طرق بسيطة للتخلص من الحزن/الجزء الثاني/مناظر من سد وادي أبها🏜️🌵🙁💊

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 19 січ 2025

КОМЕНТАРІ • 7

  • @يومياتالبيتالسعوديببساطة

    اللهم صل على محمد، وعلى أزواجه، وذريته، كما صليت على آل إبراهيم ، وبارك على محمد، وعلى أزواجه، وذريته، كما باركت على آل إبراهيم، إنك حميدمجيد

  • @اممازن-و9غ
    @اممازن-و9غ 3 години тому +2

    جزاك الله خير الجزاء ياأم الغلا ..نصائحك ريحتني وأثلجت صدري ...في ميزان حسناتك ... من اليمن

    • @يومياتالبيتالسعوديببساطة
      @يومياتالبيتالسعوديببساطة  2 години тому +1

      آمين يا رب ،وإياكم أضعافا مضاعفة"نورتي القناةالله يشرح لك صدرك وييسر أمرك ،رددي دائمااللهم أرحني بعد التعب وأسعدني بعد الحزن، وكافئني بعد الصبر ، اللهُم إني أعيذُ قلبي من وحشة الدنيا وكدرها ، اللهُم أزح من قلبي كل خوف يسكُني ، وكل ضعف يكسرني ، وكل أمر يُبكيني ، ووفقني واشرح صدري سهل امري إنك على كل شيء قدير

