من هو الروح القدس في الكتاب المقدس, العهد القديم والعهد الجديد؟

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 17 жов 2024
  • من هو الروح القدس في الكتاب المقدس, العهد القديم والعهد الجديد؟
    يهدف هذا الفيديو إلى كشف سر وهوية الروح القدس كما هو مُعلن في الكتاب المقدس في العهدين القديم والجديد. أبعد من مجرد الاستكشاف اللاهوتي، فإن الهدف هو تقديم فهم شامل وسهل الوصول إليه لطبيعة الروح القدس، وأفعاله، وأهميته. من خلال تتبع حضور الروح القدس من العهد القديم إلى العهد الجديد، نطمح إلى إلقاء الضوء على القوة التحويلية التي يجلبها إلى حياة المؤمنين. عندما نكشف عن هوية الروح القدس، فإننا لا نسعى للمعرفة فحسب، بل نسعى إلى اتصال أعمق مع الإلهية وتجربة غنية للإيمان المسيحي.
    الروح القدس في العهد القديم.
    في فجر الخليقة ذاته، تم تصوير الروح القدس كمشارك فعال في العمل الإلهي لتشكيل العالم. في الآيات الافتتاحية لسفر التكوين، نجد صورة حية للروح وهو يرف فوق المياه، رمزًا لحضور الروح الخالق.
    من خلال تصفح صفحات العهد القديم، نشهد تأثير الروح القدس التحويلي على الأفراد المختارين للقيادة والنبوة. خذ جد عون، على سبيل المثال، القاضي المتردد الذي دعاه الله لقيادة إسرائيل. في قضاة الأصحاح 6: الأية 34، ينزل الروح القدس على جد عون، ويقويه للقيام بالمهمة الشاقة التي تنتظره. وبالمثل، في صموئيل الأول الأصحاح 10 : الأية 6، نرى الروح يأتي على شاول، ويمسحه كأول ملك لإسرائيل. ويمتد دور الروح القدس إلى العالم النبوي، كما نرى في ميخا الأصحاح 3:الأية 8، حيث تم منح الأنبياء القوة الإلهية لإعلان رسائل الله.
    روابط القناة: linktr.ee/chur...
    #الإيمان_المسيحي #الكتاب_المقدس #الروح _القدس

