دراسة الجانب الاجتماعي أصل من أصول التربية الإسلامية الخمسة فلابد من ربطه بالجانب الديني ومن طبق الجانب الديني وكان متدينا بصدق نجح الجانب الاجتماعي لأنه توظيف للأوامر الشرعية وينجح الجانب الأخلاقي وهو الأسمى وينجح الجانب النفسي
وماأثقل دم الثقلاء على قلبي فهم لا يرقبون في أحد إلا ولا ذمة فهم مزاجيون في مواعيدهم ولا يرحمون في طلباتهم بل ويتجرؤون على من استضافهم فيطلقون ألفاظا وقحة كانتقادهم أجهزة منزلك مكيفك لايبرد ماؤكم حار فرشكم لم يتغير إنارتكم ضعيفة وووو أعوذ بالله من الثقلاء ومن منهجهم
المصلحجي لئيم خبيث الطباع وأما العلاقة في الله فهي التي تدوم وتبقى ماكان لله فسيبقى وحديث سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ذكر منهم ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وافترقا عليه خلافا لأهل المصالح الذين يبيعون العلاقات ويزهدون فيها وينسى بعضهم بعضا وربما لعن بعضهم بعضا
. مشاركة : اعتقد بانه تم دمج عموم العلاقات باختلاف مقاصدها، وطرح جميع ذلك في موضوع واحد . وقد كان من المناسب فرزها، وطرح كل منها على حده، تحقيقاً للفائدة المرجوة . وفي حال الرغبة في الدمج، ان يتم الاقتصار في الطرح، على ابرز القواعد العلمية للعلاقات بشكلها العام، دون التفصيل. ويظهر انه غير صحيح، التأكيد بانه لايوجد علاقة، الا وخلفها مصلحة، فقد جاء في الحديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم ( سبعة يظلهم الله يوم القيامة في ظله ) ومن ذلك ( رجلان تحابا في الله ) فالعلاقة لغير مصلحة او حاجة، موجودة اصلاً في تعاليم الشريعة الاسلامية، وكونها قد تكون مغيبة لدى الاقلية، لايعني انتفاء ذلك كلياً. مع خالص الشكر والتقدير للجهود الكبيرة المبذولة، في تقديم واخراج هذا الموضوع الجميل والمتميز، واتاحة المجال للمشاركة في الرأى. حفظ الله الجميع وسددهم للخير. .
تحية وتقدير واحترام لابنى دكتور ياسر صاحب الطلة البهية لااملك سوى الدعاء يوفقك الله دائما ويزيدك خيراً ويحفظك ويسعد قلبك كما تسعدنى
بالبساطه تدوم الصداقه
أستاذي الكريم أختلف معك تماما في أصناف الناس في العلاقات
أما العشق فصدقت مئة بالمئة نعوذ بالله من العشق لأنه عذاب نعم من أحب لغير الله نال العذاب
دراسة الجانب الاجتماعي أصل من أصول التربية الإسلامية الخمسة فلابد من ربطه بالجانب الديني ومن طبق الجانب الديني وكان متدينا بصدق نجح الجانب الاجتماعي لأنه توظيف للأوامر الشرعية وينجح الجانب الأخلاقي وهو الأسمى وينجح الجانب النفسي
وماأثقل دم الثقلاء على قلبي فهم لا يرقبون في أحد إلا ولا ذمة فهم مزاجيون في مواعيدهم ولا يرحمون في طلباتهم بل ويتجرؤون على من استضافهم فيطلقون ألفاظا وقحة كانتقادهم أجهزة منزلك مكيفك لايبرد ماؤكم حار فرشكم لم يتغير إنارتكم ضعيفة وووو أعوذ بالله من الثقلاء ومن منهجهم
استنتجت من محاضرتك ياأستاذي الفاضل حياة بلا علاقات هذا الذي فهمت والله أعلم وأحكم
معروف أن طباع اللؤماء إنكار الجميل واعلم أستاذي الكريم أن السواد الأعظم من الناس كما ذكرت أهل مصالح فقط والله المستعان
الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين
المصلحجي لئيم خبيث الطباع وأما العلاقة في الله فهي التي تدوم وتبقى ماكان لله فسيبقى وحديث سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ذكر منهم ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وافترقا عليه خلافا لأهل المصالح الذين يبيعون العلاقات ويزهدون فيها وينسى بعضهم بعضا وربما لعن بعضهم بعضا
.
مشاركة :
اعتقد بانه تم دمج عموم العلاقات باختلاف مقاصدها، وطرح جميع ذلك في موضوع واحد .
وقد كان من المناسب فرزها، وطرح كل منها على حده، تحقيقاً للفائدة المرجوة .
وفي حال الرغبة في الدمج، ان يتم الاقتصار في الطرح، على ابرز القواعد العلمية للعلاقات بشكلها العام، دون التفصيل.
ويظهر انه غير صحيح، التأكيد بانه لايوجد علاقة، الا وخلفها مصلحة،
فقد جاء في الحديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم ( سبعة يظلهم الله يوم القيامة في ظله ) ومن ذلك ( رجلان تحابا في الله ) فالعلاقة لغير مصلحة او حاجة، موجودة اصلاً في تعاليم الشريعة الاسلامية، وكونها قد تكون مغيبة لدى الاقلية، لايعني انتفاء ذلك كلياً.
مع خالص الشكر والتقدير للجهود الكبيرة المبذولة، في تقديم واخراج هذا الموضوع الجميل والمتميز، واتاحة المجال للمشاركة في الرأى.
حفظ الله الجميع وسددهم للخير.
.