ربنا يبارك خدمتكم احنا بنستفيد جدا جدا جدا من التفاسير الكتابيه لبرنامج كل الكتاب ليه إستفسار هل للشيطان سلطان ان يغير طبيعته ويصير جسد لا روح ام ان هذا هو من سلطان الله فقط ان يغير طبيعة اي كائن لأداء رساله معينه كما كان مع الملاكين المرسلين لسدوم وعموره او الملاكين الذين ظهرا مع الرب لابراهيم فكانت رسائلهم هى رساله الهيه بقصد من الله لا بارادتهم هم وشكرا لكم
الرب يبارك خدمتكو انا بأمتلئ روحيا من تفاسيركو و مناقشاتكو عندى سؤالين اول سؤال الجنس الغريب العماليق الاكيد انه اتباد ف الطوفان و لكن نراهم ظهرو مره اخرى مثلا ف جلياد كان من العماليق و شعب اسرائيل الرب امره بالقضاء على العماليق و قتل اطفالهم و البعض يقول ان منهم الفراعنه بناه الاهرامات نظرا لاحجامهم و قوتهم لحمل الحجاره فمن اين ظهروا مره اخرى بعد الطوفان؟
سؤال ..أزاي الملائكه تقيم علاقات جنسيه مع بنات الناس وهيا أرواح......في عب ٥:٢ أرواح خادمه للعتيدين ان يرثوا الملكوت في شاهد كمان في أيوب ٤ وعدد١٨ لا يأتمن عبيده وإلي ملائكته ينسب حماقة ممكن دا يساعد علي الرأي اللي حضرتك بتقوله انه الملائكه ..ولا ليها تفسير تاني أرجو التوضيح
@@kristaboldattaatta2837 الم تقرا ان الملائكه في بيت ابراهيم اكلوا من وليمه ابراهيم في تكوين 18 والم تقرا ان الملائكه اكلوا في بيت لوط في تكوين 19 فكيف الارواح هل تاكل؟
السؤال التانى الخطيه الاولى كانت تورث و عقاب الخطيه الموت و المعروف ان جميع الارواح كانو تحت سيطره ابليس بسبب الخطيه الاولى و بموت المسيح على الصليب خلص ارواح القديسين و نقلهم الى الفردوس انا فاهمه كدا صح ؟ لانى اتلخبطت من الكلام على موضوع نزول المسيح الجحيم بالرغم من انى و انا صغيره بسمع دايما ف القداس ف الكنيسه الارثوذكسيه نزل الجحيم من قبل الصليب و لكن انهارده اكتشفت انها ليس لها سند كتابى الرب يديكو الحكمه و يعطينى الفهم لكى افهم كلامه بطريقه سليمه
حضرتك فاهم جزئية وراثة الخطية صح. لكن جزئية ان المسيح خلص اوراح القديسين ونقلهم الفردوس خطأ فتابع الاتي: الكتابات العبرية، الكلمة المستخدمة لوصف عالم الأموات هي "sheol". وهي تعني ببساطة "مكان الموتي" أو "المكان الذي فيه الأرواح/النفوس التي رحلت". وفي العهد الجديد الكلمة المقابلة لـ "sheol" هي "hades"، أي"الهاوية"، وهي أيضاً تشير إلى "مكان الموتي". وتشير آيات أخرى في العهد الجديد إلى أن الهاوية هي مكان مؤقت، تنتظر فيه الأرواح إلى يوم القيامة الأخير والدينونة. ويعطينا سفر الرؤيا 11:20-15 إختلاف دقيق بين الهاوية وبحيرة النار. فبحيرة النار هي المكان الدائم والنهائي لعقاب الهالكين. ولكن الهاوية هي مكان انتظار مؤقت. ويشير الكثيرين إلى كل من الهاوية وبحيرة النار على أنهما "الجحيم"، وهذا يؤدي إلى التخبط. فلم يذهب المسيح إلى مكان العذاب بعد موته، بل ذهب إلى الهاوية. كانت الهاوية/sheol عالم ذو قسمين - مكان للبركة ومكان للدينونة (متى 23:11؛ 18:16؛و لوقا 15:10؛ 23:16؛ أعمال الرسل 2:27 -31). وهما مكانين للمخلصين والهالكين ويسمى كليهما بصورة عامة في الكتاب المقدس "الهاوية". كما يسمى مقر الذين قبلوا الخلاص "حِضْنِ إِبْرَاهِيمَ" في لوقا 16: 22، و"الفردوس" في لوقا 23: 43. ويسمى مكان غير المخلصين "الجحيم" أو "الهاوية" في لوقا 16: 23. ويفصل بين المكانين "هوة عظيمة" (لوقا 26:16). وعندما مات يسوع ذهب إلى مكان المباركين في sheol ومن هناك أخذ المؤمنين معه إلى السماء (أفسس 8:4-10). أما جانب الهالكين في الهاوية/sheol فقد ظل كما هو. فكل الأموات الهالكين يذهبون إلى ذلك المكان إنتظاراً لدينونتهم المستقبلية. فهل ذهب المسيح إلى الهاوية/sheol؟ نعم ذهب المسيح هناك كما هو مدون في أفسس 8:4-10 و بطرس الأولى 18:3-20. لقد نتج قدر من التخبط بسبب بعض الآيات المذكورة في مزمور 10:16-11 "لأَنَّكَ لَنْ تَتْرُكَ نَفْسِي فِي الْهَاوِيَةِ. لَنْ تَدَعَ تَقِيَّكَ يَرَى فَسَاداً. تُعَرِّفُنِي سَبِيلَ الْحَيَاةِ...". حيث تستخدم بعض الترجمات كلمة "الجحيم" بدلاً من "الهاوية". ولكن الترجمة الصحيحة هي "الهاوية/sheol أو القبر". قال يسوع للص الذي كان مصلوباً بجانبه "الْيَوْمَ تَكُونُ مَعِي فِي الْفِرْدَوْسِ" (لوقا 23: 43)؛ لم يقل له: سوف أراك في الجحيم". كان جسد المسيح في القبر؛ وذهبت روحه/نفسه لتكون مع المباركين في الهاوية/sheol. للأسف، فإنه في كثير من الترجمات لا يوجد تدقيق في ترجمة الكلمات العبرية واليونانية التي تعني "sheol" أو "الهاوية" أو "الجحيم". ثم دعني اقول بحسب لوقا 16 كيف يكون ابراهيم ذهب الى الجحيم ولعازر عندما مات ذهب الى حضن ابراهيم وكان يتعزي هل كان ابراهيم في الجحيم وحضنه في مكان اخر؟ وماذا عن ما قيل عن ايليا بحسب ملوك الثاني ٢ :١١ فَصَعِدَ إِيلِيَّا فِي الْعَاصِفَةِ إِلَى السَّمَاءِ. نعم ان المسيح نـزل إلى أقسام الأرض السفلى أي أنه دفن في القبر وهناك دفنت خطايانا إلى الأبد. ان الله وهو غير خاضع للزمن بل انه فوق الزمن يرى عمل المسيح ازلي ابدي، لذلك فكل مؤمني العهد القديم تمتعوا بالصفح بناءا على عمل المسيح وذهبوا الى مكان العذاء لاهل مكان العذاب فيقول الكتاب رومية ٣: ٢٥-٢٦ 25. الَّذِي قَدَّمَهُ اللهُ كَفَّارَةً بِالإِيمَانِ بِدَمِهِ، لإِظْهَارِ بِرِّهِ، مِنْ أَجْلِ الصَّفْحِ عَنِ الْخَطَايَا السَّالِفَةِ بِإِمْهَالِ اللهِ. 26. لإِظْهَارِ بِرِّهِ فِي الزَّمَانِ الْحَاضِرِ، لِيَكُونَ بَارًّا وَيُبَرِّرَ مَنْ هُوَ مِنَ الإِيمَانِ بِيَسُوعَ. فجميع المؤمنين من هابيل الى اخر مؤمن حقيقي هم مبررون وقد تمتعوا بالصفح بناء على عمل المسيح الكفاري من ثم ذهبوا الى مكان العذاء الابدي ولم يذهب المسيح الى الجحيم. وهل اخنوخ الذي لم يوجد لان الله مقفله او اخذه وفي وقته يعتبر في ثلث عمره هل جزاء له انه عايش مع الله واخذه يدعه يذهب الى الجحيم وماذا عن القول ان الله اله احياء وليس اله اموات احياء عند ربهم آما عن الاية " الَّذِي فِيهِ أَيْضًا ذَهَبَ فَكَرَزَ لِلأَرْوَاحِ الَّتِي فِي السِّجْنِ". (1بط 3 :19) . 1- الذى : اى المسيح . 2- فيه : اى فى الروح القدس . 3- ذهب : اى المسيح الى الناس الاشرار الذين كانوا على الأرض . 4- فكرز : بواسطة الروح القدس مستخدماً نوح . 5- للارواح التى فى السجن : ارواح الاشرار ايام نوح الذين رفضوا الكرازة هم الأن فى السجن ( الهاوية أو الجحيم) . الخلاصة: المسيح لم يذهب إلى الجحيم حاشا بل قال للص اليوم تكون معى فى الفردوس يبقى كيف ذهب الجحيم ولماذا يخلص الارواح التى هناك بعد ان اكمل العمل على الصليب ؟
ابناء الله في تكوين ٦ - هم ابناء شيث - لان الرب يقول بسبب ان ابناء الله هولاء - اتخذوا من كل ما اختاروً - لا يدين روحي في الانسان - لزيغانه هو بشر - مفتاح تفسير الكلام هو هذه الكلمة - و هي عائدة على الانسان بشكل عام - سواء ابناء الله او شيت اوبنات الناس او قايين - و هذا يدل على انها خطايا فجور جنسي نتج بسببها تشوه في الانسان . تفسير ابناء الله بانهم ابناء شيث هو الأرجح في هذا النص بعينه ، و لكن اذا ذهبت الي ايوب ١ سوف ترى كلمة بنو الله و هم الملائكة في ذلك النص
كلام غريب جدا جدا جدا هل الكتاب يقول أن الملائكة عاشرت النساء وولدت قوما جبارين ...ده كلام غريب يستحق النظر ...كمان فكرة الخلاص من ايه ....هل المسيح ذهب طواعية للصليب ...لو كان كذلك لما قال وفقا للكتاب الهى ألهى لماذا تركتني هذه عبارة لا يقولها شخص ذهب طواعية لفداء البشر ....
