2/ أهم شخصيات ورموز تمثل الفرقة الجامية : 1ـ بعض تلامذة مقبل الوادعي مثل يحي الحجوري والوصابي وغيرهما. 2ـ فالح الحربي مفتى حركة جهيمان السابق. 4ـ عبيد الجابري. 5ـ محمد سعيد رسلان. 6ـ بعض تلامذة الألباني مثل : على حسن عبدالحميد، ومشهور سليمان ،وسليم الهلالي ..الخ . 7ـ فوزي الحميدي البحراني. 8ـ عبدالعزيز الريس. 9ـ . محمد البنا. 10ـ في الجامعة الإسلامية بالمدينة مجموعة من أعضاء هيئة التدريس منهم : عبد الرحمن محي الدين ، وسليمان سليم الله الرحيلي ، و إبراهيم عامر الرحيلي وعلى بن غازي التويجري محمد عبد الوهاب العقيل ، محمد بن هادي المدخلي ،. تريحيب الدوسري وينسب إليه كتاب القطبية ، ومجموعة من الخريجين الجدد الناقمين على الجماعات ، الحركيين ، نشطاء نشر فكر" الفرقة الجامية " ، ممن كانوا من شباب جماعة الإخوان مثل : عبد الله عبد الرحيم بخاري وصالح سندي ومحمد بخيت الحجيلي. 11ـ عبدالعزيز العسكر . 12ـ جماعة القرآن والسنة في كندا. 13ـ محمد وأخوه أحمد بن عمر بازمول في مكة المكرمة. 14ـ عبد الله بن العبيلان بحائل. 15ـ أسامة القوصي ـ مصر. 14ـ أسامة عطايا العتيبي الأردني. 15ـ محمد موسى نصر ـ لبنان. 16ـ سالم العجمي. أهم الشخصيات المنفصلة عن الفرقة الجامية : 1ـ أبوالحسن مصطفى بن إسماعيل السليماني المأربي. 2ـ عبداللطيف باشميل ، وقد رد عليه ربيع ب " إزهاق أباطيل عبد اللطيف باشميل ". 3ـ محمود الحداد. 4ـ موسى بن سليمان الدويش وقد رد عليه ربيع ب " دحض أباطيل موسى الدويش ". أهم أماكن الانتشار : انحسر انتشار الفرقة الجامية ، نظرا إلى أن الداخلية السعودية ، حققت أهدافها في ضرب الدعوة والدعاة ،ومحاولة خلق تيار يشوش عليهم ويشغلهم ، وقد تحققت لها هذه الأهداف. والأمر الآخر هو أن الداخلية السعودية وفي الخليج عموما ، غيرت من استراتيجيتها ،و رأت من المصلحة لها ، مد الجسور مع الجماعات الإسلامية العاملة ،وتقريبهم على حساب الفرقة الجامية ، فأوعزت للمسئولين في الجامعة الإسلامية وغيرها بسحب كثير من المميزات والدعم ، فضعفت الفرقة الجامية اليوم كثيرا ، وانحسرت صلاحياتها ، وصار حتى رجالها يسْتعيبون من النسبة لها، والإنتماء إليها ويلوّحون بالتبرء منها. أولا: ـ الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة ، حيث حصلوا على شهادات عليا ومَكـّن لهم صالح العبود فترة رئاسته للجامعة ، ويعملون بتنظيم سري دقيق يتحركون بين طلاب الجامعة الوافدين ولهم برامج ودروس واتصالات ولقاءات مشبوهة بين الطلاب. ثانيا : ـ باقي البلاد مثل :( الجزائر والمغرب وليبيا والكويت والإمارات واليمن ومصر وفرنسا وأمريكا والهند وأوربا ) بنسب قليلة لا تشكل وجود منظم نشيط ، وحراك جماعي هرمي تنظيمي سري ،مثل ما هو في الجامعة الإسلامية بالمدينة. أهم قنوات الفرقة الجامية ومواقعهم على الشبكة : لهم حتى الآن قناة ( الأثر ) الفضائية ، ولهم عشرات المواقع والمدونات من أهمها ، وهم نشيطون جدا في الشبكة لأن التخفي والتقية ، تناسب هدف الفرقة السياسي المحوري : 1ـ المواقع الشخصية للأسماء الواردة أعلاه والروابط الموصى بها في نفس المواقع. 2ـ موقع البيضاء على الشبكة. 3ـ موقع : موقع شبكة سحاب السلفية. 4ـ موقع : شبكة الأثري السلفية. 5ـ موقع : منابر أهل الأثر. 6ـ موقع : شبكة الأمين السلفية. 7ـ موقع : منتديات السلفية السودانية. 8ـ موقع : مدونة الأسطوانات العلمية. 9ـ موقع : منتديات الآفاق السلفية. 10 ـ موقع : منتديات المعهد الشرعي السلفي. 11ـ موقع : سلم الوصول لمن أراد منهج الرسول صلى الله عليه وسلم. 12ـ موقع تروبد التابع لجماعة القرآن والسنة بكندا. 13ـ شبكة المنهاج الإسلامية. خطرهم : الفرقة الجامية في انحسار اليوم ، وخاصة بعد ثورات الربيع العربي ، و ليس لها أي خطر على الدين والشريعة ؛ لأنها مكشوفة عند العلماء وطلاب العلم والأخيار ، وأهل التقى والورع والدين ينفرون من سبهم وشتمهم وغيبتهم للفضلاء والأخيار والعاملين ، ومن أفعالهم ومداخلهم وعلاقاتهم مع الدوائر المشبوهة في الحكومات والأنظمة القائمة. لكنْ خطـرُهم في التشويش على العامة وصغار طلاب العلم ، وعلى المسلمين الجدد في أوربا وأمريكا و بلاد العجم وغيرها ، ويمكن تقسيم المتأثر بهم غير المؤدلج المنضم للتنظيم السري ، يمكن تقسيهم إلى قسمين : 1ـ قسم سرعان ما ينكشف له جهل وتخبط منهجهم الهدّام لكل عمل إسلامي للدين ، فينفر منهم ويتركهم . 2ـ وقسم يتقبل فايروس الفرقة الجامية ويتشربه فيكبر معهم، حتى يصير مكفـّرا مبدّعا مفسّقا، غليظا نمّاما سلبيا، متكبرا جحودا، ذا نظرة سوداوية للعاملين للإسلام، زاهدا في الأنشطة والعمل للدين، ودعوة الناس للخير، متفرغا للردود والشغب والجدال على دعاة أهل السنة، ولا يلبث أن ينقلب عليهم ويختلف معهم، ويرد عليهم ويؤسس تنظيم سري منشق عن الفرقة الأم، وهذه أبرز ظاهرة بين الجاميين، وهي الإختلاف والتشطر والتشرذم والانقسام، ولو تتبعنا الجماعات المنفصلة عن الفرقة الجامية لبلغت عشرات الجماعات، لأنها ليست لها ضوابط شرعية، ولا رؤية واضحة، ولا رسالة يتفقون عليها، وإنما يديرها أشخاص في السر، يصنفون الناس ويوجهون التيار الجامي حسب الاتفاقات السرية مع وزارات الداخلية والأمن في العالم. حكم العلماء في فرقة الجامية : لو طبقنا معايير العلماء، في الحكم على فرد ما أو جماعة ما، بأنه من أهل السنة والجماعة، لكان التالي : بمعايير ومقاييس الفرقة الناجية، أهل السنة والجماعة، المذكورة في كتب العقيدة، وخصائصها السلوكية التي لاتنفك عن الخصائص الإعتقادية، لوجدنا أن الفرقة " الجامية " ليست من أهل السنة والجماعة لأمور أهمها : 1ـ من المعلوم عند عموم المسلمين فضلا عن علمائها، قديما