  • @SunFlower-jd4gz
    @SunFlower-jd4gz 2 дні тому +1

    ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أدعية تقال في أول الوضوء وأخرى تقال بعده :
    فأما ما يقال في أول الوضوء فلم يثبت فيه إلا التسمية بلفظ : ( بسم الله ) .
    وأما ما يقال بعده : فقد وردت فيه عدة أحاديث .
    ومجموع ما ورد أنه يقول :
    ( أشْهَدُ أنْ لا إله إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيك لَهُ ، وأشْهَدُ أنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ، اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنَ التَوَّابِينَ ، واجْعَلْني مِنَ المُتَطَهِّرِينَ ،، سُبْحانَكَ اللَّهُمَّ وبِحَمْدِكَ ، أشْهَدُ أنْ لا إلهَ إِلاَّ أنْتَ ، أسْتَغْفِرُكَ وأتُوبُ إِلَيْكَ ) ٠". 🕌 ."٠
    ٠🤍٠
    أتَيْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بوَضوءٍ، فتوضَّأ، فسمِعْتُه يقولُ ويدعو: اللَّهمَّ اغفِرْ لي ذَنْبي، ووسِّعْ لي في داري، وبارِكْ لي في رِزقي، فقُلْتُ: يا نبيَّ اللهِ، سمِعْتُكَ تدعو بكذا وكذا، قال: وهل ترَكْتُ مِن شيءٍ؟!
    الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : ابن القيم | المصدر : زاد المعاد"
    الصفحة أو الرقم : 2/354 | خلاصة حكم المحدث :
    * إسناده صحيح *
    التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (9908)
    .٠.🍃"🌻"🍃.٠.
    لا تدعَنَّ دبرَ كلِّ صلاةٍ أن تقولَ اللهمَّ أعنِّي على ذكرِك وشكرِك وحسنِ عبادَتِك."
    الراوي : - | المحدث : ابن باز | المصدر : مجموع فتاوى ابن باز | الصفحة أو الرقم : 194/11 | خلاصة حكم المحدث" : "٠إسناده صحيح ٠"
    أنَّ رسولَ اللَّه صلَّى اللَّه علَيهِ وسلَّمَ أخذَ بيدِهِ، وقالَ: يا مُعاذُ، واللَّهِ إنِّي لأحبُّكَ، واللَّهِ إنِّي لأحبُّك، فقالَ: أوصيكَ يا معاذُ لا تدَعنَّ في دُبُرَ كلِّ صلاةٍ تقولُ:
    اللَّهمَّ أعنِّي على ذِكْرِكَ، وشُكْرِكَ، وحُسنِ عبادتِكَ ٠"
    الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود"
    الصفحة أو الرقم: 1522 | خلاصة حكم" المحدث : صحيح"
    كانَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم حريصا كل الحرص على النصح لأصحابِه رِضوانُ اللهِ عَلَيهمْ وتوصيل الخير لهم.
    ومِن ذلك: ما يُخبِرُ معاذُ بنُ جَبلٍ رضيَ الله عَنه في هذا الحديثِ، أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم أخذَ بِيدِه، أي: أمْسكَها، مُظهِرًا صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم محبَّتَه لمعاذٍ بقولِه مرَّتينِ: "يا مُعاذُ، واللهِ إنِّي لأحِبُّكَ، واللهِ إنِّي لأحِبُّكَ"، وهذا كما أمَرَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم أن يخبِرَ المرءُ أخاهُ أنَّه يحِبُّه في اللهِ، وفيه أيضًا تهيئةٌ وتَرغيبٌ لامتثالِ ما سيأتي ذِكرُه بَعدُ.
    ثمَّ أوْصى النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم مُعاذًا بقولِه: "يا مُعاذُ، لا تدَعَنَّ" أي: لا تترُكنَّ، في دُبُرِ كلِّ صلاةٍ، أي: آخر كلِّ صَلاةٍ وقُبَيل السَّلام من الصلاة، تقولُ: "اللهُمَّ أعنِّي"، أي: قوِّني وارزُقْني القوَّةَ مِن عندِكَ بشَرحِ الصَّدرِ، وتَيسيرِ الأمرِ وعُلوِّ الهِمَّةِ، "على ذِكركَ"، أي: اجْعَلِ اللسانِ والقلبَ دائمَي التَّسبيحِ والذِّكر للهِ عزَّ وجلَّ. 🤍
    "وشُكرِكَ"؛ أي اجْعلِ القلبَ دائمَ الرِّضا والشكرِ لنِعَمِ اللهِ عزَّ وجلَّ عليهِ، "وحُسنِ عِبادتِكَ"، ومن حُسنِ العِبادةِ: التجرُّدُ عندَ العبادةِ عن كلِّ ما يُشغِلُ عن اللهِ عزَّ وجلَّ، والإخلاصُ فيها ٠ "🌴"🌻٠٠ 📖 "🌴"
    🤍
    يا شدَّادُ بنُ أوسٍ ! إذا رأيتَ النَّاسَ قد اكتنزوا الذَّهبَ والفضَّةَ؛ فاكنِز هؤلاء الكلماتِ : اللَّهمَّ ! إنِّي أسألُك الثَّباتَ في الأمرِ ، والعزيمةَ على الرُّشدِ ، وأسألُك موجِباتِ رحمتِك ، وعزائمَ مغفرتِك ، وأسألُك شُكرَ نعمتِك ، وحُسنَ عبادتِك ، وأسألُك قلبًا سليمًا ، ولسانًا صادقًا ، وأسألُك من خيرِ ما تعلَمُ ، وأعوذُ بك من شرِّ ما تعلَمُ ، وأستغفرُك لما تعلَمُ ؛ إنَّك أنت علَّامُ الغيوبِ"🌴"٠🌻٠"🌴"
    الراوي : شداد بن أوس | المحدث : الألباني | المصدر : ٠"". .السلسلة الصحيحة.. ""٠
    الصفحة أو الرقم : 3228 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح " .🌱 .🌻.🌱."

    • @SunFlower-jd4gz
      @SunFlower-jd4gz 2 дні тому

      يا شدَّادُ بنُ أوسٍ ! إذا رأيتَ النَّاسَ قد اكتنزوا الذَّهبَ والفضَّةَ؛ فاكنِز هؤلاء الكلماتِ : اللَّهمَّ ! إنِّي أسألُك الثَّباتَ في الأمرِ ، والعزيمةَ على الرُّشدِ ، وأسألُك موجِباتِ رحمتِك ، وعزائمَ مغفرتِك ، وأسألُك شُكرَ نعمتِك ، وحُسنَ عبادتِك ، وأسألُك قلبًا سليمًا ، ولسانًا صادقًا ، وأسألُك من خيرِ ما تعلَمُ ، وأعوذُ بك من شرِّ ما تعلَمُ ، وأستغفرُك لما تعلَمُ ؛ إنَّك أنت علَّامُ الغيوبِ🌴🌻
      الراوي : شداد بن أوس | المحدث : الألباني | المصدر : ٠٠" " السلسلة الصحيحة " "٠٠
      الصفحة أو الرقم : 3228 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح ".
      ".🌱 .🌻.🌱."
      هذا الدعاء العظيم المبارك، في غاية الأهمية، فقد اشتمل على أعظم مطالب الدين، والدنيا، والآخرة، [و]فيه من جوامع الكلم التي لا تستقصيها هذه الوريقات لجلالة قدرها([2]).
      "
      ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم شداد بن أوس، والصحابة رضى الله عنهم بالإكثار من هذا الدعاء بأجمل الألفاظ، وأجلّ المعاني فقال: (يا شداد بن أوس، إذا رأيت الناس قد اكتنزوا الذهب والفضة، فاكنز هؤلاء الكلمات)([3]).
      "
      وفي لفظ (إذا اكتنز الناس الدنانير والدراهم، فاكتنزوا الكلمات...)([4])."
      "
      و مما يدل على أهمية هذه الدعوات الطيبات أن النبي صلى الله عليه وسلم [كان يقولها في صلاته، ففي رواية عند ابن حبان، والطبراني، ولفظ الحديث عند النسائي عن شداد رضى الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم [كان يقول في صلاته]: اللهم إني أسألك الثبات... ) الحديث([5]).
      "
      أي أنه كان يكثر من هذه الدعوات([6]) في أعظم الأعمال، وهي الصلاة، فقوله صلى الله عليه وسلم (فأكثروا)، وأمر صلى الله عليه وسلم(باكتنازها)؛ لأن نفعها دائم لا ينقطع في الدنيا وفي الآخرة، كما قال اللَّه تعالى: "الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا"([7])، وهذا هو الكنز الحقيقي الذي لا يفنى."
      "
      الشرح:
      "
      قوله: (اللَّهم إني أسألك الثبات في الأمر): سأل اللَّه تعالى الثبات في الأمر، وهي صيغة عامة يندرج تحتها كل أمر من الأمور)([15]) من أمور الدنيا، والدين، والآخرة؛ فإن الثبات عليها يكون بالتوفيق [إليها] بالاستقامة، والسداد، وأعظم ذلك الثبات على الدين والطاعة، والاستقامة على الهدى، وأحوج ما يكون العبد [لهذه] الاستقامة، عند الاحتضار من نزغات الشيطان وإغوائه، والثبات في سؤال الملكين، وعند المرور على الصراط وقد جمع اللَّه تبارك وتعالى كل هذه الأمور، في قوله: "يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ"([16])، فتضمّنت هذه الدعوة الجليلة الثبات في كل الأحوال، والأوقات، والأماكن."
      وقوله: (والعزيمة على الرشد): (سأل اللَّه تعالى عزيمة الرشد، وهي الجد في الأمر، بحيث ينجز كل ما هو رشد من أموره)([17]) في أمور معاشه وآخرته، والرشد كما [تقدم] هو الصلاح، والفلاح، والصواب، فلذلك كانت العزيمة على الرشد مبدأ الخير؛ فإن الإنسان قد يعلم الرشد، وليس له عليه عزيمة، فإذا عزم على فعله أفلح، والعزيمة: هي القصد الجازم المتصل بالفعل، وهو عقد القلب على إمضاء الفعل، ولا قدرة للعبد على ذلك إلا باللَّه تعالى؛ فلهذا كان من أهم الأمور سؤال اللَّه تعالى العزيمة على الرشد؛ ولهذا علَّم النبي صلى الله عليه وسلم أحد الصحابة أن يقول: (قل اللَّهم قني شر نفسي، واعزم لي على أرشد أمري)([18]).
      فالعبد يحتاج إلى الاستعانة باللَّه، والتوكل عليه في تحصيل العزم، وفي العمل بمقتضى العزم بعد حصول العزم، قال اللَّه تعالى: "فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ"([19]).
      والرشد: هو طاعة اللَّه ورسوله، كما قال اللَّه تعالى: "وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُولَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ"([20]).
      وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في خطبته: (من يطع اللَّه ورسوله فقد رشد، ومن يعصي اللَّه ورسوله فقد غوى) ([21]).
      و الرشد ضد الغي، قال اللَّه تعالى: "قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَي"([22])، فمن لم يكن رشيداً، فهو: إما غافل، أو ضال."
      "
      والعزم نوعان:
      فإنه أول الطريق إلى درجة الصدِّيقيَّة التي هي أعلى الدرجات بعد الأنبياء، قال النبي صلى الله عليه وسلم (عليكم بالصدق، فإن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة، وما يزال الرَّجُل يصدق، ويتحرى الصدق، حتى يكتب عند اللَّه صديقاً...)([33]).
      قوله: (وأسألك من خير ما تعلم): هذا سؤال جامع لكل خير ما علمه العبد، وما لم يعلمه، فما من خير إلا وقد دخل فيه؛ لهذا أسنده إلى ربه تعالى العليم، الذي وسع علمه كل شيء، في العالم السفلي والعلوي، (وهذا السؤال العام بعد سؤال تلك الأمور الخاصة من الخير، هو من باب ذكر العام بعد الخاص)([34]).
      قوله: (وأعوذ بك من شر ما تعلم): وهذه الاستعاذة شاملة من كل الشرور: صغيرها، وكبيرها، الظاهر منها، والباطن، حيث قيد الاستعاذة من الشرور الذي يعلمها سبحانه؛ لأن الرب تبارك وتعالى يعلم كل شيء، وهذا في غاية التلطف، والأدب، والتعظيم للرب حال الدعاء."
      قوله: (وأستغفرك لما تعلم): ختم الدعاء بطلب الاستغفار الذي عليه المعوَّل، والمدار؛ فإنه خاتمة الأعمال الصالحة، كما في كثير من العبادات."
      وهذا الاستغفار يعمّ كل الذنوب التي عملها العبد في الماضي، والحاضر، والمستقبل، (فإن من الذنوب ما لا يشعر العبد بأنه ذنب بالكلية، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بكر: (يا أبا بكر لَلشرك فيكم، أخفى من دبيب النمل...) الحديث([35])، ومن الذنوب ما ينساه العبد، ولا يذكره وقت الاستغفار، فيحتاج العبد إلى استغفار عام من جميع ذنوبه، ما علم منها، وما لم يعلم، والكل قد علمه اللَّه، وأحصاه)([36]).
      "
      ثم ختم دعاءه، بأحسن ختام، من صفات اللَّه تعالى العظام (إنك أنت علام الغيوب): باسم من أسمائه المضافة، التي تدل على سعة العلم، فإن (علَّام) صيغة مبالغة لكثرة العلم وشموله، فهذا توسّل جليل، لهذا المقام العظيم، فيه غاية الأدب والتعظيم، للرب الجليل، وذلك أنه أكّده بـ(إنَّ) وضمير الفصل (أنت) الذي يفيد التأكيد، والحصر والقصر، في اختصاص رب العالمين بالعلم الواسع، ومن ضمنه ذلك الداعي السائل لهذه المطالب العلية، في الدين، والدنيا، والآخرة".
      وأنت ترى رعاك اللَّه، إلى جلالة هذه الكلمات في هذه الدعوات، من المقاصد، والمطالب، والمضامين المهمّة؛ لذا أمر صلى الله عليه وسلم باكتنازها؛ لأنها هي الكنز الحقيقي الذي ينمو في ازدياد من الخير في الدار الدنيا، والادخار في الدار الآخرة'"