الأغنية تتحدث بإسم شاب عازب يسكن عند أخته ، وسرعان ما يقع في غرام شابة رأها في الشارع فيحدث أخته يقول لها السالبة السالبة اي سلبتني عقلي وروحي وفؤادي ويقول يا إبنة أمي أي أختي
" السالباني " عنوان أغنية شعبية ، جميلة . اشتهرت عند الناس بعنوان آخر " سالبة .. سالبة " . الأغنية تتحدث بلسان شاب عازب ، يقيم عند أخته بالمدينة . و سرعان ما يقع في غرام شابة رآها في الشارع. فيطلب من أخته أن تخطبها له . خصوصا أنها قد سلبت عقله بجمالها .. يقول لأخته " سالبة ..! سالبة..! " . ( لقد تملكتني و أخذت عقلي و جوارحي ) . سالباني يا بنت أمي ( أي يا أختي ) .. خَطْرٍيها لِي ( أي اختاريها لي كعروسة ) .. بلا حبيبي .. لا من جاني .. ( أي لا أريد أن أصارحها بحبي و أربط معها علاقة في السر ، فأنا أريدها للزواج ) .. هذا ما قاله لأخته ، أما الحقيقة فقد سبق له أن سلمها رسالة ، لكن جوابها كان الرفض .. " اكتبت ابريا .. و قلت ليها آجي ليا .. واجْبَت ليا .. ما نجي ليك .. ما تجي ليا .." . هي في بداية الأمر صدته لكن في اليوم الموالي مرت متعمدة ، من أمامه بكل غنج و دلال و الحناء تظهر على كفيها .. " دايرا احناني .. دازت اعليا بلعاني .. بغات تلقاني .. حيث عرفتني زهواني .." . لم تعترض الأخت على طلب أخيها ، و ستذهب لكي تخطب الفتاة لأخيها الملهوف . و عند عودتها للبيت تجده في انتظارها . للإشارة في هذه الأغنية دويتو أي حوار جميل بين الأخ و أخته . إن الأخ سيقول لأخته ، هل رأيت كم هو شعرها طويل ؟ تجيبه الأخت .. في سخرية " طالقة سالف بين رجليها يتخالف " و كأنها تقول ، هل هذا كل ما رأيت يا أخي . إن هذا الزواج مستحيل ، لأن المرأة متزوجة .. " واخذا حالف " ( أي أنه يشغل منصبا أدى عليه قسَمَ الوظيفة ) ..حقيقة إنه عجوز " فيه بوتفتاف و تالف " لكنه زوجها .. " دايرا خاتم من النقرة الأصيلية " و هو يشتغل في دار القضاء الشرعي .. " واخذة حاكم .. كيحكم بالشرعية " . لقد نزل الخبر عليه كالصاعقة .. كل حلمه قد كان سرابا في سراب .. لذلك فكر أن يعود إلى قريته لعله يجد راحته و سلوته في النسيان . " مشيت لبلادي باش انريَّحْ شي شوِيا " .. غير أنه سيعود مسرعا في نفس اليوم فالمرأة تشغل باله.. " شاغلة بالي .. مشيت الصباح .. جيت في لعشية .. " . سيصل الخبر إلى الجيران و سيصبح على كل لسان . فالجارة العجوز .. سوف تشتري منظارا Des jumelles كي تترصد حركاته و سكناته و هي معجبة بمنظارها .. " خالتي امِّينَة شرات امكينة ( أي المنظار ) .. بعيونها تبرق فينا .. ما قدها حد في المدينة .. " . أمام ما تعرض له من طرف الجيران سيشعر و كأنه ناقة النبي صالح التي عقروها ، فيقول " قالت الناقة .. لا تدبحوني يا العرب .. يا قلوب الجاهلية " .. و هكذا يختم كلامه بالدعاء إلى الله " الله يا العالي .. شوف من حالي و من حال الزين ( هو يعرف أن المرأة أغرمت به ) .. لا تعذبني .. لا تشفي فيا لعدا .. " . أغنية جميلة من زمن افتقدناه .. لكن للأسف كل من غناها بتر كلماتها و غير عند إلقاء الكلمات معانيها .. بل إن منهم من اكتفى فقط بترديد لازمتها أكثر من مرة و انساق وراء تجاوب الجمهور من غير أن يبرز معنى القصة .
