(1) آداب ومقدمات (1) التبيان في آداب حملة القرآن للنووي. (2) جمال القراء (فصول في آداب أهل القرآن الكريم) للدكتور إبراهيم الحميضي. (3) المدخل إلى التعريف بالمصحف الشريف لحازم حيدر. (4) أنواع التصنيف المتعلقة بتفسير القرآن للدكتور مساعد الطيار. (5) تحزيب القرآن للدكتور عبدالعزيز الحربي. (6) فضائل القرآن الكريم للدكتور عبدالسلام الجار الله. (7) الصحيح من فضائل القرآن للدكتور فاروق حمادة. (2) تجويد القرآن (1) التجويد الميسر، مجمع الملك فهد. (2) الشرح الوجيز على المقدمة الجزرية للدكتور غانم قدوري الحمد. (3) شرح المقدمة الجزرية للدكتور غانم قدوري الحمد. (4) سنن القراء ومناهج المجودين للدكتور عبدالعزيز بن عبدالفتاح القارئ. (5) أبحاث في علم التجويد للدكتور غانم قدوري الحمد. (6) تجويد اللفظ في قراءة القرآن الكريم في القرون الخمسة الأولى لحسين بن سعد المطيري. (3) القراءات (1) مقدمات في علم القراءات للدكتور أحمد شكري وآخرين. (2) القراءات القرآنية: تاريخها، ثبوتها، حجيتها، وأحكامها لعبدالحليم محمد قابة. (3) توجيه مشكل القراءات العشرية الفرشية للدكتور عبدالعزيز الحربي. (4) اختلاف القراءات وأثره في الأحكام للدكتور عبدالهادي حميتو. (4) غريب القرآن (1) السراج في بيان غريب القرآن للدكتور محمد الخضيري. (2) وجه النهار الكاشف عن معاني كلام الواحد القهار للدكتور عبدالعزيز الحربي. (3) التبيان في تفسير غريب القرآن لابن الهائم (ت 815 هـ). (4) مفردات ألفاظ القرآن للراغب الأصفهاني. (5) المعجم الاشتقاقي المؤصل لألفاظ القرآن الكريم لمحمد حسن جبل.
نفع الله بالدكتور ...محاضرة مهمة وقيمة . قال الشيخ : التخلص من النسخ التالفة. حبذا لو قال : صيانة النسخ التالفة أو الإفادة... أو نحو تلك العبارات المعظمة لكتاب الله . والله أعلم.
قُرءانٌ وقراءات وجريمةٌ وكهنة وموآمرةٌ وتحريفٌ وتعقيدات ، وتشويهٌ وشذوذ وتعجيبٌ وإعوجاجات وإختلافات...فأصبح قرءان الله قرءان القُراء والقراءات...فويلٌ لمن يُحرفون كلام الله عن مواضعه وعن بعض مواضعه.. ويقولون هذا من عند الله..وهو الذي ما نزل إلا على حرفٍ وبلسانٍ واحد من عند الإله الواحد.. وما أجرأهم على الله وعلى رسول الله ، وما أجرأهم على الإفتراء على رسول الله بنسبة قراءاتهم لتحريف وحي الله لرسول الله وبأنها من الله وعنهُ مُتواترات ، لا نظن بأن هُناك أُمة طعنت في كتاب ربها وتفننت وعمدت إلى تحريفه وتشويهه وإيجاد العوج والإعوجاج فيه ، أو إتهامه بالتحريف كما فعلت أمة المُسلمين ، وما قرأ بشرٌ كتاباً بقراءات والتباس ألسن وتصحيفٍ كما قرأه من بدلوا وغيروا دين الله بعد رحيل رسول الله ، وكُلٌ يقرأ على هواهُ ، وكما هي ليلى كُلٌ يُغني على ليلاه ، بقراءاتٍ كُبرى وصُغرى ، وقالوا عن غالبيتهن شاذات ، فلمى لا يكون كُلهن إلا واحدةٌ شاذات ، وهل من أوجدوا الشاذات يختلفون عمن أوجدوا من قلتم بأنهن صحيحات ، فهل تم قراءة التوراة والإنجيل على قراءات ، وحتى وهل كانت أو قُرأت المُعلقاتُ على أحرفٍ وقراءات ، فبالقراءات أوجدوا في كتاب الله التحريف والباطل والتعقيدات والصعوبات، والاضطرابٌ وإيجاد الإختلافات والعوج والتشويهات ، ولم يُنزل الله وحيه وكلامه الخاتم للعرب ولا لقبائلهم ولا بلسان لهجات ، بل هو لكُل العالمين مهما بلعت عدد اللهجات واللغات ، ولا هو قُرءان نزل بلهجاتٍ ولا بلغات ولا بلكنات ، وإن سمح رسول الله لمن لسانه ليس على لسان قُريش ولسان رسول الله بأن يقرأ على لسانه ، وليس هو سماحُ ديمومةٍ بل هو سماحُ تيسير وتسهيلات ، حتى أستقامت ألسنتهم على لسان كتاب الله ، ولا هو قرءان للعرب ولقبائلهم وللهجاتهم وللغاتهم وألفاظهم ، كما يدعي من يفترون على الله وعلى كتابه ورسوله الكذب ، ولا هو قرءان حمزة وخلاد وخلف أو قالون الأصم الأطرش الأطرم ، فهل من هو أصم يسمع وينقل روايات ، ولا هو قرءان الشاطبية ولا قرءان قنبل ونافع وورش وعامر وغيرهم ، ممن أبتدعوا تلك القراءات ، ودققوا كم هو ضياعهم وتوهانهم وزوغانهم بهذه القراءات ، فبجريمة القراءات تم التحريف والتشويه واللعب واللهو بكلام الله ، والتعقيدُ لتلاوة ولقراءة كتاب الله وتشويهه ، وجعله لعبٌ ومهزلة وسُخريةً ومسخرةٌ في القراءات ، ولبئس العلم علمهم ، علم القراءات ، لأن من بدل أو زاد أو أنقص أو قلب أو غير تشكيل أي حرف من كلام الله ، فقد حرف كلام الله ، ومن حرف كلام الله فقد كفر وأشرك بالله وهو خارجٌ من ملة دين الله ، ولا دحض ولا رد وراد لقراءاتهم ولعلمهم المشؤوم ، إلا كلام الله بأنه ما يسر وحيه وكلامه الخاتم إلا بلسان رسول الله ، ولا لسان لرسول الله إلا لسانٌ وحرفٌ واحد ، فكذبت تلك الروايات للأحرف السبع المكذوبات ، هذا العلم الذي تم به التجرأ والإعتداء على كلام الله ووحيه الخاتم ، والذي هو الوجه الثاني لجريمة وطعنة ومزبلة النسخ والناسخ والمنسوخ المسمومة ، وبأن كُل ما يقولون به وما يستدلون به هي لروايات موضوعة ومكذوبة ، فلا لسان لرسول الله ولعمرإبن الخطاب ولهشام إبن حكيم إلا حرفٌ ولسانٌ واحد هو حرف ولسان رسول الله ، لأنهما قُرشيان كرسول الله ، فكيف يُتهمُ رسول الله بأنهُ علمهم حروفٌ كثيرات وكثيرات ، والرد عليهم وعلى علمهم وعلى قراءاتهم ، هو من الله والله هو الذي يرد ضلالتهم هذه ، عندما قال وهو الأصدق قيلاً والأحسنُ حديثاً والأصدقُ قيلاً من قراءاتهم ورواياتهم ، بآية واحدة من ضمن الكثير من الآيات تٌبطل تلك القراءات، حيث يقول الحق} فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ{ سورة الدُخان 58.... {فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِ قَوْماً لُّدّاً }مريم97..... ولم يكُن لرسول الله إلا لسان وحرف واحد ووجه واحد للقراءة وللكلام ، وأبوعبد الرحمن السُلمي رضوان الله عليه ، أكد بأن قراءة حفصٍ عن عاصم ، والتي نقلها أمير المؤمنين عليٍ عن رسول الله ، والتي يقرأ بها الآن ما يُقارب من مليار700 مليون مُسلم ، هي القراءة المُتواترة الوحيدة عن رسول الله ، ولا تواتر لغيرها من بقية القراءات ، والتي توافق الرسم العثماني ، والتي تكفل الله بها بحفظ وحيه في الصدور وكذلك في السطور ، وحتى العرب وقبائلهم فلا لسان ولا حرف لهم إلا اللسان العربي المُبين ، الذي هو حرف ووجه واحد للكلام فقط ، ، أما تلك الوجوه وتلك القراءات فهي من بدع ومذاهب من أوجدها ، فخالف بها كُل واحد منهم غيره ، فزادوا حروف وأنقصوا حروف وقلبوا حروف وغيروا تشكيل حروف بل ولعبوا بكلام الله بكلمات ، فغيروا بتحريفهم لكلام الله معناه ، وهي من ضلالتهم وتجرأهم على كتاب الله ، كما هي ضلالتهم وتجرأهم على الله بالنسخ والناسخ والمنسوخ ، واتهام ككتاب الله لالتحريف..... قال القاضي عياض عليه رحمة الله في كتابه "الشفا في بيان حقوق المصطفى "... وأن من نقص من كتاب الله حرفاً قاصداً لذلك ، أو بدله بحرف آخر مكانه ، أو زاد فيه حرفاً مما لم يشتمل عليه المصحف الذي وقع الإجماع عليه ، وأجمع على أنه ليس من القرآن عامداً لكل هذا أنه كافر.... الشفا" (2/ 304-305) ، وينظر : "التقرير والتحبير" لابن أمير الحاج (2/ 215( ....