وحديثا، أنه : ليس من السنة ولا من الدين، الإضرار بأي ٍ من المسلمين و أذيتهم بالكتابة فيهم للحكومات، فضلا عن العلماء والدعاة وأهل الفضل من العاملين للإسلام، ولو كانت لهم أخطاء اجتهادية، ومن استحل ذلك فليس من السنة ولا السلفية ولا أهل الأثر في شيء، وإن كتبها لنفسه وادعاها ووافقها لفظا وشكلا وزيا وادعاءً ، مادامت أفعالـُه تخالف أقوالـَه. 2ـ من الثابت و المعلوم شرعا أن منهج السلف الصالح هو نصح الحكام، والإنكار عليهم بالمعروف، وليس من منهج السلف ولا أهل السنة قديما ولا حديثا، ترك الاحتساب على الحكام، وشرعنة أفعالهم، فضلا عن النفاق والتزلف لهم ومدحهم والتقرب إليهم بالسكوت عن أخطائهم، والرضا وشرْعنة إجراءاتهم في حكمهم وجورهم وظلمهم للدعاة، و تسلطهم على العمل الإسلامي والتضييق عليه، كما هو واقع الجامية، ويظنوه دينا ومنهجا ونصحا، وهذا محل اتفاق بين العلماء والعامة، ومن كان يدين الله بمحاربة الدعوة والدعاة والسكوت على جور الحكام وشرْعنة ظلمهم للعاملين للإسلام، فليس من السنة ولا السلفية ولا أهل الأثر في شيء وإن ادّعاها وكتـَبها وتغنـّى بها. 3ـ من المعلوم عند عموم المسلمين فضلا عن علمائها، قديما وحديثا، أنه : ليس من السنة ولا من الدين، الجفاء والقسوة و السب والشتم و التشفي بالمخالف، ولو كان خطؤه ماكان، فضلا عن أخطاء الدعاة والعلماء وأهل الفضل ( الاجتهادية )؟؟ وهذا من أهم خصائص أهل السنة السلوكية، بل أهل السنة " يَعرفون الحق ويَرْحمون الخلق "، فمعرفتهم للحق تجعلهم يرحمون المخالف في الإنكار، حتى يقبل الحق ويرجع إليه، وهو المقصد الشرعي من الجرح والتعديل والإنكار و الاحتساب، وفرقة الجاميّة هدموا هذا الأصل، بل قامت دعوتهم على هدمه، وعلى الدعوة إلى السنة بغير السنة (الشدة والتبديع وسوء الظن) بأهل الفضل وحسن الظن والتأويل للحكام الظلمة. فكيف يَدعون للسنة بغير السنة ويظنون أنهم أتباع النبي صلى ا لله عليه وسلم؟؟؟ ومن كانت هذه صفته فليس قطعا من أهل السنة و لا السلفية ولا أهل الأثر في شيء وإن تباكى عليها ، وادعاها ليل نهار وكتبها وعلقها ودندن حولها.... منقول...
بارك الله فيك. لقد ذكرت كل شيء و لو إن كان ممكن إعطاء حججهم و بيان مخالفتها لشرع لكان أحسن و لو أنني أعلمها كلها و لكن إذ تكرمت و نفعتنا بعلمك كان أحسن لأنني لاحظت من خلال كلامك أنك دقيق البحث في هذه المسألة و شكرا و جزاك الله خير. هذه أخلاق السلف الصالح النصيحة و المعاملة الحسنة و المعاملة بالتي هي أحسن و نسف الشبهات بالمناظرة و الحجة التابتة هم لا يودون لا مناظرة و لا أي شيء هم الصح و لا أحد غيرهم و أنهم الفرقة المختارة الناجية و الباقي في النار و مبتدع و فاسق و خارجي و إخواني و إرهابي و كل شيء
ما رأيك اليوم ببيان هيئة كبار العلماء بالمملكة ...لعل الشيخ العلامة ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله،من ضغط عليهم ليخرجوا هذا البيان... لكنكم قوم فضحتكم الديموقراطية الغربية و رأى كل ذي عقل الانحطاط و الإنبطاح الذي وصل إليه رموزكم فضلا عن الخرفان التابعة لكم... سواء كنتم إخوانا او فروعا لهم من قطبية او سرورية او حدادية ... الله يهدي رؤوسكم لعلم الكتاب و السنة بفهم سلف الامة.
طيب ما رايك في بيان هيىة علماء السعودية في مدح الاخوان وما رايك في مدح ابن باز لهم ومارايك ايضا في بيانات الهيىة المذكورة الاخيرة في استحسان قرارات كخفض صوت الاذاعة وغيره
1/ الجامية (مثل حزب "النور" الجامي و محمد سعيد رسلان) فرقة سياسية تنظيمية سرية ، لها ارتباط بوزارات الداخلية في الحكومات العربية والأجنبية، أوصت بدعمها المخابرات الأمريكية، كما في وثيقة (مركز مكافحة الإرهاب). تتمحور أهدافها حول " محاربة الدعاة والجماعات الإسلامية العاملة في الدعوة إلى الله تعالى من أهل السنة " ، فلا شأن لهم في أصول دعوتها بالعَلمانيين ولا الليبراليين ولا بالفرق المبتدعة مثل الشيعة والصوفية وغيرهم ، وإنما يركزون على دعوات أهل السنة. تلبس الفرقة الجامية لبوس الدين والعقيدة والتوحيد والسنة والدفاع عن منهج السلف الصالح والاهتمام بالحديث وطلب العلم الشرعي. وإنما يُطلق عليها " فرقة " لأن الفرقة في اصطلاح كتب العقيدة والملل والنحل هي " الجماعة المتعصبة لفكرة ما ، ولوكانت حقا، مادامت توالي وتعادي فيها " وهومنطبق تماما على " الفرقة الجامية " وإن كان ( أتباعها ) ينكرون أنهم فرقة أوجماعة أوتنظيم ، ويرددون أنهم يحاربون الحزبية والبيعة والانتساب للجماعات ، ولكن في الواقع المشاهد، في تمويل مشاريعها وتسجيلاتها ومناشطها ومواقعها وتحركاتها وتقاريرها السرية ، وطباعة منتجاتها يُخلص إلى أنها " فرقة منظمة سرية هرمية " ، لها منظـّروها وشيوخها الروحيون ، يُدخلون ويُخرجون في ( السلفية ) من يرون ، ولها رجالاتها الممولين ، ولها تنظيم لنشر أفكارها ، وهذه حقيقة ( التنظيم ) في الواقع. الاسم : 1ـ الجامية نسبة إلى المؤسس الأول محمد أمان الجامي الهرري الحبشي ت 1416هـ. 2ـ المـَدْخـَليّة نسبة إلى ربيع بن هادي المَدْخـَلي الجيزاني. 3ـ الخُـلوف إشارة للحديث ( ثم يخـْلـُف بعدهم خُـلوف ، يعجبهم السَّمـَانةُ ، ويشهدون ولا يستشهدون ..). 