شكرا لك أخجلتنا يا دكتور ويشهدُ الله ُ إننا نحبكم فيه ، حفظك الله يا أستاذنا الغالي . وسنلتزمُ معك في دروس الإعراب لنزدادَ مَلَكةً في النحوِ ونطبق ما تعلمناه من الألفية
*( بسم الله الرحمن الرحيم 1 / قال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم **#بلغوا**# عني ولو **#ايه**# لكل من 👈**#يدعو**# الناس الى عبادة الله ،، افعلو كما فعل الانبياء و الرسل 👈**#ادعوا**# الناس الى 👈**#ايات**# الله الكريمه 👈**#ومعجزاته**# العظيمه **#والعظيم**# هو الله والتي 👈**#يستطيع**# كل شخص بالعالم ان 👈**#يراها**# بالعين المجرده ،، لكي 👈**#تطمئن**#قلوبهم**# الى ذكر الله )*
*( بسم الله الرحمن الرحيم ،، تابع 2 / مثل هذه 👈**#ألأيـه**# الكريمه👈 **#والمعجزه**# العظيمه **#والعظيم**# هو الله ،، قال الخالق تبارك و تعالى ( الله الذي 👈**#رفـع**# السموات بغير 👈**#عـمـد**"# ترونها )*
*( بسم الله الرحمن الرحيم ،، تابع 3 / الله اعطاكم 👈**#نعمة**#النظر**# مجانا" بي الدنيا ،، أنتم بس **#روحوا**# و أنظر ألى ألسماء ❤️**#بعيونكم**#الجميله**#❤️ واذا لقيتو **#عمود**# واحد **#رفع**# السماء ،، خبرونا ،، طبعا" خلق الله السموات بي 👈**#ألأمــر**# وكذلك 👈**#يطويها**#بيمينه**# الكريمه ،، يوم القيامه ،، يعني بي **#ألأمـــر**# مثلها كمثل **#السحاب**#الثقال**# )*
هل يُستعمل باء القسم - بلا لفظ/الفعل (أقسم) لغير الاستعطاف ومعه طلب؟ نقول : أسأل بالله أن تُقرضني ألف دينار. أيقال كما ذكرتَ : بالله لأكرمنّك. ؟ أم واللهِ لأكرمنّك. ؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته لا يوجد من أنواع الباء معنى الابتداء وإنما في نحو بسم الله الرحمن الرحيم الجار والمجرور متعلقان بمحذوف تقديره أبتدئ أو ابتدائي أو أقرأ أو أكتب أو آكل على حسب حال الذي يبسمل والباء للاستعانة أي أبتدئ مستعينا بالله
ليس الأمر على ما فهمت من كلام صاحب اللسان وإنما معنى الكلام أن الفعل أبتدئ يتعدى بالباء ولما كان متعلق الجار هو الفعل أبتدئ كان حرف الجر هو الباء لاحظ قوله : الجالب للباء معنى الابتداء يعني الذي جعل الباء تأتي في الكلام دون غيرها هو متعلقه الذي هو أبتدئ فلا يفهم من ذلك أن من معاني الباء الابتداء وهو مثل قولنا : على خير والحمد لله. لمن يسأل : كيف أصبحت . والتقدير أصبحت على خير فنقول الجالب لحرف الجر على الفعل أصبح . والله أعلم .
أهمية الإعراب تتلخص في أنه فرع المعنى . أما عن السؤال والاستفسار فالسؤال أخص من الاستفسار لأن الاستفسار طلب التوضيح والشرح أما السؤال فطلب جواب مجمل والله أعلى وأعلم
على نَمَط (باسم الله الرحمن الرحيم) إذا قلنا : تأخّرَ المدرسُ الحسنُ. والمراد من (الحسن) أنه اسمه (أي : علم) فهو بدل. وأمّا إذا قلنا إنّه صفةٌ له، فهو نعتٌ. وعلى الأوّل يجوز أن يقال : تأخّرَ المدرسُ الحسنُ السيّءُ، ولا يجوز هذا في الجملة الثانية. أصحيح هذا؟
السلام عليكم .. أحسن الله إليكم شيخنا الفاضل .. عندي إشكال .. يقول بعضهم: لا يجوز إعراب (الرحمن) و(الرحيم) بدلين، لأن البدل يأتي لبيان المبدل منه، ولفظ الجلالة (الله) أعرف المعارف، فما الجواب؟
