم الحلال يكفر من يعمل به ويقره من الحكام والملوك الخونة مثل تشريع الربا وموالاة الكفار على المسلمين كما يفعل آل سلول المراخين والخسيسي كلب إسرائيل وهذه فتوى ابن تيمية تثبت لكم الإجماع على كفر وقتال الحاكم الذي يأخذ ببعض الكتاب ويكفر ببعض ولذلك ابن تيمية كفر التتار وأوجب قتالهم وهم ينطقون بالشهادة والتوحيد ولا يمنعون المسلمين في العراق والشام بأداء الصلاة والصيام ولكن بسبب كفرهم وعدم أخذهم بكل أحكام الإسلام الظاهر وجوبها أعلن ضدهم الجهاد وأفتى بتكفيرهم وردتهم كما فعل أبو بكر الصديق رضي الله عنه مع مانعي الزكاة أوجب قتالهم وردتهم حتى يؤمنوا بكل الكتاب ويعملو بكل الأحكام الشرعية الظاهرة الدلالة .
@@AB-xd1js
قصة الإمام احمد مع الفتنة معروفة وكل الناس تعرفها ثم تأتي انت وتقول كذاب..
غفر الله لنا ولك
@@علىمنهجالسلفسائرون هذا خارجي فاسق لا تلتفت اليه لم يرضو بعثمان بن عفان خليفة للمسلمين سيرضون بغير ولي امر مسلم
حفظك الله يا شيخنا وبارك في عمرك
وجعلك سدا منيعا في وجوه الإخوان
والخوارج والخونة
حفظ الله الشيخ رسلان وبارك فيه
حفظه الله الشيخ رسلان وجعله شوكة في حلقوم أهل الباطل ودعاة الضلال من سفهاء الخوان المفلسين تجار الدين وخوانة الأوطان والمسلمين
اللهم أحيانا علي التوحيد والسنة وأمتنا عليهما
بارك الله في عمرك شيخنا
ربي يستر بلادي و يعمي علينا العديان
تحيا الجزائر و يحيا جيشها الشعبي ☝️
جزي الله الشيخ رسلان خيرا
ينعق كالغراب، هو ممن تكلم عنهم رسول الله ﷺ من منافقين اخر الزمان الذين يتخذوا الدين مطيه لاهدافهم الخبيثه
يا أحول رد بالحجة والبرهان لا تتقيا السباب والبهتان.
👈 عفا الله عنك
@@عبدالكريممبتغيالآخرة تفووو شياطين الانس
احبك في الله يا عالمنا وشيخنا اسد السنة
اللهم ارزقنا الحكمة و الف بين قلوبنا و جنبنا الفتن
يا ربي أسؤلك أن أاقاك على هاذ المنهج الطيب الحكيم المنهج السلفي
يا جامية يا مداخلة يا مرجئة كفاكم كذباً على الإمام أحمد وابن تيمية وعلماء السلف هؤلاء العظماء يرون أن الحاكم إذا شرع كفرا ظاهراً أو حلل حراماً ظاهراً وجب الكفر به ووجب الخروج عليه بخلاف إذا وقع في مسألة اجتهادية يقع فيها بعض العلماء ويختلف فيها كتأويل بعض الصفات والخوض في مسألة خلق القرآن بينما الكفر بحكم ظاهر الدلالة والقطع فهذا صاحبه يكفر قولا واحدا مثل تشريع الربا وموالاة الكفار على المسلمين هذه الأحكام الشرعية لا يختلف أي مسلم فضلا عن عالم بكفر من يحلل حرامها أو العكس ولذلك وجب التنبيه لفتوى شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله التي نقل فيها الإجماع حيث ذكر في المجلد 28 ص 357 (وأيما طائفة انتسبت إلى الإسلام وامتنعت عن بعض شرائعه الظاهره المتواترة فإنه يجب جهادها باتفاق المسلمين) ذكره في باب الحسنات والسيئات ولذلك العلماء قديماً وحديثا اختلفوا في الخروج على فسق الحاكم وذنوبه الخاصة واختلفوا في اجتهاداته وتأويلاته التي ربما يكون لها مخرج ولذلك لم يخرج أحمد بن حنبل رحمه الله على المأمون وغيره في هذه المسألة لوجود تأويل