4ـ أهل المدينة ، إشارة إلى مكان أول ظهور لهذه الفرقة. النشأة : خرج رجلان صديقان زميلان من مدنية هرر بالحبشة ( إثيوبيا )، إلى المشرق ،وأسسا فِرْقتين تتقاطعان في صفات كثيرة مشتركة بينهما، أهما الوقوف مع الحكومات القائمة والأنظمة ضد الدعاة والدعوة والجماعات الإسلامية ، وأفسدا على الناس دينهم ، وهما محمد أمان الجامي الهرر الحبشي ، الذي خرج من بلده الحبشة ، وبعد تحركات في الرياض ، حصل على الجنسية السعودية ، واستقر عام 1369 هـ في الحجاز ، وزميله وصديقه عبدالله الهرري الحبـَشِي مؤسس "فرقة الأحباش " الذي حج في نفس العام ،ثم سافر واستقر في لبنان عام 1370هـ. أول ظهور للفرقة الجامية ، كتجمّع منظـّم ، له كتبه ورجاله ومنابره ومجلا ّته وقنواته ، أول ظهور لها كان في أفغانستان مع حزب " جميل الرحمن " في ولاية كونر، حين انفصل جميل الرحمن عن سياف ، بحزب يدعمه ذو التوجه السلفي في الجزيرة العربية وغيرها ، وانحازوا له، ثم اكتملت خطوط التيار والفرقة فكريا وتشكلت ، بعد حدث استعانة الحكومة السعودية بالقوات الأمريكية ، في حرب الخليج الثانية التي تسمى عملية " عاصفة الصحراء " أو " حرب تحرير الكويت" عام 1991 م ، وكتب ربيع كتابه المشهور في تأييد الحكومة السعودية في نازلة الاستعانة بالقوات الأمريكية ضد صدام حسين ، بعنوان " صد عدوان الملحدين وحكم الاستعانة بغير المسلمين " ، وصار محمد أمان يحاضر ويهاجم من له رأي في مسألة الاستعانة ، وكان مقبل الوادعي يصرح دائما في مجالسه ، عن محمد أمان مؤسس الفرقة الجامية بأنه رجل أمن ومباحث. ثم التف حول محمد أمان : ربيع و فالح الحربي وصالح السحيمي وعبيد الجابري من مشايخ المدينة المنورة ، وبعدها أعطوا الضوء الأخضر بالتعاون وكتابة التقارير مع الداخلية ، وقـُبض على كل من يكتبون عنه تقارير سرية للحكومة السعودية ، فأوقعوا الحكومة السعودية في مجابهة مع دعاة التيار السلفي الرسمي وغير الرسمي ، ومع جميع الجماعات الإسلامية كالإخوان المسلمون والتبليغ وغيرهم... وكان من ثمرة تقاريرهم وكتاباتهم وتعاونهم مع وزارة الداخلية السعودية ، أن سُجن كثير من الدعاة وأبعد عن السعودية أيضا كثير، و ضُيق على العمل الإسلامي والخيري وحلقات تحفيظ القرآن ، والمراكز الصيفية والمخيمات ، والأنشطة الدعوية في المدارس والمرافق الرسمية وغيرها. أشهر كتبهم : 1ـ الصفحات الغرر في الدفاع عن ولاية كنر ـ لمحمد بن بدر منسي. 2ـ القطبية هي الفتنة فاحذروها لإبراهيم العدناني. 3ـ الإرهاب وآثاره في الأفراد والمجتمعات لزيد المَدخلي. 4ـ مدارك النظر في السياسة بين التطبيقات الشرعية والانفعالات الحماسية لعبد المالك الرمضاني الجزائري. 5ـ جماعة واحدة لا جماعات ، لربيع المدخلي. أهم مبادئ الفرقة الجامية : ( استقراء تام ، من خلال كتبهم وأشرطتهم ودروسهم ، وكثير من انتاجهم في مواقعهم ، ومن خلال الاحتكاك والمعاشرة لهم ) : 1ـ تبني ونشر فتوى بعض العلماء في تبديع الانتساب للمذاهب الأربعة الفقهية المعروفة بين المسلمين(المالكية الشافعية الحنفية الحنبلية )، ونشر فتوى عدم جواز تقليدها ، ونشر التفقه على مذهب الشوكاني وشروح كتب أحاديث الأحكام ، والجديد هنا هو اعتبار الفرقة الجامية عدم تقليد مذهب فقهي من أهم سمات المنهج السلفي ، حتى تُخلق فوضى فقهية غير منضبطة ، تقضي على جهود العلماء في الفقه الإسلامي ، وتهدم ماشيّدوه في الفقه الإسلامي عبر العصور وتنسفه من أساسه. 2ـ محاولة إسقاط وإحراق الرموز الإسلامية خاصة من أهل السنة والجماعة ،الأحياء منهم والأموات مثل : ابن باديس ، سيد قطب ، حسن البنا ، ابن جبرين ، بكر أبو زيد ، ومن الأحياء : عبدالمحسن العباد ، الغنيمان ، البراك ، جعفر إدريس ، الحويني ، القرضاوي ، عدنان عرعور ، محمد حسان ، سلمان العودة ، سفر الحوالي ، ناصر العمر، محمد إسماعيل المقدم ،محمد حسين يعقوب ..الخ ، حتى تنقطع الصلة بين العامة والرموز، فيسهل التأثير عليهم والسيطرة عليهم ، ويعتبرون كلامهم في الدعاة والإسلاميين من علم " الجرح والتعديل " ،الذي أسسه المحدثون كميزان للتعامل مع السنة النبوية والحديث الشريف ، رواية ودراية فيسحبونه على المعاصرين من الدعاة ، لذا يطلقون على ربيع بأنه "حامل لواء الجرح والتعديل في هذا العصر". 3ـ الركن السادس عند الجامية ، طاعة ولي الأمر في أي دولة وأي نظام قائم، وحرمة وتبديع المظاهرات والإعتصامات والإضربات، بل اعتبرها صالح السحيمي مبادئ يهودية ماسونية ! والإنكار علي ولي الأمر ( الحكومات ) والنصحية العلنية للحكومة يعتبرها بعض شيوخهم ،كا( الفوزان ) خروجا على ولي الأمر! ومن لوازم طاعة ولي الأمر ( الأنظمة الحاكمة ) تزكيتها تزكية مطلقة ،واعتبارها شرعيّة. حتى أفتى العبيكان بأن الحاكم الأمريكي ( بريمر) بعد صدام على العراق ، أفتى باعتباره حاكما شرعيا تجب طاعته؛ لأنه تغلب بالقوة !. وأفتى ربيع المدخلي بحرمة الخروج على القذافي، ووجوب قتل المتظاهرين والثوار حفظا للنظام العام، وأفتى سالم الطويل بالكويت بتجريم وتخطئة الثورة على نظام بشار الأسد. 4ـ محاربة كل عمل إسلامي ، وخاصة الجماعات الإسلامية العاملة في الساحة ، بدعاوى كثيرة منها : أن العمل الجماعي والبيعة بين جماعات الدعوة ، بدعة لاتجوز، وأنها خروج على الحاكم ، أو أنها خلاف منهج السلف، أو خلف هذا النشاط يتستر الحزبيون ، أو لهم أهداف مشبوهة مبطنة ..الخ ، فيسقطون بذلك كل عمل لصالح الدعوة الإسلامية ، وكان آخر ما نادي به العبيكان في وسائل الإعلام : هو حل جهاز هيئة الأمر بالمعروف بالسعودية ،واستبدالها بوزارة الحسبة تراقب الأسواق والغش المالي ،فيضعف تخصصها في إنكار المنكر. 5ـ يتعبدون الله بالتجسس وبالكتابات السرية في الدعاة وجماعات الدعوة القائمة بالدعوة إلى الله، ويعدونه أمرا بالمعروف ونهيا عن المنكر، ويعتبرون التزلف للحكام والنفاق لهم دينا يتقربون به إلى الله تعالى.. 6ـ يوالون ويعادون على مسائل اجتهادية يَحـْكـُمون بها على الناس ويصنفونهم، ويعتبرونها مناطات للإنتساب والخروج من السلفية بل و من منهج أهل السنة و الجماعة، ولايقبلون الخلاف فيها مثل : حكم الانتخابات والمظاهرات والأناشيد ..