المسيح كذبيحه خطيه صرخ وقال الهي الهي لماذا تركتني وصليب من هذه الناحيه يقدم المسيح القدوس الذي بلا خطيه جعل خطيه لذلك لم يكن ذهابه الى الصليب طواعيه. لكن الصليب له جانب اخر هو المحرقه التي تعبر عن طاعه الابن للاب وهنا قدم المسيح نفسه طواعيه و اكتفي بذكر بعض الآيات: ١٧ لِهذَا يُحِبُّنِي الآبُ، لأَنِّي أَضَعُ نَفْسِي لآخُذَهَا أَيْضًا. ١٨ لَيْسَ أَحَدٌ يَأْخُذُهَا مِنِّي، بَلْ أَضَعُهَا أَنَا مِنْ ذَاتِي. لِي سُلْطَانٌ أَنْ أَضَعَهَا وَلِي سُلْطَانٌ أَنْ آخُذَهَا أَيْضًا. هذِهِ الْوَصِيَّةُ قَبِلْتُهَا مِنْ أَبِي». (يوحنا ١٠: ١٧، ١٨). فَقَالَ يَسُوعُ لِبُطْرُسَ:«اجْعَلْ سَيْفَكَ فِي الْغِمْدِ! الْكَأْسُ الَّتِي أَعْطَانِي الآبُ أَلاَ أَشْرَبُهَا؟». (يوحنا ١٨: ١١). وَإِذْ وُجِدَ فِي الْهَيْئَةِ كَإِنْسَانٍ، وَضَعَ نَفْسَهُ وَأَطَاعَ حَتَّى الْمَوْتَ مَوْتَ الصَّلِيبِ. (فيلبي ٢: ٨).
Donia Anderios اختي دونيا لا يحدد النص في التكوين ٦ انهم الملائكة الساقطة و لكن يقول " ابناء الله " و اذا عدنا ايضا الي نهاية تكوين ٤ سوف نرى انه بعد ولادة شيث و ولد شيث أنوش فابتدي من ذلك الوقت يدعى باسم الرب - و هنا هناك عدة معاني ، تأتي بمعنى الكرازة و اعلان اسم الرب و ايضا استخدام الاسماء المركبة التي فيها معنى الهي مثلا لاسم الأول هو " شيث " ومعناه المعّن أو محتّم أو مكتوب، ثم يأتي ابنه من بعده واسمه " أنوس " ومعناه إنسان، ثم يأتي ابنه " قينان " واسمه يحمل معنى الأسى والحزن، ثم يتبعه ابنه " مهللئيل " ومعناه الله المسبّح أو المبارك ثم يأتي ابنه " يارد " ومعناه ينزل ثم " أخنوخ " ومعناه تعليم ثم يأتي " متوشالح " ومعنى اسمه " موته سوف يرسل " ثم نأتي إلى اسم " لامك " ومهناه اليائس أو البائس وأخيراً اسم " نوح " ومعنى اسمه " راحة " وإذا ربطنا هذا مع اصحاح ستة نجد ان " ابناء الله " هم نفسهم ابناء او نسل شيث الذين اختلطوا بالعالم عن طريق أتخذوا نساء من كل ما اختارو - يعني تعدد وفجور و زنى و الاية التي بعدها يقول الله " لا يدين روحي في الانسان الي الابد ، لزيغانه هو بشر ، و الزيغان تعود على الاية التي قبلها و هي انهم اختارو لأنفسهم نساء من كل ما اختارو و هذا هو الزيغان - اي و هو مع امرأة واحدة في نفس الوقت تدور أعينه و تنظر نساء أخريات ، و هذا هو التفسير الأقرب لهذه الايات في سياقها الرب يباركك جيمس
