ان صلاة بعضنا عجيبة

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 31 січ 2025

КОМЕНТАРІ • 15

  • @الفضلالكندي
    @الفضلالكندي Рік тому

    بصراحة قصيدة جميلة
    تصف حال الناس اليوم في صلاتهم

  • @الفضلالكندي
    @الفضلالكندي Рік тому

    عبدالله بن محمد الحكمي

  • @الفضلالكندي
    @الفضلالكندي Рік тому

    اظن ناظمها اسمه عبدالله الحكمان

  • @saadabomubark1212
    @saadabomubark1212 12 років тому

    جزاكم الله خيراً

  • @عبدالوهابالحربي-ب9ق
    @عبدالوهابالحربي-ب9ق 9 років тому +3

    هذا المنشد المعروف سمير البشيري

    • @Ikhlas23
      @Ikhlas23 4 роки тому +1

      هذا ليس سمير البشيري هذا العلامة سفيان الحكيمي حفظه الله

    • @wtvudesire
      @wtvudesire 2 роки тому

      @@Ikhlas23 والكوبه

    • @Ikhlas23
      @Ikhlas23 2 роки тому

      @@wtvudesire وش يعني ؟؟

  • @012345237
    @012345237 11 років тому +2

    ما شاء الله...ربنا يجعلة فى ميزان حسناتك.....أسم الشاعر دة اية لو سمحت...؟؟؟؟؟

    • @hamzaeldeeb5051
      @hamzaeldeeb5051 5 років тому

      هذا الشيخ العلامة عبدالله بن سفيان الحكمي حفظه الله وله منطومات كثيرة جدا جدا جدا جدا

    • @wtvudesire
      @wtvudesire 2 роки тому

      @@hamzaeldeeb5051 منظومات؟ غزعبلات

  • @العماريةالمتواضعة
    @العماريةالمتواضعة 4 роки тому +2

    ان صلاة بعضنا عجيبة !
    بعيدة عن الهدى غريبة !
    يأتي المصلي هادئاً رزيناً
    يحفّه السكون مُستكينا
    حتى إذا ما كبّر الإمامُ
    فقل على صلاته السلام
    لأنه قد ذهب السكونُ
    عنه وجاءَ المارد اللعينلكل ما نسِيَهُ يذكّرُه
    و بالأمور المُلهيات يأمره .
    فكم رأيتُ من مصلٍ أعجب
    لفعله مثل الصغار يلعب .
    كأنه من شذب يشذّب
    أو لدغته في الظلام عقربُ .
    أو جاءه زعرورهُ فأفزعه
    ثم بلسعِه الشديد أوجعه .
    يصلح طاقيته وغترته
    يزرّر الثوب يشد لحيته .
    ينظر فيها أو لها يخللُ
    وتارة ينفضها ويفتِلُ .
    وربما تسمعْ إذ يحكها
    خشخشةً لأنه يفركها .
    أما الحليق فلديه الشارب
    يفتِلُه كأنه محاربُ .ويصلح الشُرّاب حين يركع
    يُرجع ما من جيبه قد يقع .
    عند السجود و يعد ما وقعْ
    من الريالات إذا الفجْمُ رفع .
    لأنه قد جاءه إبليس
    يقول قد كنت قصِل تُلوش .
    يحصل ذا في المسجد الحرام
    عند صلاة الناس في الزّحامِ .
    وبعضهم يسُد شعر العنْفقة
    حتى ترى شَفَته كالمِلعقة .
    ويصلح الأكمام و المرزام
    كذا العقال إن جفى أو قام .
    وبعضهم يرمي به أمامه
    يجرُّه برجله قُدامه .
    لا يُحسن الركوع قد لا يسقط
    كذلكم يلبسه إن سقط .
    وينفض الشماغ قصد التهوية
    كأنما صلاته للتسلية .
    يمسّها في سائر الأحوال
    كأن ذا من سُننِ الأفعال .
    يشُدها من خلفه وربما
    كوّمَها فوق العِقال رُبما .
    مثل الجناحين ترى يديه
    قد نفح البخّاخُ من عِطفيه .
    وتارةً يرفعها أمامه
    لكي يقيم عابساً مرزامهُ .
    وتارةً بـطرفيْها يلعب
    كما بذيله يجولُ الثعلب .
    وفي الجلوس مُطلقاً لا سِيّما
    في جلستي تشهُديْهِ فاعلما .
    يا ليتنا نترك لبس الغُتَرِ
    وشُمْغِنا أبيضها و الأحمر .
    ونلبسُ العمائم الكريمة
    تيجانَ أجدادكم القديمة .
    وبعضهم يُفرقِع الأصابع
    يؤذي بذاك من يصلي خاشِعاً .
    ويُصلح السِروال مع صدورِِ
    صوت كصوت الوازغِ الكبيرِِ .
    لا يسلمُ الخاشع من أذيّته
    بالركل و الدفع وسوء هيئته .
    ينظر للسقف مع الثتاؤب
    مُراوِحاً رجليه بالتناؤُبِ .
    وبعضهم يُصدر للتثاوُبِ
    صوتاً كصوت التّيسِ في الزرائِب .
    يقول هـا هـا هـ بلا استنكاحِ
    ولا شُعور منه بالإسفاحِ .

  • @fghjk9648
    @fghjk9648 3 роки тому

    حسبناالله عليكم يلمستهترين بدين...