خاطئ حتى الصحابة اختلفوا في تأويل الساق واختلف أبو حنيفة في زيادة الإيمان ونقصانه مع بقية علماء السلف أما ظواهر النصوص الشرعية القطعية الثبوت والدلالة فإنه يكفر من يخالفها كما يفعل حكام العرب الخونة الملاعين الأنجاس اليوم مثل تشريع بنوك الربا وموالاة الكفار على المسلمين فهؤلاء وجب لعنهم والخروج عليهم والترتيب لذلك الخروج بشكل منظم ومدروس وليس بشكل متهور لكن الخروج واجب متى تسنح الفرصة لكن قد يكون هناك بعض الحكام تختلف أعمالهم فبعضهم مكره ولم يتمكن على الحكم والاستقلال من الدول العظمى الكافرة فهذا تقديره مرتبط بتقييم العلماء الربانيين له ولظروفه وليس علماء الدولار والمطبلين على أبواب السلاطين فالخلاصة تشريع الحرام وتحريم الحلال يكفر من يعمل به ويقره من الحكام والملوك الخونة مثل تشريع الربا وموالاة الكفار على المسلمين كما يفعل آل سلول المراخين والخسيسي كلب إسرائيل وهذه فتوى ابن تيمية تثبت لكم الإجماع على كفر وقتال الحاكم الذي يأخذ ببعض الكتاب ويكفر ببعض ولذلك ابن تيمية كفر التتار وأوجب قتالهم وهم ينطقون بالشهادة والتوحيد ولا يمنعون المسلمين في العراق والشام بأداء الصلاة والصيام ولكن بسبب كفرهم وعدم أخذهم بكل أحكام الإسلام الظاهر وجوبها أعلن ضدهم الجهاد وأفتى بتكفيرهم وردتهم كما فعل أبو بكر الصديق رضي الله عنه مع مانعي الزكاة أوجب قتالهم وردتهم حتى يؤمنوا بكل الكتاب ويعملو بكل الأحكام الشرعية الظاهرة الدلالة .
@@AB-xd1js أين الله عز وجل
لقد اعتنقت الإسلام الشيعي قبل 40 عامًا ، شكراً للثورة الإيرانية والإمام الخميني عليه السلام ، اللهم انصر شيعة عٌلَيِّ بالعقل والعلم والحكمة والصبر والأخلاق والتواظع والمنطق وحسن العاقبه والثبات على ولاية محمد وال محمد الطاهرين الآن يمكنني أن أرقد بسلام من تونس.
الله يحفظ بشيخنا ادعو الله لكم انتم بخير وعافية كل حياة
حفظ الله الشيخ
حفظك الله لنا
يا جامية يا مداخلة يا مرجئة كفاكم كذباً على الإمام أحمد وابن تيمية وعلماء السلف هؤلاء العظماء يرون أن الحاكم إذا شرع كفرا ظاهراً أو حلل حراماً ظاهراً وجب الكفر به ووجب الخروج عليه بخلاف إذا وقع في مسألة اجتهادية يقع فيها بعض العلماء ويختلف فيها كتأويل بعض الصفات والخوض في مسألة خلق القرآن بينما الكفر بحكم ظاهر الدلالة والقطع فهذا صاحبه يكفر قولا واحدا مثل تشريع الربا وموالاة الكفار على المسلمين هذه الأحكام الشرعية لا يختلف أي مسلم فضلا عن عالم بكفر من يحلل حرامها أو العكس ولذلك وجب التنبيه لفتوى شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله التي نقل فيها الإجماع حيث ذكر في المجلد 28 ص 357 (وأيما طائفة انتسبت إلى الإسلام وامتنعت عن بعض شرائعه الظاهره المتواترة فإنه يجب جهادها باتفاق المسلمين) ذكره في باب الحسنات والسيئات ولذلك العلماء قديماً وحديثا اختلفوا في الخروج على فسق الحاكم وذنوبه الخاصة واختلفوا في اجتهاداته وتأويلاته التي ربما يكون لها مخرج ولذلك لم يخرج أحمد بن حنبل رحمه الله على المأمون وغيره في هذه المسألة