لأَنَّهُ إِنْ كَانَ اللهُ لَمْ يُشْفِقْ عَلَى مَلاَئِكَةٍ قَدْ أَخْطَأُوا، بَلْ فِي سَلاَسِلِ الظَّلاَمِ طَرَحَهُمْ فِي جَهَنَّمَ، وَسَلَّمَهُمْ مَحْرُوسِينَ لِلْقَضَاءِ، (٢ بطرس ٢: ٤) ان الملائكة الذين أخطأوا هم المذكورون أيضًا في الآية يهوذا 6. وهناك نفهم أنهم: أولاً لم يحفظوا رياستهم، ومن ثم تركوا مسكنهم الحقيقي. ثمة أسباب عديدة تدعو إلى الاعتقاد أن هؤلاء هم أنفسهم أبناء الله المذكورون في تكوين 2:6 «أبناء الله رأوا بنات الناس أنهنَّ حسنات. فاتخذوا لأنفسهم نساء من كل ما اختاروا»؛ إلا أنه من غير الممكن جزم الأمر بشكل قاطع. لقد دُعي الملائكة أبناء الله في أيوب 6:1؛ 1:2. وهكذا قد نستنتج من الإصحاح السادس من سفر التكوين أن أبناء الله هؤلاء تركوا المقام الملائكي المخصَّص لهم، واستبدلوا بمسكنهم في السماء مسكنًا آخر على الأرض لكي يتزاوجوا مع زوجات من بني البشر. إن الأولاد الذين ولدوا نتيجة ذلك كانوا نفيليم بمعنى ”الساقطين“ (راجع تكوين 4:6). كذلك يبدو واضحًا من تكوين 3:6 أن الله لم يرضَ قط عن هذا الشكل من الاتحاد الجنسي غير الطبيعي. فلقد ظهر الملائكة في شكل بشري في العهد القديم. مثلاً، الملاكان اللذان استضافهما لوط في سدوم (تك1:19)، وصفهما الكتاب المقدس كرجلين في الأعداد 5، 10، 12 كان لهما رجلان (ع2)، ويدان (ع10)؛ كذلك كان باستطاعتهما تناول الطعام (ع3)؛ كما أنهما كانا قويين على الصعيد المادي (ع10، 16). ويتضح لنا من الميول المنحرفة لدى رجال سدوم أنه كان لهذين الملاكين جسدان قابلان للاعتداء الجنسي (ع5). لقد سخط الله من جراء ارتداد الملائكة الفظيع هذا عن ترتيبه تعالى. فكان مصيرهم الطرح في جهنم، وحُفظوا بقيود أبدية تحت الظلام إلى حين الدينونة النهائية.
الرب يبارك خدمتكم 🙏
امين❤
الرب يباركم برنامج اكثر من رائع
ويباركك الرب
شكرا من اجل رسالتك الرقيقة
"فريق المتابعة"
شرح اكثر من رائع
الرب يباركم
لا أعرف كيف أشكركم على. التنزيل..
أدعوا الرب يسوع المسيح أن يعطيكم الصحة و القوة في الإستمرار بنشر كلمه آلله
آمين
امين❤
مجدا للرب
شكرا
🙏🏻💌✝️
الرب يبارك فيكن
❤❤❤❤❤❤❤❤❤
لولا النعمة ما كنت اشوفك ولا كان ليا مكان في سماك انا مديون لك ربي بعمري ياللي فدتني بسفك دماك
❤❤❤
امين 🙏💗 شكرا لكم الرب يبارككم ويحفظم في اسم يسوع 🙏
كلام رائع وتفسير ملذ .ربنا يبارككم
الرب يباركم❤
هل زمن حدوث الطوفان معروف؟
خلق ادم تقريبا 4004 قبل الميلاد.
ولاده نوح تقريبا 2948 قبل الميلاد
الطوفان جاء ونوح عمره 600 سنة من ثم يصبح توقيت الطوفان تقريبيا 2348 قبل الميلاد.