" السالباني " عنوان أغنية شعبية ، جميلة . اشتهرت عند الناس بعنوان آخر " سالبة .. سالبة " . الأغنية تتحدث بلسان شاب عازب ، يقيم عند أخته بالمدينة . و سرعان ما يقع في غرام شابة رآها في الشارع. فيطلب من أخته أن تخطبها له . خصوصا أنها قد سلبت عقله بجمالها .. يقول لأخته " سالبة ..! سالبة..! " . ( لقد تملكتني و أخذت عقلي و جوارحي ) . سالباني يا بنت أمي ( أي يا أختي ) .. خَطْرٍيها لِي ( أي اختاريها لي كعروسة ) .. بلا حبيبي .. لا من جاني .. ( أي لا أريد أن أصارحها بحبي و أربط معها علاقة في السر ، فأنا أريدها للزواج ) .. هذا ما قاله لأخته ، أما الحقيقة فقد سبق له أن سلمها رسالة ، لكن جوابها كان الرفض .. " اكتبت ابريا .. و قلت ليها آجي ليا .. واجْبَت ليا .. ما نجي ليك .. ما تجي ليا .." . هي في بداية الأمر صدته لكن في اليوم الموالي مرت متعمدة ، من أمامه بكل غنج و دلال و الحناء تظهر على كفيها .. " دايرا احناني .. دازت اعليا بلعاني .. بغات تلقاني .. حيث عرفتني زهواني .." . لم تعترض الأخت على طلب أخيها ، و ستذهب لكي تخطب الفتاة لأخيها الملهوف . و عند عودتها للبيت تجده في انتظارها . للإشارة في هذه الأغنية دويتو أي حوار جميل بين الأخ و أخته . إن الأخ سيقول لأخته ، هل رأيت كم هو شعرها طويل ؟ تجيبه الأخت .. في سخرية " طالقة سالف بين رجليها يتخالف " و كأنها تقول ، هل هذا كل ما رأيت يا أخي . إن هذا الزواج مستحيل ، لأن المرأة متزوجة .. " واخذا حالف " ( أي أنه يشغل منصبا أدى عليه قسَمَ الوظيفة ) ..حقيقة إنه عجوز " فيه بوتفتاف و تالف " لكنه زوجها .. " دايرا خاتم من النقرة الأصيلية " و هو يشتغل في دار القضاء الشرعي .. " واخذة حاكم .. كيحكم بالشرعية " . لقد نزل الخبر عليه كالصاعقة .. كل حلمه قد كان سرابا في سراب .. لذلك فكر أن يعود إلى قريته لعله يجد راحته و سلوته في النسيان . " مشيت لبلادي باش انريَّحْ شي شوِيا " .. غير أنه سيعود مسرعا في نفس اليوم فالمرأة تشغل باله.. " شاغلة بالي .. مشيت الصباح .. جيت في لعشية .. " . سيصل الخبر إلى الجيران و سيصبح على كل لسان . فالجارة العجوز .. سوف تشتري منظارا Des jumelles كي تترصد حركاته و سكناته و هي معجبة بمنظارها .. " خالتي امِّينَة شرات امكينة ( أي المنظار ) .. بعيونها تبرق فينا .. ما قدها حد في المدينة .. " . أمام ما تعرض له من طرف الجيران سيشعر و كأنه ناقة النبي صالح التي عقروها ، فيقول " قالت الناقة .. لا تدبحوني يا العرب .. يا قلوب الجاهلية " .. و هكذا يختم كلامه بالدعاء إلى الله " الله يا العالي .. شوف من حالي و من حال الزين ( هو يعرف أن المرأة أغرمت به ) .. لا تعذبني .. لا تشفي فيا لعدا .. " . أغنية جميلة من زمن افتقدناه .. لكن للأسف كل من غناها بتر كلماتها و غير عند إلقاء الكلمات معانيها .. بل إن منهم من اكتفى فقط بترديد لازمتها أكثر من مرة و انساق وراء تجاوب الجمهور من غير أن يبرز معنى القصة .