لوجود تأويل خاطئ حتى الصحابة اختلفوا في تأويل الساق واختلف أبو حنيفة في زيادة الإيمان ونقصانه مع بقية علماء السلف أما ظواهر النصوص الشرعية القطعية الثبوت والدلالة فإنه يكفر من يخالفها كما يفعل حكام العرب الخونة الملاعين الأنجاس اليوم مثل تشريع بنوك الربا وموالاة الكفار على المسلمين فهؤلاء وجب لعنهم والخروج عليهم والترتيب لذلك الخروج بشكل منظم ومدروس وليس بشكل متهور لكن الخروج واجب متى تسنح الفرصة لكن قد يكون هناك بعض الحكام تختلف أعمالهم فبعضهم مكره ولم يتمكن على الحكم والاستقلال من الدول العظمى الكافرة فهذا تقديره مرتبط بتقييم العلماء الربانيين له ولظروفه وليس علماء الدولار والمطبلين على أبواب السلاطين فالخلاصة تشريع الحرام وتحريم الحلال يكفر من يعمل به ويقره من الحكام والملوك الخونة مثل تشريع الربا وموالاة الكفار على المسلمين كما يفعل آل سلول المراخين والخسيسي كلب إسرائيل وهذه فتوى ابن تيمية تثبت لكم الإجماع على كفر وقتال الحاكم الذي يأخذ ببعض الكتاب ويكفر ببعض ولذلك ابن تيمية كفر التتار وأوجب قتالهم وهم ينطقون بالشهادة والتوحيد ولا يمنعون المسلمين في العراق والشام بأداء الصلاة والصيام ولكن بسبب كفرهم وعدم أخذهم بكل أحكام الإسلام الظاهر وجوبها أعلن ضدهم الجهاد وأفتى بتكفيرهم وردتهم كما فعل أبو بكر الصديق رضي الله عنه مع مانعي الزكاة أوجب قتالهم وردتهم حتى يؤمنوا بكل الكتاب ويعملو بكل الأحكام الشرعية الظاهرة الدلالة .
كبار الصحابة خرجو على الدولة الأموية مع العلم انها كانت تحكم بالشرع
هل تقصد الإمام الحسين عليه السلام وأصحابه؟
ربي العظيم اختم لنا ونحن على منهج اهل السنة و الجماعة
ألهم احفظ شيخنا ونفغنا ألله بماعلمه
خزاك الله من ضلالي منافق يا رســلان، اللهم يحشرك مع الخسيــسي وأوليائه الـــيهود والنـــصارى
بارك الله فيك
Djazak Allah kheïr ya cheikh nahnou fi amasse el haja il la khitab mitlou hada wa nabki dame badala edoumouh alla el Djazaïre le habiba wa ma tataharadou illeihi mine mouhamarates li tadmiriha mine el khawanas wa mine hadouh el amsse wa ma youkhatate laha mine waraha el bahre wa mine khawanate el watane wa eddine Allahoma arrina fihoume ajaïba khoudratike Allahoma ina nadrahouka bika fi nouhourihoume wa nahoudou bika mine chourourihoume Allahoma Akhfinihoume bima chihte wa kayfa chihte inaka alla kouli Chayhine kadire Allahoma ahzimhoume wa zalzilhoume Allahoma arrina fihoume ajaïba khoudratike El hamdou li Allah illi lassta ka
chouyours el dalale li sahmou fi tadmire Lybia wa souria jahala Allah hada el khitabe el moubarake fi mizane hassanatike ya cheïk.
إن شاء الله الجزائر كلها معك
فقط الجامية المدخلية في الجزائر على حد علمي
الجزائر شعب عندو مورؤة وكله مع الحراك ليس مع هذا الذليل الجبان
جزاكم الله خيرا
و هل الإمام أحمد معصوم او نبي ربي يهدينا تتبعون فقهاء و مجتهدين على أنهم أنبياء.....
Yacine ninja نتبع قول الله تعالى وقول نبيه ثم قول علماء منهج السنة لان العلماء هم ورثة الانبياء
والله اوافقك .. خاصة أنه يحل الخروج على أمام المسلمين أن جهر بالكفر أو ظهر عليه الكفر والظلال .. لأنه لا يحكم المؤمنين غير المؤمنين لان نهاية ذلك تشتت العقيدة وفسادها .. والعلم لله
من الجزائر 🇩🇿رب يحفظك شيخنا الغالي بارك الله فيك
امين يا رب، خزى الله منافقين السلاطين الانقلابيين امثال هذا الضلالي رسلان والبرهاني. ان شاء الله في الدرك الاسفل من النار
الإمام ثبت ولم ينافق
لا طاعة لمخلوق في معصية الله
يا جامية يا مداخلة يا مرجئة كفاكم كذباً على الإمام أحمد وابن تيمية وعلماء السلف هؤلاء العظماء يرون أن الحاكم إذا شرع كفرا ظاهراً أو حلل حراماً ظاهراً وجب الكفر به ووجب الخروج عليه بخلاف إذا وقع في مسألة اجتهادية يقع فيها بعض العلماء ويختلف فيها كتأويل بعض الصفات والخوض في مسألة خلق القرآن بينما الكفر بحكم ظاهر الدلالة والقطع فهذا صاحبه يكفر قولا واحدا مثل تشريع الربا وموالاة الكفار على المسلمين هذه الأحكام الشرعية لا يختلف أي مسلم فضلا عن عالم بكفر من يحلل حرامها أو العكس ولذلك وجب التنبيه لفتوى شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله التي نقل فيها الإجماع حيث ذكر في المجلد 28 ص 357 (وأيما طائفة انتسبت إلى الإسلام وامتنعت عن بعض شرائعه الظاهره المتواترة فإنه يجب جهادها باتفاق المسلمين) ذكره في باب الحسنات والسيئات ولذلك العلماء قديماً وحديثا اختلفوا في الخروج على فسق الحاكم وذنوبه الخاصة واختلفوا في اجتهاداته وتأويلاته التي ربما يكون لها مخرج ولذلك لم يخرج أحمد بن حنبل رحمه الله على المأمون وغيره في هذه المسألة لوجود تأويل خاطئ حتى الصحابة اختلفوا في تأويل الساق واختلف أبو حنيفة في زيادة الإيمان ونقصانه مع بقية علماء السلف أما ظواهر النصوص الشرعية القطعية الثبوت والدلالة فإنه يكفر من يخالفها كما يفعل حكام العرب الخونة الملاعين الأنجاس اليوم مثل تشريع بنوك الربا وموالاة الكفار على المسلمين فهؤلاء وجب لعنهم والخروج عليهم والترتيب لذلك الخروج بشكل منظم ومدروس وليس بشكل متهور لكن الخروج واجب متى تسنح الفرصة لكن قد يكون هناك بعض الحكام تختلف أعمالهم فبعضهم مكره ولم يتمكن على الحكم والاستقلال من الدول العظمى الكافرة فهذا تقديره مرتبط بتقييم العلماء الربانيين له ولظروفه وليس علماء الدولار والمطبلين على أبواب السلاطين فالخلاصة تشريع الحرام وتحريم الحلال يكفر من يعمل به ويقره من الحكام والملوك الخونة مثل تشريع الربا وموالاة الكفار على المسلمين كما يفعل آل سلول المراخين والخسيسي كلب إسرائيل وهذه فتوى ابن تيمية تثبت لكم الإجماع على كفر وقتال الحاكم الذي يأخذ ببعض الكتاب ويكفر ببعض ولذلك ابن تيمية كفر التتار وأوجب قتالهم وهم ينطقون بالشهادة والتوحيد ولا يمنعون المسلمين في العراق والشام بأداء الصلاة والصيام ولكن بسبب كفرهم وعدم أخذهم بكل أحكام الإسلام الظاهر وجوبها أعلن ضدهم الجهاد وأفتى بتكفيرهم وردتهم كما فعل أبو بكر الصديق رضي الله عنه مع مانعي الزكاة أوجب قتالهم وردتهم حتى يؤمنوا بكل الكتاب ويعملو بكل الأحكام الشرعية الظاهرة الدلالة .
رحم الله الامام وبارك فى الشيخ
لماذا خرج موسى عن فرعون
لماذا خرج محمد عن كبار قريش
لماذا خرج عمر المختار، عن ايطاليا
قال القاضي عياض وابن حجر، وإذا وقع الحاكم في الكفر فلا ينظر إلى مفسدة الخروج عليه، إذ لا مفسدة أعظم من فتنة الكفر، قال تعالى: والفتنة أكبر من القتل ، وقد أجمع العلماء على أن حفظ الدين مقدّم على حفظ النفس وغيرها من الضرورات الخمس. ( النووي شرح مسلم ).
كذبت وربي الكعبة التكفير عنده توفر شروط وإنتفاء موانع
ولا يخرج عليه وإن ضرب الظهر واخذ المال يجب السمع والطاعة في المعروف
@@ابواحمدالسلفيالعبادي صاحبنا لم يكذب
فالنبي صلى الله عليه وسلم قال" إلا أن تروا كفرا بواحا عندكم فيه من الله برهان"
ولكن عندما يقع الكفر البواح فالخروج يتولاه العلماء بشرط الإمام المتفق عليه والقدرة على إزالة الحاكم وهذا لم يتوفر في ثورات الربيع العبري الذي قاده الإخوان المتاجرين بدين
ولو خرج بعض المسلمين على الحاكم الواقع في كفر بواح دون إمام وقدرة فهم من المجاهدين كما فعل الإمام أحمد بن نصر الخزاعي بخروجه على عدو الله الواثق ...
فلا تهاجم قبل أن تتريث وتفهم السنة يا أخانا
@@رضاكربيطريقي السؤال اذكر الحكام الذين كفرو مع بيان شروط التكفير ومطابقتها؟؟
@@اللهواكبر-خ3ن نحن نتكلم من حيث لغة العلم .. وأما من واقع الأمر فلا علم لي بكفر الحكام وليس شأني ...وفقني الله وإياك وجميع المسلمين لمثل ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضوان الله عليهم وجنبنا الكفر والشرك والبدع والضلال ومزق الكافرين وأظهر السنة وأهلها ورد كيد أهل البدع في نحورهم ووفق ولاة أمر المسلمين لما فيه خير المسلمين وأعتق رقابنا من النار ورزقنا خيري الدنيا والآخرة والعلم النافع والعمل الصالح وحسن الخاتمة ...آمين
@@رضاكربيطريقي 🌹🌹🌹🌹❤️❤️❤️
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته , هذا كتبته للشيخ رسلان و اتمنى أن نتواصل و يفيد بعضنا بعضا يا شيخ رسلان إن الشيخ أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى ثبت على رأيه الذي ينفي خلق القرآن الكريم و صبر على البلاء و أنت يا شيخ لم تتكلم عن تعطيل الطواغيت لأحكام القرآن الكريم , فما هو الخطير الإيمان بخلق القرآن الكريم مع إقامة أحكامه أم الإيمان بأن القرآن الكريم خير مخلوق و تعطيل أحكامه و استبدالها بقوانين البشر و الأدهى أنهم كفار , و كيف تستشهد بالشيخ في مواجهته للحاكم آنذاك في مسألة خلق القرآن الكريم و تسكت بل توالي المعطلين لشرع الله تعالى ؟ الإستهزاء بالقرآن الكريم هو عندما يكون في درج طاولة الحكم و الدستور الغربي فوقه و لا يخرج من الدرج إلا عندما يريد الحاكم أن يضع يده النجسة لتأدية اليمين الدستورية فيكون الدستور حجة على القرآن الكريم يشهد له , الأولى بك يا شيخ أن تصدع بالحق و أن تقول للطواغيت أن أحكام القرآن الكريم هي أوامر و ليست توصيات إن شئت عملت بها و إن شئت تركتها .
اتقو الله عباد الله
عجيب شأنك
تريد ان تعطل صفة من صفات الله بحجة الاولي اقامة احكامه
فإذا كان مخلوق فما الفائده من اقامة احكامه
الاولى يا اخي الكريم ان نثبت ما اثبته الله لنفسه وهو ان القرآن كلام الله غير مخلوق
وعندما تثبت امور العقيده والتوحيد ننظر للاحكام والشرائع
وهذا منهج الانبياء فقد مكث النبى صلى الله عليه وسلم فى مكة ثلاثة عشرة سنة يدعوا ويرسخ التوحيد ولم يكن ثم شرائع ولا احكام
فلابد من التخلية ثم التحليه بعد ذلك
صورة التكفير واضحة فيك انت من تلاميذ قطب
هل أمر الحاكم الشيخ رسلان بقول أن الدستور أحق من القرآن أم تريد البلبلة والكلام الزائد
كما قال تعالى(انهم كالأنعام بل هم أضل سبيلا)
لو أمركم سيد قطب بزواج متعه لفعلتموه
حتى
أحبك في الله من جزاءر
يا طنه هذا من شيوخ مخابرات مصر ...شيطان مارد يطبل للحكام
الخروج على الحاكم في سوريا حلال وفي البحرين حرام...!
بالضبط
جزاك الله خير يا شيخ
خلق القرأن كفر و قد دعى الى الخروج لكنهم قتلوه كفاك تزييف
حكام ماذا وهل هاؤلاء حكام كلهم خوة للغرب تقارن الحكام زمن الخلافة الراشدة زمن كان الاسلام في عزة بزمن صار الحكام منبطحين للغرب
احمد.بن.منصور.ااخزاعي.خرج.عليهم.وقاتلهم.ولم.ينكر.عليه.الامام.احمد.يامسمي.رسلان..
و اين انت من احمد بن نصر في قول الحق في وجه سلطان
و ما أدراك أنه لم ينصح ؟ هل سألته يوما ؟
لماذا خرجت على مرسي يا خارجي
ما عنوان هذه الخطبة ؟
هدا مخبر دولة.
مخبر دولة لانه قال الحق ولم يسر على اهوائك ماذا قال لم نراه جاء بشيئ منعنده قال ما أمرنا بيه الله سبحانهو الرسول الكريم لا تخرجوا على الحاكم دون كفر بواح انتم تخرجوا من اجل الدنيا وشهواتها عمل مال سكن وظيفة ووو لماذا خلقنا في هذه الدنيا ؟السنا مسلمين ام نعيش كالكفار جنتهم دنياهم احذروا الكلام فالعلماء خطير عظيم
أولا أخي كلمة الحق تقال في أي موضع و في أي زمان و مكان.و هذا الشخص يقولها حسب ميزان القوة ففي وقت مرسي فك الله أسره ثار ضده و أمام الأشهاد في حين في وقت السيسي رضوخ و دل لا مثيل له.ثانيا أنا لا أقول ان الخروج على الحاكم يجوز في كل الحالات.لكن أرجو أن تركز معي بعقلك و لك الحكم.يوجد فرق بين الخروج و هو بتفسير العلماء الخروج بالسيف أو السلاح و هذا لا يكون الا في الكفر البواح.و الإنكار و الذي يكون في عدة أوجه منها المظاهرات السلمية و اقول سلمية و كدا المقاطعة أو النصح في السر أو العلن.و يقول الله عز و جل (أطيعو الله و أطيعو الرسول و أولي الأمر منكم) صدق الله العظيم و السؤال المطروح لماذا ذكرة الطاعة في طاعة الله و الرسول و لم تذكر في طاعة ولي الأمر.لأن كما قال أهل العلم (الشيخ الشعراوي رحمه الله) طاعةولي الأمر مستنبطة من طاعة الله و رسوله أي أن شرط طاعة ولي الأمر أن يتق الله في الرعية و يطيع الله و الرسول في حكمه للرعية هنا وجبة طاعته و العكس صحيح كما حدث مع سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه في القصة المعروفة حيث أنكر عليه أحد الصحابة و أمام الناس و قال له لا سمع و لا طاعة لك يا أمير المؤمنين و هذا لأجل قطعة قماش و هنا الحكمة هو التقويم فالحاكم انسان في اخر المطاف.فما بالك بحال الأمة الآن و حكامها الذين عاثو في الارض فسادا فحاربو الدين بنشر الرديلة و الدعارة و الجهل و الفقر و سوء الأخلاق.فكيف أسكت أطيع هكذا حاكم و الله عز و جل يقول (لا طاعة لمخلق في معصية الخاق) صدق الله العظيم.ستقول نتق الفتنة.أي فتنة و الشعب الحمد لله خرج بالملايين و لم نسجل أي شيء و الحمد لله.أقول لك أخي الاسلام جاء بالعزة و الكرامة و الحرية للمسلم لا ليجعله حبيس الدل و الوهن و هذا ما يدعو له هؤلاء تمجيد و طاعة غير مشروطة عمياء كالعبيد و الصبر و لو ضرب ظهرك و أخد مالك.و هذا هو حال الأمة بسبب هذا الكائن و أمثاله. فقر جهل دعارة مخدرات انتحارات الحاد اعدامات بلا وجه حق لشباب في زهرة العمر انتهاك للحرمات سجن للعلما و مثقفين و مظلومين.اي حياة هذه.ارجو اأن تقرأ و تطلع بعقل و بصيرة. و الله ولي التوفيق.
مداخلة مصيبة زمانا
يااخي لاعتب عليك لست الاول ولا الاخير الذي يتبع موقف ولا يتبع اصل الموقف الا هو قال الله وقال رسوله الكريم.فالموقف ذبح ذا النورين وكفر عليا وقتله وقتل الحسن والحسين ...واللائحة لم تنتهي تفجير وتكفير واحلال حرام وتحريم حلال .فاين موقف النبي ص وابوبكر وعمر وعثمان وعلي ر لا موقف لكم في دين الله الا التاويل ابتغاء الهوى وحفظ مصالح دنياكم اصلح الله حالكم وحالنا
المصري السني فقط السعودي أعطه دولارين وهو مستعد لبيع والدته وأخته
وتد من اوتاد الطغاة ....لولا هدا الكاهن وامثاله من جواري الطغاة لما طغى علىنا الطغاة اولياء الغرب والصهاينة
كلامه حلو بس بيزعق وكانه بينشر الدين
اسلوب الخطبة غير اسلوب الدروس.