ربنا يبارك خدمتكم احنا بنستفيد جدا جدا جدا من التفاسير الكتابيه لبرنامج كل الكتاب
ليه إستفسار هل للشيطان سلطان ان يغير طبيعته ويصير جسد لا روح
ام ان هذا هو من سلطان الله فقط ان يغير طبيعة اي كائن لأداء رساله معينه كما كان مع الملاكين المرسلين لسدوم وعموره او الملاكين الذين ظهرا مع الرب لابراهيم فكانت رسائلهم هى رساله الهيه بقصد من الله لا بارادتهم هم
وشكرا لكم
الرب يبارك خدمتكو
انا بأمتلئ روحيا من تفاسيركو و مناقشاتكو
عندى سؤالين
اول سؤال
الجنس الغريب العماليق الاكيد انه اتباد ف الطوفان
و لكن نراهم ظهرو مره اخرى مثلا ف جلياد كان من العماليق و شعب اسرائيل الرب امره بالقضاء على العماليق و قتل اطفالهم
و البعض يقول ان منهم الفراعنه بناه الاهرامات نظرا لاحجامهم و قوتهم لحمل الحجاره
فمن اين ظهروا مره اخرى بعد الطوفان؟
عليك بقراءة اصحاحي تكوين 10- 11 ستجد توزيع كل الاجناس
أنا انزل حلقات برنامجكم الرائع أول بأول بصيغة mp3 و اعملها مكتبة صوتيه
رووووووعه
هل السنة كانت ١٢ شهر قديما
نعم السنه دائما 12 شهر
لكن الشهر العبري كان 30 يوم
لذلك كانت السنه العبرية، او بالاحرى السنه النبويه الكتابيه 360 يوم
سؤال ..أزاي الملائكه تقيم علاقات جنسيه مع بنات الناس وهيا أرواح......في عب ٥:٢ أرواح خادمه للعتيدين ان يرثوا الملكوت
في شاهد كمان في أيوب ٤ وعدد١٨ لا يأتمن عبيده وإلي ملائكته ينسب حماقة ممكن دا يساعد علي الرأي اللي حضرتك بتقوله انه الملائكه ..ولا ليها تفسير تاني أرجو التوضيح
مفيش في بطرس التانيه أصحاح ٢ كلام عن الملائكه
ممكن شواهد تثبت ان أبناء الله هم الملائكه
@@kristaboldattaatta2837
لأَنَّهُ إِنْ كَانَ اللهُ لَمْ يُشْفِقْ عَلَى مَلاَئِكَةٍ قَدْ أَخْطَأُوا، بَلْ فِي سَلاَسِلِ الظَّلاَمِ طَرَحَهُمْ فِي جَهَنَّمَ، وَسَلَّمَهُمْ مَحْرُوسِينَ لِلْقَضَاءِ، (٢ بطرس ٢: ٤).
@@KolElKetab الرب يبارككم
@@kristaboldattaatta2837
الم تقرا ان الملائكه في بيت ابراهيم اكلوا من وليمه ابراهيم في تكوين 18
والم تقرا ان الملائكه اكلوا في بيت لوط في تكوين 19
فكيف الارواح هل تاكل؟
مع الحطرم لري خدام الرب ولاكن لا يوطلق علي الشيطان انه ابنن للله ومن هونا اقتنع بان بنو الله هوم نسل شيس وليسا الملاك
الاية ٣ توضح انهم بشر وليس ملائكة
السؤال التانى
الخطيه الاولى كانت تورث و عقاب الخطيه الموت و المعروف ان جميع الارواح كانو تحت سيطره ابليس بسبب الخطيه الاولى
و بموت المسيح على الصليب خلص ارواح القديسين و نقلهم الى الفردوس
انا فاهمه كدا صح ؟
لانى اتلخبطت من الكلام على موضوع نزول المسيح الجحيم بالرغم من انى و انا صغيره بسمع دايما ف القداس ف الكنيسه الارثوذكسيه نزل الجحيم من قبل الصليب
و لكن انهارده اكتشفت انها ليس لها سند كتابى
الرب يديكو الحكمه و يعطينى الفهم لكى افهم كلامه بطريقه سليمه
حضرتك فاهم جزئية وراثة الخطية صح.
لكن جزئية ان المسيح خلص اوراح القديسين ونقلهم الفردوس خطأ فتابع الاتي:
الكتابات العبرية، الكلمة المستخدمة لوصف عالم الأموات هي "sheol". وهي تعني ببساطة "مكان الموتي" أو "المكان الذي فيه الأرواح/النفوس التي رحلت". وفي العهد الجديد الكلمة المقابلة لـ "sheol" هي "hades"، أي"الهاوية"، وهي أيضاً تشير إلى "مكان الموتي". وتشير آيات أخرى في العهد الجديد إلى أن الهاوية هي مكان مؤقت، تنتظر فيه الأرواح إلى يوم القيامة الأخير والدينونة. ويعطينا سفر الرؤيا 11:20-15 إختلاف دقيق بين الهاوية وبحيرة النار. فبحيرة النار هي المكان الدائم والنهائي لعقاب الهالكين. ولكن الهاوية هي مكان انتظار مؤقت. ويشير الكثيرين إلى كل من الهاوية وبحيرة النار على أنهما "الجحيم"، وهذا يؤدي إلى التخبط. فلم يذهب المسيح إلى مكان العذاب بعد موته، بل ذهب إلى الهاوية.