الخ. 7ـ الولع والفرح بالردود والمجادلات غيرالمفيدة، مع التأويل الواسع في أقوالهم، والتضييق على مخالفيهم و عدم إنصافهم و عدم حمل أقوالهم إلا على المحمل السيئ ، كل ذلك في قالب من بذاءة اللسان، والفحش مع المخالف، و الفجور في الخصومة، ولو كان المخالف من كبار العلماء و رموز العمل الإسلامي. فمن أقوالهم " سيد قطب أخطر على الإسلام من اليهود والنصارى " ! وأن كتبه " من أخطر وأفتك أسلحة الغزو الفكري " وأن " سفر الحوالي زنديق " وقال موسى بن عبد الله آل عبد العزيز ، رئيس تحرير و مؤسس مجلة السلفية " الليبراليين بالفطرة أقرب للسلفيين من القطبيين ( يقصد الإخوان المسلمين )". " إسكات الكلب العاوى يوسف القرضاوى " للشيخ مقبل الوادعي و قوله " أنصار السنة بالسودان أهل بدعة ومادة ". وحتى بين بعضهم ، النجمي يطعن في مقبل، وفالح في ربيع، وربيع يرد على أبي الحسن المأربي، وعلي حسن يرد على عبيد الجابر ..الخ . 8ـ يتمسحون بأئمة أهل العلم مثل ابن باز والألباني والعثيمين ..الخ ، حتى يظهروا للعامة أصالة علمهم، وقبول العلماء لفرقتهم، وإذا خلوا إلى بعضهم طعنوا وسبوا، مثل قول ربيع عن ابن باز " طعن السلفية طعون شديدة "، وهم أبعد الناس عن نصح من يتمسحون بهم. 9ـ اعتبار منهج السلف ( حسب ما يفهموه هم ) مصدرا من مصادر التشريع ، ودليلا من أدلة الأحكام الشرعية ، فيكفيهم دليلا لنسف أي مشروع أو فكرة أو قول أو عمل أنه ليس من منهج السلف، وهذا لم يسبقهم إليه أحد في تاريخ أصول الفقه الإسلامي. 10ـ نشر ثقافة إعطاء ولي أمر السياسة ( الأنظمة الحاكمة ) الصلاحيات المطلقة في الاختصاص، في الداخل والخارج والعلاقات الدولية والتصرف في المال العام كما يشاء، ويُـشرْعنون له تصرفاته. بل يعتبرون، من يناقشه أو يعترض على بعض تصرفاته، يعتبرونه من الخوارج وأهل الفتن........يتبــــــــع.........
أبو جنيد الصياد أهلا بك أخي أبو جنيد الصياد. للأمانة.. هذا الكلام منقول مع بعض التصرف.. و يمكنك أن تجده على: المصدر: منتديات مرسا الاسكندرية: mrsa.forums.fm/t8971-topic
ياريت تأتي بمخالفة لشيخ ربيع والشيخ محمد امان الجامي تخالف منهج السلف الصالح ودعك من القص في الكلام المسجل ، كتب الشيخ ربيع موجوده وكتب الشيخ محمد امان موجوده ياريت تاتي بمخالفة واحده
تناقض ربيع #المدخلي في هجر أهل البدع ووصالهم..هل نهجرهم أم لا؟#الجامية_سلفية_ابليس #يهود_القبلةالكاهن ربيع المدخلي يمدح الشيخين القرعاوي والحكمي بأنهما كانا لا يهجران أحدا من الفساق والمبتدعة.مجموع الكتب والرسائل (9\161-162) : "وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك , والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي -رحمه الله- بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة".نقول : هنا الشيخ ربيع يمدح الشيخين القرعاوي والحكمي بأنهما لا يهجران أحدا مع أنه يذم في العادة من لم يهجر أهل البدع لا سيما من يبدعهم هو.والسؤال الذي يطرح نفسه الآن:لو أنني فعلت مثل القرعاوي والحكمي هل انا ممدوح أم مذموم في ملة المرجئة المدخلية؟لنعرف الاجابة عن السؤال نقرأ في كلامه وتشريعاته حول هجر اهل البدع:قد جاء في كتابه عون الباري (2\978-981) -مختصرا- جوابا على السؤال : "س\هل يجتمع في الرجل المبتدع حب وبغض؟الجواب ... : إذا تأملنا كلام السلف ، واستقرأنا عموم كتب السنة ، فلا نجد هذا التوزيع، توزيع القلب في قضية أهل البدع ، إلى حب من جهة ، وبُُغض من جهة ، لا نجد ذلك ، و لا نجد من السلف إلا الحث على بُغضهم وهجرانهم، بل قد حكى عدد من الأئمة الإجماع على بُغضهم وهجرهم ومقاطعتهم ... ، حكوا الإجماع على بُغض أهل البدع ، وهجرانهم ، ومقاطعتهم ، هذا الإجماع من الصحابة ومن بعدهم.وأظن أنه ما يستطيع إنسان أن يجمع بين الحب والبُغض ، ويوزعهما ويقسمهما قسمين، البغض على قدر ما ارتكب من البدعة ، والحب على ما بقي عليه من السنة ، فهذا تكليف بما لا يُطاق، وكل ّ يؤخذ من قوله ويردّ..فالقول بأن نُحبَّه على قدر ما عنده من سنة، ونُبغضه على قدر ما عنده من البدع ، هذا الكلام لا يوجد عند السلف .وقد ناقشنا هذه الفكرة في بعض الكتابات . الرد على أهل الموازنات ، ومن يتعلق بالموازنات ، ويتستر بكلام شيخ الإسلام ابن تيمية الذي يرى أن الانسان يُحَبُّ على قدر ما عنده من السنة ، ويُبغض على قدر ما عنده من البدع.ورددنا على هذه الأشياء بكلام السلف ، ومواقفهم ، بل بإجماعهم ".ولا زال السؤال قائما يا رأس #المرجئة :لو اننا فعلنا مع اهل البدع مثل الشيخ القرعاوي والحكمي هل نحن ممدوحون عندك أم مقدوحون؟.الموضوع منقول بتصرف من موقع المرجئ #علي_الحلبي في ردوده على اخيه ربيع المدخلي.نسأل الله أن يضربهم ببعضهم ويمزقهم تمزيقا سواء المدخلي أو الحلبي ومن سار على نهجمها.telegram.me/islamfortnews
ياصاحب المقطع لاتكن كمن يقول ويل للمصلين ويسكت هات كلام الشيخ ربيع كاملا وأعرف مايريد وان جماعتك من الإخوانيون والحزبيون هم المعنيون بكلامه وانهم من أكثر الناس سبا وشتما للمسلمين وأحيانا يكونون أشد من الروافض
ياصاحب المقطع لاتكن كمن يقول ويل للمصلين ويسكت هات كلام الشيخ ربيع كاملا وأعرف مايريد وان جماعتك من الإخوانيون والحزبيون هم المعنيون بكلامه وانهم من أكثر الناس سبا وشتما للمسلمين وأحيانا يكونون أشد من الروافض
2/ أهم شخصيات ورموز تمثل الفرقة الجامية :
1ـ بعض تلامذة مقبل الوادعي مثل يحي الحجوري والوصابي وغيرهما.
2ـ فالح الحربي مفتى حركة جهيمان السابق.
4ـ عبيد الجابري.
5ـ محمد سعيد رسلان.
6ـ بعض تلامذة الألباني مثل : على حسن عبدالحميد، ومشهور سليمان ،وسليم الهلالي ..الخ .
7ـ فوزي الحميدي البحراني.
8ـ عبدالعزيز الريس.
9ـ . محمد البنا.
