بدون اساءة اوتجريح لاحد ياسعادة السفيرة الموجودون على ساحة الحرب هم الواطين الحمرة من ابناء الاسر الماعندها استطاعة تقول يافكيك من نيران الحرب لكن ابناء الحركة الاسلامية ماعليهم قاصر طبوهم اهلهم الى تركيا اوغيرها من دول الفرار قادرين ومستطيعين وخلف الله على الغلابة
نفس نبرة الاستعلاء وعدم الاعتراف بالخطاء والذنب.هذه الحرب هى حصيلة ٣٠ سنة من حكم الإسلاميين الذين شغلتهم الغنائم وكانت للأسف هى الدولة وقبلها الإنسان السودانى الذى تم هدمه وسحقه حتى تحول إلى كائن مذعور لا يملك القدرة حتى على المقاومة والدواس. هذا وقت المراجعات ونقد الذات.انت كما قال الترابى مرة عنكم : لا دين لا سياسة؟
إذا فرضنا وسلمنا أن كلامك صحيح وانها هى غطاء الدعم السريع ، أعتقد بنفس المنطق الحركة الإسلامية أو المؤتمر الوطنى أو الإنقاذ سمها ما شئت وفرت الغطاء السياسى لماحدث فى مناطق مختلفة من السودان لجرائم الدعم السريع منذ ٢٠٠٣ و حتى ٢٠١٩م و جريمتها لا تغتفر ، فما الذى يجعل غطائكم مغفور و غطاء غيركم غير مغفور ؟ مع ان جميع الجرائم لا تغتفر ده رأيى الشخصى أتمنى سؤالى يصلك
مشكووور. انتظرت هذا اللقاء ولم اجده الا عند الفلنقاي ابو صلعة القاعد في اوروبا يسترزق من اليوتوب و يجيب عناوين ما عندها علاقة بالموضوع مثل احمد طه غسل فلان و عرى فلان ويكون لا في غسيل و لا تعري.
اسئلة افتراضية. يا احمد طه. !! لو حميدتي قبل بالسلام هل ترضى بالسلام ؟؟
بدون اساءة اوتجريح لاحد ياسعادة السفيرة الموجودون على ساحة الحرب هم الواطين الحمرة من ابناء الاسر الماعندها استطاعة تقول يافكيك من نيران الحرب لكن ابناء الحركة الاسلامية ماعليهم قاصر طبوهم اهلهم الى تركيا اوغيرها من دول الفرار قادرين ومستطيعين وخلف الله على الغلابة
نفس نبرة الاستعلاء وعدم الاعتراف بالخطاء والذنب.هذه الحرب هى حصيلة ٣٠ سنة من حكم الإسلاميين الذين شغلتهم الغنائم وكانت للأسف هى الدولة وقبلها الإنسان السودانى الذى تم هدمه وسحقه حتى تحول إلى كائن مذعور لا يملك القدرة حتى على المقاومة والدواس. هذا وقت المراجعات ونقد الذات.انت كما قال الترابى مرة عنكم : لا دين لا سياسة؟
لا مكان لاي حزب في السودان بعد الحرب لا مؤتمر وطني ولا كيزان ولا قحاطة.
انقلاب عبود كان نوفمبر ١٩٥٨ بايعاذ من عبدالله خليل
إذا فرضنا وسلمنا أن كلامك صحيح وانها هى غطاء الدعم السريع ، أعتقد بنفس المنطق الحركة الإسلامية أو المؤتمر الوطنى أو الإنقاذ سمها ما شئت وفرت الغطاء السياسى لماحدث فى مناطق مختلفة من السودان لجرائم الدعم السريع منذ ٢٠٠٣ و حتى ٢٠١٩م و جريمتها لا تغتفر ، فما الذى يجعل غطائكم مغفور و غطاء غيركم غير مغفور ؟
مع ان جميع الجرائم لا تغتفر ده رأيى الشخصى
أتمنى سؤالى يصلك
مشكووور.
انتظرت هذا اللقاء ولم اجده الا عند الفلنقاي ابو صلعة القاعد في اوروبا يسترزق من اليوتوب و يجيب عناوين ما عندها علاقة بالموضوع مثل احمد طه غسل فلان و عرى فلان ويكون لا في غسيل و لا تعري.
كضاب يا احمد طه ؟؟ قبل الثورة ليس وجود للدعم السريع بالعاصمة الخرطوم.
لا تمارس أسلوب المراوغة للتحايل علي مضيفك.