كانت الهاوية/sheol عالم ذو قسمين - مكان للبركة ومكان للدينونة (متى 23:11؛ 18:16؛و لوقا 15:10؛ 23:16؛ أعمال الرسل 2:27 -31). وهما مكانين للمخلصين والهالكين ويسمى كليهما بصورة عامة في الكتاب المقدس "الهاوية". كما يسمى مقر الذين قبلوا الخلاص "حِضْنِ إِبْرَاهِيمَ" في لوقا 16: 22، و"الفردوس" في لوقا 23: 43. ويسمى مكان غير المخلصين "الجحيم" أو "الهاوية" في لوقا 16: 23. ويفصل بين المكانين "هوة عظيمة" (لوقا 26:16). وعندما مات يسوع ذهب إلى مكان المباركين في sheol ومن هناك أخذ المؤمنين معه إلى السماء (أفسس 8:4-10). أما جانب الهالكين في الهاوية/sheol فقد ظل كما هو. فكل الأموات الهالكين يذهبون إلى ذلك المكان إنتظاراً لدينونتهم المستقبلية. فهل ذهب المسيح إلى الهاوية/sheol؟ نعم ذهب المسيح هناك كما هو مدون في أفسس 8:4-10 و بطرس الأولى 18:3-20.
لقد نتج قدر من التخبط بسبب بعض الآيات المذكورة في مزمور 10:16-11 "لأَنَّكَ لَنْ تَتْرُكَ نَفْسِي فِي الْهَاوِيَةِ. لَنْ تَدَعَ تَقِيَّكَ يَرَى فَسَاداً. تُعَرِّفُنِي سَبِيلَ الْحَيَاةِ...". حيث تستخدم بعض الترجمات كلمة "الجحيم" بدلاً من "الهاوية". ولكن الترجمة الصحيحة هي "الهاوية/sheol أو القبر". قال يسوع للص الذي كان مصلوباً بجانبه "الْيَوْمَ تَكُونُ مَعِي فِي الْفِرْدَوْسِ" (لوقا 23: 43)؛ لم يقل له: سوف أراك في الجحيم". كان جسد المسيح في القبر؛ وذهبت روحه/نفسه لتكون مع المباركين في الهاوية/sheol. للأسف، فإنه في كثير من الترجمات لا يوجد تدقيق في ترجمة الكلمات العبرية واليونانية التي تعني "sheol" أو "الهاوية" أو "الجحيم".
ثم دعني اقول بحسب لوقا 16 كيف يكون ابراهيم ذهب الى الجحيم ولعازر عندما مات ذهب الى حضن ابراهيم وكان يتعزي هل كان ابراهيم في الجحيم وحضنه في مكان اخر؟ وماذا عن ما قيل عن ايليا بحسب ملوك الثاني ٢ :١١ فَصَعِدَ إِيلِيَّا فِي الْعَاصِفَةِ إِلَى السَّمَاءِ. نعم ان المسيح نـزل إلى أقسام الأرض السفلى أي أنه دفن في القبر وهناك دفنت خطايانا إلى الأبد.
ان الله وهو غير خاضع للزمن بل انه فوق الزمن يرى عمل المسيح ازلي ابدي، لذلك فكل مؤمني العهد القديم تمتعوا بالصفح بناءا على عمل المسيح وذهبوا الى مكان العذاء لاهل مكان العذاب فيقول الكتاب رومية ٣: ٢٥-٢٦
25. الَّذِي قَدَّمَهُ اللهُ كَفَّارَةً بِالإِيمَانِ بِدَمِهِ، لإِظْهَارِ بِرِّهِ، مِنْ أَجْلِ الصَّفْحِ عَنِ الْخَطَايَا السَّالِفَةِ بِإِمْهَالِ اللهِ. 26. لإِظْهَارِ بِرِّهِ فِي الزَّمَانِ الْحَاضِرِ، لِيَكُونَ بَارًّا وَيُبَرِّرَ مَنْ هُوَ مِنَ الإِيمَانِ بِيَسُوعَ. فجميع المؤمنين من هابيل الى اخر مؤمن حقيقي هم مبررون وقد تمتعوا بالصفح بناء على عمل المسيح الكفاري من ثم ذهبوا الى مكان العذاء الابدي ولم يذهب المسيح الى الجحيم.
