سباق الأخبار - البرغوثي الحاضر الأبرز في مؤتمر فتح
Вставка
- Опубліковано 9 гру 2016
- رغم غيابه خلف الزنازين الإسرائيلية كان مروان البرغوثي الحاضر الأبرز في مؤتمر حركة فتح، إذ تصدر الرجل الذي يقضي حكما بالسجن لخمسة مؤبدات انتخابات اللجنة المركزية للحركة.
تقرير: أحمد جرار
تاريخ البث:10/12/2016
يارب تفك اسره
هذارجل صدق معا الله معا شعبه
مانديلا فلسطين أشعر بقشعريرة بجسدي و دمعة في عيني و إبتسامة نصر على وجهي الحر القائد لك تحية خاصة مني لك 🫡
بقدرة القادر يخرج سالم من السجن عاجلا
لاحول ولاقوه الابالله
حسبنا الله ونعم الوكيل
الخال الزعيم مروان البرغوثي وهو آخر شرفاء حركة فتح. قريبا يا خال الفرج ولتعتلي صهوة القيادة بإذن الله تعالى
استجاب لك الله عز وجل
سيخرج شهر 2/ 2024
مع أحمد سعدات
حضرتُ الأسبوع الماضي، حفل زفاف قسّام، نجل القائد الأسير مروان البرغوثي. وفي سهرة الشباب، التي أقيمت في أرضٍ بحجم ملعب كرة قدم في قريته الجميلة “كوبر”، قرب رام الله، وبينما صور القائد الأسير تتوسط القائدين الشهيدين خليل الوزير (أبو جهاد) وياسر عرفات، كان عشرات الأطفال، بعشوائية وتلقائية، ينتشرون حاملين الأعلام الفلسطينية، طوال الوقت.
سؤال من الذي باع في معاهدة اوسلوا ثمانية وسبعين بالمائة من الأراضي الفلسطينية لإسرائيل
@@user-bh7bp7gw3w امثالك اللي باعوها
يزلمه سيبنا من الخاين ياسر عرفات لا تقارنه بالبرغوثي ولا ببزقه حتى
أتمنى خروجه قريبا في صفقة تبادل الأسرى...
يا رب
إن شاء الله مروان البرغوثي سيكون في صفقة الأسرى وسيكون حرا قريبا جدا بتوفيق الله ومنته❤️🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸
وكذالك عبد الله البرغوثي
@@user-bm4my2tt3c إن شاء الله إن شاء الله الحرية لاثنيناتن ولكل أسرى فلسطين يا رب
منديلا فلسطين
حسبي الله و نعم الوكيل
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
شكرا
الله يفك اسره باقرب وقت راح انتخبه من هلأ
تحية تقدير واحترام للمناضل مروان البرغوتي.
اقول اصبح السهل ملعبا للنسور فثوري يا قمم الجبال وثوري .كيف لقضية الامة ان تطفو الى الواجهة مع القيادة الحالية ؟؟؟
وهو ما جعل صديقي الغاضب من الوضع السياسي العام، والذي كان قائداً صلباً منذ كان مروان طفلاً بأعمار هؤلاء، والمستنكف الآن عن العمل السياسي، يضحك وهو ينظر لحملة الأعلام الجدد، يقول: “علقة الإسرائيليين معانا عَلقَه سودا”؛ في إشارة إلى مأزقهم من تجدد الحركة الوطنية الحتمي، حتى لو تعب أو أُحبِط أو أخطأ الكبار.
كان الحفل فرصة للقاء أطياف من رفاق درب مروان؛ من سبقوه من ثوّار الأرض المحتلة، وأصحاب التجارب الاعتقالية الطويلة، ومقاتلي الثورة العائدين من الخارج؛ من “تقاعد” منهم، ومن لم يزل، وشباب كانوا في المعتقل مع مروان، أو قسّام، وشُبّان جُدد، وأطفال، وطلاب، وسياسيون، وسُلطة. وفرصة أيضا للحصول على نسخة من كتاب الأسير مسلمة ثابت، عن تجربة التعليم الجامعي (القانوني وغير القانوني) في سجون العدو، وتحديداً سجن “هداريم”، وكيف يتابع الأسرى تعليمهم، وكيف أنّ الدكتور “أبا القسّام لا يكل ولا يتعب” في تدريس الطلبة. وسيكون لي عودة منفصلة لهذا الكتاب.
Insch allah sayakoona rayees albilaad
قائدنا
شكلها قربت وهيطلع قريب
لماذا لم تقاتل حتى الشهادة
يا أخي الشهادة والأسر من قضاء الله وليس لك او لغيرك تحديدها أو منعها وكثير من قادة المقاومة استشهدوا وصدقوا الله على ما عاهدوه وآخرين أسروا وحرروا وهي أجيال يسلم بعضها بعض المشعل