10ـ في الجامعة الإسلامية بالمدينة مجموعة من أعضاء هيئة التدريس منهم : عبد الرحمن محي الدين ، وسليمان سليم الله الرحيلي ، و إبراهيم عامر الرحيلي وعلى بن غازي التويجري محمد عبد الوهاب العقيل ، محمد بن هادي المدخلي ،. تريحيب الدوسري وينسب إليه كتاب القطبية ، ومجموعة من الخريجين الجدد الناقمين على الجماعات ، الحركيين ، نشطاء نشر فكر" الفرقة الجامية " ، ممن كانوا من شباب جماعة الإخوان مثل : عبد الله عبد الرحيم بخاري وصالح سندي ومحمد بخيت الحجيلي.
11ـ عبدالعزيز العسكر .
12ـ جماعة القرآن والسنة في كندا.
13ـ محمد وأخوه أحمد بن عمر بازمول في مكة المكرمة.
14ـ عبد الله بن العبيلان بحائل.
15ـ أسامة القوصي ـ مصر.
14ـ أسامة عطايا العتيبي الأردني.
15ـ محمد موسى نصر ـ لبنان.
16ـ سالم العجمي.
أهم الشخصيات المنفصلة عن الفرقة الجامية :
1ـ أبوالحسن مصطفى بن إسماعيل السليماني المأربي.
2ـ عبداللطيف باشميل ، وقد رد عليه ربيع ب " إزهاق أباطيل عبد اللطيف باشميل ".
3ـ محمود الحداد.
4ـ موسى بن سليمان الدويش وقد رد عليه ربيع ب " دحض أباطيل موسى الدويش ".
أهم أماكن الانتشار :
انحسر انتشار الفرقة الجامية ، نظرا إلى أن الداخلية السعودية ، حققت أهدافها في ضرب الدعوة والدعاة ،ومحاولة خلق تيار يشوش عليهم ويشغلهم ، وقد تحققت لها هذه الأهداف.
والأمر الآخر هو أن الداخلية السعودية وفي الخليج عموما ، غيرت من استراتيجيتها ،و رأت من المصلحة لها ، مد الجسور مع الجماعات الإسلامية العاملة ،وتقريبهم على حساب الفرقة الجامية ، فأوعزت للمسئولين في الجامعة الإسلامية وغيرها بسحب كثير من المميزات والدعم ، فضعفت الفرقة الجامية اليوم كثيرا ، وانحسرت صلاحياتها ، وصار حتى رجالها يسْتعيبون من النسبة لها، والإنتماء إليها ويلوّحون بالتبرء منها.
أولا: ـ الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة ، حيث حصلوا على شهادات عليا ومَكـّن لهم صالح العبود فترة رئاسته للجامعة ، ويعملون بتنظيم سري دقيق يتحركون بين طلاب الجامعة الوافدين ولهم برامج ودروس واتصالات ولقاءات مشبوهة بين الطلاب.
ثانيا : ـ باقي البلاد مثل :( الجزائر والمغرب وليبيا والكويت والإمارات واليمن ومصر وفرنسا وأمريكا والهند وأوربا ) بنسب قليلة لا تشكل وجود منظم نشيط ، وحراك جماعي هرمي تنظيمي سري ،مثل ما هو في الجامعة الإسلامية بالمدينة.
أهم قنوات الفرقة الجامية ومواقعهم على الشبكة :
لهم حتى الآن قناة ( الأثر ) الفضائية ، ولهم عشرات المواقع والمدونات من أهمها ، وهم نشيطون جدا في الشبكة لأن التخفي والتقية ، تناسب هدف الفرقة السياسي المحوري :
1ـ المواقع الشخصية للأسماء الواردة أعلاه والروابط الموصى بها في نفس المواقع.
2ـ موقع البيضاء على الشبكة.
3ـ موقع : موقع شبكة سحاب السلفية.
4ـ موقع : شبكة الأثري السلفية.
5ـ موقع : منابر أهل الأثر.
6ـ موقع : شبكة الأمين السلفية.
7ـ موقع : منتديات السلفية السودانية.
8ـ موقع : مدونة الأسطوانات العلمية.
9ـ موقع : منتديات الآفاق السلفية.
10 ـ موقع : منتديات المعهد الشرعي السلفي.
11ـ موقع : سلم الوصول لمن أراد منهج الرسول صلى الله عليه وسلم.
12ـ موقع تروبد التابع لجماعة القرآن والسنة بكندا.
13ـ شبكة المنهاج الإسلامية.
خطرهم :
الفرقة الجامية في انحسار اليوم ، وخاصة بعد ثورات الربيع العربي ، و ليس لها أي خطر على الدين والشريعة ؛ لأنها مكشوفة عند العلماء وطلاب العلم والأخيار ، وأهل التقى والورع والدين ينفرون من سبهم وشتمهم وغيبتهم للفضلاء والأخيار والعاملين ، ومن أفعالهم ومداخلهم وعلاقاتهم مع الدوائر المشبوهة في الحكومات والأنظمة القائمة.
لكنْ خطـرُهم في التشويش على العامة وصغار طلاب العلم ، وعلى المسلمين الجدد في أوربا وأمريكا و بلاد العجم وغيرها ، ويمكن تقسيم المتأثر بهم غير المؤدلج المنضم للتنظيم السري ، يمكن تقسيهم إلى قسمين :
1ـ قسم سرعان ما ينكشف له جهل وتخبط منهجهم الهدّام لكل عمل إسلامي للدين ، فينفر منهم ويتركهم .
2ـ وقسم يتقبل فايروس الفرقة الجامية ويتشربه فيكبر معهم، حتى يصير مكفـّرا مبدّعا مفسّقا، غليظا نمّاما سلبيا، متكبرا جحودا، ذا نظرة سوداوية للعاملين للإسلام، زاهدا في الأنشطة والعمل للدين، ودعوة الناس للخير، متفرغا للردود والشغب والجدال على دعاة أهل السنة، ولا يلبث أن ينقلب عليهم ويختلف معهم، ويرد عليهم ويؤسس تنظيم سري منشق عن الفرقة الأم، وهذه أبرز ظاهرة بين الجاميين، وهي الإختلاف والتشطر والتشرذم والانقسام، ولو تتبعنا الجماعات المنفصلة عن الفرقة الجامية لبلغت عشرات الجماعات، لأنها ليست لها ضوابط شرعية، ولا رؤية واضحة، ولا رسالة يتفقون عليها، وإنما يديرها أشخاص في السر، يصنفون الناس ويوجهون التيار الجامي حسب الاتفاقات السرية مع وزارات الداخلية والأمن في العالم.
حكم العلماء في فرقة الجامية :
لو طبقنا معايير العلماء، في الحكم على فرد ما أو جماعة ما، بأنه من أهل السنة والجماعة، لكان التالي :
بمعايير ومقاييس الفرقة الناجية، أهل السنة والجماعة، المذكورة في كتب العقيدة، وخصائصها السلوكية التي لاتنفك عن الخصائص الإعتقادية، لوجدنا أن الفرقة " الجامية " ليست من أهل السنة والجماعة لأمور أهمها :
1ـ من المعلوم عند عموم المسلمين فضلا عن علمائها، قديما وحديثا، أنه : ليس من السنة ولا من الدين، الإضرار بأي ٍ من المسلمين و أذيتهم بالكتابة فيهم للحكومات، فضلا عن العلماء والدعاة وأهل الفضل من العاملين للإسلام، ولو كانت لهم أخطاء اجتهادية، ومن استحل ذلك فليس من السنة ولا السلفية ولا أهل الأثر في شيء، وإن كتبها لنفسه وادعاها ووافقها لفظا وشكلا وزيا وادعاءً ، مادامت أفعالـُه تخالف أقوالـَه.