" السالباني " عنوان أغنية شعبية ، جميلة . اشتهرت عند الناس بعنوان آخر " سالبة .. سالبة " . الأغنية تتحدث بلسان شاب عازب ، يقيم عند أخته بالمدينة . و سرعان ما يقع في غرام شابة رآها في الشارع. فيطلب من أخته أن تخطبها له . خصوصا أنها قد سلبت عقله بجمالها .. يقول لأخته " سالبة ..! سالبة..! " . ( لقد تملكتني و أخذت عقلي و جوارحي ) . سالباني يا بنت أمي ( أي يا أختي ) .. خَطْرٍيها لِي ( أي اختاريها لي كعروسة ) .. بلا حبيبي .. لا من جاني .. ( أي لا أريد أن أصارحها بحبي و أربط معها علاقة في السر ، فأنا أريدها للزواج ) .. هذا ما قاله لأخته ، أما الحقيقة فقد سبق له أن سلمها رسالة ، لكن جوابها كان الرفض .. " اكتبت ابريا .. و قلت ليها آجي ليا .. واجْبَت ليا .. ما نجي ليك .. ما تجي ليا .." . هي في بداية الأمر صدته لكن في اليوم الموالي مرت متعمدة ، من أمامه بكل غنج و دلال و الحناء تظهر على كفيها .. " دايرا احناني .. دازت اعليا بلعاني .. بغات تلقاني .. حيث عرفتني زهواني .." . لم تعترض الأخت على طلب أخيها ، و ستذهب لكي تخطب الفتاة لأخيها الملهوف . و عند عودتها للبيت تجده في انتظارها . للإشارة في هذه الأغنية دويتو أي حوار جميل بين الأخ و أخته . إن الأخ سيقول لأخته ، هل رأيت كم هو شعرها طويل ؟ تجيبه الأخت .. في سخرية " طالقة سالف بين رجليها يتخالف " و كأنها تقول ، هل هذا كل ما رأيت يا أخي . إن هذا الزواج مستحيل ، لأن المرأة متزوجة .. " واخذا حالف " ( أي أنه يشغل منصبا أدى عليه قسَمَ الوظيفة ) ..حقيقة إنه عجوز " فيه بوتفتاف و تالف " لكنه زوجها .. " دايرا خاتم من النقرة الأصيلية " و هو يشتغل في دار القضاء الشرعي .. " واخذة حاكم .. كيحكم بالشرعية " . لقد نزل الخبر عليه كالصاعقة .. كل حلمه قد كان سرابا في سراب .. لذلك فكر أن يعود إلى قريته لعله يجد راحته و سلوته في النسيان . " مشيت لبلادي باش انريَّحْ شي شوِيا " .. غير أنه سيعود مسرعا في نفس اليوم فالمرأة تشغل باله.. " شاغلة بالي .. مشيت الصباح .. جيت في لعشية .. " . سيصل الخبر إلى الجيران و سيصبح على كل لسان . فالجارة العجوز .. سوف تشتري منظارا Des jumelles كي تترصد حركاته و سكناته و هي معجبة بمنظارها .. " خالتي امِّينَة شرات امكينة ( أي المنظار ) .. بعيونها تبرق فينا .. ما قدها حد في المدينة .. " . أمام ما تعرض له من طرف الجيران سيشعر و كأنه ناقة النبي صالح التي عقروها ، فيقول " قالت الناقة .. لا تدبحوني يا العرب .. يا قلوب الجاهلية " .. و هكذا يختم كلامه بالدعاء إلى الله " الله يا العالي .. شوف من حالي و من حال الزين ( هو يعرف أن المرأة أغرمت به ) .. لا تعذبني .. لا تشفي فيا لعدا .. " . أغنية جميلة من زمن افتقدناه .. لكن للأسف كل من غناها بتر كلماتها و غير عند إلقاء الكلمات معانيها .. بل إن منهم من اكتفى فقط بترديد لازمتها أكثر من مرة و انساق وراء تجاوب الجمهور من غير أن يبرز معنى القصة . عبدالرحيم شراد
" السالباني " عنوان أغنية شعبية ، جميلة . اشتهرت عند الناس بعنوان آخر " سالبة .. سالبة " . الأغنية تتحدث بلسان شاب عازب ، يقيم عند أخته بالمدينة . و سرعان ما يقع في غرام شابة رآها في الشارع. فيطلب من أخته أن تخطبها له . خصوصا أنها قد سلبت عقله بجمالها .. يقول لأخته " سالبة ..! سالبة..! " . ( لقد تملكتني و أخذت عقلي و جوارحي ) . سالباني يا بنت أمي ( أي يا أختي ) .. خَطْرٍيها لِي ( أي اختاريها لي كعروسة ) .. بلا حبيبي .. لا من جاني .. ( أي لا أريد أن أصارحها بحبي و أربط معها علاقة في السر ، فأنا أريدها للزواج ) .. هذا ما قاله لأخته ، أما الحقيقة فقد سبق له أن سلمها رسالة ، لكن جوابها كان الرفض .. " اكتبت ابريا .. و قلت ليها آجي ليا .. واجْبَت ليا .. ما نجي ليك .. ما تجي ليا .." . هي في بداية الأمر صدته لكن في اليوم الموالي مرت متعمدة ، من أمامه بكل غنج و دلال و الحناء تظهر على كفيها .. " دايرا احناني .. دازت اعليا بلعاني .. بغات تلقاني .. حيث عرفتني زهواني .." . لم تعترض الأخت على طلب أخيها ، و ستذهب لكي تخطب الفتاة لأخيها الملهوف . و عند عودتها للبيت تجده في انتظارها . للإشارة في هذه الأغنية دويتو أي حوار جميل بين الأخ و أخته . إن الأخ سيقول لأخته ، هل رأيت كم هو شعرها طويل ؟ تجيبه الأخت .. في سخرية " طالقة سالف بين رجليها يتخالف " و كأنها تقول ، هل هذا كل ما رأيت يا أخي . إن هذا الزواج مستحيل ، لأن المرأة متزوجة .. " واخذا حالف " ( أي أنه يشغل منصبا أدى عليه قسَمَ الوظيفة ) ..حقيقة إنه عجوز " فيه بوتفتاف و تالف " لكنه زوجها .. " دايرا خاتم من النقرة الأصيلية " و هو يشتغل في دار القضاء الشرعي .. " واخذة حاكم .. كيحكم بالشرعية " . لقد نزل الخبر عليه كالصاعقة .. كل حلمه قد كان سرابا في سراب .. لذلك فكر أن يعود إلى قريته لعله يجد راحته و سلوته في النسيان . " مشيت لبلادي باش انريَّحْ شي شوِيا " .. غير أنه سيعود مسرعا في نفس اليوم فالمرأة تشغل باله.. " شاغلة بالي .. مشيت الصباح .. جيت في لعشية .. " . سيصل الخبر إلى الجيران و سيصبح على كل لسان . فالجارة العجوز .. سوف تشتري منظارا Des jumelles كي تترصد حركاته و سكناته و هي معجبة بمنظارها .. " خالتي امِّينَة شرات امكينة ( أي المنظار ) .. بعيونها تبرق فينا .. ما قدها حد في المدينة .. " . أمام ما تعرض له من طرف الجيران سيشعر و كأنه ناقة النبي صالح التي عقروها ، فيقول " قالت الناقة .. لا تدبحوني يا العرب .. يا قلوب الجاهلية " .. و هكذا يختم كلامه بالدعاء إلى الله " الله يا العالي .. شوف من حالي و من حال الزين ( هو يعرف أن المرأة أغرمت به ) .. لا تعذبني .. لا تشفي فيا لعدا .. " . أغنية جميلة من زمن افتقدناه .. لكن للأسف كل من غناها بتر كلماتها و غير عند إلقاء الكلمات معانيها .. بل إن منهم من اكتفى فقط بترديد لازمتها أكثر من مرة و انساق وراء تجاوب الجمهور من غير أن يبرز معنى القصة .
واو عجبتني أغنية ولي شاف تعليق ديالي لله يطول فعمرو
وسالبة سالبة كانت اغنية مشهورة في السبعينبات ❤
ايه على زمان الخير والنية والبركة
يا حسراه 😭😭😭😭
أطال الله في عمر حادة وعكي والله يرحم عبدالله الزهراوي أغاني الزمن الجميل.
الزمن الجميل
الأغنية الأصلية سالبة سالبة للنجمة المخضرمة حادة أوعكي الله يشافيها و يطول في عمرها. المغرب 2024
أغنية لمحمد رويشة....
لا . قبل ضهور رويشة رحمه الله@@chaddiism
المغنية لازالت على قيد الحياة أطال الله عمرها وعمر الجميع
الله يرحمه ويرحم جميع امة سيدي محمد(ص) ويوسع عليهم في القبر .اغاني قديمة جدا .جميل جدا .
داخل في الأدب يعني لوحة شعرية الأخ يحكي لأخته .....و يكتشف أنه يقع في حب زوجة القاظي و ليست عزباء....قصة جميلة روعة
لمرافن يبانو هنا 😂
Chno hiya mrafn
@@merymerna361 lmrafn 3arfin chnahiya "mrafn"
Ma tbombihach ma tbombihach Elina hhh
❤@@merymerna361
Jawbt m3atla kayhdro 3la rappeur smito l'morphine
واااو أغنية زوينة الله يسعدك ويوفقك ويرزقك يارب
الزمن الجميل ❤❤❤❤❤
مااحلاها اغنية من الزمن الجميل
لجاي من عند المورفين يبان هنا ههههههه
اه يا زمان عشنا معكم كنا اطفال كنا كنغنيوها في السبعينات يا سلام. التبوريشة.
صح
مورفين يا أسطورة، كي يجبد لينا لخيخ 👌
مرافن شي حد هنا
رجعتينا لأيام الراديو من الخامسة للسادسة مساء
😂😂😂😂😂 أيام الزمن الجميل
ايام زمان جميلة
شكرا لك للا حادة اوعكي
هدا داخل مع العلوة ولا العيطة و لا السواكن هدشي تخلط عليا قوة الاقاعات و الفنون 🤣
تاريخ لم يعود
التاريخ لن يعود
Hélas ! c’est vrai
تموت الحياة وتبقى الدكريات
بل التاريخ لا يفنا فهو في دم كل مغربي و هو فقط يتطور الى مايناسب تطور العصر 😊
ترات و موسيقى رائعة ما معنى سالبة و شكرا
سلبت عقلي .. أخذتني...