هل تعمل كلمة بحبلين؟! في (ولقد نصركم الله ببدر) الباء يفيد معنى الظرف. هل تُعتبر اسمًا حينئذٍ؟ ومثله (بين) : ففي : جلستُ بين خالدٍ ومحمودٍ. هو ظرف، فاسمٌ. وأمّا في : (الله يفصل بينهم...) عمِلَ كحرفٍ يُتعدّى به. [حرف يُتوسّط به : في كلام الشنقيطي - فيما أذكرُ] فهل يقال : هو حرفٌ هنا؟
سلام عليكم ... معلش يا شيخنا... انا سألت حضرتك عن اعراب وما من اله الا الله ... ويا حبذا لو أفردت لها فيديو ضرورى للضرورة لو سمحت ... لانها تتعلق بالعقيدة
الواو :-استئنافية (ما ) نافية (من ) حرف جر (صلة) للإستغراق (إله )اسم مجرور لفظا مرفوع محلا على أنه مبتدأ (إِلَّا)أداة حصر ﴿اللَّهُ﴾ إسم الجلالة خبر مرفوع هذا أحدُ الوجوه الإعرابية وفي هذه الجملة وجوهٌ إعرابيةٌ كثيرة
@@emadeshabory6060 جزاكما الله خيرا ... لكن انا اريد معنى الحصر والقصر فى تقديم المبتدأ على الخبر وافادته عليه ... ثم لماذا جعلنا اله مبتدأ واسم الجلال خبر ولماذا لم يكن العكس ... ارجو التوضيح لانه أمر متعلق بالتوحيد
بارك الله فيكم و زادكم علما و نفع بكم
وفيكم بارك ربي وحفظكم من كل مكروه وسوء
جزاك الله خير الجزاء، على جهودك شخي الفاضل، نفع الله بك وبعلمك، جميع المسلمين،،، امين
اللهم آمين وإياكم وجزاك الله خيرا
بسم الله ما شاء الله تبارك الله ربي يحفظك ويوفقك ويبارك في سعيكم ويسدد خطاك لكل خير
جزاك الله خيرا
وأسأل الله أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال
جزاكم الله خيرا و بارك فيكم و نفع بكم
وجزاكم مثله وبارك الله فيكم
شكرا لك أخجلتنا يا دكتور
ويشهدُ الله ُ إننا نحبكم فيه ،
حفظك الله يا أستاذنا الغالي .
وسنلتزمُ معك في دروس الإعراب لنزدادَ مَلَكةً في النحوِ ونطبق ما تعلمناه من الألفية
أحبك الله الذي احببتنا فيه
وأسأل الله أن يعينني على إتمام ما بدأت .
ولكم تمنيت هذا وكان طلبك تشجيعا لي عليه
وإن كان لديك أي ملاحظات فاكتبها .
@@emadeshabory6060
إن شاءَ الله
جزاكم الله خيرا
وجزاكم مثله وبارك الله فيكم
*( بسم الله الرحمن الرحيم 1 / قال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم **#بلغوا**# عني ولو **#ايه**# لكل من 👈**#يدعو**# الناس الى عبادة الله ،، افعلو كما فعل الانبياء و الرسل 👈**#ادعوا**# الناس الى 👈**#ايات**# الله الكريمه 👈**#ومعجزاته**# العظيمه **#والعظيم**# هو الله والتي 👈**#يستطيع**# كل شخص بالعالم ان 👈**#يراها**# بالعين المجرده ،، لكي 👈**#تطمئن**#قلوبهم**# الى ذكر الله )*
( ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين )
*( بسم الله الرحمن الرحيم ،، تابع 2 / مثل هذه 👈**#ألأيـه**# الكريمه👈 **#والمعجزه**# العظيمه **#والعظيم**# هو الله ،، قال الخالق تبارك و تعالى ( الله الذي 👈**#رفـع**# السموات بغير 👈**#عـمـد**"# ترونها )*
سبحانه وتعالى
*( بسم الله الرحمن الرحيم ،، تابع 3 / الله اعطاكم 👈**#نعمة**#النظر**# مجانا" بي الدنيا ،، أنتم بس **#روحوا**# و أنظر ألى ألسماء ❤️**#بعيونكم**#الجميله**#❤️ واذا لقيتو **#عمود**# واحد **#رفع**# السماء ،، خبرونا ،، طبعا" خلق الله السموات بي 👈**#ألأمــر**# وكذلك 👈**#يطويها**#بيمينه**# الكريمه ،، يوم القيامه ،، يعني بي **#ألأمـــر**# مثلها كمثل **#السحاب**#الثقال**# )*
الحمد لله على نعمه العظيمة وآلائه الجسيمة
هل يُستعمل باء القسم - بلا لفظ/الفعل (أقسم) لغير الاستعطاف ومعه طلب؟
نقول : أسأل بالله أن تُقرضني ألف دينار.
أيقال كما ذكرتَ : بالله لأكرمنّك. ؟ أم
واللهِ لأكرمنّك. ؟
كلاهما صواب
السلام عليكم دكتور هل من انواع الباء الابتداء أي بِسْمِ جار ومجرور متعلقان بفعل محذوف تقديره ابتدئ أو بخبر محذوف تقديره ابتدائي؟ مع الشكر
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لا يوجد من أنواع الباء معنى الابتداء
وإنما في نحو بسم الله الرحمن الرحيم
الجار والمجرور متعلقان بمحذوف تقديره أبتدئ أو ابتدائي أو أقرأ أو أكتب أو آكل على حسب حال الذي يبسمل
والباء للاستعانة أي أبتدئ مستعينا بالله
@@emadeshabory6060 بل ورد في لسان العرب اذ قال : قال النحويون: الجالِبُ للباء في بسم الله معنى الابتداء، كأَنه قال أَبتدئ باسم الله مع الشكر
ليس الأمر على ما فهمت من كلام صاحب اللسان
وإنما معنى الكلام أن الفعل أبتدئ يتعدى بالباء ولما كان متعلق الجار هو الفعل أبتدئ كان حرف الجر هو الباء
لاحظ قوله : الجالب للباء معنى الابتداء يعني الذي جعل الباء تأتي في الكلام دون غيرها هو متعلقه الذي هو أبتدئ
فلا يفهم من ذلك أن من معاني الباء الابتداء
وهو مثل قولنا : على خير والحمد لله.
لمن يسأل : كيف أصبحت .
والتقدير أصبحت على خير
فنقول الجالب لحرف الجر على الفعل أصبح .
والله أعلم .
@@emadeshabory6060 السلام عليكم سماحة الشيخ ارجو اعراب قوله تعالى سلام قولا من رب رحيم مع خالص شكري
دكتور بارك الله فيك على كل المجهودات المبذولة. لدي سؤال : ماأهمية الإعراب ؟وهل نقول لدي سؤال أم استفسار ؟
أهمية الإعراب تتلخص في أنه فرع المعنى .
أما عن السؤال والاستفسار فالسؤال أخص من الاستفسار لأن الاستفسار طلب التوضيح والشرح
أما السؤال فطلب جواب مجمل
والله أعلى وأعلم
@@emadeshabory6060 جزاك الله خيرا أخي الفاضل عماد.
على نَمَط (باسم الله الرحمن الرحيم)
إذا قلنا :
تأخّرَ المدرسُ الحسنُ.
والمراد من (الحسن) أنه اسمه (أي : علم) فهو بدل.
وأمّا إذا قلنا إنّه صفةٌ له، فهو نعتٌ.
وعلى الأوّل يجوز أن يقال :
تأخّرَ المدرسُ الحسنُ السيّءُ، ولا يجوز هذا في الجملة الثانية.
أصحيح هذا؟
نعم
بارك الله فيك
@@emadeshabory6060 وفيك كذلك.
السلام عليكم .. أحسن الله إليكم شيخنا الفاضل .. عندي إشكال .. يقول بعضهم: لا يجوز إعراب (الرحمن) و(الرحيم) بدلين، لأن البدل يأتي لبيان المبدل منه، ولفظ الجلالة (الله) أعرف المعارف، فما الجواب؟
ليس شرطا أن يكون البدل لبيان المبدل منه .
وإنما البدل على نية تكرار العامل .
@@emadeshabory6060 زادكم الله علما وفضلا 🌷
هل تعمل كلمة بحبلين؟!
في (ولقد نصركم الله ببدر) الباء يفيد معنى الظرف.
هل تُعتبر اسمًا حينئذٍ؟
ومثله (بين) : ففي : جلستُ بين خالدٍ ومحمودٍ. هو ظرف، فاسمٌ.
وأمّا في : (الله يفصل بينهم...) عمِلَ كحرفٍ يُتعدّى به. [حرف يُتوسّط به : في كلام الشنقيطي - فيما أذكرُ]
فهل يقال : هو حرفٌ هنا؟
الباء حرف جر ولا يكون اسما
@@emadeshabory6060
ولكن، بإمكان (بين) أن يكون اسما كما بيّنتُ - وإن لك يكنْ ذاك منتشرا، فلم يمكنُ هذا في الباء التي تأتي ظرفًا أو كظرفٍ كما في الآية؟
سلام عليكم ... معلش يا شيخنا... انا سألت حضرتك عن اعراب وما من اله الا الله ... ويا حبذا لو أفردت لها فيديو ضرورى للضرورة لو سمحت ... لانها تتعلق بالعقيدة
الواو :-استئنافية
(ما ) نافية
(من ) حرف جر (صلة) للإستغراق
(إله )اسم مجرور لفظا مرفوع محلا على أنه مبتدأ
(إِلَّا)أداة حصر
﴿اللَّهُ﴾ إسم الجلالة خبر مرفوع
هذا أحدُ الوجوه الإعرابية
وفي هذه الجملة وجوهٌ إعرابيةٌ كثيرة
بارك الله فيك
وإن كان ثم داع لزيادة أعددنا له لقاء إن شاء الله
@@emadeshabory6060 جزاكما الله خيرا ... لكن انا اريد معنى الحصر والقصر فى تقديم المبتدأ على الخبر وافادته عليه ... ثم لماذا جعلنا اله مبتدأ واسم الجلال خبر ولماذا لم يكن العكس ... ارجو التوضيح لانه أمر متعلق بالتوحيد