تحديات التحول الديمقراطي | أ. محمد الطلابي | ح67

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 11 вер 2024
  • برنامج #أفكار_للمستقبل
    تقديم: د. #حذيفة_عكاش
    ضيف الحلقة: أ. محمد الطلابي
    إنتاج: مؤسسة رؤية للثقافة والإعلام
    صفحتنا الرسمية على الفيس بوك
    / roayamedya
    القناة الرسمية على تيلجرام
    t.me/Roayamedya
    موقع رؤية الرسمي
    roayamedia.org...

КОМЕНТАРІ • 7

  • @monem67
    @monem67 5 років тому +1

    حقيقة إنه طرح أمهات المسائل على عجالة و أشار إليها بشكل ممهد للدخول في أعماقها ..
    حيا الله الدكتور الطلابي .

  • @brahimajanane6212
    @brahimajanane6212 5 років тому +1

    أنا مغربي والأستاذ محمد طلابي كان واحد من أركان الفكر اليساري الماركسي المغربي ..
    ورأيت أنه ممن يصدق عليه قول : خياركم في الجاهلية خياركم في الإسلام إذا فقهوا .
    حديث شريف
    شكرا لكم أنتم أيضا على استثماركم لهذا الفضاء فيما يفيد وفقكم الله

  • @brahimajanane6212
    @brahimajanane6212 5 років тому

    هذا الفيديو الخاص بالأستلذ محمد طلابي عجزت عن فتحه والإستماع له أو مشاهدته

  • @oussamaabdelilleh
    @oussamaabdelilleh 5 років тому

    محاضرة عظيمة تحتاج استطراد و لا بأس أن يطيل

  • @user-dx2gg4ug3x
    @user-dx2gg4ug3x 2 роки тому

    رائع

  • @عبدالله-ش2ذ3س
    @عبدالله-ش2ذ3س 4 роки тому

    أقزام مؤسسة "رؤية" صورة بائسة عن العبودية الفكرية و الاجترار البائس لنفايات الفكر الغربي..
    أنا أسأل "أ.طلابي" بما أن الحداثة تتفق مع الإسلام بنسبة ٧٠بالمئة، فهل نستطيع أن نقول أن "محمدأركون" و"أدونيس" هم مسلمون بنسبة ٧٠ بالمئة ؟!

    • @talibhag
      @talibhag 2 роки тому

      هل يمكن فصل الدين الاسلامي عن الدولة أو عن أي مجال من مجالات الحياة ؟؟؟.
      ############
      ( فصلة الدين الاسلامي ) الجافين لا يقلون بشاعة عن الغالين ( الخوارج الدواعش ) كلاهما على طرفي نقيض في تنكب ومعاداة وكره سراط الله المستقيم .
      ( ذلك بِأَنهم كرهوا ما أَنزل الله فأحبط أَعمالهم )[محمد 9] .
      --------------------------------------------------------
      قال تعالي : (فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره* ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره )[الزلزلة 7 - 8] ، دلالة الآيات واضحة تشير إلى أن الإنسان محاسب علي أقل حركة بل أقل كلمة ولو بلغت من الصغر مثقال ذرة والحساب في الدنيا والآخرة لا يترتب الا علي ( الأحكام الشرعية) على واقع حال أقل حركة وأقل كلمة ، أي إرتباط الأحكام الشرعية إرتباطا محكما بأقل حركة وأقل كلمة ، قال تعالي : ( وَكُلُّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ مُسْتَطَرٌ )[القمر 53] ، إذن أي موضع فصل للدين الإسلامي عن الحياة أو جزء منها بديله ( أحكام مصدرها غير الله) ( أحكام غير شرعية) ( أحكام مخالفة للدين الإسلامي ) ( قوانين مخالفة للدين الإسلامي ) بإختصار ( حكم الطاغوت) حتما لا مفر منه ، (~فَمن يكفر بِالطاغوت ويؤمن بِالله فقد استمسك بِالعروة الوثقي لا انفصام لها ۗ والله سميع عليم )[البقرة 256] ، وهي كلمة (( لا إله إلا الله )) لاتجتمع بتاتا إطلاقا مع فصل الدين الاسلامي بأي صورة وبأي حجم مهما بلغ عقل فاصل الدين الاسلامي وعقل المؤيد والمحايد من التخلف والإنحطاط ورفض الحق .
      --------------------------------
      إذن كل من يريد فصل الدين الاسلامي عن الدولة أو السياسة أو أي مجال فليترك (( النفاق )) وليبحث له عن إله آخر غير ( الله) وبالتالي فليبحث له عن دين آخر غير ( الإسلام ) ، قال تعالي : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ * يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ) [سورة البقرة 8 - 9] ، ‏أولئك الذين يُنادون بإقصاء الدين من المُجتَمَعِ أو السياسة أو الدولة أو أي مجال من مجالات الحياة ثم يقولون : نحن مسلمون !
      أنتم متناقضون بامتياز ، من أحبَّ دينَ الله سعى لإعلائه وإستيعابه في قلبه بكامله ولا يرفض منه شيء البتة إن كان قلبه سليما ( إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ )[الشعراء 89] ، وبالتالي ربطه أي نظام الاسلام بكافة مناحي الحياة بدلاً من المناداةِ بإقصائه من البطاقة الشخصية أو مناهج التعليم والحكم الخ (صِبْغَةَ اللَّهِ ۖ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً ۖ وَنَحْنُ لَهُ عَابِدُونَ)[البقرة 138] .
      -----------------------------------
      الإسلامُ لا يُجامِعُه عَلْمَنَةٌ ، هما نقيضان لا يجتمعان ، لا بد للمسلمين من جعل ( الوحي وما والاه) قائدا يقود الأمة ، وإلا الإنجاز يساوي ( صفر ) والاستقرار وما يليه من التقدم والإزدهار أقل من الصفر يعني لاشيء ويعني الانهيار والمعيشة الضنكة ، غير ما ينتظر المؤيد والمحايد في الآخرة حاكما كان أو محكوما .