هل وقفت الانبار في نيسان 2003 بوجه القوات الامريكية ؟
Вставка
- Опубліковано 16 тра 2024
- هل وقفت الانبار في نيسان 2003 بوجه القوات الامريكية ؟
#العراق
#قناة_التغيير_الفضائية
#خفايا_في_كتاب #مظفر_الادهمي #بغداد #امريكا #الانبار
------------------------------
موقع قناة التغيير الفضائية الالكتروني
www.altaghier.tv/
قناة التغيير الفضائية على الفيس بوك
/ altaghiertv
قناة التغيير الفضائية على تويتر
/ altaghiertv
قناة التغيير الفضائية على انستجرام
/ altaghier.tv
قناة التغيير الفضائية على تيك توك
/ altaghiertv
قناة التغيير الفضائية على تيليجرام
t.me/altaghiertvch
القمر: نايل سات - تردد قناة التغيير الفضائية : 12398 - الاستقطاب: عمودي - معدل الترميز: 27500
------------------------------
المقاومه ضد الاحتلال وعملائها تبنتها رجال الفلوجه الأشراف والباقين كلها مع المحتل
ركتور الله يخليك المزايدات لدى العراقين ليس لها حدود اول قائد فرقة في الجيش العراقي هو قائد فرقة الانبار اعلن استسلامه للقوات الامريكية في الايام الأولى لدخول المحتل الامريكي
صحيح لان الشمال والجنوب مع أمريكا وبريطانيا الملعونات والارهابيات
هاي بعد احتلال العراق بعدة أشهر لا تزور المعلومات
مع احترامي لكم ...
احب أن اذكركم بأن وفد من العشائر الانبارية ذهبت إلى القوات الأمريكية بخصوص دخولها إلى محافظة الانبار بدون قتال فهم ليسوا راغبين في القتال معهم بشرط أن يحترموا المدنيين في الانبار وفعلاً تم ذلك ....
وهذا حدث في الموصل وصلاح الدين ... أيضاً
فلا تزور التاريخ ببعض الافلام التي ظهرت في الاعلام بعد ظهور المقاومة الشريفة ... كن منصفا لتاريخ ولا تكن مزورا بعثيا.
انت مؤشر لدنيا بعثي وسوف تحاسب على ذلك .
لأنك ضعيف شخصيه ومبدء ماعدكم غير بعثي اوداعشي
ماطلقو اطلاقه اهل الغربيه اما المقاومه اللي حدثت بعد الاحتلال كلهم قاعدة زرعهم صدام قبل سنتين من دخول القوات الاحتلال هذول الغربيه ماقاتلو وجبناء بالحروب فقط البصرة قاومت فقط فلاتنسبون بطولات ماموجودة ابد ابد ،الغربيه ابطال بالغدر
المقاومة. بدت عندما صغار انتخاب. يعني حكم رءيسي مافي
إلى حذاء المقاومه ماتوصل
افتهم منك انت واحد من تنظيم القاعده بمعنى انت واحد من الذين زرعم صدام الدكتاتوري بمعنى اخر انت داعشي
اي معروفين اهل الغربية غدارين وجبناء وهمه بنفسهم كالو احنه كاولية
مساكين انتم فشلكم ترموا عل غيركم 😅😅
هذا جيش الشهيد صدام رحمه الله