وااااااو
الله يرحمها ويرحم امة محمد صل الله عليه وسلم
مازال حية
M-psy nne9al
الله يرحمها ناس بكري مشا هعاهم الفن
مزال حية
مزالة حية😂😂😂😂
مزال على قيد الحياة ولكن هناك من يجعلها متوفية ولكن ننتظر لجديد من أيقونة الاطلس
مزال حية ربي يشفيها و يطول عمرها
ههههه مزاله عايشه
مالمقصود بسالبة؟؟؟؟؟انا إماراتي ولم افهم
معناها انها اخدت فكره وعقله وشغلت قلبه
الأغنية تتحدث بإسم شاب عازب يسكن عند أخته ، وسرعان ما يقع في غرام شابة رأها في الشارع فيحدث أخته يقول لها السالبة السالبة اي سلبتني عقلي وروحي وفؤادي ويقول يا إبنة أمي أي أختي
" السالباني "
عنوان أغنية شعبية ، جميلة . اشتهرت عند الناس بعنوان آخر " سالبة .. سالبة " . الأغنية تتحدث بلسان شاب عازب ، يقيم عند أخته بالمدينة . و سرعان ما يقع في غرام شابة رآها في الشارع. فيطلب من أخته أن تخطبها له . خصوصا أنها قد سلبت عقله بجمالها .. يقول لأخته " سالبة ..! سالبة..! " . ( لقد تملكتني و أخذت عقلي و جوارحي ) .
سالباني يا بنت أمي ( أي يا أختي ) .. خَطْرٍيها لِي ( أي اختاريها لي كعروسة ) .. بلا حبيبي .. لا من جاني .. ( أي لا أريد أن أصارحها بحبي و أربط معها علاقة في السر ، فأنا أريدها للزواج ) .. هذا ما قاله لأخته ، أما الحقيقة فقد سبق له أن سلمها رسالة ، لكن جوابها كان الرفض .. " اكتبت ابريا .. و قلت ليها آجي ليا .. واجْبَت ليا .. ما نجي ليك .. ما تجي ليا .." . هي في بداية الأمر صدته لكن في اليوم الموالي مرت متعمدة ، من أمامه بكل غنج و دلال و الحناء تظهر على كفيها .. " دايرا احناني .. دازت اعليا بلعاني .. بغات تلقاني .. حيث عرفتني زهواني .." . لم تعترض الأخت على طلب أخيها ، و ستذهب لكي تخطب الفتاة لأخيها الملهوف . و عند عودتها للبيت تجده في انتظارها . للإشارة في هذه الأغنية دويتو أي حوار جميل بين الأخ و أخته . إن الأخ سيقول لأخته ، هل رأيت كم هو شعرها طويل ؟ تجيبه الأخت .. في سخرية " طالقة سالف بين رجليها يتخالف " و كأنها تقول ، هل هذا كل ما رأيت يا أخي . إن هذا الزواج مستحيل ، لأن المرأة متزوجة .. " واخذا حالف " ( أي أنه يشغل منصبا أدى عليه قسَمَ الوظيفة ) ..حقيقة إنه عجوز " فيه بوتفتاف و تالف " لكنه زوجها .. " دايرا خاتم من النقرة الأصيلية " و هو يشتغل في دار القضاء الشرعي .. " واخذة حاكم .. كيحكم بالشرعية " . لقد نزل الخبر عليه كالصاعقة .. كل حلمه قد كان سرابا في سراب .. لذلك فكر أن يعود إلى قريته لعله يجد راحته و سلوته في النسيان . " مشيت لبلادي باش انريَّحْ شي شوِيا " .. غير أنه سيعود مسرعا في نفس اليوم فالمرأة تشغل باله.. " شاغلة بالي .. مشيت الصباح .. جيت في لعشية .. " . سيصل الخبر إلى الجيران و سيصبح على كل لسان . فالجارة العجوز .. سوف تشتري منظارا Des jumelles كي تترصد حركاته و سكناته و هي معجبة بمنظارها .. " خالتي امِّينَة شرات امكينة ( أي المنظار ) .. بعيونها تبرق فينا .. ما قدها حد في المدينة .. " . أمام ما تعرض له من طرف الجيران سيشعر و كأنه ناقة النبي صالح التي عقروها ، فيقول " قالت الناقة .. لا تدبحوني يا العرب .. يا قلوب الجاهلية " .. و هكذا يختم كلامه بالدعاء إلى الله " الله يا العالي .. شوف من حالي و من حال الزين ( هو يعرف أن المرأة أغرمت به ) .. لا تعذبني .. لا تشفي فيا لعدا .. " . أغنية جميلة من زمن افتقدناه .. لكن للأسف كل من غناها بتر كلماتها و غير عند إلقاء الكلمات معانيها .. بل إن منهم من اكتفى فقط بترديد لازمتها أكثر من مرة و انساق وراء تجاوب الجمهور من غير أن يبرز معنى القصة .
