19:20 جمع ابن مالك ما يؤنث على فعلانة من فعلان فقال : أجز فعلى لفعلان ... إذا استثنيت حبلانا ودخنانا وسخنانا... وسيفانا وصحيانا وصوجانا وعلّانا ... وقشوانا ومصّانا وموتانا وندمانا... وأتبعهن نصرانا وزاد المرادي لفظين فذيلها بقوله : وزد فيهن خمصانا... على لغة وأليانا
جزيت خيرا حقا من حفظ المتون حاز الفنون وهذا ما عملوا بقوة على منعه منذ ان ابتلينا بالاستعمار الذي دخل بكل قوتة محاربا للغة العربية العظيمة وتغريب اهلها عنها اي منعهم عن فهم كتابهم وسنة رسولهم وتاريخهم ....ودخلوا من منطلق( هذا طفل صغير كيف يحفظ هذه الابيات الصعبة دعوهم يستمتعوا بطفولتهم ) حتى وصلنا الى ما نحن فيه ......
الاسم يشبه الحرف في : ١-الوضع بأن يوضع على حرف أو حرفين كالضمائر . ٢-المعنى كأسماء الاستفهام والإشارة . ٣- النيابة عن الفعل بلا تأثر بالعوامل قبله كأسماء الأفعال . ٤- الافتقار لما بعده أصالة ليتم معناه كأسماء الموصول . وقد جمع ابن مالك هذه الأشباه الأربعة في قوله في باب المعرب والمبني : والاسم منه معرب ومبني … لشبه من الحروف مدني كالشبه الوضعي في اسمي جئتنا … والمعنوي في متى وفي هنا وكنيابة عن الفعل بلا … تأثر وكافتقار أصِّلا ومعرب الأسماء ما قد سلما … من شبه الحرف كأرض وسما .
أولا : عذرا على تأخر الرد ثانيا : نقول : إن ابن مالك وابن عقيل رحمهما الله يستعملان الصرف و التصريف للدلالة على علم الصرف ؛ وهو علم يبحث فيه عن أحكام بنية الكلمة العربية وما لحروفها من أصالة وزيادة وصحة وإعلال وشبه ذلك ، ولذا في شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك : التصريف حرف وشبهه من الصرف برى ... وما سوهما بتصريف حري وعلم الصرف أو التصريف لا يتعلق إلا بالأسماء المتمكنة والأفعال فأما الحروف وشبهما فلا . كما يستعملان كلمة الصرف للدلالة على التنوين اللاحق لبعض الأسماء المعربة للدلالة على تمكنها في باب الإعراب . وعليه فكلمة التصريف لا لبس فيها عندهما إذ هي مقصورة على معنى واحد وهو فن الصرف ، وإنما يعلم معنى كلمة الصرف بالسياق وبطريقة النفي ، فالمعهود نفي الاسم عن صلاحيته للتنوين بقولنا : ممنوع من الصرف ، ونفيه عن الصرف الذي هو ضد الجمود بقولنا غير منصرف أو جامد . ثالثا : جزاك الله خيرا .
19:20
جمع ابن مالك ما يؤنث على فعلانة من فعلان فقال :
أجز فعلى لفعلان ... إذا استثنيت حبلانا
ودخنانا وسخنانا... وسيفانا وصحيانا
وصوجانا وعلّانا ... وقشوانا ومصّانا
وموتانا وندمانا... وأتبعهن نصرانا
وزاد المرادي لفظين فذيلها بقوله :
وزد فيهن خمصانا... على لغة وأليانا
جزاك الله خيرًا أستاذنا 🌸
ما شاء الله استاذ متمكن جدا شكرا جزيلا
جزاك الله خيرا وعلمك ما لم تعلمي
جزاك الله خيرا يا أيها الفاضل
وجزاك الله مثله ، أخي الكريم
جزاك الله خيرا
وجزاك الله مثله
ماشاء الله ممتاز
جزاك الله خيرا معلم رائع تستحق هذا اللقب بجدارة
وجزاك الله مثله ، شكر الله لك
ما شاء الله جزاك الله خيرًا
وفي انتظار الجزء الثاني ان شاء الله 🌸
بارك الله فيك ونفعنا بعلمك
وفيك وفي أهلك أخي الكريم
جزيت خيرا حقا من حفظ المتون حاز الفنون وهذا ما عملوا بقوة على منعه منذ ان ابتلينا بالاستعمار الذي دخل بكل قوتة محاربا للغة العربية العظيمة وتغريب اهلها عنها اي منعهم عن فهم كتابهم وسنة رسولهم وتاريخهم ....ودخلوا من منطلق( هذا طفل صغير كيف يحفظ هذه الابيات الصعبة دعوهم يستمتعوا بطفولتهم ) حتى وصلنا الى ما نحن فيه ......