2ـ من الثابت و المعلوم شرعا أن منهج السلف الصالح هو نصح الحكام، والإنكار عليهم بالمعروف، وليس من منهج السلف ولا أهل السنة قديما ولا حديثا، ترك الاحتساب على الحكام، وشرعنة أفعالهم، فضلا عن النفاق والتزلف لهم ومدحهم والتقرب إليهم بالسكوت عن أخطائهم، والرضا وشرْعنة إجراءاتهم في حكمهم وجورهم وظلمهم للدعاة، و تسلطهم على العمل الإسلامي والتضييق عليه، كما هو واقع الجامية، ويظنوه دينا ومنهجا ونصحا، وهذا محل اتفاق بين العلماء والعامة، ومن كان يدين الله بمحاربة الدعوة والدعاة والسكوت على جور الحكام وشرْعنة ظلمهم للعاملين للإسلام، فليس من السنة ولا السلفية ولا أهل الأثر في شيء وإن ادّعاها وكتـَبها وتغنـّى بها.
3ـ من المعلوم عند عموم المسلمين فضلا عن علمائها، قديما وحديثا، أنه : ليس من السنة ولا من الدين، الجفاء والقسوة و السب والشتم و التشفي بالمخالف، ولو كان خطؤه ماكان، فضلا عن أخطاء الدعاة والعلماء وأهل الفضل ( الاجتهادية )؟؟ وهذا من أهم خصائص أهل السنة السلوكية، بل أهل السنة " يَعرفون الحق ويَرْحمون الخلق "، فمعرفتهم للحق تجعلهم يرحمون المخالف في الإنكار، حتى يقبل الحق ويرجع إليه، وهو المقصد الشرعي من الجرح والتعديل والإنكار و الاحتساب، وفرقة الجاميّة هدموا هذا الأصل، بل قامت دعوتهم على هدمه، وعلى الدعوة إلى السنة بغير السنة (الشدة والتبديع وسوء الظن) بأهل الفضل وحسن الظن والتأويل للحكام الظلمة. فكيف يَدعون للسنة بغير السنة ويظنون أنهم أتباع النبي صلى ا لله عليه وسلم؟؟؟
ومن كانت هذه صفته فليس قطعا من أهل السنة و لا السلفية ولا أهل الأثر في شيء وإن تباكى عليها ، وادعاها ليل نهار وكتبها وعلقها ودندن حولها.... منقول...
بارك.الله فيك يا أستاذ على الدقة شكرا
بارك الله فيك. لقد ذكرت كل شيء و لو إن كان ممكن إعطاء حججهم و بيان مخالفتها لشرع لكان أحسن و لو أنني أعلمها كلها و لكن إذ تكرمت و نفعتنا بعلمك كان أحسن لأنني لاحظت من خلال كلامك أنك دقيق البحث في هذه المسألة و شكرا و جزاك الله خير. هذه أخلاق السلف الصالح النصيحة و المعاملة الحسنة و المعاملة بالتي هي أحسن و نسف الشبهات بالمناظرة و الحجة التابتة هم لا يودون لا مناظرة و لا أي شيء هم الصح و لا أحد غيرهم و أنهم الفرقة المختارة الناجية و الباقي في النار و مبتدع و فاسق و خارجي و إخواني و إرهابي و كل شيء
أحسنت ما شاء الله 😍 الله يزيدك
ما رأيك اليوم ببيان هيئة كبار العلماء بالمملكة ...لعل الشيخ العلامة ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله،من ضغط عليهم ليخرجوا هذا البيان...
لكنكم قوم فضحتكم الديموقراطية الغربية و رأى كل ذي عقل الانحطاط و الإنبطاح الذي وصل إليه رموزكم فضلا عن الخرفان التابعة لكم...
سواء كنتم إخوانا او فروعا لهم من قطبية او سرورية او حدادية ...
الله يهدي رؤوسكم لعلم الكتاب و السنة بفهم سلف الامة.
طيب ما رايك في بيان هيىة علماء السعودية في مدح الاخوان وما رايك في مدح ابن باز لهم
ومارايك ايضا في بيانات الهيىة المذكورة الاخيرة في استحسان قرارات كخفض صوت الاذاعة وغيره
المداخلة هم راس حربة الانظمة الك الطاغوتية في هدا العصر
1/ الجامية (مثل حزب "النور" الجامي و محمد سعيد رسلان) فرقة سياسية تنظيمية سرية ، لها ارتباط بوزارات الداخلية في الحكومات العربية والأجنبية، أوصت بدعمها المخابرات الأمريكية، كما في وثيقة (مركز مكافحة الإرهاب).
تتمحور أهدافها حول " محاربة الدعاة والجماعات الإسلامية العاملة في الدعوة إلى الله تعالى من أهل السنة " ، فلا شأن لهم في أصول دعوتها بالعَلمانيين ولا الليبراليين ولا بالفرق المبتدعة مثل الشيعة والصوفية وغيرهم ، وإنما يركزون على دعوات أهل السنة.
تلبس الفرقة الجامية لبوس الدين والعقيدة والتوحيد والسنة والدفاع عن منهج السلف الصالح والاهتمام بالحديث وطلب العلم الشرعي.
وإنما يُطلق عليها " فرقة " لأن الفرقة في اصطلاح كتب العقيدة والملل والنحل هي " الجماعة المتعصبة لفكرة ما ، ولوكانت حقا، مادامت توالي وتعادي فيها "
وهومنطبق تماما على " الفرقة الجامية "
وإن كان ( أتباعها ) ينكرون أنهم فرقة أوجماعة أوتنظيم ، ويرددون أنهم يحاربون الحزبية والبيعة والانتساب للجماعات ، ولكن في الواقع المشاهد، في تمويل مشاريعها وتسجيلاتها ومناشطها ومواقعها وتحركاتها وتقاريرها السرية ، وطباعة منتجاتها يُخلص إلى أنها " فرقة منظمة سرية هرمية " ، لها منظـّروها وشيوخها الروحيون ، يُدخلون ويُخرجون في ( السلفية ) من يرون ، ولها رجالاتها الممولين ، ولها تنظيم لنشر أفكارها ، وهذه حقيقة ( التنظيم ) في الواقع.
الاسم :
1ـ الجامية نسبة إلى المؤسس الأول محمد أمان الجامي الهرري الحبشي ت 1416هـ.
2ـ المـَدْخـَليّة نسبة إلى ربيع بن هادي المَدْخـَلي الجيزاني.
3ـ الخُـلوف إشارة للحديث ( ثم يخـْلـُف بعدهم خُـلوف ، يعجبهم السَّمـَانةُ ، ويشهدون ولا يستشهدون ..).
4ـ أهل المدينة ، إشارة إلى مكان أول ظهور لهذه الفرقة.
النشأة :
خرج رجلان صديقان زميلان من مدنية هرر بالحبشة ( إثيوبيا )، إلى المشرق ،وأسسا فِرْقتين تتقاطعان في صفات كثيرة مشتركة بينهما، أهما الوقوف مع الحكومات القائمة والأنظمة ضد الدعاة والدعوة والجماعات الإسلامية ، وأفسدا على الناس دينهم ، وهما محمد أمان الجامي الهرر الحبشي ، الذي خرج من بلده الحبشة ، وبعد تحركات في الرياض ، حصل على الجنسية السعودية ، واستقر عام 1369 هـ في الحجاز ، وزميله وصديقه عبدالله الهرري الحبـَشِي مؤسس "فرقة الأحباش " الذي حج في نفس العام ،ثم سافر واستقر في لبنان عام 1370هـ.