" السالباني "
عنوان أغنية شعبية ، جميلة . اشتهرت عند الناس بعنوان آخر " سالبة .. سالبة " . الأغنية تتحدث بلسان شاب عازب ، يقيم عند أخته بالمدينة . و سرعان ما يقع في غرام شابة رآها في الشارع. فيطلب من أخته أن تخطبها له . خصوصا أنها قد سلبت عقله بجمالها .. يقول لأخته " سالبة ..! سالبة..! " . ( لقد تملكتني و أخذت عقلي و جوارحي ) .
سالباني يا بنت أمي ( أي يا أختي ) .. خَطْرٍيها لِي ( أي اختاريها لي كعروسة ) .. بلا حبيبي .. لا من جاني .. ( أي لا أريد أن أصارحها بحبي و أربط معها علاقة في السر ، فأنا أريدها للزواج ) .. هذا ما قاله لأخته ، أما الحقيقة فقد سبق له أن سلمها رسالة ، لكن جوابها كان الرفض .. " اكتبت ابريا .. و قلت ليها آجي ليا .. واجْبَت ليا .. ما نجي ليك .. ما تجي ليا .." . هي في بداية الأمر صدته لكن في اليوم الموالي مرت متعمدة ، من أمامه بكل غنج و دلال و الحناء تظهر على كفيها .. " دايرا احناني .. دازت اعليا بلعاني .. بغات تلقاني .. حيث عرفتني زهواني .." . لم تعترض الأخت على طلب أخيها ، و ستذهب لكي تخطب الفتاة لأخيها الملهوف . و عند عودتها للبيت تجده في انتظارها . للإشارة في هذه الأغنية دويتو أي حوار جميل بين الأخ و أخته . إن الأخ سيقول لأخته ، هل رأيت كم هو شعرها طويل ؟ تجيبه الأخت .. في سخرية " طالقة سالف بين رجليها يتخالف " و كأنها تقول ، هل هذا كل ما رأيت يا أخي . إن هذا الزواج مستحيل ، لأن المرأة متزوجة .. " واخذا حالف " ( أي أنه يشغل منصبا أدى عليه قسَمَ الوظيفة ) ..حقيقة إنه عجوز " فيه بوتفتاف و تالف " لكنه زوجها .. " دايرا خاتم من النقرة الأصيلية " و هو يشتغل في دار القضاء الشرعي .. " واخذة حاكم .. كيحكم بالشرعية " . لقد نزل الخبر عليه كالصاعقة .. كل حلمه قد كان سرابا في سراب .. لذلك فكر أن يعود إلى قريته لعله يجد راحته و سلوته في النسيان . " مشيت لبلادي باش انريَّحْ شي شوِيا " .. غير أنه سيعود مسرعا في نفس اليوم فالمرأة تشغل باله.. " شاغلة بالي .. مشيت الصباح .. جيت في لعشية .. " . سيصل الخبر إلى الجيران و سيصبح على كل لسان . فالجارة العجوز .. سوف تشتري منظارا Des jumelles كي تترصد حركاته و سكناته و هي معجبة بمنظارها .. " خالتي امِّينَة شرات امكينة ( أي المنظار ) .. بعيونها تبرق فينا .. ما قدها حد في المدينة .. " . أمام ما تعرض له من طرف الجيران سيشعر و كأنه ناقة النبي صالح التي عقروها ، فيقول " قالت الناقة .. لا تدبحوني يا العرب .. يا قلوب الجاهلية " .. و هكذا يختم كلامه بالدعاء إلى الله " الله يا العالي .. شوف من حالي و من حال الزين ( هو يعرف أن المرأة أغرمت به ) .. لا تعذبني .. لا تشفي فيا لعدا .. " . أغنية جميلة من زمن افتقدناه .. لكن للأسف كل من غناها بتر كلماتها و غير عند إلقاء الكلمات معانيها .. بل إن منهم من اكتفى فقط بترديد لازمتها أكثر من مرة و انساق وراء تجاوب الجمهور من غير أن يبرز معنى القصة .
2024❤
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤😊😊ة
راءع
🥰
المورفين
N'ni
سالبة سالبة سالباني يابنت مَّا خطريهالي بلاحبيبي بلامنجاني
كتبت بريا قلت ليها آجي ليا واجْبتْ ليا مانجي ليك ماتجي ليا دايرا لحناني دازت عليا بلعاني بغات تلقاني حيت عرفتني زهواني طالقة السالف بين رجليها يتخالف واخدا حالف فيه بوتفتاف وحالف دايرا خاتم من النقرة الاصيلية واخدا حاكم كايحكم بالشرعية مشيت لبلادي باش نريَّح شي شوية شاغلة بالي مشيت الصباح جيت في العشية خالتي امينة شرات ماكينة بعيونها تبرق فينا ماقدها حد في المدينة ...