وهل اخنوخ الذي لم يوجد لان الله مقفله او اخذه وفي وقته يعتبر في ثلث عمره هل جزاء له انه عايش مع الله واخذه يدعه يذهب الى الجحيم
وماذا عن القول ان الله اله احياء وليس اله اموات احياء عند ربهم
آما عن الاية
" الَّذِي فِيهِ أَيْضًا ذَهَبَ فَكَرَزَ لِلأَرْوَاحِ الَّتِي فِي السِّجْنِ". (1بط 3 :19) .
1- الذى : اى المسيح .
2- فيه : اى فى الروح القدس .
3- ذهب : اى المسيح الى الناس الاشرار الذين كانوا على الأرض .
4- فكرز : بواسطة الروح القدس مستخدماً نوح .
5- للارواح التى فى السجن : ارواح الاشرار ايام نوح الذين رفضوا الكرازة هم الأن فى السجن ( الهاوية أو الجحيم) .
الخلاصة: المسيح لم يذهب إلى الجحيم حاشا بل قال للص اليوم تكون معى فى الفردوس يبقى كيف ذهب الجحيم ولماذا يخلص الارواح التى هناك بعد ان اكمل العمل على الصليب ؟
@@KolElKetab
الف شكر على الشرح و التوضيح
@@KolElKetab ربنا يبارككو
و يبارك خدمتكو
انتم امناء ف كلمه الرب
اريد ان اعرف ميعاد إذاعة كل الكتاب مباشرة بتوقيت كاليفورنيا..و
ابناء الله في تكوين ٦ - هم ابناء شيث - لان الرب يقول بسبب ان ابناء الله هولاء - اتخذوا من كل ما اختاروً - لا يدين روحي في الانسان - لزيغانه هو بشر - مفتاح تفسير الكلام هو هذه الكلمة -
و هي عائدة على الانسان بشكل عام - سواء ابناء الله او شيت اوبنات الناس او قايين - و هذا يدل على انها خطايا فجور جنسي نتج بسببها تشوه في الانسان . تفسير ابناء الله بانهم ابناء شيث
هو الأرجح في هذا النص بعينه ، و لكن اذا ذهبت الي ايوب ١ سوف ترى كلمة بنو الله و هم الملائكة في ذلك النص
كلام غريب جدا جدا جدا هل الكتاب يقول أن الملائكة عاشرت النساء وولدت قوما جبارين ...ده كلام غريب يستحق النظر ...كمان فكرة الخلاص من ايه ....هل المسيح ذهب طواعية للصليب ...لو كان كذلك لما قال وفقا للكتاب الهى ألهى لماذا تركتني هذه عبارة لا يقولها شخص ذهب طواعية لفداء البشر ....
المسيح كذبيحه خطيه صرخ وقال الهي الهي لماذا تركتني وصليب من هذه الناحيه يقدم المسيح القدوس الذي بلا خطيه جعل خطيه لذلك لم يكن ذهابه الى الصليب طواعيه.
لكن الصليب له جانب اخر هو المحرقه التي تعبر عن طاعه الابن للاب وهنا قدم المسيح نفسه طواعيه و اكتفي بذكر بعض الآيات:
١٧ لِهذَا يُحِبُّنِي الآبُ، لأَنِّي أَضَعُ نَفْسِي لآخُذَهَا أَيْضًا. ١٨ لَيْسَ أَحَدٌ يَأْخُذُهَا مِنِّي، بَلْ أَضَعُهَا أَنَا مِنْ ذَاتِي. لِي سُلْطَانٌ أَنْ أَضَعَهَا وَلِي سُلْطَانٌ أَنْ آخُذَهَا أَيْضًا. هذِهِ الْوَصِيَّةُ قَبِلْتُهَا مِنْ أَبِي». (يوحنا ١٠: ١٧، ١٨).
فَقَالَ يَسُوعُ لِبُطْرُسَ:«اجْعَلْ سَيْفَكَ فِي الْغِمْدِ! الْكَأْسُ الَّتِي أَعْطَانِي الآبُ أَلاَ أَشْرَبُهَا؟». (يوحنا ١٨: ١١).
وَإِذْ وُجِدَ فِي الْهَيْئَةِ كَإِنْسَانٍ، وَضَعَ نَفْسَهُ وَأَطَاعَ حَتَّى الْمَوْتَ مَوْتَ الصَّلِيبِ. (فيلبي ٢: ٨).