أول ظهور للفرقة الجامية ، كتجمّع منظـّم ، له كتبه ورجاله ومنابره ومجلا ّته وقنواته ، أول ظهور لها كان في أفغانستان مع حزب " جميل الرحمن " في ولاية كونر، حين انفصل جميل الرحمن عن سياف ، بحزب يدعمه ذو التوجه السلفي في الجزيرة العربية وغيرها ، وانحازوا له، ثم اكتملت خطوط التيار والفرقة فكريا وتشكلت ، بعد حدث استعانة الحكومة السعودية بالقوات الأمريكية ، في حرب الخليج الثانية التي تسمى عملية " عاصفة الصحراء " أو " حرب تحرير الكويت" عام 1991 م ، وكتب ربيع كتابه المشهور في تأييد الحكومة السعودية في نازلة الاستعانة بالقوات الأمريكية ضد صدام حسين ، بعنوان " صد عدوان الملحدين وحكم الاستعانة بغير المسلمين " ، وصار محمد أمان يحاضر ويهاجم من له رأي في مسألة الاستعانة ، وكان مقبل الوادعي يصرح دائما في مجالسه ، عن محمد أمان مؤسس الفرقة الجامية بأنه رجل أمن ومباحث.
ثم التف حول محمد أمان : ربيع و فالح الحربي وصالح السحيمي وعبيد الجابري من مشايخ المدينة المنورة ، وبعدها أعطوا الضوء الأخضر بالتعاون وكتابة التقارير مع الداخلية ، وقـُبض على كل من يكتبون عنه تقارير سرية للحكومة السعودية ، فأوقعوا الحكومة السعودية في مجابهة مع دعاة التيار السلفي الرسمي وغير الرسمي ، ومع جميع الجماعات الإسلامية كالإخوان المسلمون والتبليغ وغيرهم...
وكان من ثمرة تقاريرهم وكتاباتهم وتعاونهم مع وزارة الداخلية السعودية ، أن سُجن كثير من الدعاة وأبعد عن السعودية أيضا كثير، و ضُيق على العمل الإسلامي والخيري وحلقات تحفيظ القرآن ، والمراكز الصيفية والمخيمات ، والأنشطة الدعوية في المدارس والمرافق الرسمية وغيرها.
أشهر كتبهم :
1ـ الصفحات الغرر في الدفاع عن ولاية كنر ـ لمحمد بن بدر منسي.
2ـ القطبية هي الفتنة فاحذروها لإبراهيم العدناني.
3ـ الإرهاب وآثاره في الأفراد والمجتمعات لزيد المَدخلي.
4ـ مدارك النظر في السياسة بين التطبيقات الشرعية والانفعالات الحماسية لعبد المالك الرمضاني الجزائري.
5ـ جماعة واحدة لا جماعات ، لربيع المدخلي.
أهم مبادئ الفرقة الجامية :
( استقراء تام ، من خلال كتبهم وأشرطتهم ودروسهم ، وكثير من انتاجهم في مواقعهم ، ومن خلال الاحتكاك والمعاشرة لهم ) :
1ـ تبني ونشر فتوى بعض العلماء في تبديع الانتساب للمذاهب الأربعة الفقهية المعروفة بين المسلمين(المالكية الشافعية الحنفية الحنبلية )، ونشر فتوى عدم جواز تقليدها ، ونشر التفقه على مذهب الشوكاني وشروح كتب أحاديث الأحكام ، والجديد هنا هو اعتبار الفرقة الجامية عدم تقليد مذهب فقهي من أهم سمات المنهج السلفي ، حتى تُخلق فوضى فقهية غير منضبطة ، تقضي على جهود العلماء في الفقه الإسلامي ، وتهدم ماشيّدوه في الفقه الإسلامي عبر العصور وتنسفه من أساسه.
2ـ محاولة إسقاط وإحراق الرموز الإسلامية خاصة من أهل السنة والجماعة ،الأحياء منهم والأموات مثل : ابن باديس ، سيد قطب ، حسن البنا ، ابن جبرين ، بكر أبو زيد ، ومن الأحياء : عبدالمحسن العباد ، الغنيمان ، البراك ، جعفر إدريس ، الحويني ، القرضاوي ، عدنان عرعور ، محمد حسان ، سلمان العودة ، سفر الحوالي ، ناصر العمر، محمد إسماعيل المقدم ،محمد حسين يعقوب ..الخ ، حتى تنقطع الصلة بين العامة والرموز، فيسهل التأثير عليهم والسيطرة عليهم ، ويعتبرون كلامهم في الدعاة والإسلاميين من علم " الجرح والتعديل " ،الذي أسسه المحدثون كميزان للتعامل مع السنة النبوية والحديث الشريف ، رواية ودراية فيسحبونه على المعاصرين من الدعاة ، لذا يطلقون على ربيع بأنه "حامل لواء الجرح والتعديل في هذا العصر".
3ـ الركن السادس عند الجامية ، طاعة ولي الأمر في أي دولة وأي نظام قائم، وحرمة وتبديع المظاهرات والإعتصامات والإضربات، بل اعتبرها صالح السحيمي مبادئ يهودية ماسونية ! والإنكار علي ولي الأمر ( الحكومات ) والنصحية العلنية للحكومة يعتبرها بعض شيوخهم ،كا( الفوزان ) خروجا على ولي الأمر!
ومن لوازم طاعة ولي الأمر ( الأنظمة الحاكمة ) تزكيتها تزكية مطلقة ،واعتبارها شرعيّة.
حتى أفتى العبيكان بأن الحاكم الأمريكي ( بريمر) بعد صدام على العراق ، أفتى باعتباره حاكما شرعيا تجب طاعته؛ لأنه تغلب بالقوة !.
وأفتى ربيع المدخلي بحرمة الخروج على القذافي، ووجوب قتل المتظاهرين والثوار حفظا للنظام العام، وأفتى سالم الطويل بالكويت بتجريم وتخطئة الثورة على نظام بشار الأسد.
4ـ محاربة كل عمل إسلامي ، وخاصة الجماعات الإسلامية العاملة في الساحة ، بدعاوى كثيرة منها : أن العمل الجماعي والبيعة بين جماعات الدعوة ، بدعة لاتجوز، وأنها خروج على الحاكم ، أو أنها خلاف منهج السلف، أو خلف هذا النشاط يتستر الحزبيون ، أو لهم أهداف مشبوهة مبطنة ..الخ ، فيسقطون بذلك كل عمل لصالح الدعوة الإسلامية ، وكان آخر ما نادي به العبيكان في وسائل الإعلام : هو حل جهاز هيئة الأمر بالمعروف بالسعودية ،واستبدالها بوزارة الحسبة تراقب الأسواق والغش المالي ،فيضعف تخصصها في إنكار المنكر.
5ـ يتعبدون الله بالتجسس وبالكتابات السرية في الدعاة وجماعات الدعوة القائمة بالدعوة إلى الله، ويعدونه أمرا بالمعروف ونهيا عن المنكر، ويعتبرون التزلف للحكام والنفاق لهم دينا يتقربون به إلى الله تعالى..
6ـ يوالون ويعادون على مسائل اجتهادية يَحـْكـُمون بها على الناس ويصنفونهم، ويعتبرونها مناطات للإنتساب والخروج من السلفية بل و من منهج أهل السنة و الجماعة، ولايقبلون الخلاف فيها مثل : حكم الانتخابات والمظاهرات والأناشيد ..الخ.
7ـ الولع والفرح بالردود والمجادلات غيرالمفيدة، مع التأويل الواسع في أقوالهم، والتضييق على مخالفيهم و عدم إنصافهم و عدم حمل أقوالهم إلا على المحمل السيئ ، كل ذلك في قالب من بذاءة اللسان، والفحش مع المخالف، و الفجور في الخصومة، ولو كان المخالف من كبار العلماء و رموز العمل الإسلامي. فمن أقوالهم " سيد قطب أخطر على الإسلام من اليهود والنصارى " ! وأن كتبه " من أخطر وأفتك أسلحة الغزو الفكري " وأن " سفر الحوالي زنديق " وقال موسى بن عبد الله آل عبد العزيز ، رئيس تحرير و مؤسس مجلة السلفية " الليبراليين بالفطرة أقرب للسلفيين من القطبيين ( يقصد الإخوان المسلمين )".
