اعانك الله ياشيخ وباء الصوفيه متجذر منذ قرون في بلاد المسلمين لاسيماء الأزهر الحمد لله على نعمة تكنوجيا المعلومات لاسيماء الإعلام كشفت الزنادقه صوفيه بني علمان خوارج والنتيجة ستاتي أكلها بعد حين أن شاء الله يظهر الحق جزاك الله خير يا شيخ واصل
لاحولا ولا قوة الا بالله العلى العظيم .. لا اله الا الله لا نعبد الا اياه مخلصين له الدين ولو كره الكافرون ..وصل الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين ..
أذا ذكر الازهر في اي بلد مسلم وفي أي مجلس يذكر بخير واحترام وتقدير، لأنه محسوب على أنه قلعة من قلاع العلم ومصنع للعلماء الربانيون ودعاة الحق، ولكن عندما نري هذا الانحراف في بلد الازهر يجعلنا نصدق بأنه لا ازهر ولابطيخ أذا كان يشرك بالله في هذه الأوكار العفنة وعلي مرأي الازهر وشيوخ الازهر، فوالله لبلد لايوجد فيها أزهر ولا أخضر وأناسها موحدون يعبدون الله وحده ولايشركون به شيئا خير من بلد لو وجد فيها ألف ألف أزهر وأهلها يعبدون الاوثان، وهذا مايجرأ الناس علي الازهر وشيوخ الازهر وزنادقة الازهر، فماذا جنت أمة التوحيد من الازهر؟ الا خشب مسندة في ظاهرها ترتدي طواقي حمراء محاطة بخرقة بيضاء وبداخلها حمير تحمل أسفارا.....
جزاك الله خيرًا وبارك الله فيك ياشيخ محمود
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
اعانك الله ياشيخ وباء الصوفيه متجذر منذ قرون في بلاد المسلمين لاسيماء الأزهر الحمد لله على نعمة تكنوجيا المعلومات لاسيماء الإعلام كشفت الزنادقه صوفيه بني علمان خوارج والنتيجة ستاتي أكلها بعد حين أن شاء الله يظهر الحق جزاك الله خير يا شيخ واصل
رفع الله قدرك ياشيخ محمود ونفع المسليمين بي علمك يارب العالمين
لاحولا ولا قوة الا بالله العلى العظيم .. لا اله الا الله لا نعبد الا اياه مخلصين له الدين ولو كره الكافرون ..وصل الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين ..
جازاك الله خيرا ياصاحب القناه علي نشر العلم النافع لشيخ الرضواني ❤❤❤
وجزاكم
لم يتصدى أحد لهؤلاء المبتدعه والمهابيل ومشايخهم الأزهريه عل مر العصور مثلك ياشيخ . أسال الله ان يحفظك من شرهم ومكرهم .
حفيظ الله دكتور محمود علطع وجميع المسليمين
جزاكم الله خير
الدجال لو طلع الناس دى هتلاقيهم ماشين وراه حتى بدون أن يطلب منهم
البغال على فطرتهم اماهولاء اضل من البغال ياشيخ الرضواني
كارثة والله الصوفية دول
أذا ذكر الازهر في اي بلد مسلم وفي أي مجلس يذكر بخير واحترام وتقدير، لأنه محسوب على أنه قلعة من قلاع العلم ومصنع للعلماء الربانيون ودعاة الحق، ولكن عندما نري هذا الانحراف في بلد الازهر يجعلنا نصدق بأنه لا ازهر ولابطيخ أذا كان يشرك بالله في هذه الأوكار العفنة وعلي مرأي الازهر وشيوخ الازهر، فوالله لبلد لايوجد فيها أزهر ولا أخضر وأناسها موحدون يعبدون الله وحده ولايشركون به شيئا خير من بلد لو وجد فيها ألف ألف أزهر وأهلها يعبدون الاوثان، وهذا مايجرأ الناس علي الازهر وشيوخ الازهر وزنادقة الازهر، فماذا جنت أمة التوحيد من الازهر؟ الا خشب مسندة في ظاهرها ترتدي طواقي حمراء محاطة بخرقة بيضاء وبداخلها حمير تحمل أسفارا.....