شرحك جميل يا شيخنا
جزاك الله خيرا
ذلك الفضل من الله
@@OMAR.AHMAD.BUDAPEST في ميزان حسناتك ان شاء الله اني متابعة كل شرحك ربي يوفقك
أحسنت استاذ
أحسن الله إليك
اتمني انك تواصل انني اتابعك شرحك و لدي اختبار بعد كم يوم و فهمت منك ما لم افهمه من الاستاذ اتمني انك تواصل 💖
اتابع *
حاضر
والله ما أتخلف عنكم إلا لعذر
فأنا منشغل بدراسات عليا وتجارة وعائلة أقوم عليها ومنزل أقوم بتجديده .
ولكن إن شاء الله من اليوم أنزل حلقة جديدة
حقا أعلم بتقصيري معكم
ولكن نستدرك من اليوم إن شاء الله
كيف أعلم أنه يشبه الحرف؟
الاسم يشبه الحرف في :
١-الوضع بأن يوضع على حرف أو حرفين كالضمائر .
٢-المعنى كأسماء الاستفهام والإشارة .
٣- النيابة عن الفعل بلا تأثر بالعوامل قبله كأسماء الأفعال .
٤- الافتقار لما بعده أصالة ليتم معناه كأسماء الموصول .
وقد جمع ابن مالك هذه الأشباه الأربعة في قوله في باب المعرب والمبني :
والاسم منه معرب ومبني … لشبه من الحروف مدني
كالشبه الوضعي في اسمي جئتنا … والمعنوي في متى وفي هنا
وكنيابة عن الفعل بلا … تأثر وكافتقار أصِّلا
ومعرب الأسماء ما قد سلما … من شبه الحرف كأرض وسما .
احسنتم
ياريت استاذ توضيح موضوع التصريف في شرح ابن عقيل
لأن عندي لبس بين التصريف والممنوع من الصرف 😔😔
أولا : عذرا على تأخر الرد
ثانيا : نقول : إن ابن مالك وابن عقيل رحمهما الله يستعملان الصرف و التصريف للدلالة على علم الصرف ؛ وهو علم يبحث فيه عن أحكام بنية الكلمة العربية وما لحروفها من أصالة وزيادة وصحة وإعلال وشبه ذلك ، ولذا في شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك :
التصريف
حرف وشبهه من الصرف برى ... وما سوهما بتصريف حري
وعلم الصرف أو التصريف لا يتعلق إلا بالأسماء المتمكنة والأفعال فأما الحروف وشبهما فلا .
كما يستعملان كلمة الصرف للدلالة على التنوين اللاحق لبعض الأسماء المعربة للدلالة على تمكنها في باب الإعراب .
وعليه فكلمة التصريف لا لبس فيها عندهما إذ هي مقصورة على معنى واحد وهو فن الصرف ، وإنما يعلم معنى كلمة الصرف بالسياق وبطريقة النفي ، فالمعهود نفي الاسم عن صلاحيته للتنوين بقولنا : ممنوع من الصرف ، ونفيه عن الصرف الذي هو ضد الجمود بقولنا غير منصرف أو جامد .
ثالثا : جزاك الله خيرا .
@@OMAR.AHMAD.BUDAPEST🌹🌹🌹
ربي يحفظكم
وبارك الله فيكم
تحياتي ومودتي
آمين ولك بمثل ، جزاك الله خيرا
ممكن رقم حضرتك لأني أحببت حضرتك جدا جدا وأتمنى أن أتحدث مع فضيلتك معلمنا الحبيب
+36704335151