" إسكات الكلب العاوى يوسف القرضاوى " للشيخ مقبل الوادعي و قوله " أنصار السنة بالسودان أهل بدعة ومادة ".
وحتى بين بعضهم ، النجمي يطعن في مقبل، وفالح في ربيع، وربيع يرد على أبي الحسن المأربي، وعلي حسن يرد على عبيد الجابر ..الخ .
8ـ يتمسحون بأئمة أهل العلم مثل ابن باز والألباني والعثيمين ..الخ ، حتى يظهروا للعامة أصالة علمهم، وقبول العلماء لفرقتهم، وإذا خلوا إلى بعضهم طعنوا وسبوا، مثل قول ربيع عن ابن باز " طعن السلفية طعون شديدة "، وهم أبعد الناس عن نصح من يتمسحون بهم.
9ـ اعتبار منهج السلف ( حسب ما يفهموه هم ) مصدرا من مصادر التشريع ، ودليلا من أدلة الأحكام الشرعية ، فيكفيهم دليلا لنسف أي مشروع أو فكرة أو قول أو عمل أنه ليس من منهج السلف، وهذا لم يسبقهم إليه أحد في تاريخ أصول الفقه الإسلامي.
10ـ نشر ثقافة إعطاء ولي أمر السياسة ( الأنظمة الحاكمة ) الصلاحيات المطلقة في الاختصاص، في الداخل والخارج والعلاقات الدولية والتصرف في المال العام كما يشاء، ويُـشرْعنون له تصرفاته. بل يعتبرون، من يناقشه أو يعترض على بعض تصرفاته، يعتبرونه من الخوارج وأهل الفتن........يتبــــــــع.........
أبو جنيد الصياد أهلا بك أخي أبو جنيد الصياد.
للأمانة.. هذا الكلام منقول مع بعض التصرف.. و يمكنك أن تجده على:
المصدر: منتديات مرسا الاسكندرية:
mrsa.forums.fm/t8971-topic
أبو جنيد الصياد
و فيك بارك الله أخي....
هؤلاء علماء سنه رغم أنف الحاقدين
فرقة الناجية
الجدال الجدال الجدال مع أهل الحق ، والجامية والمداخل أهل حق وليس أهل باطل ،والإخوان
ههههه العنوان يدل أنك مجنون 🤪!!
ياريت تأتي بمخالفة لشيخ ربيع والشيخ محمد امان الجامي تخالف منهج السلف الصالح ودعك من القص في الكلام المسجل ، كتب الشيخ ربيع موجوده وكتب الشيخ محمد امان موجوده ياريت تاتي بمخالفة واحده
مخالفة واحدة؟
قول مخالفات.
جزاك الله خيرا اخ hydara كلامك حجه عالمنافقون المرجئه امدغي السلفيه معطلون الجهاد موالون الكفار كلاب حكامهم
لا تتبعوا عورات المداخلة فمنهتجهم بالكامل عورة و لا داعي للعمل على كشفهم فهم مكشوفون
اعتقد ان الصوت ليس للشيخ ربيع
مافعلتة كذب وزور في تقطيع الكلام اتقي الله.... ولزم نهج العلماء.
تناقض ربيع #المدخلي في هجر أهل البدع ووصالهم..هل نهجرهم أم لا؟#الجامية_سلفية_ابليس #يهود_القبلةالكاهن ربيع المدخلي يمدح الشيخين القرعاوي والحكمي بأنهما كانا لا يهجران أحدا من الفساق والمبتدعة.مجموع الكتب والرسائل (9\161-162) : "وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك , والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي -رحمه الله- بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة".نقول : هنا الشيخ ربيع يمدح الشيخين القرعاوي والحكمي بأنهما لا يهجران أحدا مع أنه يذم في العادة من لم يهجر أهل البدع لا سيما من يبدعهم هو.والسؤال الذي يطرح نفسه الآن:لو أنني فعلت مثل القرعاوي والحكمي هل انا ممدوح أم مذموم في ملة المرجئة المدخلية؟لنعرف الاجابة عن السؤال نقرأ في كلامه وتشريعاته حول هجر اهل البدع:قد جاء في كتابه عون الباري (2\978-981) -مختصرا- جوابا على السؤال : "س\هل يجتمع في الرجل المبتدع حب وبغض؟الجواب ... : إذا تأملنا كلام السلف ، واستقرأنا عموم كتب السنة ، فلا نجد هذا التوزيع، توزيع القلب في قضية أهل البدع ، إلى حب من جهة ، وبُُغض من جهة ، لا نجد ذلك ، و لا نجد من السلف إلا الحث على بُغضهم وهجرانهم، بل قد حكى عدد من الأئمة الإجماع على بُغضهم وهجرهم ومقاطعتهم ... ، حكوا الإجماع على بُغض أهل البدع ، وهجرانهم ، ومقاطعتهم ، هذا الإجماع من الصحابة ومن بعدهم.وأظن أنه ما يستطيع إنسان أن يجمع بين الحب والبُغض ، ويوزعهما ويقسمهما قسمين، البغض على قدر ما ارتكب من البدعة ، والحب على ما بقي عليه من السنة ، فهذا تكليف بما لا يُطاق، وكل ّ يؤخذ من قوله ويردّ..فالقول بأن نُحبَّه على قدر ما عنده من سنة، ونُبغضه على قدر ما عنده من البدع ، هذا الكلام لا يوجد عند السلف .وقد ناقشنا هذه الفكرة في بعض الكتابات . الرد على أهل الموازنات ، ومن يتعلق بالموازنات ، ويتستر بكلام شيخ الإسلام ابن تيمية الذي يرى أن الانسان يُحَبُّ على قدر ما عنده من السنة ، ويُبغض على قدر ما عنده من البدع.ورددنا على هذه الأشياء بكلام السلف ، ومواقفهم ، بل بإجماعهم ".ولا زال السؤال قائما يا رأس #المرجئة :لو اننا فعلنا مع اهل البدع مثل الشيخ القرعاوي والحكمي هل نحن ممدوحون عندك أم مقدوحون؟.الموضوع منقول بتصرف من موقع المرجئ #علي_الحلبي في ردوده على اخيه ربيع المدخلي.نسأل الله أن يضربهم ببعضهم ويمزقهم تمزيقا سواء المدخلي أو الحلبي ومن سار على نهجمها.telegram.me/islamfortnews
لو تكرمتم بالعودة لبرنامج جوجل پلاس والنشر عليه مجددا.
ياصاحب المقطع لاتكن كمن يقول ويل للمصلين ويسكت
هات كلام الشيخ ربيع كاملا وأعرف مايريد
وان جماعتك من الإخوانيون والحزبيون هم المعنيون بكلامه وانهم من أكثر الناس سبا وشتما للمسلمين وأحيانا يكونون أشد من الروافض
كذاب أشر انت وشيخك المدخلي الكذاب التلفية شر على المسلمين دواعش شهود زور
شيعى فلام
ياصاحب المقطع لاتكن كمن يقول ويل للمصلين ويسكت
هات كلام الشيخ ربيع كاملا وأعرف مايريد
وان جماعتك من الإخوانيون والحزبيون هم المعنيون بكلامه وانهم من أكثر الناس سبا وشتما للمسلمين وأحيانا يكونون أشد من الروافض