КОМЕНТАРІ • 4

  • @kanisamaghrebia
    @kanisamaghrebia  7 місяців тому +2

    مقال الفيديو على الرابط للموقع الرسمي: bit.ly/3wCnT9Q

  • @NizarSoroShamon
    @NizarSoroShamon Місяць тому

    الثالوث من التوراة والإنجيل :
    سفر التكوين ١: ١-٣ ((في البدء خلق الله السماوات والأرض. وكانت الأرض خربة وخالية، وعلى وجه الغمر ظلمة، وروح الله يرف على وجه المياه. وقال الله ليكن نور فكان نور ))
    سفر التكوين ١: ٢٦((وقال الله: نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا ))
    سفر التكوين ٣: ٢٢((وقال الرب الإله: هوذا الإنسان قد صار كواحد منا ))
    سفر التكوين ١١: ٧((هلم ننزل ونبلبل هناك لسانهم ))
    سفر التكوين ١٩: ٢٤((فأمطر الرب على سدوم وعمورة كبريتا ونارا من عند الرب من السماء ))
    سفر التثنية ٦: ٤ (( إسمع يا إسرائيل، الرب إلهنا رب واحد ))
    سفر ايوب ٣٣: ٤((روح الله صنعني ونسمة القدير أحيتني ))
    سفر اشعياء ٤٠: ١٣((من قاس روح الرب، ومن مشيره يعلمه؟))
    سفر اشعياء ٤٤: ٦((هكذا يقول الرب ملك إسرائيل وفاديه، رب الجنود: أنا الأول وأنا الآخر، ولا إله غيري ))
    سفر اشعياء ٤٥: ٥ و٦ ((انا الرب وليس آخر. لا إله سواي. ... لكي يعلموا من مشرق الشمس ومن مغربها أن ليس غيري. أنا الرب وليس آخر ))
    سفر اشعياء ٤٨: ١٦((منذ وجوده أنا هناك. والآن السيد الرب ارسلني وروحه ))
    سفر اشعياء ٦٣: ١٠((ولكنهم تمردوا واحزنوا روح قدسه ))
    سفر دانيال ٧: ١٣و١٤ ((كنت أرى في رؤى الليل وإذا مع سحب السماء مثل إبن إنسان أتى وجاء إلى القديم الأيام، فقربوه قدامه. فأعطي سلطانا ومجدا وملكوتا لتتعبد له كل الشعوب والامم والألسنة. سلطانه سلطان ابدي ما لن يزول، وملكوته ما لا ينقرض ))
    سفر الامثال ٣٠: ٤(( من صعد إلى السماوات ونزل؟من جمع الريح في حفنتيه؟من صر المياه في ثوب؟من ثبت جميع اطراف الارض؟ما اسمه؟وما اسم إبنه إن عرفت؟))
    سفر هوشع ١: ٧ ((وأما بيت يهوذا فارحمهم واخلصهم بالرب إلههم، ولا اخلصهم بقوس وبسيف وبحرب وبخيل وفرسان ))
    مزمور ٢ : ١٢(( قبلوا الإبن لئلا يغضب فتبيدوا من الطريق . لأنه عن قليل يتقد غضبه. طوبى لجميع المتكلين عليه ))
    مزمور ٣٣: ٦((بكلمة الرب صنعت السماوات، وبنسمة فيه كل جنودها ))
    مزمور ٥١: ١١((لا تطرحني من قدام وجهك، وروحك القدوس لا تنزعه مني ))
    مزمور ١١٠: ١(( قال الرب لربي: إجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك ))
    مزمور ١١٠: ٤((أقسم الرب ولن يندم: أنت كاهن إلى الأبد على رتبة ملكي صادق ))
    مزمور ١٠٤: ٣٠((ترسل روحك ))
    بشارة متى الإنجيلي ٢٨: ١٩ ((فأذهبوا وتلمذوا جميع الامم وعمدوهم بإسم الآب والإبن والروح القدس. وعلموهم ان يحفظوا جميع ما اوصيتكم به. وها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر ))
    بشارة يوحنا الحبيب ١٧ : ٥ ((والآن مجدني انت أيها الآب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم . .... ، لأنك أحببتني قبل إنشاء العالم ))
    بشارة يوحنا الحبيب ١٥ : ٢٦ ((ومتى جاء المعزي الذي سارسله أنا اليكم من الآب، روح الحق الذي من عند الآب ينبثق، فهو يشهد لي ))
    بشارة يوحنا الحبيب ١٤ : ٢٦ ((وأما المعزي، الروح القدس، الذي سيرسله الآب بإسمي، فهو يعلمكم كل شيء، ويذكركم بكل ما قلته لكم ))
    بشارة يوحنا الحبيب ١٤ : ٦((قال له يسوع: أنا هو الطريق والحق والحياة. ليس أحد يأتي إلى الآب إلا بي ))
    بشارة يوحنا الحبيب ١٠ : ٣٠ (( أنا والأب واحد ))
    بشارة يوحنا الحبيب ١٠: ١٤((أما أنا فإني الراعي الصالح ))
    رسالة يوحنا الحبيب الأولى ٥: ٢٠ ((ونعلم أن إبن الله قد جاء وأعطانا بصيرة لنعرف الحق. ونحن في الحق في إبنه يسوع المسيح. هذا هو الإله الحق والحياة الأبدية. ))

