قصة العجوز الحزين .

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 12 тра 2024
  • سلسلة القصص
    قصة اليوم
    رجل عجوزًا كان يعيش في قرية بعيدة، وكان أتاس شخص على وجه، أن كل سكان المجتمع سئموا منه، لأنَّه كان مُحبطًا على الدوام، ولا يتوقّف عن التذمر والشكوى، ولم يمرّ يوم دون أن تراه في مزاج سيء . وكُلما تم تقديره بسنة، بسبب سوءًا وسلبية… وقد كان سكايان القرية ينجنّبه قدرًا باهظًا، فسوء حظه أصبح مُعديًا. ويستحيل أن يحتفظ بأي شخص على اختلافه بالقرب منه، فقد كان ينشر مشاعر الحزن والتأسة لكلّ من حوله. لكن، في أحد الأيام وعندما بلغت الشيخوخة سن ستينن العام، حدث شيء غريب، بدأت إشاعة عجيبة في استعمال: - لا يتذمّر من شيء، والابتسامة ترتسم على محيّاه، بل إن ملامح الوجه قد شرقت وتغيّرت!” تجمّع القرويون في منزل العجوز، ومبادره أحدهم بالسؤال: - "ما الذي حدث لك؟" ثم أجاب العجوز: - "لا شيء مهمّ! ... لقد طلبتُ من عمري 80 سنة أطارد السعدة بلا طائل كامل قرّرت بوضوح أن أعيش من دونها، وأن أستمتع بحياتي وحس السبب أنا سعيد الآن
    قصة الرجل العجوز في قصة الرجل العجوس يعيش في قرية بعيدة، أتاس شخص على وجه الأرض، حتى أن تلك الجماهير ية سئموا منه، لأنه كان مُحبطًا على الدوام، ولا يتوقف عن التذمر ديلي، ولم يمرّ يوم دون أن يزيل الماء من الماء … . الحزن والتأسة لكلّ من حوله لكن،. في أحد الأيام وعندما بلغت الشيخوخة ستينن العام، حدث شيء ب، بدأت إشاعة عجيبة في استعمالها: - ذمّر من شيء، والابتسامة ترتسم على محيّاه، بل إن ملامح الوجه قد وتغيّرت!" عند منزل العجوز. ، وأبرزه بالسؤال: - "ما الذي حدث لك؟" فأجاب العجوز: - "لا شيء مهمّ! ... أرجو من عمري 80 عامًا أن تطارد السعادة بلا طائل. وأخيراً قرت نهائياً أن أعيش من دونها، وأن أستمتع بحياتي محددة، لهذا السب أنا سعيد الآن!
    #قصص #حكاية #قصة

КОМЕНТАРІ • 4