هل الملائكة الذي دخلوا على بنات الناس فهل كانوا الملائكة الساقطة اي اتباع ابلبس ؟
Donia Anderios
اختي دونيا
لا يحدد النص في التكوين ٦ انهم الملائكة الساقطة و لكن يقول " ابناء الله " و اذا عدنا ايضا الي نهاية تكوين ٤ سوف نرى انه بعد ولادة شيث و ولد شيث أنوش فابتدي من ذلك الوقت يدعى باسم الرب - و هنا هناك عدة معاني ، تأتي بمعنى الكرازة و اعلان اسم الرب و ايضا استخدام الاسماء المركبة التي فيها معنى الهي
مثلا
لاسم الأول هو " شيث " ومعناه المعّن أو محتّم أو مكتوب، ثم يأتي ابنه من بعده واسمه " أنوس " ومعناه إنسان، ثم يأتي ابنه " قينان " واسمه يحمل معنى الأسى والحزن، ثم يتبعه ابنه " مهللئيل " ومعناه الله المسبّح أو المبارك ثم يأتي ابنه " يارد " ومعناه ينزل ثم " أخنوخ " ومعناه تعليم ثم يأتي " متوشالح " ومعنى اسمه " موته سوف يرسل " ثم نأتي إلى اسم " لامك " ومهناه اليائس أو البائس وأخيراً اسم " نوح " ومعنى اسمه " راحة "
وإذا ربطنا هذا مع اصحاح ستة نجد ان " ابناء الله " هم نفسهم ابناء او نسل شيث الذين اختلطوا بالعالم عن طريق
أتخذوا نساء من كل ما اختارو - يعني تعدد وفجور و زنى
و الاية التي بعدها يقول الله " لا يدين روحي في الانسان الي الابد ، لزيغانه هو بشر ، و الزيغان تعود على الاية التي قبلها
و هي انهم اختارو لأنفسهم نساء من كل ما اختارو و هذا هو الزيغان - اي و هو مع امرأة واحدة في نفس الوقت تدور أعينه و تنظر نساء أخريات ، و هذا هو التفسير الأقرب لهذه الايات في سياقها
الرب يباركك
جيمس
@@MetalCrusader32 لا يمكن يكون ابناء الله هم الملائكة قي هذا الاصحاح لكن هم ابناء الله المؤمنون من البشر قي ذلك الزمان وابناء الناس هو الاشرار
الأربعاء 16/12/2020
تفسير الملائكة هم الذين دخلوا على بنات الناس مصدره كتاب اخنوخ. هذا تفسير غير كتابي
لأَنَّهُ إِنْ كَانَ اللهُ لَمْ يُشْفِقْ عَلَى مَلاَئِكَةٍ قَدْ أَخْطَأُوا، بَلْ فِي سَلاَسِلِ الظَّلاَمِ طَرَحَهُمْ فِي جَهَنَّمَ، وَسَلَّمَهُمْ مَحْرُوسِينَ لِلْقَضَاءِ، (٢ بطرس ٢: ٤)
ان الملائكة الذين أخطأوا هم المذكورون أيضًا في الآية يهوذا 6. وهناك نفهم أنهم: أولاً لم يحفظوا رياستهم، ومن ثم تركوا مسكنهم الحقيقي. ثمة أسباب عديدة تدعو إلى الاعتقاد أن هؤلاء هم أنفسهم أبناء الله المذكورون في تكوين 2:6 «أبناء الله رأوا بنات الناس أنهنَّ حسنات. فاتخذوا لأنفسهم نساء من كل ما اختاروا»؛ إلا أنه من غير الممكن جزم الأمر بشكل قاطع. لقد دُعي الملائكة أبناء الله في أيوب 6:1؛ 1:2. وهكذا قد نستنتج من الإصحاح السادس من سفر التكوين أن أبناء الله هؤلاء تركوا المقام الملائكي المخصَّص لهم، واستبدلوا بمسكنهم في السماء مسكنًا آخر على الأرض لكي يتزاوجوا مع زوجات من بني البشر. إن الأولاد الذين ولدوا نتيجة ذلك كانوا نفيليم بمعنى ”الساقطين“ (راجع تكوين 4:6). كذلك يبدو واضحًا من تكوين 3:6 أن الله لم يرضَ قط عن هذا الشكل من الاتحاد الجنسي غير الطبيعي.
فلقد ظهر الملائكة في شكل بشري في العهد القديم. مثلاً، الملاكان اللذان استضافهما لوط في سدوم (تك1:19)، وصفهما الكتاب المقدس كرجلين في الأعداد 5، 10، 12 كان لهما رجلان (ع2)، ويدان (ع10)؛ كذلك كان باستطاعتهما تناول الطعام (ع3)؛ كما أنهما كانا قويين على الصعيد المادي (ع10، 16). ويتضح لنا من الميول المنحرفة لدى رجال سدوم أنه كان لهذين الملاكين جسدان قابلان للاعتداء الجنسي (ع5).
لقد سخط الله من جراء ارتداد الملائكة الفظيع هذا عن ترتيبه تعالى. فكان مصيرهم الطرح في جهنم، وحُفظوا بقيود أبدية تحت الظلام إلى حين الدينونة النهائية.