  • @NizarSoroShamon
    @NizarSoroShamon Місяць тому

    الاقنوم للجوهر مثال الظاهر للباطن .
    الواحد بلا تعدد اقانيم ليس كاملا لأنه أقل من الجمع فليس إلها .
    تعدد اقانيم بلا وحدة الجوهر ليس واحدا بل تركيبا يمكن تفكيكه فليس إلها.
    ثالوث اقانيم بوحدة الجوهر الإلهي يعني الكمال فلا يحتاج إلى سواه ليكون إلها عاملا بصفاته الذاتية ازلا وابدا.
    التدرج في إعلان الوحدانية الجامعة بدأ من سفر التكوين إلى سفر الرؤيا، أي من بساطة التعبير بشكل يهوه وروحه القدوس كليما قبل خلقه أي شيء إلى عمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس .
    ليس جديدا أن تخبرنا أن الإله واحد ، لأننا نعرف هذا ونؤمن قبلك ، بل أخبرنا كيف الواحد كامل بذاته حي كليم محب حبيب قبل خلقه أي شيء ؟؟؟ ثم هات جوابا مقنعا لا يطعن في كمال الواحد :
    تساؤلات محرمة إسلاميا :
    (لا تقولوا ثلاثة ) من هؤلاء الثلاثة ؟
    ما اسم كل واحد منهم ؟
    لماذا لم يذكر الآب والإبن والروح القدس بينما ذكر الله والصاحبة والولد ؟
    هل الله يخلق كلامه ليخلق به الكون ؟
    لماذا اسم (كلمة الله) خاص لعيسى في القرآن ؟
    كيف كان الله كليما سميعا محبا حبيبا قبل خلقه أي شيء بحسب عقيدة التوحيد القرآنية ؟
    ما موقف العذراء مريم وهي تشاهد ابنها المصلوب وهو يوصي بها ليوحنا تلميذه كاتب سفر الرؤيا و٣ رسائل وبشارة يوحنا ؟
    هل الله يتقلب في صفة الحفيظ حتى يهمل رسالته مرتين قبل عام الفيل ؟
    هل لله شريك في حفظ رسالته ؟
    هل تتوقف أمانة الخالق على أمانة المخلوق ؟
    هل لله شريك في إقامة العدل الإلهي في يوم الحساب ؟
    كيف سيأتي يسوع ليدين البشر ؟
    لماذا المسلم يقلد اليهود في انكار لاهوت كلمة الله المسيح في يسوع الإنسان ؟
    ما إسم الشبيه المصلوب عوضا عن عيسى الذي لم يتمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال التي عند اليهود وتحققت في صليب يسوع المسيح الفادي بعد قرون رغم عدم ايمانهم بان يسوع هو المسيح الموعود به في أسفار العهد القديم ؟
    هل الله يكذب كلامه بكلام جديد بعد ستة قرون من حادثة الصلب ؟
    لماذا إسمه الحفيظ ولا يحفظ رسالته قبل عام الفيل ؟
    أية امانة عند الله اوجب حفظا من رسالته إلى البشر ؟
    هل تصدق ان الكمال لله يمنع فقدان التوراة والزبور والإنجيل ؟
    إذا تصدق فلا مبرر لتؤمن بقصة( وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم ) بل عليك ان تقارن سيرة حياة يسوع المسيح بنبوءات العهد القديم التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي :
    مزمور ٢٢ ، سفر اشعياء ٥٣ ، سفر دانيال ٩ : ٢٥ - ٢٧
    سفر هوشع ٦ : ٢ (( يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه ))
    مزمور ٨٥ : ١٠ ((الرحمة والحق التقيا. البر والسلام تلاثما ))
    مزمور ١٤٦ : ٨ ((الرب يفتح اعين العمي. الرب يقوم المنحنين. الرب يحب الصديقين ))
    مزمور ٣٤: ٢٠((يحفظ جميع عظامه واحد منها لا ينكسر ))
    ملحوظة هامة : عندما تصدق اليهود في نظرتهم إلى يسوع فأنت تتبعهم في السبب الذي جعلهم المغضوب عليهم بزوال الهيكل وتوقف الغفران لهم منذ سنة ٧٠م كما انذرهم يسوع المسيح.