أغنية نتاع المرحوم محمد رويشة
ليست للمرحوم اﻻغنية لصاحبتها حادة اوعكي في السبعينات ومعها بناصر خويا
الأغنية للحنجرة الذهبية حادة اوعكي. للإشارة حادة اوعكي سابقة رويشة للميدان الفني الله يرحم رويشة
كانت تغنا في اعراسات قبل من رويشة بان .قديمة هاد الاغنية
رويشة راه قريب ولد حادة اوعكي والأيقونة حادة اوعكي سابقاه للميدان وناس ناس غناتها قبل رويشة
@@nadiabibi2279غناتها لطيفة امال 1956
الله.يعطيك.عي.الدل.يالعروبيه
اوعكي شلحة
الدليل راكي عايشة فيه يا قليلة الادب
علاش؟
علاش الله يعطيها الذل اغاني جميلة يشهد لها التاريخ
تفو على تعاليق د........
" السالباني "
عنوان أغنية شعبية ، جميلة . اشتهرت عند الناس بعنوان آخر " سالبة .. سالبة " . الأغنية تتحدث بلسان شاب عازب ، يقيم عند أخته بالمدينة . و سرعان ما يقع في غرام شابة رآها في الشارع. فيطلب من أخته أن تخطبها له . خصوصا أنها قد سلبت عقله بجمالها .. يقول لأخته " سالبة ..! سالبة..! " . ( لقد تملكتني و أخذت عقلي و جوارحي ) .
سالباني يا بنت أمي ( أي يا أختي ) .. خَطْرٍيها لِي ( أي اختاريها لي كعروسة ) .. بلا حبيبي .. لا من جاني .. ( أي لا أريد أن أصارحها بحبي و أربط معها علاقة في السر ، فأنا أريدها للزواج ) .. هذا ما قاله لأخته ، أما الحقيقة فقد سبق له أن سلمها رسالة ، لكن جوابها كان الرفض .. " اكتبت ابريا .. و قلت ليها آجي ليا .. واجْبَت ليا .. ما نجي ليك .. ما تجي ليا .." . هي في بداية الأمر صدته لكن في اليوم الموالي مرت متعمدة ، من أمامه بكل غنج و دلال و الحناء تظهر على كفيها .. " دايرا احناني .. دازت اعليا بلعاني .. بغات تلقاني .. حيث عرفتني زهواني .." . لم تعترض الأخت على طلب أخيها ، و ستذهب لكي تخطب الفتاة لأخيها الملهوف . و عند عودتها للبيت تجده في انتظارها . للإشارة في هذه الأغنية دويتو أي حوار جميل بين الأخ و أخته . إن الأخ سيقول لأخته ، هل رأيت كم هو شعرها طويل ؟ تجيبه الأخت .. في سخرية " طالقة سالف بين رجليها يتخالف " و كأنها تقول ، هل هذا كل ما رأيت يا أخي . إن هذا الزواج مستحيل ، لأن المرأة متزوجة .. " واخذا حالف " ( أي أنه يشغل منصبا أدى عليه قسَمَ الوظيفة ) ..حقيقة إنه عجوز " فيه بوتفتاف و تالف " لكنه زوجها .. " دايرا خاتم من النقرة الأصيلية " و هو يشتغل في دار القضاء الشرعي .. " واخذة حاكم .. كيحكم بالشرعية " . لقد نزل الخبر عليه كالصاعقة .. كل حلمه قد كان سرابا في سراب .. لذلك فكر أن يعود إلى قريته لعله يجد راحته و سلوته في النسيان . " مشيت لبلادي باش انريَّحْ شي شوِيا " .. غير أنه سيعود مسرعا في نفس اليوم فالمرأة تشغل باله.. " شاغلة بالي .. مشيت الصباح .. جيت في لعشية .. " . سيصل الخبر إلى الجيران و سيصبح على كل لسان . فالجارة العجوز .. سوف تشتري منظارا Des jumelles كي تترصد حركاته و سكناته و هي معجبة بمنظارها .. " خالتي امِّينَة شرات امكينة ( أي المنظار ) .. بعيونها تبرق فينا .. ما قدها حد في المدينة .. " . أمام ما تعرض له من طرف الجيران سيشعر و كأنه ناقة النبي صالح التي عقروها ، فيقول " قالت الناقة .. لا تدبحوني يا العرب .. يا قلوب الجاهلية " .. و هكذا يختم كلامه بالدعاء إلى الله " الله يا العالي .. شوف من حالي و من حال الزين ( هو يعرف أن المرأة أغرمت به ) .. لا تعذبني .. لا تشفي فيا لعدا .. " . أغنية جميلة من زمن افتقدناه .. لكن للأسف كل من غناها بتر كلماتها و غير عند إلقاء الكلمات معانيها .. بل إن منهم من اكتفى فقط بترديد لازمتها أكثر من مرة و انساق وراء تجاوب الجمهور من غير أن يبرز معنى القصة .
