نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
مشكلتنا كمسلمين أننا نترك الجهاد في سبيل الله والأخذ بالأسباب التي تقوينا عسكريا وإقتصاديا وغيره وفي نفس الوقت ننتظر أن ينصرنا الله دون نحرك ساكنا وأقول اللهم أصلح فساد حالنا وتخاذلنا وتقاعسنا على نصرة إخواننا بالعمل على نصرتهم إنك سميع قريب مجيب الدعاء
فيه فئة كثيرة وكبيرة من الفاسدين البعدين عن الاصلاح اي مجد تبع للفاسدين واتباع احزاب ورؤساء وجنيرالات يحبون الحياة ومتمسكون بها.. الجهاد سيكون من قلة من مصلحين مقارنة بكثرة المسلمين و اما الذين في الحكم وصناع القرار فهم يجمعهم الله وبالفتن يميز الصادق من الكاذب فلا تكون له حجة يوم القيامة
عن ابن عمر -رضي الله عنهما- قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه شيء حتى ترجعوا إلى دينكم. رواه أحمد وأبو داود
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
اللهم انصرهم أخواتنا في فلسطين وطعمهم وسقيهم اللهم انصرهم وثبت أقدامهم وحررهم في القريب العاجل اللهم أجعل الصهاينة أشلاء مقطعه اللهم انصرهم اخواتنا في السودان عاجلاً غير آجل
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
هذه ليست سياسة هذه حقائق تقع ذكرها القرٱن الكريم والسنة المطهرة..إنما السياسة فيها مافيها من الحيل والكذب والخداع والروغان....باستثناء السياسة الشرعية فيما جاء به الشرع الحنيف من ادارة أمور الناس واصلاحها وفق كتاب الله تعالى.
@@Chekhdjamel لا احب الكلام المنمق والجمل المصفوفة، الان هناك مجازر تقع في غزة من إسرائيل بدعم امريكي فج وتواطؤ من حكام العرب وخذلان ظاهر مثل الشمس، السؤال اذكر لي اسماء الشيوخ والعلماء اللذين تحدثوا بشكل واااااضح من دون لف و دوران عن ما يحدث،، يا اخي ااذا كان يوم عرفة خطيب المسلمين مر مرور الكرام عما يحدث
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
لاتنسو اخوانكم في السودان انهم يعانون مايعنيه الشعب الفلسطيني اللهم كن معهم يارب
اللهم احفظهم ونجهم
ربنا يلطف بالجميع
اللهم اجمع كلمتهم وانصرهم على من بغى عليهم
اللهم آمين
ونحن الجزائريين نعاني الوحشية والفقر والتهميش من النضام الهمجي
ما اعظم هذا الشيخ وما اجمله من اخلاق وعلم. اللهم انى اشهدك بانى. احبه فيك
وانا ايضا لايخاف من الله لومة لائم
انا من غزة ادعولنا بالرحمة والمغفرة
طمن لسا عايش💔
اللهم ليس لهم سواك وانت ارحم الراحمين اللهم افتح لهم ابواب فضلك ورحمتك خاصة لهم ولمن مثلهم
الله ينصركم ان شاء الله نصرا عظيما
ربي ينصر المخلصين
ربنا يفرج كربكم وينفث همومكم ويجعل لكم مخرجا من كل سوء وشر وينصركم نصرا عزيزا كريما مؤزرا ويرزقكم صبراً جميلا وجبرا يليق بكرمه ورحمته
يا شيخي كم احببتك في الله
الله يرزقك جنة الفردوس الأعلى
ويرزقنا واياكم
اللهم احفظ الشيخ مصطفي العدوي وبارك في عمره وفي صحته واصرف عنه كل شر يارب العالمين
لفته جميلة وموعظة بليغة .... الحمد لله على نعمة الإسلام
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
مشكلتنا كمسلمين أننا نترك الجهاد في سبيل الله والأخذ بالأسباب التي تقوينا عسكريا وإقتصاديا وغيره وفي نفس الوقت ننتظر أن ينصرنا الله دون نحرك ساكنا وأقول اللهم أصلح فساد حالنا وتخاذلنا وتقاعسنا على نصرة إخواننا بالعمل على نصرتهم إنك سميع قريب مجيب الدعاء
المشكلة انا حكامنا شرارنا منافقين
فيه فئة كثيرة وكبيرة من الفاسدين البعدين عن الاصلاح اي مجد تبع للفاسدين واتباع احزاب ورؤساء وجنيرالات يحبون الحياة ومتمسكون بها.. الجهاد سيكون من قلة من مصلحين مقارنة بكثرة المسلمين و اما الذين في الحكم وصناع القرار فهم يجمعهم الله وبالفتن يميز الصادق من الكاذب فلا تكون له حجة يوم القيامة
أخيراً رأيت سائل لا يقاطع الشيخ و يتركه يكمل كلامه كاملاً
تعطيل فريضة الجهاد هو الخطأ الجسيم الذي وقع فيه المسلمون.
عن ابن عمر -رضي الله عنهما- قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه شيء حتى ترجعوا إلى دينكم. رواه أحمد وأبو داود
الذين يعطلون الجهاد هم المداخلة اتباع الماسونية
اللهم نصرك الذي وعدت اللهم ثبت أهل فلسطين وانصرهم
﴿ حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَىٰ وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ﴾
[ سورة البقرة: 238]
يارب ارزقنا أن ننصرهم ولا تحرمنا من نصرتهم بذنوبنا
الله يحفظ شيخنا العدوى
السائل مهذب و لا يقاطع الشيخ. و قل هذا
ليس عيبا أن يناقش الانسان ويكون له رأي مغاير دون أن يجرح بالكلام
@@abdoallah9486عندما يتكلم السائل ولمسؤول بلامانة ياتي الامان لهم وللمشاهد استرخاء بكلام الحق ❤
لكن بأدب قد ينزعج المرء من كثرة المقاطعة @@abdoallah9486
طبيعة السؤال لا تستدعي نقاش كثير
جواب الشيخ شاف وكاف لا يحتاج لنقاش
اللهم ارفع الحرب والخراب والدمار عن جميع ديار الإسلام والمسلمين اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
إجابة شافية كافية بارك الله فيك يا شيخ ونفع بك..
نسأل الله العظيم ان يأذن لاهللنا في غزه النصر القريب والفرج
اللهم نصرك القريب لفلسطين
يااااااا رب 😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭 قلوبنا تنفطر الما على اخواننا يااااارب ليس لهم من سواك 😭😭😭 اللهم ارحم ضعفهم و قلة حيلتهم و هوانهم على الناس 😭😭😭😭😭😭
نصر من الله وفتح قريب فلسطين منصورين بعون بارك الله فيك وجزاك الله خيرا اخي االشيخ المحترم
بارک الله فيكم یا شيخنا الموقرالمكرم اللهم عجل نصرک القوی المؤزر لإخواننا في فلسطين وغزة اللهم فرج عنهم وعن اهل سودان
اهل السودان مسلمين يقتلون بعضهم بعضا هم في فتنة عظيمة .
ما شاء الله تبارك الله والله الواحد لما شاف الردود حس إن الناس متخلتش عن ديننا تحت أي ظرف من الظروف
جزاك الله خيرا ياشيخ على هذا التفسير الشامل والتفصيل الكامل لتوضيح لنا هذه الآية بارك الله فيك
اللهم أنصر أهلنا في غزة نصرا عزيزا مؤزرا
بارك الله فيك ياشيخنا اثلجت صدورنا وذكرتنا بما وعد ربنا على نصرة المظلومين والضرب بيد منحديد على الظالم
﷽
﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾
اللَّهُــمَّ صَلِّ وَسَـــلِّمْ وَبَارِكْ على نَبِيِّنَـــا مُحمَّدﷺ
ﷺ ❤️ ﷺ 🧡 ﷺ 💛 ﷺ
من ارض الرباط نقول لك يا شيخ جزاك الله خيرا ..نحن صامدون صابرون محتسبون والله مولانا .... ونريد منك الدعاء ☝☝☝☝
يارب انصر غزه نصرا عزيزا قريبا
وعد الله حق لاريب فى ذلك
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
اللهم انصرهم أخواتنا في فلسطين وطعمهم وسقيهم اللهم انصرهم وثبت أقدامهم وحررهم في القريب العاجل اللهم أجعل الصهاينة أشلاء مقطعه اللهم انصرهم اخواتنا في السودان عاجلاً غير آجل
سبحان الله جبار السموات والأرض..
بارك الله فيك يا شيخنا دعوتك يا شيخنا مستجابه فادعى على الصهاينه الذين سفكوا دم الفلسطنين
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
إن هذا القرٱن بشارة لنا بالنصر عليهم ولهم فسادان والقضاء من الله فيه مكتوب لهم ونحن أكثر نفيرا
شرح الله صدرك ويسر لك امرك
بارك الله في الشيخ و في علم الشيخ
نفع الله بشيخنا العدوي وسقانا من علمه وحكمته ولانزكي علي الله أحد إنه علي كل شئ قدير
رفع الله قدرك وزادكم علما وأطال عمرك.
سددك الله كلامك
امين
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
جزاك الله خيرا على التفصيل
من هذا الشيخ بارك الله فيكم والله لااعرفه ولاكنه شيخ يستحق منا ان نتبعه
واخيرا شيخ يتحدث في السياسة ويذكر اليهود وامريكا ولا يخاف الا الله... تحياتي لك شيخنا الفاضل
هذه ليست سياسة هذه حقائق تقع ذكرها القرٱن الكريم والسنة المطهرة..إنما السياسة فيها مافيها من الحيل والكذب والخداع والروغان....باستثناء السياسة الشرعية فيما جاء به الشرع الحنيف من ادارة أمور الناس واصلاحها وفق كتاب الله تعالى.
@@Chekhdjamel لا احب الكلام المنمق والجمل المصفوفة، الان هناك مجازر تقع في غزة من إسرائيل بدعم امريكي فج وتواطؤ من حكام العرب وخذلان ظاهر مثل الشمس، السؤال اذكر لي اسماء الشيوخ والعلماء اللذين تحدثوا بشكل واااااضح من دون لف و دوران عن ما يحدث،، يا اخي ااذا كان يوم عرفة خطيب المسلمين مر مرور الكرام عما يحدث
أنت مخطيء . العديد من الشيوخ يتكلمون و لكن تم سجنهم لمدة طويلة. يجب أن تقول هذا حتى تكون الحقيقة كاملة .
الشيوخ لا يجب أن يتحدثوا بالسياسة...ببساطة لانها ليست اختصاصهم ولا يفهمونه شيئا في السياسة الدولية...السياسة علم ونخصص وخبرة...وهي اصعب التخصصات
@@ZaidZaid-rq8gh يعني يقتصر كلام الشيوخ على نواقض الوضوء و قصص وحكايات قبل النوم
اللهم اهدنا في من هديت وعافنا في من عافيت وتولنا في من توليت واصرف عنا برحمتك شر ماقضيت
بارك الله فيك....طمنت قلبي المنكسر الله يطمن قلبك🇩🇿......❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
قال تعالى" وليتبروا ( يدمروا ) ما علوا ( ما أقاموا من بناء ألا وهو الهيكل " كنيس ") تتبيراً .
سددالله كلامك الطيب ونفع بحضرتك
بارك الله فيك شيخنا الجليل إنا نحبك في الله
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد عليه افضل الصلاه والسلام اللهم اللهم رؤيته و شربة ماء من حوضه يا رب العالمين 🤲🤲💔💔❤❤
يمهلهم بلا شك ليوم الحساب في هذه الدنيا قبل الاخرة
ربنا يبارك فى عمرك وعملك وولدك
جزاك الله عنا خير يا شيخنا الفاضل
وأطال الله في عمرك يا شيخنا الفاضل
بارك الله فيك شيخنا الجليل وزادكم من علمه وفضله وجعلك من العالمين العاملين
اثلجت صدرى وارحت قلبى❤
جزاك الله خيرا يا شيخنا الفاضل وبارك فيك أنار الله بك عقولنا وقلوبنا
بارك الله فيك ياشيخ مصطفى اللهم انصر غزة يارب العالمين
جزاك الله خيراً ايها الشيخ وجعل كلامك في ميزان حسناتك والصلاة والسلام على سيدنا وحبيبنا محمد اشرف المرسلين
الجهاد فى سبيل الله أسمى أمانينا. اللهم انصر الإسلام واعز المسلمين
تحياتنا إلى الشيخ الفاضل وحفظ الله الأمة الإسلامية وجمع الله كلمتها لما فيه مصلحة شعوبها ودينها
الله يسعدك ياشيخنا كلام يثلج الصدور
بارك الله فيك يا شيخنا تفسيرك أراح قلوبنا
سبحانك اللهم انصر المستضعفين من عبادك الصالحين والصلاة والسلام على رسول الله وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
الله يحفظك ويزيدك علم واخلاص يا شيخ
يا رب انصر غزه وجميع فلسطين وجميع الجاهدين في كل مكان وصل على محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
والله عايشه فى هم وغم من الى بيحصل فى غزة
الحمد الله علي نعمة الاسلام
تحياتى لك يا شيوخنا الفاضل ألهم انصر الاسلام و المسلمين وإخواننا في فلسطين
اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك اللهم ارنا فيهم عظيم سلطانك اللهم ارنا فيهم اياتك يا منتقم يا جبار يا قوي يا عزيز يا رب يا الله 🤲🇵🇸✌️🇵🇸✌️🇵🇸✌️
أحسنت يامولانا ❤
ربنا يحفظك ويجعلك ذخراً لنا وللمسلمين ، أحبّك في الله ..
ربنا يحفظك ويعزك يا شيخنا وينصرهم قريبا اللهم آمين
اللهم انتقم منهم إنك أنت العزيز الحكيم
يا رب ارنا عجائب قدرتك فيهم عاجلا غير اجل
من اروع ماسمعت
و خصوصا انه من هذا الامين الموثوق
اللهم اصلح حالنا وردنا إليك ردا جميلا
امين يارب النصر القريب يارب
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
جزاك الله خير الجزاء
ياشيخ مصطفى
واقترب الوعد الحق 💯✅🆗🎯☝
بارك الله بك وأثابك نعيم وجِنان الدارين وهدى بك يا شيخ مصطفى
اللهم نصرك الذي وعدت
جزاك الله خير الجزاء على الدي قلته يا الشيخ وكم انا مشتاق بحلول عقاب الله على شر خلق الله على ما ارتكبوه من مجازر في الابرياء🎉
بارك الله فيك ياشيخ مصطفي العدوي علي هذه الكلمه الحقه في حق أهلنا في غزة وعلى النهاية التي نتوقعها في الصهاينه والأمريكان. واللفيف الذين معهم
كلمة أثلجت صدورنا و لو إلى حين
اسمعوه كلام يثلج الصدر
جزاك الله كل خير
الحمدالله والشكر الله على نعمة الإسلام والصلاة والسلام على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم ❤❤❤❤
اللهم عجل بزوالهم اللهم شتت شملهم اللهم ارنا عجائب قدرتك وجبروتك فيهم
جزاك الله خيرا و غفر لك ولنا ز رحمك الله ورحمته علينا وعلى جميع المسلمين اللهم اغفر وارحم وانت خير الراحمين
الله يبارك ماشاء الله عليك شيخنا الفاضل 🌺
حسبيالله ونعم الوكيل نعم المولى ونعم النصير أللهم أنصر الحق على البطل وعلى الظليمن اللهم أنصر الإسلام والمسلمين والمسلمات في.كل مكان فى العالم
اللهم أنصر الاسلام والمسلمين يارب العالمين
بأذنه تعالى ان شاء الله قريب
اللهم لك الحمد ولك الشكر
اللهم نصر إخواننا المجهيدن في فيليسطين وحفظهم يارب العالمين أمين
اللهم اغفر لي ولوالدي ولجميع المسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات بحق محمد صل الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم
المنتقم الجبار
اللهم آمين يارب العالمين ..حفظك الله شيخنا الفاضل وبارك فيك وجزاك خيرا
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
لابد للحق ان يظهر ويبين
ولابد لهذه الدماء المظلومه التي تراق على ارض غ..ز..ة العزه ان تزهر وتنتج دعما وتأييدا ونصرا
...اللهم انصرهم على من ظلمهم
بارک الله ب شیخنا
جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل 🤲🏼🔻
جزاك الله خيرا 🙏 يا آصيل ❤
ربنا يكرمك على المحاضره الرائعه
الله يطمنك