من عذب وقتل الطبيبة المصرية في إسطنبول؟!
Вставка
- Опубліковано 4 жов 2024
- لا يزال الغموض يحيط بجريمة مقتل طبيبة مصرية نهى التي وُجدت جثةً هامدةً في حديقة قريبة من محطة للمترو بمنطقة بيرام باشا في إسطنبول.
وكشفت معلومات جديدة أن جثة الطبيبة عثر عليها وبها آثار تعذيب بشعة كنزع أظافرها، وقص شعرها وتعرضها للطعن.
الطبيبة كانت تعاني خلافات كبيرة بسبب موقفها من الدين وخلعها النقاب وإصدار كتاباً بعنوان (لماذا خلعت النقاب).
ومن هو الرجل الذي وعدها بالزواج عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي، وطلب منها الحضور إلى إسطنبول؟
#قصص #حكايات #قصص_واقعية #قصص_وروايات #قصص_حقيقية_حدثت_بالفعل #جرائم #حكاية
OMG
لا حول ولا قوه الا بالله
اللهم ثبتنا ولا تفتنا في ديننا
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم...
القاتل منع عنها اى فرصه انها تتوب وتعود الى الله وطريق الحق
اسوأ حاجه فى الدنيا ان الانسان يفتن فى دينه....
😢😢😢😢😢😢😢😢😢
الشئ الجميل في هذه الحكاية هو موقف الأبن وبره بأمه رغم رفضه لأفكارها والحادها أما بالنسبه لها فهي ضلت ضلال مبين حتي الدعاء لها بالرحمه لايجوز لأنها ماتت وهي كا فره
أسأل الله أن يثبتنا ولا يفتنا
أعتقد كانت تحتاج جلسات دين حقيقية.. عشان تفهم معنى الدين الإسلامي الصحيح
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم...
اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
مين قتلها غير المترجم ال تزوجها عشان يستغلها ماديا ولما ما حصل على الفلوس قتلها
مهما كانت عقيدتها هي إنسانة و مواطنة مصرية وقاتلها معروف ولم تبذل الحكومة التركية اي جهد في ضبط قاتلها وهو عاد إلي مصر وإسمه محمد علي عبد الستار سليمان وعمره ٤٥ سنة مش ٥٤ وعاد إلي طنطا بعد الجريمة ولم يتم القبض عليه أو منعه من الهرب بعد الجريمة ولم يفتح اي تحقيق في مصر للقبض عليه …بصرف النظر عن أفكارها هو إرتكب جريمة ويستحق العقاب وكل المشكلة أنه لم يرتكبها في مصر وهذا لا يعفيه من العقاب …حتي لو كانت لادينية فهي لها حقوق وفقاً للقانون المصري ولها حقوق علي أولادها وفقاً للشرع …لأن الشرع يحض علي البر بالوالدين حتي لو كانا مشركين …اولادها لم يبروها في حياتها ولم يعملو علي دفنها في بلادها وتركوها تدفن غريبة ولم يبحثو عن حقها وبعد كل هذا كان المفروض ألا يرثوها ولكنهم فعلو رغم أن المسلم لا يرث غير المسلم …الموضوع كله مؤسف وحزين إلي أقصي درجة
احسنتى 👍👍
لابد من فتح تحقيق معه فعلا المشكلة ان تركيا لم يتهموه اصلا
ما ينفعش استاذ كبير مثلك يكتب عن وحده ملحده تجرات على كتاب الله ورسوله ومثلها لا يرفع الإسلام او يقله هى ولا شئ اصلا
OMG