عبدالرحيم شراد
معندي منسالك وضعت الأغنية في سياقها وظروف كتابتها ومناسبتها. لذا كنت تتقن الامازيغية ننتظر مجهوداتك في الترجمة والحديث عن ظروف الأغنية.
N'ni
N'ni
" السالباني "
عنوان أغنية شعبية ، جميلة . اشتهرت عند الناس بعنوان آخر " سالبة .. سالبة " . الأغنية تتحدث بلسان شاب عازب ، يقيم عند أخته بالمدينة . و سرعان ما يقع في غرام شابة رآها في الشارع. فيطلب من أخته أن تخطبها له . خصوصا أنها قد سلبت عقله بجمالها .. يقول لأخته " سالبة ..! سالبة..! " . ( لقد تملكتني و أخذت عقلي و جوارحي ) .
سالباني يا بنت أمي ( أي يا أختي ) .. خَطْرٍيها لِي ( أي اختاريها لي كعروسة ) .. بلا حبيبي .. لا من جاني .. ( أي لا أريد أن أصارحها بحبي و أربط معها علاقة في السر ، فأنا أريدها للزواج ) .. هذا ما قاله لأخته ، أما الحقيقة فقد سبق له أن سلمها رسالة ، لكن جوابها كان الرفض .. " اكتبت ابريا .. و قلت ليها آجي ليا .. واجْبَت ليا .. ما نجي ليك .. ما تجي ليا .." . هي في بداية الأمر صدته لكن في اليوم الموالي مرت متعمدة ، من أمامه بكل غنج و دلال و الحناء تظهر على كفيها .. " دايرا احناني .. دازت اعليا بلعاني .. بغات تلقاني .. حيث عرفتني زهواني .." . لم تعترض الأخت على طلب أخيها ، و ستذهب لكي تخطب الفتاة لأخيها الملهوف . و عند عودتها للبيت تجده في انتظارها . للإشارة في هذه الأغنية دويتو أي حوار جميل بين الأخ و أخته . إن الأخ سيقول لأخته ، هل رأيت كم هو شعرها طويل ؟ تجيبه الأخت .. في سخرية " طالقة سالف بين رجليها يتخالف " و كأنها تقول ، هل هذا كل ما رأيت يا أخي . إن هذا الزواج مستحيل ، لأن المرأة متزوجة .. " واخذا حالف " ( أي أنه يشغل منصبا أدى عليه قسَمَ الوظيفة ) ..حقيقة إنه عجوز " فيه بوتفتاف و تالف " لكنه زوجها .. " دايرا خاتم من النقرة الأصيلية " و هو يشتغل في دار القضاء الشرعي .. " واخذة حاكم .. كيحكم بالشرعية " . لقد نزل الخبر عليه كالصاعقة .. كل حلمه قد كان سرابا في سراب .. لذلك فكر أن يعود إلى قريته لعله يجد راحته و سلوته في النسيان . " مشيت لبلادي باش انريَّحْ شي شوِيا " .. غير أنه سيعود مسرعا في نفس اليوم فالمرأة تشغل باله.. " شاغلة بالي .. مشيت الصباح .. جيت في لعشية .. " . سيصل الخبر إلى الجيران و سيصبح على كل لسان . فالجارة العجوز .. سوف تشتري منظارا Des jumelles كي تترصد حركاته و سكناته و هي معجبة بمنظارها .. " خالتي امِّينَة شرات امكينة ( أي المنظار ) .. بعيونها تبرق فينا .. ما قدها حد في المدينة .. " . أمام ما تعرض له من طرف الجيران سيشعر و كأنه ناقة النبي صالح التي عقروها ، فيقول " قالت الناقة .. لا تدبحوني يا العرب .. يا قلوب الجاهلية " .. و هكذا يختم كلامه بالدعاء إلى الله " الله يا العالي .. شوف من حالي و من حال الزين ( هو يعرف أن المرأة أغرمت به ) .. لا تعذبني .. لا تشفي فيا لعدا .. " . أغنية جميلة من زمن افتقدناه .. لكن للأسف كل من غناها بتر كلماتها و غير عند إلقاء الكلمات معانيها .. بل إن منهم من اكتفى فقط بترديد لازمتها أكثر من مرة و انساق وراء تجاوب الجمهور من غير أن يبرز معنى القصة .