قصة الصحابي سيدنا زيد بن حارثة للدكتور محمد راتب النابلسي

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 5 вер 2024

КОМЕНТАРІ • 6

  • @hassainhassan2106
    @hassainhassan2106 3 місяці тому

    بارك الله فيك اخي الكريم على هذا الموضوع المفيد

  • @hassainhassan2106
    @hassainhassan2106 Місяць тому

    ماشاء الله تبارك الله

  • @malakrokaya526
    @malakrokaya526 2 роки тому +1

    جزاك لله خير أنت وأمثلك ياشيخ

  • @MIRAmira-kg8hh
    @MIRAmira-kg8hh 8 років тому +1

    الله يجزيكم الخير
    وربي يطول بعمر شيخنا الفاضل الدكتور محمد راتب النابلسي

  • @user-td8gi3ce2z
    @user-td8gi3ce2z 7 років тому

    الله يعطيك العافية

  • @islam-way
    @islam-way 7 місяців тому

    وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وطرا وكان أمر الله مفعولا.
    والله اعلم ان المقصود ان النبي عليه افضل الصلاة واتم التسليم اخفى في صدره علمه المسبق بأن زينب عليها السلام كانت ستكون زوجته ولحكمه ارادها رب العالمين ان لايكون هناك حرجا في الزواج من زوجات الادعياء اي زوجة المتبنى (علما ان الله قال ادعوهم لابائهم بعدها) ولما اخفى النبي في صدره ذلك حرجا و حياء وحرصا على مشاعر زيد وقال له امسك عليك زوجك فجاءت الايه تخاطب النبي انه الاحق ان تخشى الله ولا تخشى الناس ان يقولوا اشار عليه بطلاق زوجته وتزوجها هو
    والله اعلم
    ولا اوافق رواية ان النبي رآها واعجب بها و وقعت في نفسه
    اذ ان هناك حكم آلهي وتشريع يحب ان يعلمه الناس وهو الزواج من زوجة المتبنى حتى ولو دخل بها ولذلك قال فلما قضى زيد منها وطرا اي بعد ان دخل بها
    ان اصبت فادعوا لنا وان اخطأت فنسأل الله العفو