  • @NizarSoroShamon
    @NizarSoroShamon Місяць тому

    س/ لماذا ثالوث الواحد ؟
    ج/ ليكون فردا وتعددا بلا تناقض ليعمل بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء فلا يحتاج إلى سواه ليكون إلها ، الواحد بلا تعدد ليس كاملا لأنه أقل من الجمع فليس إلها، والتعدد بلا وحدة الجوهر ليس واحدا بل تركيبا يمكن تفكيكه فليس إلها، والثالوث كمال الواحد بوحدة الجوهر الإلهي لاهوته قائما على ثالوث اقانيمه الآب والابن والروح القدس واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال.
    لو أن اقنوم الابن يعمل من نفسه أو الروح القدس يتكلم من نفسه لقال المشكك أنه منفصل عن الآب فليس هناك وحدة الجوهر الإلهي بل تعدد آلهة.
    الحديث عن الإله حديث عن الكمال حتما لأن الكمال لواحد هو الإله الحقيقي الذي لا يحتاج الى سواه قبل وبعد خلقه أي شيء ولا يتأثر بشيء مما خلق ولا يتغير ولا يناقض ذاته بذاته ولا يصحح رسالته ، .....
    الفرد والتعدد معا بلا تعارض فقط في الذات الإلهية، ليكون الواحد غير محتاج إلى مخلوق ليتكلم معه ويسمع منه ويحبه، وهذا بفضل ثالوث اقانيم الواحد كونها تمثله وتعمل بصفاته بلا انفصال ولا تفاوت ولا توقف.
    الاقنوم الإلهي شخص إلهي حقيقي متميز غير منفصل يعمل بصفات الجوهر الإلهي .
    لا نظير للخالق فلا مثال يطابق الذات الإلهية، لكن صورته في آدم تشرح الوحدانية الجامعة :
    كل إنسان اقنوم يمثل الذات البشرية تمثيلا تاما بجسده وعقله وروحه رغم أن عقله ليس جسده ليس روحه لكن عقله يمثله إنسانا عاقلا ناطقا مبدعا، وجسده يمثله إنسانا كائنا، وروحه تمثله إنسانا حيا، مع فارق حتمي بين الخالق والمخلوق هو ان اقانيم الجوهر الإلهي غير منفصلة وغير محدودة بينما اقانيم الجوهر البشري محدودة ومنفصلة بعدد سكان الأرض الأحياء .
    لنحتكم عند صفات الإله الحقيقي لنعرف تدابيره منذ خلقه آدم وحواء إلى يوم زوال الارض والسماء :
    ١- لو لا محبة الخالق لما خلقنا وعلمنا وانقذنا بكرمه في صليب ابنه الفادي يسوع المسيح.
    ٢- بفضل محبته عمل الفداء الكفاري التام المقبول عنده عوضا عن عجز البشر بدم الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية.
    ٣- لا يتأثر بشيء مما خلق، فلا يؤثر فيه تجسيد كلمته المسيح في يسوع الإنسان منذ لحظة قبول العذراء بشارة الملاك لها وإلى أبد الآبدين بلا انفصال ولا اختلاط ولا تغيير ولا امتزاج لعمل الفداء التام وسيأتي ليدين البشر .
    ٤- أمانته تامة لا تتوقف على سلوك البشر ، فهو المسؤول عن حجته على البشر الى يوم الدين بلا عذر من أي إنسان عاقل حر في القراءة والقرار ، وحجته في رسالته التي في التوراة والمزامير والأنبياء والإنجيل وفي ضمير الإنسان .
    ٥- يعمل ما يشاء ولا يعمل ضد ذاته فلا يكذب كلامه ولا ينكر وعده بل يتمم ارادته رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية.
    ٦- مكتفي بذاته فلا يحتاج إلى سواه ليكون إلها عاملا بصفاته الذاتية مثال الكلام والسمع والحب، وهذا لأنه الفرد والجمع معا بلا تعارض، فهو الواحد بوحدة الجوهر الإلهي لاهوته، وهو الجمع بثالوث اقانيم الآب والابن والروح القدس بلا تركيب ولا انفصال ولا تفاوت ، ويعمل بصفات الجوهر الإلهي بين اقانيم جوهره الإلهي ازلا وابدا.
    ٧- لا يدين البشر والملائكة بذاته لأن لا نظير له فلا يليق بعزته أن يدين بذاته بل جعل الدينونة بيسوع الإنسان بفضل تجسد اقنوم الإبن المسيح فيه .
    ٨- ثنائية اللاهوت والناسوت في شخص واحد حيرت بني إسرائيل فصلبوه بيد الرومان ظنا منهم ان يسوع مجرد إنسان وليس المسيح الموعود به في أسفار العهد القديم ، أي بسوء فهم تمموا إرادة الخالق المشار إليها بنبوءات عند اليهود وتخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء .