هذه القرآءآت االمنتهجة للمراجعة وكلهم يتقنون التجويد .. لكننا نجود بطريقة فردية وهذه القرآءآت الجماعية للإستذكار و عدم نسيان القرآن في كل الزوآيآ ... الحمد لله الذي اكرمنا بهذا ♥
حكمة القرآن حكمة من عند الله رب العالمين ولا يستطيع أيا كان تعديلها خاصة في الجزائر . جزاكم الله خيرا قراءة جميلة جدا الله اكبر الله اكبر الله اكبر كبيرة والحمد لله كثيرة اللهم تقبل منهم وجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور أبصارنا يارب العالمين
الله الله قراءة الجدود الطيبة .....ربي يخليكم ويجازيكم افضل الجزاء لولا فضل الله ثم هؤلاء ماندري ماكانت فرنسا فاعلة بعقيدة هذا الشعب ...احسنتم يا رجال الله ....
انما الأعمال بالنيات و لكل امرىء ما نوى. عندما كنت في بلجيكا، كنت أذهب الى مثل هذا الجمع كملجأ فيه شفاء لي و كان ،يذهب عني كربا من كرب الدنيا و الأخرة ، كان يساعدني على ذكر الله و عبادته و شكره كان هذا الجمع يذكرني بالوعيد و يقيني من النار كان هذا الجمع يقويني و يعينني الاعتصام بحبل الله كان هذا الجمع يهيبني الأخوة و الصلاح كان هذا الجمع يعينني على البر و التقوى كان هذا الجمع يقربني الى الله و لا يجعلني فريسة سهلة بين يدي الشيطان
هذه عادة مغربية منذ القدم أمر بها السلاطين المغاربة بحكم كونهم أمراء المسلمين وانتقلت إلى الجزائر بحكم قربها من المغرب سورة الكهف: قراءة جماعية : ua-cam.com/video/sekW_AJ3MI0/v-deo.html 58 Tawnate (Quran group - Coran en groupe - قراءة جماعية) : ua-cam.com/video/eFIpGzvP-6U/v-deo.html 57 Oujda (Quran group - Coran en groupe - قراءة جماعية) : ua-cam.com/video/2KvEFK8aRcU/v-deo.html
البعض عندما يجدون نسبة الحافظين لكتاب الله في المغرب العربي اكثر بكثير من السعودية ودول الخليج يلجؤون الى التبديع والتكفير رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يستعمل السبورة في التعليم والتحفيظ اذا هي بدعة ولم يستعمل منبر التسع درجات فهو بدعةولا مكبر الصوت ولا الشرائح الالكترونية للسماع والحفظ ولا الصوامع في المساجد ولا مكبرات الصوت ولا الدروس على الطاولات والمقاعد ومازال تخرج وسائل تحفيظ جديدة وابقاو بدعو وكفرو في عباد الله الله يهيكم
+Amel Khedidi الله يهديكم من هذه البدع الصوفية قراءت القرآن لها أحكام أولا ثانيا لم يروى عن الرسول صلى الله عليه وسلم ولا الصحابة أنهم فعلوا هكذا هذا كلام الله أين أحكام القراءة الله المستعان هذه بدعة صوفية توجد في المغرب العربي فقط إتخذوها من اليهود إبحثوا كيف يقرأ اليهود توراتهم
من أحبهم الى الله ورسوله ؟ أناس يقرؤون القرأن بهذه الطريقة أم أناس هجروا القرأن ، يا اخواني هذه ليست بدعة وانما سنة حسنة ، هم يتلون القرأن كتلاوة رجل واحد ، مأتلفين متوحدين متحابين جمعهم القرأن على الألفلة و المحبة لله ورسوله ، ومن يقول بدعة فهو يحرض على هجر القران ، والله أدرى أعلم .
+طيب عبد الحق ياي اخي مالك رحمه الله كان يرى ان الدكر جماعة من البدع فما بالك بقرءاة القرءان والبدع ليس فيها اي شئ حسن رسول الله صلى اله عليه وسلم قال " كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار " ولو شاء لقال صلى الله عليه وسلم " كل بدعة سيئة صلالة " اوو ليس هو احكم هذه الامة و ان هو الا وحي يوحى الله عليكم يا من تدعون المالكية ولا تتبعون الامام مالك في عقيدته
Anas Web مشايخنا في الجزائر حفظهم الله راسخون في العلم يقرأون جماعة مع طلبتهم، فاذا كان كما تقول، فهل يخفى عليهم أن هذه بدعة ؟، بل لأنهم يؤولون النصوص بعلمهم وفقههم فهم أدرى و أعلم بالحسنة و البدعة.
اعوذ باللە من الشيطان الرجيم بسم اللە الرحمان الرحيم. هذە التلاوة رائعة وجميلە سبحان اللە العظيم نفس التلاوة التي نقرأ بها في المغرب وأنا بنفسی اقرأ بها القرآن مع الجماعة وتعجبني جدا واللە العظيم اقشعر لحمي وبكيت حين سمعتها من اخواننا الجزائريين وارسل لهم كل تحياتي وتقديري لهم وجزاهم اللە خيرا .واللە يأخذ الحق في الدولة الكافرة الفرنسية التي فرقت بيننا و نحن اخوة دما ولحما احبكم اخواني الجزائریین صغيرا وكبيرا نحن شعب واحد اطلب من اللە سبحانە وتعالی انيزول الحدود لنرجع كما كان اجدادنا عليە من قبل
أن الله يباهي بأصحاب مجالس الذكر: وذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج في حلقة من أصحابه فقال: «ما أجلسكم؟»، قالوا: "جلسنا نذكر الله".. قال : «أما إني لم استحلفكم تهمة لكم ولكنه أتاني جبريل فأخبرني أن الله عز وجل يباهي بكم الملائكة» [رواه مسلم].
اخي khalid tafzart"من سن سنة حسنة فله اجرها و اجر من عمل بها الى يوم الدين و من سن سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها الى يوم الدين " مع العلم اني ضد بدع الزوايا لكن هذا اانوع من القراءة فيه منفعة كبيرة لحفاظ كتاب الله .السلام عليكم
هذه عادة مغربية منذ القدم أمر بها السلاطين المغاربة بحكم كونهم أمراء المسلمين وانتقلت إلى الجزائر بحكم قربها من المغرب سورة الكهف: قراءة جماعية : ua-cam.com/video/sekW_AJ3MI0/v-deo.html 58 Tawnate (Quran group - Coran en groupe - قراءة جماعية) : ua-cam.com/video/eFIpGzvP-6U/v-deo.html 57 Oujda (Quran group - Coran en groupe - قراءة جماعية) : ua-cam.com/video/2KvEFK8aRcU/v-deo.html
فالقاعدة في كل أمر محدث قبل أن نصدر حكم الله فيه، أن نعرضه على أدلة الكتاب والسنة والإجماع، فيكون حكمه ما نصت عليه هذه الأدلة بغضِّ النظر عن كونه محدثا أو غير محدث. قال شهاب الدين القرافي( ): »البدعة إذا عَرضت تُعْرض على قواعد الشريعة وأدلتها، فأي شيء تناولها من الأدلة والقواعد ألحقت به«( ). وربّ تصرف محدث يصحّ إطلاق اسم البدعة عليه في اللغة، ولكنه في ميزان الشرع سنّةٌ أو واجبٌ. قال مجد الدين بن الأثير( ): »البدعة بدعتان بدعة هُدًى وبدعة ضلال، فما كان في خلاف ما أمر الله به ورسوله صلى الله عليه وسلم فهو في حِيِّز الذم والإنكار، وما كان واقعًا تحت عموم ما ندب الله إليه وحضّ عليه الله أو رسوله فهو في حيِّز المدح، وما لم يكن له مثال موجود كنوع من الجود والسخاء وفعل المعروف، فهو من الأفعال المحمودة، ولا يجوز أن يكون ذلك في خلاف ما ورد الشرع به؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قد جعل له في ذلك ثوابًا فقال: ((مَنْ سَنَّ سُنّة حسنة كان له أجرها وأجر من عمل بها))[ سبق تخريجه] وقال في ضده: ((ومَن سَنَّ سُنّة سَيئة كان عليه وزرها ووزر مَن عَمل بها))[سبق تخريجه]، وذلك إذا كان في خلاف ما أمر الله به ورسوله صلّى الله عليه وسلم«( ). وعلى هذا فهل قراءة القرآن الكريم جماعة على طريقة الحزب الراتب بدعة؟ لِنَرَ إن كان شرطا البدعة الضلالة متوفرين فيها: - أمّا أنها محدثة، فلا يناقش في ذلك أحد، فهي طريقة لم تكن على زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولذلك قال عنها الإمام مالك رضي الله عنه: [لا أعرفه عن السلف]( ). - أما أنها تناقض نصا في كتاب الله تعالى أو سنة النبي صلى الله عليه وسلم فالعكس هو الصحيح: فقد استند من اعتمد على القراءة الجماعية للقرآن الكريم على طريقة "الحزب الراتب" إلى أدلة من النقل والعقل منها: - الحديث الصحيح الذي رواه أبو هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه فيما بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده))[مسلم وأبو داود وغيرهما]. - ومنها ما ثبت عن معاوية رضي الله عنه قال: ((خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على حلقة من أصحابه فقال: ما أجلسكم؟ قالوا: جلسنا نذكر الله تعالى ونحمده على ما هدانا للإسلام ومنّ به علينا، قال: آلله ما أجلسكم إلا ذاك؟ أما إني لم أستحلفكم تهمة لكم ولكنه أتاني جبريل فأخبرني أن الله تعالى يباهي بكم الملائكة))[مسلم]. - ومنها ما روي عن أبي الدرداء رضي الله عنه أنه: [كان يدرس القرآن معه نفر يقرؤون جميعا]. - ومنها استحسان العلماء الذين عليهم المدار في الفتوى لهذه الطريقة. فقد نقل الإمام أبو العباس الونشريسي( ) أنه «شوهد الإمام ابن عرفة( ) رحمه الله يجمع الثلاثة والأربعة في حزب واحد للتجويد، وشوهد أبو الحسن البطرني( ) يجمع الثلاثة في القراءة»( ). - ومنها أن القراءة بهذه الكيفية المعهودة عادة حسنة لا تخالف الشرع، والعادة الحسنة إذا لم تخالف الشرع ولم تناقض أصلا من أصوله فلها اعتبارها، ولهذا قال العلماء: (الثابت بالعرف كالثابت بالنص)( ). فهذه الكيفية مما جرى به العمل، ولا يصحّ تغيير هذا العمل إلا إذا صادم وناقض أدلة الشريعة الصريحة. يشهد على ذلك تصريح الجمّ الغفير من العلماء الأعلام، من ذلك: قول عيسى السكتاني( ):«فإذا اتّضح لك توجيه ما جرى به العمل لزم إجراء الأحكام عليه لأن مخالفة ما جرى به العمل فتنة وفساد كبير»( ). قول أبي إسحاق الشاطبي( ):«والأَولى عندي في كل نازلة يكون فيها لعلماء المذهب قولان، فيعمل الناس فيها على موافقة أحدهما، وإن كان مرجوحا في النظر، أن لا يعرض لهم، وأن يجروا على أنهم قلّدوه في الزمان الأول وجرى به العمل، فإنهم إن حملوا على غير ذلك كان في ذلك تشويش للعامة وفتح لأبواب الخصام»( ). وقول ابن عبد البر( ):«إذا رأيت الرجل يعمل بالعمل الذي اختلف فيه وأنت ترى غيره فلا تنهه»( ). وقول أبي العباس الونشريسي: «والاستشهاد بعمل أهل البلد ببعض الأقوال الفقهية دون بعض أمر معروف شهير عند الخاص والعام لا يجهله من له بالطلب أقلّ تلبس»( ). وغير هذه النصوص كثيرة في المذهب المالكي وفي غيره من مذاهب الأمصار، وتستند كلها على أدلة من نصوص الكتاب العزيز والسنة النبوية الشريفة. وهي تدل في مجموعها أن ما جرى به العمل في الأمصار له سلطان ولو كان مرجوحا شرط ألا يصادم ويناقض أصلا من أصول الشريعة. وما قراءة القرآن الكريم على هذه الطريقة المعهودة إلا عمل جارٍ منذ قرون بهذه الديار، ففيما النزاع؟ - ومن أدلتهم أيضا أن هذه الطريقة فيها منافع جمّة، ومصالح لا تعدّ إذا أحسن القارئ القراءة وتأدب بآدابها، واحترم الوقوف، وأحكام الترتيل، ومخارج الحروف. والعمل إذا تضافر عليه أهل الأمصار والأعصار، ولم يرد من الشرع ما يمنعه أو يقرُّه، فهو من المصالح المرسلة التي تأكدت فيها المصلحة. والمنافع والمصالح المترتبة على كيفية "الحزب الراتب" أكثر من تحصر، منها: أولا: تعهد القرآن الكريم، فهي تساعد على حفظه وضبطه ومراجعته وعدم نسيانه، وهي بذلك تحقق الاستجابة للأمر النبوي الوارد فيما رواه أبو موسى الأشعري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((تعــاهدوا القرآن، فو الذي نفس محمد بيده لهو أشد تفلتا من الإبل في عُقُلها))[مسلم]. وقد حمل بعض المفسرين قوله تعالى: ?ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى، قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا، قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى?[طه/125-126]، على نسيان القرآن بعد حفظه. ثانيا: تسميع كتاب الله تعالى لمن يريد سماعه من عوام المسلمين، إذ لا يقدر العامي على تلاوته فيجد بذلك سبيلا إلى سماعه، ثم إن كثيرين حفظوا القرآن من خلال مواظبتهم على الحزب مع الجماعة. ثالثا: ومنها التماس الفضل المذكور في حديث: ((ما اجتمع قوم...))[سبق تخريجه]، فقد استفيد منه أن كل قوم اجتمعوا لما ذكر حصل لهم الأجر من غير اشتراط وصف خاص فيهم من علم أو صلاح أو زهد. وبالجملة فإن الذين أحدثوا طريقة "الحزب الراتب" لحفظ القرآن الكريم واستدامة استحضاره لم يبتدعوا البدعة الضلالة التي نهى عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم بل أحدثوا طريقة علمية تربوية في الحفظ والاستحضار مثلما أحدث عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان رضي الله عنهما طرقا في حفظ الدين. وأنه نشأ عن هذا الاختيار نظام ديني اجتماعي يعتبر الخروج عنه فتنة وفسادا كبيرا. الأمر الثاني: يدّعي هؤلاء أن الذين يعتمدون كيفية الحزب الراتب قد خالفوا مذهبهم الذي نهى عن هذا الفعل، ومما يستند إليه هؤلاء: - ما ورد عن الإمام مالك عندما سئل عن هذه المسألة فقال: [لا أعرفه عن السلف]. ولكن التحقيق أن المراد بهذه العبارة كما قال ابن رشد( ): «أن هذا العمل لم يثبت فيه نص»( ). فقول الإمام مالك على هذا لا يحمل على النهي والتحريم، ولكنه يحمل على أمرين: الأول: تأصيل المسألة ببيان أن الطريقة محدثة ومن ثمّ تعتريها الأحكام المذكورة سابقا. الثاني: أن هذا منهجه في إيثار الاتباع، وكراهة مخالفة السلف. - كما يستند المخالف إلى ما تناقله بعض فقهاء المذهب من المنع عن قراءة القرآن جماعة. ولكنّه متأوّل من وجهين: 1/ حملوا المنع على الكراهة وعلّلوها بالتقطيع، والحكم يدور مع علته وجودا وعدما، فقد قال محمد البناني( ): « وقد عللوا النهي عن قراءة القرآن جماعة بالتقطيع، ومع ذلك قالوا النهي للكراهة لا أنه منع»( ). قال ابن لبّ: « أما قراءة الحزب في الجماعة على العادة فلم يكرهه أحد إلا مالك على عادته في إيثار الاتباع، وجمهور العلماء على جوازه واستحبابه وقد تمسكوا في ذلك بالحديث الصحيح »( ). 2/ حملوا المنع على المعلم يغرر في تعليم تلامذته قراءة القرآن، فإنهم إن قرأوا جماعة لا يعرف الحافظ منهم من غير الحافظ؛ وبالتالي فإنه لا يفي بحقهم في التعلم في مقابل الأجر الذي يتقاضاه. فسّر ذلك القابسي( ) عندما سئل فأجاب: « إن اجتماعهم على القراءة بحضرته يخفي عليه القوي الحفظ من ضعيفه»( ). فإذا زالت علة الغرر زال الحكم بزوالها. لذلك علّق أبو العباس الونشريسي على اشتهار ذلك عن بعض الأعلام بقوله: «لكن إنما يقرؤون لله تعالى، فلا يدركهم هذا الحكم المذكور، وهذا بعد تسليم جواز الاجتماع على القراءة وهو مذهب الجمهور، وتعضده الآثار الصحيحة»( ). أي أنهم لا يتقاضون على تعليمهم أجرا، فلا يلحقهم حكم الكراهة؛ أما جواز القراءة الجماعية في غير وجه التعليم المأجور فهو مسلَّم كما ترى. - وعلى فرض عدم التسليم، واستصحاب الخلاف، فقد سبق سوق عبارات الفقهاء الصريحة في أنه [لا إنكار في مورد الخلاف]( ). ونضيف عليها قول أبي عبد الله السجلماسي( ):«وإذا كان القول المعمول به راجحا بالعمل، لم يجز للقاضي ولا المفتي العدول عنه إلى غيره، وإن كان مشهورا»( ). وقول القاضي المجاصي( ):«وخروج القاضي عن عمل بلده ريبة قادحة، لكن يقتصر من العمل على ما ثبت، ويسلك المشهور فيما سواه»( ). وخلاصة القول: إنّ الأدلة التي ساقها أدعياء البدعية، على قوتها، لا تتوجه على موضوعنا، وهي استدلال في خارج محلّ النزاع؛ فشروط البدعة غير متوفرة في قراءة القرآن جماعة على طريقة "الحزب الراتب". بل إنّ الأدلة التي استند إليها معتمدو هذا المنهج من القوة والتنوّع بحيث تنفي كل ريب أو شك في مشروعية الطريقة. إن أقلّ ما يمكن أن يقال: إنّ قراءة القرآن جماعة بصوت واحد جائزة إن لم تكن مندوبة ومستحبة، وذلك إذا كانت القراءة صحيحة خالية من اللحن ومن الكبر والرياء، بحيث يراد منها الحفظ والضبط والمراجعة، ولا يعتقد فاعل ذلك أنه يقدم على مكروه تقليدا لمالك، بل يعتقد معنى الحديث النبوي الشريف المتقدم وتقليد من يستحب ذلك ويستحسنه والله أعلم بالصواب. أما هجر هذه الطريقة ومنعها حتى أمسى بعض الأئمة يؤمون التراويح من المصاحف، وآخرون يلحنون في القراءة، ولا يكادون يحفظون من كلام الله إلا قليلا، بل يعجزون عن الاستشهاد بآي القرآن فخطير خطورة هجر القرآن ذاته. وإننا نحذر هؤلاء من مثل هذا الغلو، فإن نسيان القرآن فيه وعيد شديد محتمل، ألم يقل عليه الصلاة والسلام: ((إن الذي ليس في جوفه شيء من القرآن كالبيت الخرب))[الترمذي وقال: حسن صحيح؛ والحاكم وقال: صحيح الإسناد]؟ لطف الله بنا، ومنّ علينا بصلاح أحوالنا بجوده وفضله وكرمه. أمين.
إن العجب العجاب ماقد وصلنا إليه في أيامنا هذه فنجد كثيرا من الناس لايحفظون حزبا أوبالأحرى سورة واحدة ينكرون على من أورثهم الله كتابه العزيز الحكيم ويبدعون من يقرأ القرءان جماعة وكأنه قد كفر أو خرج على الملة في حين انهم كلما كرروه أرسخه الله في صدورهم أكثر فهل هذه حرب بسيوف مستوردة تريد ضرب القرءان بمنع من يقرأه بهذه الطريقة ام جهل مركبا لايفقه من يبدعه معنى البدعة ومفهومها في الشريعة وشكرا لكم مع إحترامي لكل أرائكم
هذا الحديث جاء بسند واحد عن النبي صلى الله عليه وسلم ، رواه الإمام الدارمي رحمه الله في سننه (1/69) فقال: أخبرنا إبراهيم بن موسى ، حدثنا أبي ، حدثنا ابن المبارك ، عن سعيد بن أبى أيوب ، عن عبيد الله بن أبى جعفر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أجرؤكم على الفتيا...). وهذا الإسناد إلى عبيد الله بن أبي جعفر صحيح ، غير أن عبيد الله بن أبي جعفر المتوفي سنة 136 من أتباع التابعين ، ولا تعرف له رواية عن الصحابة رضي الله عنهم . فحديثه هذا يسمى "معضل" وهو من أقسام الحديث الضعيف ، لعدم اتصال سنده.
والبدعة هي كما عرفها الإمام الشاطبي - رحمه الله طريقة في الدين مخترعة تضاهي الشرعية، يقصد بالسلوك عليها ما يقصد بالطريقة الشرعية"5وتكلم عن خطرها أئمة الهدى وحذروا منها فقد قال إمام دار الهجرة الإمام مالك - رحمه الله -: "من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمداً خان الرسالة، لأن الله يقول: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً}6، فما لم يكن يومئذ ديناً لا يكون اليوم ديناً، ،
((خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على حلقة من أصحابه فقال: ما أجلسكم؟ قالوا: جلسنا نذكر الله تعالى ونحمده على ما هدانا للإسلام ومنّ به علينا، قال: آلله ما أجلسكم إلا ذاك؟ أما إني لم أستحلفكم تهمة لكم ولكنه أتاني جبريل فأخبرني أن الله تعالى يباهي بكم الملائكة))(مسلم).
@Ryuklu نحن في مغرب معظم ناس لا تقرأ فيذهبون فقط لسماع قرآن في مساجد بل يحفظون بمثل هذه طريقة من صعب أن نحكم عليهم ببدعة ياأخي الحبيب بارك الله بك و فيك وغفرالله لنا خطيانا أحبك في الله و السلام عليكم و رحمةالله
بسم الله والحمد لله والصلاة على رسول الله ،يقول الله عز وجل: هل هكذا يكون ترتيل القرآن الكريم؟!، هل قرأ نبينا محمد صلى الله عليه وسلم القرآن مثلما يقرؤون؟ أسأل الله أن يبصرنا بعيوبنا. آمين.
أخي العزيز . السعودية من الدول العربية الأحسن والأكثر والأكبر دعما المراكز تحفيظ القرآن الكريم.حيث يوجد بها أكثر من 1400 مركز .ويتم تحفيظ الطلبة الممتازة في برنامج مكثفلمدة شهرين
Essalam Totalement d'accord avec cette tradition qui a enormememt d'avantages et de benefices. Ne laissons pas ceux qui importent does idees etrangeres a nos valeurs maghrebines nous imposer leur point de vue betement quand on sait ce qui se passe dans le pays de leurs references. Ils ne sont vraiment pas un referential pour note religion. Vive la lecture collective.... De qualite.
RAHIMA ALLAHO WALIDAYKA WA MACHAYIKHIKA WA KOL MAN 3ALAMKA WA SALA ALLAHO 3ALA SAIDINA MOHAMAD WA 3ALA ALIHI WA SALAM. AMINE ORIDO KIARAA JAMAIYA LI JOZZ'A 3AMA WA CHOKRAN.
واين رايت التقاليد هل القراءة الجماعية تقاليد اذن فالذكر الجماعي بالنسبة اليك غير جائز فماذا تقول في قول الرسول ما من قوم اجتمعوا يذكرون الله الا غشيتهم السكينة وماذا تفول في الحديث القدسي الذي يتحدث عن جبريل والملائكة يلتمسون حلق الذكر .المهم في القراءة والذكر
حتى هذا الحديث فهو بدعة لأن الرسول نهي أن تدون أقواله وأمر بحرقها لمن فعلوا ذلك والقرآن الذي تقرأه هل كان الشكل والحركات والجزء والحزب والربع في عهد رسول الله وأصحا به إنك مثل كثير من الناس في عصرنا تبدعون وتكفرون وتحاسبون ،دعوا الخلق الخالق والسلام.
أَمْ لَهُمْ شُرَكَاء شَرَعُوا لَهُم مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ وَلَوْلَا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (21) سورة الشورى أواجب أوجبه الله على عباده في كتابه العظيم أم على لسان رسوله الكريم صلى الله عليه وعلى آله وسلم ؟ أم هوى متبع، وأساطير الاولين ألقاها الشيطان في صدور من لم تسعه سنة النبي صلى الله عليه وسلم ، فلا وسع الله على من تسعه السنة ،أخزى الله المبتدع وقبح الله الهوى
عن عمرو بن سلمة الهمداني قال كنا نجلس على باب عبد الله بن مسعود قبل صلاة الغداة فإذا خرج مشينا معه إلى المسجد فجاءنا أبو موسى الأشعري فقال أخرج إليكم أبو عبد الرحمن بعد قلنا لا فجلس معنا حتى خرج فلما خرج قمنا إليه جميعا فقال له أبو موسى يا أبا عبد الرحمن إني رأيت في المسجد آنفا أمرا أنكرته ولم أر والحمد لله إلا خيرا قال فما هو فقال إن عشت فستراه قال رأيت في المسجد قوما حلقا جلوسا ينتظرون الصلاة في كل حلقة رجل وفي أيديهم حصى فيقول كبروا مئة فيكبرون مئة فيقول هللوا مئة فيهللون مئة ويقول سبحوا مئة فيسبحون مئة قال فماذا قلت لهم قال ما قلت لهم شيئا انتظار رأيك قال أفلا أمرتهم أن يعدوا سيئاتهم وضمنت لهم أن لا يضيع من حسناتهم شيء ثم مضى ومضينا معه حتى أتى حلقة من تلك الحلق فوقف عليهم فقال ما هذا الذي أراكم تصنعون قالوا يا أبا عبد الرحمن حصى نعد به التكبير والتهليل والتسبيح قال فعدوا سيئاتكم فأنا ضامن أن لا يضيع من حسناتكم شيء ويحكم يا أمة محمد ما أسرع هلكتكم هؤلاء صحابة نبيكم صلى الله عليه وسلم متوافرون وهذه ثيابه لم تبل وآنيته لم تكسر والذي نفسي بيده إنكم لعلى ملة هي أهدى من ملة محمد أو مفتتحو باب ضلالة قالوا والله يا أبا عبد الرحمن ما أردنا إلا الخير قال وكم من مريد للخير لن يصيبه إن رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثنا إن قوما يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية وأيم الله ما أدري لعل أكثرهم منكم ثم تولى عنهم فقال عمرو بن سلمة فرأينا عامة أولئك الحلق يطاعنونا يوم النهروان مع الخوارج الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 5/11 خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
العبادات توقيفية، يعني أن كل العبادات بأمر ووحي من الله عز وجل.قد تكون البدعة جهلا بكيفية أداء العبادة: مثلا أن يتلو المؤذن الصلاة الإبراهيمية بعد الأذان جهرا في مكبر الصوت،و قد تكون جهلا بمواضع أو مواطن العبادات: فمثلا الأذان فرض كفاية في الصلوات الخمس، لكن الأذان في صلاة العيد بدعة بلا شك، لأن هذا ليس من فعل النبي صلى الله عليه وسلم. فما دليلكم على قراءة حزب واحد بهذه الكيفية في المسجد؟ يلزمكم 3 أدلة: دليل على الموطن (المسجد) والكيفية (جماعة) والقدر(حزب واحد)،أدلة من الكتاب و السنة.
القرآن الكريم كلام الله تبارك وتعالى، هو الذي لم تنته الجنّ إذ سمعته أن قالوا: ?إنا سمعنا قرآنا عجبا?[الجن/ 01] من علم علمَه سبق، ومن قال به صدق، ومن حكم به عدل، ومن عمل به أجر، ومن دعا إليه هدي إلى صراط مستقيم. رغّب الله تعالى في تلاوته فقال: ?ورتل القرآن ترتيلا?[المزمل/ 04]، وقال في آية أخرى: ?فاقرءوا ما تيسر من القرآن?[المزمل/20]. بينما حذّر من هجره وجعلَه من شكاوى الرسول صلى الله عليه وسلم إلى ربه يوم القيامة، فقال: ?وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا?[الفرقان/30]. فقراءة القرآن الكريم وتلاوته عبادة من أعظم العبادات وأجلّها عند المولى عزّ وجلّ لذلك رتّب عليها الأجر العظيم والرضوان العميم، فعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول الـم حرف، ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف))[الترمذي وقال: حسن صحيح غريب]. وحتى لا يحرم الأميُّ أو المريض من هذا الخير بسبب العجز عن القراءة فقد رغّب الشارع في بذل المجهود ورتّب عليه أجرا مضاعفا. عن أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن يتعتع فيه، وهو عليه شاقّ له أجران))، وفي رواية: ((والذي يقرؤه وهو يشتد عليه له أجران))[البخاري ومسلم واللفظ له، وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه]. وهذا تأكيد ظاهر على أن تلاوة القرآن أمر مرغوب فيه على كل حال ولقد درجت الجزائر كغيرها من بلاد المغرب على قراءة القرآن الكريم جماعة فيما يعرف "بالحزب الراتب" جريا على العرف الجاري بهذه الديار. لكن غزتنا بدعة الحكم بمنع الاجتماع لقراءة القرآن جماعة في المسجد، حتى أن بعض المنتسبين للعلم الشرعي شنّعوها تشنيعا عظيما فبلغ الأمر ببعضهم إلى الاعتداء على القراء، ومنعهم بالقوة، وجارى بعض ضعاف الأئمة هذا التيار اتقاءً للإذاية والتشهير. وسأحاول في هذه الدراسة المقتضبة أن أحقق هذه المسألة تحقيقا علميا موضوعيا، وأن أبحث عن وجه الحق فيها. تأصيل الموضوع: يجب أن نؤكد حقيقة دينية تاريخية أولاُ، وهي أن فكرة منع قراءة القرآن الكريم على طريقة "الحزب الراتب" وافدة على نظام ديني اجتماعي قائم من قرون خلت بالمجتمع الجزائري خاصّة وبالمجتمع المغربي عامة، بل وبالعالم الإسلامي بوجه من الوجوه. وإنّ الأصل في النقاش والمناظرة أن يورد الوافد أدلة رأيه، ذلك أنه لا يتصور أن تتمالأ الأمة على مدى أعصار متعاقبة وتجتمع على الضلالة ومخالفة أمر الله تعالى وفيها العلماء والصالحون. فقد ثــبت -كما أفاده ابن لبّ( )-: «أن العمل بذلك تضافر عليه أهل هذه الأمصار والأعصار، وهي مقاصد من يقصدها فلن يخيب من أجرها»( ). دليل المانعين: إن الذين يمنعون هذه الطريقة أساساً هم الكُتبيون الذين لا شيخ لهم إلا أوراق الكتب والرسائل، وهم أيضا أنصار بدعة دخيلة على السنة الجارية في طلب العلم الشرعي وهي ثقافة الأشرطة والهواتف، تجدهم يتفقهون بسماع الأشرطة يوم الخميس ويدرّسون محتواها يوم الجمعة ليفتوا بمقتضاها يوم السبت? وبالجملة فإن أدلتهم لا تخرج عن أمرين اثنين: - نصوص من السنة النبوية الشريفة فهموها على عمومها وإطلاقها. - نصوص في المذهب المالكي يحاجّون بها من باب: إذا لم تحترموا نبيّكم فاحترموا على الأقل مذهبكم. أما الأمر الأوّل: وهو أقوى ما يستدل به المانعون فأن الاجتماع لقراءة القرآن بدعةٌ، إذ لم يثبت على زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أحد من أصحابه. ويستدلون لذلك بأدلة منها: - ما روته أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((من أحدث في ديننا ما ليس منه فهو ردٌّ))[متفق عليه]. - وما بيّنه عبد الله بن مسعود رضي الله عنه من أن الإحداث في أمر الدين شرُّ الأمور إذ قال: ((إن أحسن الحديث كتاب الله، وأحسن الهدي هديُ محمد صلى الله عليه وسلم، وشرّ الأمور محدثاتها))[البخاري]. - وهو ما رواه جابر رضي الله عنه مرفوعا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وسمّى فيه الإحداث ابتداعا بلفظ: ((إن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشرّ الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة))[مسلم]. ومقتضى هذا الاستدلال أن قراءة القرآن الكريم جماعة على الطريقة المعهودة محدثة ولا أشرّ من الإحداث في أمر الدين، فهو الابتداع المنهي عنه. التحقيق العلمي: إن التحقيق العلمي ينتهي إلى أن البدعة المنهي عنها في دين الله عزّ وجلّ لها شرطان: الأول:أن تكون حادثة لم تكن في الصدر الأول. والثاني: أن تناقض أصلاً من أصول الإسلام قرآنًا أو حديثًا نبويًّا شريفًا أو إجماعاً. فإذا اجتمع الشرطان كان الأمر المحدَث هو البدعة الضلالة الذي يُحمل عليه حديث ((كل بدعة ضلالة))[سبق تخريجه]. ويحمل عليه أيضا قولُ الإمام مالك بن أنس رضي الله عنه فيما رواه عنه ابن الماجشون( ): »مَن ابتدع في الإسلام بدعة يَراها حسنة فقد زعم أن محمدا صلى الله عليه وسلم خان الرسالة؛ لأنّ الله يقول: ?اليَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي ورَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا?[المائدة/03] فما لم يكن يومئذ دينا، فلا يكون اليوم دينا«( ). أما إذا لم يجتمع الشرطان فإما أن يكون الأمر غير محدث أصلا بل كان موجودا في الصدر الأول فلا يكون بدعة، أو أن يكون محدثا ولكنه لا يناقض أصلا من كتاب أو سنة أو إجماع فلا يكون حينئذ بدعة أيضا. وإن أطلق اسم البدعة عليه فإنما هو إطلاق بالمعنى اللغوي لا بالمعنى الديني الاصطلاحي. - ويستدل لذلك بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((من سنّ في الإسلام سنّة حسنةً يعمل بها من بعده كان له أجرها، ومثل أجر من عمل بها من غير أن ينقص من أجورهم شيئا؛ ومن سنّ في الإسلام سنة سيئة يعمل بها من بعده، كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من غير أن ينقص شيئا))[مسلم والنسائي]. فالأمر المحدث إن كان حسنا فمقبول وإن كان قبيحا فممنوع؛ والقبيح ما ناقض أصلا من أصول الشريعة، والحسن ما وافقها. - ويستدل أيضا بقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن صلاة التراويح: [نعمت البدعة هذه][البخاري]. وقد حمل العلماء قوله على المعنى اللغوي للبدعة. فقال شيخ الإسلام ابن تيمية( ) رحمه الله: »وهذا الذي فعله هو سنة لكنه قال ((نعمت البدعة هذه))[سبق تخريجه.] فإنها بدعة في اللغة لكونهم فعلوا ما لم يكونوا يفعلونه في حياة رسول الله«( ). - وعلى نفس هذا الوجه يتأوّل إحداث عثمان بن عفان رضي الله عنه للأذان الثالث لصلاة الجمعة كما روى ذلك السائب بن يزيد رضي الله عنه: ((كان النداء يوم الجمعة إذا جلس الإمام على المنبر على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر فلما كان زمان عثمان وكثر الناس زاد النداء الثالث على الزوراء))[البخاري والنسائي].
قالك بدعة ومتى كانت قراءة القرءان بدعة كيف تتعلم القرءان بدون شيخ يقرا معك في اللوح لتتقن القرءان حفظا ورسما من يعرفك على الروايات كل شيء اصبح عندكم بدعة حتى صدق الله العظيم اصبح عن هولاء بدعة ومتى كان ذكر الله بدعة الله يحفظ جزايرنا ومغربنا من الفتن الله يهدي المسلمين الى طريق الحق والصواب وصلو علي نبيكم
’من قال لك ان قراءة القرءان بدعة أنا أنكر عليك الوصف و ليس الأصل هذه 'الطريقة' في الذكر محدثة لم يأمرالنبي صلى الله عليه وسلم كما أنها تشويش على المصلين
هذه القرآءآت االمنتهجة للمراجعة وكلهم يتقنون التجويد .. لكننا نجود بطريقة فردية وهذه القرآءآت الجماعية للإستذكار و عدم نسيان القرآن في كل الزوآيآ ... الحمد لله الذي اكرمنا بهذا ♥
اللهم ارحم من حافظ على القرآن في بلادنا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا(41)وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا(42)هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنْ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا(43) ﴾. ( سورة الأحزاب).
رائئئع
ربي يجازيكم على هذي القراء ة الشرقية.والله يجعلنا منكم وانا ابكي من شدة خشوعي لي كلام الله جلا وعلا
حكمة القرآن حكمة من عند الله رب العالمين ولا يستطيع أيا كان تعديلها خاصة في الجزائر . جزاكم الله خيرا قراءة جميلة جدا الله اكبر الله اكبر الله اكبر كبيرة والحمد لله كثيرة اللهم تقبل منهم وجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور أبصارنا يارب العالمين
بارك الله فيكم على هذي تلاوات القرآن الكريم
بسم الله ماشاء الله اللهم صلي على محمد و ال محمد
الله الله قراءة الجدود الطيبة .....ربي يخليكم ويجازيكم افضل الجزاء لولا فضل الله ثم هؤلاء ماندري ماكانت فرنسا فاعلة بعقيدة هذا الشعب ...احسنتم يا رجال الله ....
اللهم اجعلهم من المقربين اليك ونرجو المزيد المزيد المزيد
تلاوة رائعة جدا. موزونة وفصيحة ومسموعة ومنسجمة جد رائع
رائع جدا. جزاكم اله خيرا
انما الأعمال بالنيات و لكل امرىء ما نوى. عندما كنت في بلجيكا، كنت أذهب الى مثل هذا الجمع كملجأ فيه شفاء لي و كان ،يذهب عني كربا من كرب الدنيا و الأخرة ، كان يساعدني على ذكر الله و عبادته و شكره
كان هذا الجمع يذكرني بالوعيد و يقيني من النار
كان هذا الجمع يقويني و يعينني الاعتصام بحبل الله
كان هذا الجمع يهيبني الأخوة و الصلاح
كان هذا الجمع يعينني على البر و التقوى
كان هذا الجمع يقربني الى الله و لا يجعلني فريسة سهلة بين يدي الشيطان
الله يحفضهم كيفما هي الطريقة المهم انهم يرتلون القرآن ترتيلا في بيوت الله
أخوكم في الله، اطلب منكم الدعاء لي بالذرية الصالحة
من اجمل القرات بارك الله فيكم
ماشاء الله
مشاء الله اللهم اتمم علينا نعمة القران الكريم
هكذا حفظ أجدادنا القرآن ولم تستطيع فرنسا تنصيرهم بفضل زوايا يا بشر من يكفر هؤلاء والأجداد ويل لكم تكفرون الأبناء والأجداد الويل لكم
بارك الله فيك
هذه عادة مغربية منذ القدم أمر بها السلاطين المغاربة بحكم كونهم أمراء المسلمين وانتقلت إلى الجزائر بحكم قربها من المغرب
سورة الكهف: قراءة جماعية : ua-cam.com/video/sekW_AJ3MI0/v-deo.html
58 Tawnate (Quran group - Coran en groupe - قراءة جماعية) : ua-cam.com/video/eFIpGzvP-6U/v-deo.html
57 Oujda (Quran group - Coran en groupe - قراءة جماعية) : ua-cam.com/video/2KvEFK8aRcU/v-deo.html
بسم الله الرحمان الرحيم ولقد يسرنا القران لذكر فهل من مذكر صدق الله العضيم
يسعد صباحكم بذكرى الحي القيوم
نور على نور حفظهم الله زادهم و بارك فيهم و عليهم
السلام عليكم . من فضلكم اريد قراءة جماعية جزائرية لصورة الكهف جزاكم الله خيرا وسدد خطاكم
اللهم يوفق الجميع للقران ودعواااااتك لحفض القران
اللهم اجمعنا على كلامك و على لا اله الا الله محمد رسول الله.
الله يحفظك سيدي أبا تراب و يجمع الكلمة بك و أمثالك
مشاء الله نور على نور الله يحفظكم
بسم الله ما شاء الله
يارب بارك
البعض عندما يجدون نسبة الحافظين لكتاب الله في المغرب العربي اكثر بكثير من السعودية ودول الخليج يلجؤون الى التبديع والتكفير رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يستعمل السبورة في التعليم والتحفيظ اذا هي بدعة ولم يستعمل منبر التسع درجات فهو بدعةولا مكبر الصوت ولا الشرائح الالكترونية للسماع والحفظ ولا الصوامع في المساجد ولا مكبرات الصوت ولا الدروس على الطاولات والمقاعد ومازال تخرج وسائل تحفيظ جديدة وابقاو بدعو وكفرو في عباد الله الله يهيكم
قراءه عظيمة وتلف الجن الصالح
بارك الله فيكم اخى شكرا لك
قراءة جميلة جدا علينا ان تحافظ عليها
+Amel Khedidi الله يهديكم من هذه البدع الصوفية قراءت القرآن لها أحكام أولا
ثانيا لم يروى عن الرسول صلى الله عليه وسلم ولا الصحابة أنهم فعلوا هكذا
هذا كلام الله أين أحكام القراءة الله المستعان هذه بدعة صوفية توجد في المغرب العربي فقط
إتخذوها من اليهود إبحثوا كيف يقرأ اليهود توراتهم
عس ختك ولها بروحك
الله يثبتنا على القرآن ...امين
لو نفعل هكذا مع أولادنا في البيوت والمدارس !!!! واإسلاماه
بسم الله ما شاء الله
ما شا ء الله ...من فضلكم اريد قراءة جماعية لصورة الكهف بارك الله فيكم
+aek djef www.dailymotion.com/video/xqmigd_recitation-coranique-par-la-zaouia-de-oran-algerie-sourate-al-kahf_lifestyle
شكرا لكم
بارك الله فيكم على هذه القراءة الجميلة
نحن مع الحزب الراتب ونرجوا من الوزارة الوصية ان تحويل تعديله على الوجه صحيح كما في المغرب
Awaheb Baali بارك الله فيكم على هذه اتلاوة
الراحة النفسية الحمد لله
لا يفوتك انه معهم بقلبه و بذالك لا يوجد تقطع
من أحبهم الى الله ورسوله ؟ أناس يقرؤون القرأن بهذه الطريقة أم أناس هجروا القرأن ، يا اخواني هذه ليست بدعة وانما سنة حسنة ، هم يتلون القرأن كتلاوة رجل واحد ، مأتلفين متوحدين متحابين جمعهم القرأن على الألفلة و المحبة لله ورسوله ، ومن يقول بدعة فهو يحرض على هجر القران ، والله أدرى أعلم .
عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد رواه البخاري ومسلم ، وفي رواية لمسلم : من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد.
أَخْبَرَنَا أَخْبَرَنَا الْحَكَمُ بْنُ الْمُبَارَكِ ، أَخْبَرَنَا عَمْرُو بْنُ يَحْيَى ، قَالَ : سَمِعْتُ أَبِي يُحَدِّثُ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : كُنَّا نَجْلِسُ عَلَى بَابِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَبْلَ صَلَاةِ الْغَدَاةِ ، فَإِذَا خَرَجَ ، مَشَيْنَا مَعَهُ إِلَى الْمَسْجِدِ ، فَجَاءَنَا أَبُو مُوسَى الْأَشْعَرِيُّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ ، فَقَالَ : أَخَرَجَ إِلَيْكُمْ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ بَعْدُ ؟ ، قُلْنَا : لَا ، فَجَلَسَ مَعَنَا حَتَّى خَرَجَ ، فَلَمَّا خَرَجَ ، قُمْنَا إِلَيْهِ جَمِيعًا ، فَقَالَ لَهُ أَبُو مُوسَى : يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، إِنِّي رَأَيْتُ فِي الْمَسْجِدِ آنِفًا أَمْرًا أَنْكَرْتُهُ وَلَمْ أَرَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ إِلَّا خَيْرًا ، قَالَ : فَمَا هُوَ ؟ ، فَقَالَ : إِنْ عِشْتَ فَسَتَرَاهُ ، قَالَ : رَأَيْتُ فِي الْمَسْجِدِ قَوْمًا حِلَقًا جُلُوسًا يَنْتَظِرُونَ الصَّلَاةَ فِي كُلِّ حَلْقَةٍ رَجُلٌ ، وَفِي أَيْدِيهِمْ حَصَا ، فَيَقُولُ : كَبِّرُوا مِائَةً ، فَيُكَبِّرُونَ مِائَةً ، فَيَقُولُ : هَلِّلُوا مِائَةً ، فَيُهَلِّلُونَ مِائَةً ، وَيَقُولُ : سَبِّحُوا مِائَةً ، فَيُسَبِّحُونَ مِائَةً ، قَالَ : فَمَاذَا قُلْتَ لَهُمْ ؟ ، قَالَ : مَا قُلْتُ لَهُمْ شَيْئًا انْتِظَارَ رَأْيِكَ أَوِ انْتِظَارَ أَمْرِكَ ، قَالَ : أَفَلَا أَمَرْتَهُمْ أَنْ يَعُدُّوا سَيِّئَاتِهِمْ ، وَضَمِنْتَ لَهُمْ أَنْ لَا يَضِيعَ مِنْ حَسَنَاتِهِمْ ؟ ثُمَّ مَضَى وَمَضَيْنَا مَعَهُ حَتَّى أَتَى حَلْقَةً مِنْ تِلْكَ الْحِلَقِ ، فَوَقَفَ عَلَيْهِمْ ، فَقَالَ : مَا هَذَا الَّذِي أَرَاكُمْ تَصْنَعُونَ ؟ ، قَالُوا : يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ حَصًا نَعُدُّ بِهِ التَّكْبِيرَ ، وَالتَّهْلِيلَ ، وَالتَّسْبِيحَ ، قَالَ : " فَعُدُّوا سَيِّئَاتِكُمْ ، فَأَنَا ضَامِنٌ أَنْ لَا يَضِيعَ مِنْ حَسَنَاتِكُمْ شَيْءٌ ، وَيْحَكُمْ يَا أُمَّةَ مُحَمَّدٍ ، مَا أَسْرَعَ هَلَكَتَكُمْ ! هَؤُلَاءِ صَحَابَةُ نَبِيِّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُتَوَافِرُونَ ، وَهَذِهِ ثِيَابُهُ لَمْ تَبْلَ ، وَآنِيَتُهُ لَمْ تُكْسَرْ ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، إِنَّكُمْ لَعَلَى مِلَّةٍ هِيَ أَهْدَى مِنْ مِلَّةِ مُحَمَّدٍ ، أَوْ مُفْتَتِحُو بَابِ ضَلَالَةٍ " ، قَالُوا : وَاللَّهِ يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، مَا أَرَدْنَا إِلَّا الْخَيْرَ ، قَالَ : " وَكَمْ مِنْ مُرِيدٍ لِلْخَيْرِ لَنْ يُصِيبَهُ ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدَّثَنَا أَنَّ قَوْمًا يَقْرَؤُونَ الْقُرْآنَ لَا يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ ، وَايْمُ اللَّهِ مَا أَدْرِي لَعَلَّ أَكْثَرَهُمْ مِنْكُمْ " ، ثُمَّ تَوَلَّى عَنْهُمْ ، فَقَالَ عَمْرُو بْنُ سَلَمَةَ : رَأَيْنَا عَامَّةَ أُولَئِكَ الْحِلَقِ يُطَاعِنُونَا يَوْمَ النَّهْرَوَانِ مَعَ الْخَوَارِجِ .
+طيب عبد الحق ياي اخي مالك رحمه الله كان يرى ان الدكر جماعة من البدع فما بالك بقرءاة القرءان والبدع ليس فيها اي شئ حسن رسول الله صلى اله عليه وسلم قال " كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار " ولو شاء لقال صلى الله عليه وسلم " كل بدعة سيئة صلالة " اوو ليس هو احكم هذه الامة و ان هو الا وحي يوحى الله عليكم يا من تدعون المالكية ولا تتبعون الامام مالك في عقيدته
Anas Web مشايخنا في الجزائر حفظهم الله راسخون في العلم يقرأون جماعة مع طلبتهم، فاذا كان كما تقول، فهل يخفى عليهم أن هذه بدعة ؟، بل لأنهم يؤولون النصوص بعلمهم وفقههم فهم أدرى و أعلم بالحسنة و البدعة.
ماشاء الله تبارك الله روعة
جزاكم الله خيرا
ماشاء الله التلاوة الجماعية طريقة الأجداد في المحافظة على رسوخ القرآن وعدم تفلته من المحافظة ومنها جاءت فكرة الحزب الراتب
اهل القرءان اهل الله و خاصته
الله يبارك شحال نبغي هاكا من صابني بيناتهم
اعوذ باللە من الشيطان الرجيم بسم اللە الرحمان الرحيم.
هذە التلاوة رائعة وجميلە سبحان اللە العظيم نفس التلاوة التي نقرأ بها في المغرب وأنا بنفسی اقرأ بها القرآن مع الجماعة وتعجبني جدا واللە العظيم اقشعر لحمي وبكيت حين سمعتها من اخواننا الجزائريين وارسل لهم كل تحياتي وتقديري لهم وجزاهم اللە خيرا .واللە يأخذ الحق في الدولة الكافرة الفرنسية التي فرقت بيننا و نحن اخوة دما ولحما احبكم اخواني الجزائریین صغيرا وكبيرا نحن شعب واحد اطلب من اللە سبحانە وتعالی انيزول الحدود لنرجع كما كان اجدادنا عليە من قبل
يا اخي الرسول ماقرء القران جماعة فطنو علينا كل بدعة ضلالة
تحيا الجزائر ، تحيا الجزائر ، تحيا الجزائر ، نحن لسنا وهابية ، اتركوا دينكم لكم ، تمتعوا بجهلكم و حدكم ، ليس علينا و صاية من احد في الدين ،
بارك الله فيكم وجعل القرآن شفيعكم
الله يبارك فيكم
أن الله يباهي بأصحاب مجالس الذكر:
وذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج في حلقة من أصحابه فقال: «ما أجلسكم؟»، قالوا: "جلسنا نذكر الله".. قال : «أما إني لم استحلفكم تهمة لكم ولكنه أتاني جبريل فأخبرني أن الله عز وجل يباهي بكم الملائكة» [رواه مسلم].
اللهم صل وسلم وبارك على الحبيب محمد
اخي khalid tafzart"من سن سنة حسنة فله اجرها و اجر من عمل بها الى يوم الدين و من سن سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها الى يوم الدين " مع العلم اني ضد بدع الزوايا لكن هذا اانوع من القراءة فيه منفعة كبيرة لحفاظ كتاب الله .السلام عليكم
بارك الله فيكم
تقاليدنا التي بسببها حفظ القران سلفنا.
يتقنون قراءة ورش والله
ماشاء الله!
نفتقد هذه الحلقات في مسجدنا
لكنها طريقة ذكية للحفظ احسن من لاشي
شكرا امال
لو تعلمون ما سر هذه القراءة لو تعلمون
تحفظ لكن تنسى بسرعة
هذه عادة مغربية منذ القدم أمر بها السلاطين المغاربة بحكم كونهم أمراء المسلمين وانتقلت إلى الجزائر بحكم قربها من المغرب
سورة الكهف: قراءة جماعية : ua-cam.com/video/sekW_AJ3MI0/v-deo.html
58 Tawnate (Quran group - Coran en groupe - قراءة جماعية) : ua-cam.com/video/eFIpGzvP-6U/v-deo.html
57 Oujda (Quran group - Coran en groupe - قراءة جماعية) : ua-cam.com/video/2KvEFK8aRcU/v-deo.html
الله يبارك
الله يكثر من امثالكم
برك الله فيكم جميعا
فالقاعدة في كل أمر محدث قبل أن نصدر حكم الله فيه، أن نعرضه على أدلة الكتاب والسنة والإجماع، فيكون حكمه ما نصت عليه هذه الأدلة بغضِّ النظر عن كونه محدثا أو غير محدث.
قال شهاب الدين القرافي( ): »البدعة إذا عَرضت تُعْرض على قواعد الشريعة وأدلتها، فأي شيء تناولها من الأدلة والقواعد ألحقت به«( ).
وربّ تصرف محدث يصحّ إطلاق اسم البدعة عليه في اللغة، ولكنه في ميزان الشرع سنّةٌ أو واجبٌ.
قال مجد الدين بن الأثير( ): »البدعة بدعتان بدعة هُدًى وبدعة ضلال، فما كان في خلاف ما أمر الله به ورسوله صلى الله عليه وسلم فهو في حِيِّز الذم والإنكار، وما كان واقعًا تحت عموم ما ندب الله إليه وحضّ عليه الله أو رسوله فهو في حيِّز المدح، وما لم يكن له مثال موجود كنوع من الجود والسخاء وفعل المعروف، فهو من الأفعال المحمودة، ولا يجوز أن يكون ذلك في خلاف ما ورد الشرع به؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قد جعل له في ذلك ثوابًا فقال: ((مَنْ سَنَّ سُنّة حسنة كان له أجرها وأجر من عمل بها))[ سبق تخريجه] وقال في ضده: ((ومَن سَنَّ سُنّة سَيئة كان عليه وزرها ووزر مَن عَمل بها))[سبق تخريجه]، وذلك إذا كان في خلاف ما أمر الله به ورسوله صلّى الله عليه وسلم«( ).
وعلى هذا فهل قراءة القرآن الكريم جماعة على طريقة الحزب الراتب بدعة؟
لِنَرَ إن كان شرطا البدعة الضلالة متوفرين فيها:
- أمّا أنها محدثة، فلا يناقش في ذلك أحد، فهي طريقة لم تكن على زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولذلك قال عنها الإمام مالك رضي الله عنه: [لا أعرفه عن السلف]( ).
- أما أنها تناقض نصا في كتاب الله تعالى أو سنة النبي صلى الله عليه وسلم فالعكس هو الصحيح:
فقد استند من اعتمد على القراءة الجماعية للقرآن الكريم على طريقة "الحزب الراتب" إلى أدلة من النقل والعقل منها:
- الحديث الصحيح الذي رواه أبو هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه فيما بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده))[مسلم وأبو داود وغيرهما].
- ومنها ما ثبت عن معاوية رضي الله عنه قال: ((خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على حلقة من أصحابه فقال: ما أجلسكم؟ قالوا: جلسنا نذكر الله تعالى ونحمده على ما هدانا للإسلام ومنّ به علينا، قال: آلله ما أجلسكم إلا ذاك؟ أما إني لم أستحلفكم تهمة لكم ولكنه أتاني جبريل فأخبرني أن الله تعالى يباهي بكم الملائكة))[مسلم].
- ومنها ما روي عن أبي الدرداء رضي الله عنه أنه: [كان يدرس القرآن معه نفر يقرؤون جميعا].
- ومنها استحسان العلماء الذين عليهم المدار في الفتوى لهذه الطريقة. فقد نقل الإمام أبو العباس الونشريسي( ) أنه «شوهد الإمام ابن عرفة( ) رحمه الله يجمع الثلاثة والأربعة في حزب واحد للتجويد، وشوهد أبو الحسن البطرني( ) يجمع الثلاثة في القراءة»( ).
- ومنها أن القراءة بهذه الكيفية المعهودة عادة حسنة لا تخالف الشرع، والعادة الحسنة إذا لم تخالف الشرع ولم تناقض أصلا من أصوله فلها اعتبارها، ولهذا قال العلماء: (الثابت بالعرف كالثابت بالنص)( ).
فهذه الكيفية مما جرى به العمل، ولا يصحّ تغيير هذا العمل إلا إذا صادم وناقض أدلة الشريعة الصريحة.
يشهد على ذلك تصريح الجمّ الغفير من العلماء الأعلام، من ذلك:
قول عيسى السكتاني( ):«فإذا اتّضح لك توجيه ما جرى به العمل لزم إجراء الأحكام عليه لأن مخالفة ما جرى به العمل فتنة وفساد كبير»( ).
قول أبي إسحاق الشاطبي( ):«والأَولى عندي في كل نازلة يكون فيها لعلماء المذهب قولان، فيعمل الناس فيها على موافقة أحدهما، وإن كان مرجوحا في النظر، أن لا يعرض لهم، وأن يجروا على أنهم قلّدوه في الزمان الأول وجرى به العمل، فإنهم إن حملوا على غير ذلك كان في ذلك تشويش للعامة وفتح لأبواب الخصام»( ).
وقول ابن عبد البر( ):«إذا رأيت الرجل يعمل بالعمل الذي اختلف فيه وأنت ترى غيره فلا تنهه»( ).
وقول أبي العباس الونشريسي: «والاستشهاد بعمل أهل البلد ببعض الأقوال الفقهية دون بعض أمر معروف شهير عند الخاص والعام لا يجهله من له بالطلب أقلّ تلبس»( ).
وغير هذه النصوص كثيرة في المذهب المالكي وفي غيره من مذاهب الأمصار، وتستند كلها على أدلة من نصوص الكتاب العزيز والسنة النبوية الشريفة.
وهي تدل في مجموعها أن ما جرى به العمل في الأمصار له سلطان ولو كان مرجوحا شرط ألا يصادم ويناقض أصلا من أصول الشريعة.
وما قراءة القرآن الكريم على هذه الطريقة المعهودة إلا عمل جارٍ منذ قرون بهذه الديار، ففيما النزاع؟
- ومن أدلتهم أيضا أن هذه الطريقة فيها منافع جمّة، ومصالح لا تعدّ إذا أحسن القارئ القراءة وتأدب بآدابها، واحترم الوقوف، وأحكام الترتيل، ومخارج الحروف.
والعمل إذا تضافر عليه أهل الأمصار والأعصار، ولم يرد من الشرع ما يمنعه أو يقرُّه، فهو من المصالح المرسلة التي تأكدت فيها المصلحة.
والمنافع والمصالح المترتبة على كيفية "الحزب الراتب" أكثر من تحصر، منها:
أولا: تعهد القرآن الكريم، فهي تساعد على حفظه وضبطه ومراجعته وعدم نسيانه، وهي بذلك تحقق الاستجابة للأمر النبوي الوارد فيما رواه أبو موسى الأشعري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((تعــاهدوا القرآن، فو الذي نفس محمد بيده لهو أشد تفلتا من الإبل في عُقُلها))[مسلم].
وقد حمل بعض المفسرين قوله تعالى: ?ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى، قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا، قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى?[طه/125-126]، على نسيان القرآن بعد حفظه.
ثانيا: تسميع كتاب الله تعالى لمن يريد سماعه من عوام المسلمين، إذ لا يقدر العامي على تلاوته فيجد بذلك سبيلا إلى سماعه، ثم إن كثيرين حفظوا القرآن من خلال مواظبتهم على الحزب مع الجماعة.
ثالثا: ومنها التماس الفضل المذكور في حديث: ((ما اجتمع قوم...))[سبق تخريجه]، فقد استفيد منه أن كل قوم اجتمعوا لما ذكر حصل لهم الأجر من غير اشتراط وصف خاص فيهم من علم أو صلاح أو زهد.
وبالجملة فإن الذين أحدثوا طريقة "الحزب الراتب" لحفظ القرآن الكريم واستدامة استحضاره لم يبتدعوا البدعة الضلالة التي نهى عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم بل أحدثوا طريقة علمية تربوية في الحفظ والاستحضار مثلما أحدث عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان رضي الله عنهما طرقا في حفظ الدين. وأنه نشأ عن هذا الاختيار نظام ديني اجتماعي يعتبر الخروج عنه فتنة وفسادا كبيرا.
الأمر الثاني:
يدّعي هؤلاء أن الذين يعتمدون كيفية الحزب الراتب قد خالفوا مذهبهم الذي نهى عن هذا الفعل، ومما يستند إليه هؤلاء:
- ما ورد عن الإمام مالك عندما سئل عن هذه المسألة فقال: [لا أعرفه عن السلف].
ولكن التحقيق أن المراد بهذه العبارة كما قال ابن رشد( ): «أن هذا العمل لم يثبت فيه نص»( ).
فقول الإمام مالك على هذا لا يحمل على النهي والتحريم، ولكنه يحمل على أمرين:
الأول: تأصيل المسألة ببيان أن الطريقة محدثة ومن ثمّ تعتريها الأحكام المذكورة سابقا.
الثاني: أن هذا منهجه في إيثار الاتباع، وكراهة مخالفة السلف.
- كما يستند المخالف إلى ما تناقله بعض فقهاء المذهب من المنع عن قراءة القرآن جماعة.
ولكنّه متأوّل من وجهين:
1/ حملوا المنع على الكراهة وعلّلوها بالتقطيع، والحكم يدور مع علته وجودا وعدما، فقد قال محمد البناني( ): « وقد عللوا النهي عن قراءة القرآن جماعة بالتقطيع، ومع ذلك قالوا النهي للكراهة لا أنه منع»( ).
قال ابن لبّ: « أما قراءة الحزب في الجماعة على العادة فلم يكرهه أحد إلا مالك على عادته في إيثار الاتباع، وجمهور العلماء على جوازه واستحبابه وقد تمسكوا في ذلك بالحديث الصحيح »( ).
2/ حملوا المنع على المعلم يغرر في تعليم تلامذته قراءة القرآن، فإنهم إن قرأوا جماعة لا يعرف الحافظ منهم من غير الحافظ؛ وبالتالي فإنه لا يفي بحقهم في التعلم في مقابل الأجر الذي يتقاضاه. فسّر ذلك القابسي( ) عندما سئل فأجاب: « إن اجتماعهم على القراءة بحضرته يخفي عليه القوي الحفظ من ضعيفه»( ). فإذا زالت علة الغرر زال الحكم بزوالها.
لذلك علّق أبو العباس الونشريسي على اشتهار ذلك عن بعض الأعلام بقوله: «لكن إنما يقرؤون لله تعالى، فلا يدركهم هذا الحكم المذكور، وهذا بعد تسليم جواز الاجتماع على القراءة وهو مذهب الجمهور، وتعضده الآثار الصحيحة»( ). أي أنهم لا يتقاضون على تعليمهم أجرا، فلا يلحقهم حكم الكراهة؛ أما جواز القراءة الجماعية في غير وجه التعليم المأجور فهو مسلَّم كما ترى.
- وعلى فرض عدم التسليم، واستصحاب الخلاف، فقد سبق سوق عبارات الفقهاء الصريحة في أنه [لا إنكار في مورد الخلاف]( ).
ونضيف عليها قول أبي عبد الله السجلماسي( ):«وإذا كان القول المعمول به راجحا بالعمل، لم يجز للقاضي ولا المفتي العدول عنه إلى غيره، وإن كان مشهورا»( ).
وقول القاضي المجاصي( ):«وخروج القاضي عن عمل بلده ريبة قادحة، لكن يقتصر من العمل على ما ثبت، ويسلك المشهور فيما سواه»( ).
وخلاصة القول:
إنّ الأدلة التي ساقها أدعياء البدعية، على قوتها، لا تتوجه على موضوعنا، وهي استدلال في خارج محلّ النزاع؛ فشروط البدعة غير متوفرة في قراءة القرآن جماعة على طريقة "الحزب الراتب". بل إنّ الأدلة التي استند إليها معتمدو هذا المنهج من القوة والتنوّع بحيث تنفي كل ريب أو شك في مشروعية الطريقة.
إن أقلّ ما يمكن أن يقال: إنّ قراءة القرآن جماعة بصوت واحد جائزة إن لم تكن مندوبة ومستحبة، وذلك إذا كانت القراءة صحيحة خالية من اللحن ومن الكبر والرياء، بحيث يراد منها الحفظ والضبط والمراجعة، ولا يعتقد فاعل ذلك أنه يقدم على مكروه تقليدا لمالك، بل يعتقد معنى الحديث النبوي الشريف المتقدم وتقليد من يستحب ذلك ويستحسنه والله أعلم بالصواب.
أما هجر هذه الطريقة ومنعها حتى أمسى بعض الأئمة يؤمون التراويح من المصاحف، وآخرون يلحنون في القراءة، ولا يكادون يحفظون من كلام الله إلا قليلا، بل يعجزون عن الاستشهاد بآي القرآن فخطير خطورة هجر القرآن ذاته.
وإننا نحذر هؤلاء من مثل هذا الغلو، فإن نسيان القرآن فيه وعيد شديد محتمل، ألم يقل عليه الصلاة والسلام: ((إن الذي ليس في جوفه شيء من القرآن كالبيت الخرب))[الترمذي وقال: حسن صحيح؛ والحاكم وقال: صحيح الإسناد]؟
لطف الله بنا، ومنّ علينا بصلاح أحوالنا بجوده وفضله وكرمه. أمين.
لكن ان كانت من اجل الحفظ فلا شيء في ذلك
والله اعلا واعلم
بارك الله فيكم ونفع بكم
احب الناس الى الله رجال اجتمعوا على ذكره..لا تهم الطريقة خويا..الله يرزقهم الاجر باذن الله
dziri lakhdar اجماع العلماء بدعة
إن العجب العجاب ماقد وصلنا إليه في أيامنا هذه فنجد كثيرا من الناس لايحفظون حزبا أوبالأحرى سورة واحدة ينكرون على من أورثهم الله كتابه العزيز الحكيم ويبدعون من يقرأ القرءان جماعة وكأنه قد كفر أو خرج على الملة في حين انهم كلما كرروه أرسخه الله في صدورهم أكثر فهل هذه حرب بسيوف مستوردة تريد ضرب القرءان بمنع من يقرأه بهذه الطريقة ام جهل مركبا لايفقه من يبدعه معنى البدعة ومفهومها في الشريعة وشكرا لكم مع إحترامي لكل أرائكم
ربي يحفظ الجميع .
هذا الحديث جاء بسند واحد عن النبي صلى الله عليه وسلم ، رواه الإمام الدارمي رحمه الله في سننه (1/69) فقال: أخبرنا إبراهيم بن موسى ، حدثنا أبي ، حدثنا ابن المبارك ، عن سعيد بن أبى أيوب ، عن عبيد الله بن أبى جعفر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( أجرؤكم على الفتيا...).
وهذا الإسناد إلى عبيد الله بن أبي جعفر صحيح ، غير أن عبيد الله بن أبي جعفر المتوفي سنة 136 من أتباع التابعين ، ولا تعرف له رواية عن الصحابة رضي الله عنهم . فحديثه هذا يسمى "معضل" وهو من أقسام الحديث الضعيف ، لعدم اتصال سنده.
ما شاء الله و الحمد للله و الله اكبر
والبدعة هي كما عرفها الإمام الشاطبي - رحمه الله طريقة في الدين مخترعة تضاهي الشرعية، يقصد بالسلوك عليها ما يقصد بالطريقة الشرعية"5وتكلم عن خطرها أئمة الهدى وحذروا منها فقد قال إمام دار الهجرة الإمام مالك - رحمه الله -: "من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمداً خان الرسالة، لأن الله يقول: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً}6، فما لم يكن يومئذ ديناً لا يكون اليوم ديناً، ،
بارك الله فيكم يا حفظة القرآن
اله.يحفدكم
((خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على حلقة من أصحابه فقال: ما أجلسكم؟ قالوا: جلسنا نذكر الله تعالى ونحمده على ما هدانا للإسلام ومنّ به علينا، قال: آلله ما أجلسكم إلا ذاك؟ أما إني لم أستحلفكم تهمة لكم ولكنه أتاني جبريل فأخبرني أن الله تعالى يباهي بكم الملائكة))(مسلم).
@Ryuklu نحن في مغرب معظم ناس لا تقرأ فيذهبون فقط لسماع قرآن في مساجد بل يحفظون بمثل هذه طريقة من صعب أن نحكم عليهم ببدعة ياأخي الحبيب بارك الله بك و فيك وغفرالله لنا خطيانا أحبك في الله و السلام عليكم و رحمةالله
وعليكم السلام والرحمة والبركة واذا قرء القرءان فى استمعوا له وانصيتوا لعلكم ترحمون
بسم الله والحمد لله والصلاة على رسول الله ،يقول الله عز وجل: هل هكذا يكون ترتيل القرآن الكريم؟!، هل قرأ نبينا محمد صلى الله عليه وسلم القرآن مثلما يقرؤون؟ أسأل الله أن يبصرنا بعيوبنا. آمين.
نعم هذا يكون الترتيل بمرتبة الحدر
للتحفظ و المراجعة و إتقان المحفوظ
أصلا لماذا دخلت للفيديو؟؟؟؟
هههههههعهععهعههههههههههههههههههههه
أخي العزيز . السعودية من الدول العربية الأحسن والأكثر والأكبر دعما المراكز تحفيظ القرآن الكريم.حيث يوجد بها أكثر من 1400 مركز .ويتم تحفيظ الطلبة الممتازة في برنامج مكثفلمدة شهرين
Essalam
Totalement d'accord avec cette tradition qui a enormememt d'avantages et de benefices. Ne laissons pas ceux qui importent does idees etrangeres a nos valeurs maghrebines nous imposer leur point de vue betement quand on sait ce qui se passe dans le pays de leurs references. Ils ne sont vraiment pas un referential pour note religion.
Vive la lecture collective.... De qualite.
الله الله ... قراءة روحانية راائعة
RAHIMA ALLAHO WALIDAYKA WA MACHAYIKHIKA WA KOL MAN 3ALAMKA WA SALA ALLAHO 3ALA SAIDINA MOHAMAD WA 3ALA ALIHI WA SALAM. AMINE
ORIDO KIARAA JAMAIYA LI JOZZ'A 3AMA WA CHOKRAN.
فالسنة تنسب إلى النبي صلى الله عليه مسلم ولاتنسى إلى من أحياها كما يزعم البعض
يا جماعة الخير اريد قراة صورة الاعراف قراة جماعية من عندكم وفقكم الله
اها كذا كان يقرأ النبي صلى الله عليه وسلم واصحابه. هدانا الله وإياكم كفاكم اعتداء على كلام الجبار المتكبر.
متى كان الدين تقاليد؟
الذي أوصى رسول الله عليه الصلاة و السلام بالحفاظ عليه سنته و سنة الخلفاء الراشدين المهديينم ن بعده
واين رايت التقاليد هل القراءة الجماعية تقاليد اذن فالذكر الجماعي بالنسبة اليك غير جائز فماذا تقول في قول الرسول ما من قوم اجتمعوا يذكرون الله الا غشيتهم السكينة وماذا تفول في الحديث القدسي الذي يتحدث عن جبريل والملائكة يلتمسون حلق الذكر .المهم في القراءة والذكر
machaa allah jazaoukoum khair GHANIA rabi a3laam
راجعوا جيدا سيرة هذا الرجل قبل أن تحكموا عليه في القنوات التي تبث القرآن الكريم صباحا والأغاني مساء
قال رسول لله (من عمل عملا ليس عليه امرنا فهو رد
حتى هذا الحديث فهو بدعة لأن الرسول نهي أن تدون أقواله وأمر بحرقها لمن فعلوا ذلك والقرآن الذي تقرأه هل كان الشكل والحركات والجزء والحزب والربع في عهد رسول الله وأصحا به
إنك مثل كثير من الناس في عصرنا تبدعون وتكفرون وتحاسبون ،دعوا الخلق الخالق والسلام.
السلام عليكم اخي
الله يجازيك على النصيحة ومفهوم البدعة لانهم اصبح كل شيء عندهم اما بدعة او مكروه او حرام حولو الاسلام الى جحيم نشكرك
شراك عارف كون تعرف قيمتهم تبكي الله يهديك
ما ذا تقصد ياهاذا
انا اجلهم واقدرهم واحترهم
والطلبا تاج فوق راسي
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم "من سن سنة حسنة فله أجرها ومن سن سنة سيئة فله وزرها"
ماشاء الله.
أَمْ لَهُمْ شُرَكَاء شَرَعُوا لَهُم مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ وَلَوْلَا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (21) سورة الشورى
أواجب أوجبه الله على عباده في كتابه العظيم أم على لسان رسوله الكريم صلى الله عليه وعلى آله وسلم ؟
أم هوى متبع، وأساطير الاولين ألقاها الشيطان في صدور من لم تسعه سنة النبي صلى الله عليه وسلم ، فلا وسع الله على من تسعه السنة ،أخزى الله المبتدع وقبح الله الهوى
ماشاء الله
تبارك الله
جمع القراءات مثلا بدعة ولا يجوز القراءة بالجمع تعبدا لكننا نقرأ بالجمع للتعلم فقط وهذا في قسم القراءات في كل الجامعات!!
ما شاء الله
عن عمرو بن سلمة الهمداني قال كنا نجلس على باب عبد الله بن مسعود قبل صلاة الغداة فإذا خرج مشينا معه إلى المسجد فجاءنا أبو موسى الأشعري فقال أخرج إليكم أبو عبد الرحمن بعد قلنا لا فجلس معنا حتى خرج فلما خرج قمنا إليه جميعا فقال له أبو موسى يا أبا عبد الرحمن إني رأيت في المسجد آنفا أمرا أنكرته ولم أر والحمد لله إلا خيرا قال فما هو فقال إن عشت فستراه قال رأيت في المسجد قوما حلقا جلوسا ينتظرون الصلاة في كل حلقة رجل وفي أيديهم حصى فيقول كبروا مئة فيكبرون مئة فيقول هللوا مئة فيهللون مئة ويقول سبحوا مئة فيسبحون مئة قال فماذا قلت لهم قال ما قلت لهم شيئا انتظار رأيك قال أفلا أمرتهم أن يعدوا سيئاتهم وضمنت لهم أن لا يضيع من حسناتهم شيء ثم مضى ومضينا معه حتى أتى حلقة من تلك الحلق فوقف عليهم فقال ما هذا الذي أراكم تصنعون قالوا يا أبا عبد الرحمن حصى نعد به التكبير والتهليل والتسبيح قال فعدوا سيئاتكم فأنا ضامن أن لا يضيع من حسناتكم شيء ويحكم يا أمة محمد ما أسرع هلكتكم هؤلاء صحابة نبيكم صلى الله عليه وسلم متوافرون وهذه ثيابه لم تبل وآنيته لم تكسر والذي نفسي بيده إنكم لعلى ملة هي أهدى من ملة محمد أو مفتتحو باب ضلالة قالوا والله يا أبا عبد الرحمن ما أردنا إلا الخير قال وكم من مريد للخير لن يصيبه إن رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثنا إن قوما يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية وأيم الله ما أدري لعل أكثرهم منكم ثم تولى عنهم فقال عمرو بن سلمة فرأينا عامة أولئك الحلق يطاعنونا يوم النهروان مع الخوارج
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 5/11
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
هذا هو الأصل
العبادات توقيفية، يعني أن كل العبادات بأمر ووحي من الله عز وجل.قد تكون البدعة جهلا بكيفية أداء العبادة: مثلا أن يتلو المؤذن الصلاة الإبراهيمية بعد الأذان جهرا في مكبر الصوت،و قد تكون جهلا بمواضع أو مواطن العبادات: فمثلا الأذان فرض كفاية في الصلوات الخمس، لكن الأذان في صلاة العيد بدعة بلا شك، لأن هذا ليس من فعل النبي صلى الله عليه وسلم. فما دليلكم على قراءة حزب واحد بهذه الكيفية في المسجد؟ يلزمكم 3 أدلة: دليل على الموطن (المسجد) والكيفية (جماعة) والقدر(حزب واحد)،أدلة من الكتاب و السنة.
❤🧡💛💚💜💙❤🧡💛💚
تشبه القراءة الجماعية المغربية
القرآن الكريم كلام الله تبارك وتعالى، هو الذي لم تنته الجنّ إذ سمعته أن قالوا: ?إنا سمعنا قرآنا عجبا?[الجن/ 01] من علم علمَه سبق، ومن قال به صدق، ومن حكم به عدل، ومن عمل به أجر، ومن دعا إليه هدي إلى صراط مستقيم.
رغّب الله تعالى في تلاوته فقال: ?ورتل القرآن ترتيلا?[المزمل/ 04]، وقال في آية أخرى: ?فاقرءوا ما تيسر من القرآن?[المزمل/20].
بينما حذّر من هجره وجعلَه من شكاوى الرسول صلى الله عليه وسلم إلى ربه يوم القيامة، فقال: ?وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا?[الفرقان/30].
فقراءة القرآن الكريم وتلاوته عبادة من أعظم العبادات وأجلّها عند المولى عزّ وجلّ لذلك رتّب عليها الأجر العظيم والرضوان العميم، فعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول الـم حرف، ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف))[الترمذي وقال: حسن صحيح غريب].
وحتى لا يحرم الأميُّ أو المريض من هذا الخير بسبب العجز عن القراءة فقد رغّب الشارع في بذل المجهود ورتّب عليه أجرا مضاعفا.
عن أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن يتعتع فيه، وهو عليه شاقّ له أجران))، وفي رواية: ((والذي يقرؤه وهو يشتد عليه له أجران))[البخاري ومسلم واللفظ له، وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه].
وهذا تأكيد ظاهر على أن تلاوة القرآن أمر مرغوب فيه على كل حال
ولقد درجت الجزائر كغيرها من بلاد المغرب على قراءة القرآن الكريم جماعة فيما يعرف "بالحزب الراتب" جريا على العرف الجاري بهذه الديار.
لكن غزتنا بدعة الحكم بمنع الاجتماع لقراءة القرآن جماعة في المسجد، حتى أن بعض المنتسبين للعلم الشرعي شنّعوها تشنيعا عظيما فبلغ الأمر ببعضهم إلى الاعتداء على القراء، ومنعهم بالقوة، وجارى بعض ضعاف الأئمة هذا التيار اتقاءً للإذاية والتشهير.
وسأحاول في هذه الدراسة المقتضبة أن أحقق هذه المسألة تحقيقا علميا موضوعيا، وأن أبحث عن وجه الحق فيها.
تأصيل الموضوع:
يجب أن نؤكد حقيقة دينية تاريخية أولاُ، وهي أن فكرة منع قراءة القرآن الكريم على طريقة "الحزب الراتب" وافدة على نظام ديني اجتماعي قائم من قرون خلت بالمجتمع الجزائري خاصّة وبالمجتمع المغربي عامة، بل وبالعالم الإسلامي بوجه من الوجوه.
وإنّ الأصل في النقاش والمناظرة أن يورد الوافد أدلة رأيه، ذلك أنه لا يتصور أن تتمالأ الأمة على مدى أعصار متعاقبة وتجتمع على الضلالة ومخالفة أمر الله تعالى وفيها العلماء والصالحون.
فقد ثــبت -كما أفاده ابن لبّ( )-: «أن العمل بذلك تضافر عليه أهل هذه الأمصار والأعصار، وهي مقاصد من يقصدها فلن يخيب من أجرها»( ).
دليل المانعين:
إن الذين يمنعون هذه الطريقة أساساً هم الكُتبيون الذين لا شيخ لهم إلا أوراق الكتب والرسائل، وهم أيضا أنصار بدعة دخيلة على السنة الجارية في طلب العلم الشرعي وهي ثقافة الأشرطة والهواتف، تجدهم يتفقهون بسماع الأشرطة يوم الخميس ويدرّسون محتواها يوم الجمعة ليفتوا بمقتضاها يوم السبت?
وبالجملة فإن أدلتهم لا تخرج عن أمرين اثنين:
- نصوص من السنة النبوية الشريفة فهموها على عمومها وإطلاقها.
- نصوص في المذهب المالكي يحاجّون بها من باب: إذا لم تحترموا نبيّكم فاحترموا على الأقل مذهبكم.
أما الأمر الأوّل:
وهو أقوى ما يستدل به المانعون فأن الاجتماع لقراءة القرآن بدعةٌ، إذ لم يثبت على زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أحد من أصحابه. ويستدلون لذلك بأدلة منها:
- ما روته أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((من أحدث في ديننا ما ليس منه فهو ردٌّ))[متفق عليه].
- وما بيّنه عبد الله بن مسعود رضي الله عنه من أن الإحداث في أمر الدين شرُّ الأمور إذ قال: ((إن أحسن الحديث كتاب الله، وأحسن الهدي هديُ محمد صلى الله عليه وسلم، وشرّ الأمور محدثاتها))[البخاري].
- وهو ما رواه جابر رضي الله عنه مرفوعا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وسمّى فيه الإحداث ابتداعا بلفظ: ((إن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشرّ الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة))[مسلم].
ومقتضى هذا الاستدلال أن قراءة القرآن الكريم جماعة على الطريقة المعهودة محدثة ولا أشرّ من الإحداث في أمر الدين، فهو الابتداع المنهي عنه.
التحقيق العلمي:
إن التحقيق العلمي ينتهي إلى أن البدعة المنهي عنها في دين الله عزّ وجلّ لها شرطان:
الأول:أن تكون حادثة لم تكن في الصدر الأول.
والثاني: أن تناقض أصلاً من أصول الإسلام قرآنًا أو حديثًا نبويًّا شريفًا أو إجماعاً.
فإذا اجتمع الشرطان كان الأمر المحدَث هو البدعة الضلالة الذي يُحمل عليه حديث ((كل بدعة ضلالة))[سبق تخريجه].
ويحمل عليه أيضا قولُ الإمام مالك بن أنس رضي الله عنه فيما رواه عنه ابن الماجشون( ): »مَن ابتدع في الإسلام بدعة يَراها حسنة فقد زعم أن محمدا صلى الله عليه وسلم خان الرسالة؛ لأنّ الله يقول: ?اليَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي ورَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا?[المائدة/03] فما لم يكن يومئذ دينا، فلا يكون اليوم دينا«( ).
أما إذا لم يجتمع الشرطان فإما أن يكون الأمر غير محدث أصلا بل كان موجودا في الصدر الأول فلا يكون بدعة، أو أن يكون محدثا ولكنه لا يناقض أصلا من كتاب أو سنة أو إجماع فلا يكون حينئذ بدعة أيضا.
وإن أطلق اسم البدعة عليه فإنما هو إطلاق بالمعنى اللغوي لا بالمعنى الديني الاصطلاحي.
- ويستدل لذلك بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((من سنّ في الإسلام سنّة حسنةً يعمل بها من بعده كان له أجرها، ومثل أجر من عمل بها من غير أن ينقص من أجورهم شيئا؛ ومن سنّ في الإسلام سنة سيئة يعمل بها من بعده، كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من غير أن ينقص شيئا))[مسلم والنسائي].
فالأمر المحدث إن كان حسنا فمقبول وإن كان قبيحا فممنوع؛ والقبيح ما ناقض أصلا من أصول الشريعة، والحسن ما وافقها.
- ويستدل أيضا بقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن صلاة التراويح: [نعمت البدعة هذه][البخاري].
وقد حمل العلماء قوله على المعنى اللغوي للبدعة. فقال شيخ الإسلام ابن تيمية( ) رحمه الله: »وهذا الذي فعله هو سنة لكنه قال ((نعمت البدعة هذه))[سبق تخريجه.] فإنها بدعة في اللغة لكونهم فعلوا ما لم يكونوا يفعلونه في حياة رسول الله«( ).
- وعلى نفس هذا الوجه يتأوّل إحداث عثمان بن عفان رضي الله عنه للأذان الثالث لصلاة الجمعة كما روى ذلك السائب بن يزيد رضي الله عنه: ((كان النداء يوم الجمعة إذا جلس الإمام على المنبر على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر فلما كان زمان عثمان وكثر الناس زاد النداء الثالث على الزوراء))[البخاري والنسائي].
ils sont entrain de reciter des versets du noble coran .Une tres belle recitation collective pas d'égoïsme chez les maghrebins.
salam wa3alaykoum ...sou ila al imamamou maalik 3ani al 9ira ati al jama3iya fa9ala ini akrahouha
جميل جداا
tous le coran si bon et bien
الله يبارك انشاء الله
روعة روعة
قالك بدعة ومتى كانت قراءة القرءان بدعة كيف تتعلم القرءان بدون شيخ يقرا معك في اللوح لتتقن القرءان حفظا ورسما من يعرفك على الروايات
كل شيء اصبح عندكم بدعة حتى صدق الله العظيم اصبح عن هولاء بدعة ومتى كان ذكر الله بدعة الله يحفظ جزايرنا ومغربنا من الفتن الله يهدي المسلمين الى طريق الحق والصواب
وصلو علي نبيكم
’من قال لك ان قراءة القرءان بدعة أنا أنكر عليك الوصف و ليس الأصل هذه 'الطريقة' في الذكر محدثة لم يأمرالنبي صلى الله عليه وسلم كما أنها تشويش على المصلين
+Badr Eddine Defili 3lah had tachadod laysa bid3a kolchi raditoh bid3a w hram ata9o mawlakom
هذا ليس تشددا. ان كان خيرا فلماذا لم يأمربها النبي صلى الله عليه وسلم ولم يفعلها
v
سلام
Machallah 🤲🤲🤲
شكون هنا ضعف وماجاهش البكا
لكم دينكم ولنا ديننا