وماهو موقفهم من الخروج عن الحاكم مرسي ومجزرة رابعة .
مرسي عند الجامية المدخلية خارجي كافر
الله المستعان على علماء البلاط
@@abdelhakziani3481 للعلم أنا شيعي إثنا عشري (إخباري) يعني "سلفي شيعي" إن صح التعبير عندي فضول لأعرف هل أنت قطبي؟
القرآن مخلوق....إنا جعلناه قرآنا عربيا....أي : خلقناه....كفاكم شركا وكذبا يا جهلة...
ماغيرك جاهل ي جاهل القرآن من علم الله علم الله ليس بمخلوق
ما قلته من هتك العروض وسفك الدماء إلى أخره هو ينطبق عن هبل السيسي الذي أقسم لحاكم منتخب ثم خرج عليه ونقد بيعته والذي تحرم الخروج عليه أنت وتقول على أن مصر أصبحت أقوى من قبل فأنت تكدب.مصر بيعت لسعودية وأستبيحت من إسرائيل وأصبحت الشقيق الأكبر لمصر.أما عن حق مصر في المياه فنحن من اليوم ننتظر سنوات عجاف .إذا كانت لك في قلبك ضغينة لأخون المسلمين فلى تظلم شعبا يموت جوعا وعطشا والسوط على ظهره.
اذا كان السيس خرا الاخوان خرارة وشوية نعاج ريح نفسك
ما هذا والله لا أكاد افقهو لهو قوله
ههههه عربيد
توضيف احاديث في غيرموضعها
ترآالرجل زاهدا في اكله ومشربه امى في الجاه يتناطح تناطح التيس السيسي عندما اعطا البيعة لي مرسي خرج عليه وفي عنقه بيع وحكمه حكم الخوارج واما خروج الامم على الحاكم تجوز شرعا بي الادلة الزبير ابن العوام والحسين والحسن ومعاوي لم ينعت احد الاخر بي الخوارج رغم انهم اعرف الناس بي الخوارج اكل من سئل مضلم خارجي الم يعزل عمر رضي الله عنه امير وهو عادل وكانت العلة انا الناس اشتكوا منه اتقي الله في امة محمد ص فلن تدرك الجاه الا ان يشاء الله
إتق الله.. الخروج لا يجوز أبدأ إلا بكفر بواح مع القدره والغلبه وهو شرط محدد ولا يجوز الخروج على الحاكم الظالم ياطلاب الدنيا..
شيطان يعظ --- الا تري مقعدك في النار ايها المنافق --- اللهم ارنا فيك عجائب قدرتك في هذا الملعون
أتحكم عليه بالنار أيها المغيب؟!
عجيب أمركم، تتألون على الله وكأن النار هي ملك لكم والجنة كذلك تتدخلون من شئت وتخرجون من شئتم !!
سأترك تعليقك حتى يعلم الناس درجة عقل الذين ينتقصون من قدر الشيخ ويهاجموه، كذب وغششة وعندهم جرأة مثلك !
تتركه او تمسحه لايعنيني في شئ --- اما شيخك الافاق المنافق فكما ذكر الله في كتابه وتوعد المنافقين باالدرك الاسفل من النار --- ولااري الا ان يحشرك الله معه فلنبتهل الي الله ان يحشرك مع شيخك الذي اتخذ دينة هواه وباع اخرته
معلش يا خفيف العقل ، الله يهديك.
اخرص يا تكفيري قاتلك الله
@@sabmal9536 انا مش سلفي بس انت والله سفيه عقل، استخدم عقلك وفقك الله ليش تقدف فالرجل وانت مش بعلموا وليس لك اي دليل عليه. اتحداك تأتي بدليل واحد لنفاقه لو كنت حقا رجل.
كيف عايشة خروج على علي بن ابي طالب عليه السلام
بس كذب
اللهم عليك بهذا المنافق الزنديق.
شيخ مفقع فقاع جع جاع