أما من أوجد النسخ والناسخ والمنسوخ وأوجد القراءات ومن عمل بها ويُروج لها فينطبق وسيتحقق فيهم قول الله تعالى... {قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالاً }{الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً }الكهف103-104 ....8/8/2020....إطلع على ما هو على هذه الروابط....وفي أولها حتى قرأوا كلمة الله صراط...ظراط. ............... ua-cam.com/video/BtCzxnX1qCI/v-deo.html ..................... ua-cam.com/video/oxLawYvF3o0/v-deo.html .................... ua-cam.com/video/IwAYyGGfM90/v-deo.html ................... ua-cam.com/video/S7bk7NtnYp0/v-deo.html ................. ua-cam.com/video/TGlcwUkkUlM/v-deo.html ................... ua-cam.com/video/suhHQ3XWnkA/v-deo.html ...................... ua-cam.com/video/w9v3VB4Ej2o/v-deo.html&lc=z22yzvnxlrilevzqa04t1aokgei4uf5oiv5qqwgezsydbk0h00410 .................... ua-cam.com/video/_yfoUjSWhYU/v-deo.html ......................
طيب الآيات اللي نسختها واستددللت فيها : بأي قراءة وممن أخذتها ؟ إن قلت بقراءة عاصم أو نافع أو غيرهما قلنا لك فلم قدمتها وأنت لا تؤمن بالقراءات أصلاً !؟ وإن قلت بقراءة من عندك .. فأنت مجنون وليس على المجنون تكليف ولا حرج ..
![المنتقى من كتب الدراسات القرآنية [2] كتب التفسير](http://i.ytimg.com/vi/925RnBBt7D0/mqdefault.jpg)
![المنتقى من كتب الدراسات القرآنية [2] كتب التفسير](/img/tr.png)
![المنتقى من كتب الدراسات القرآنية [4] قصص القرآن - أمثال القرآن - إعجاز القرآن - بلاغة القرآن متفرقات](http://i.ytimg.com/vi/jeSKwviQhoc/mqdefault.jpg)
(1)
آداب ومقدمات
(1) التبيان في آداب حملة القرآن للنووي.
(2) جمال القراء (فصول في آداب أهل القرآن الكريم) للدكتور إبراهيم الحميضي.
(3) المدخل إلى التعريف بالمصحف الشريف لحازم حيدر.
(4) أنواع التصنيف المتعلقة بتفسير القرآن للدكتور مساعد الطيار.
(5) تحزيب القرآن للدكتور عبدالعزيز الحربي.
(6) فضائل القرآن الكريم للدكتور عبدالسلام الجار الله.
(7) الصحيح من فضائل القرآن للدكتور فاروق حمادة.
(2)
تجويد القرآن
(1) التجويد الميسر، مجمع الملك فهد.
(2) الشرح الوجيز على المقدمة الجزرية للدكتور غانم قدوري الحمد.
(3) شرح المقدمة الجزرية للدكتور غانم قدوري الحمد.
(4) سنن القراء ومناهج المجودين للدكتور عبدالعزيز بن عبدالفتاح القارئ.
(5) أبحاث في علم التجويد للدكتور غانم قدوري الحمد.
(6) تجويد اللفظ في قراءة القرآن الكريم في القرون الخمسة الأولى لحسين بن سعد المطيري.
(3)
القراءات
(1) مقدمات في علم القراءات للدكتور أحمد شكري وآخرين.
(2) القراءات القرآنية: تاريخها، ثبوتها، حجيتها، وأحكامها لعبدالحليم محمد قابة.
(3) توجيه مشكل القراءات العشرية الفرشية للدكتور عبدالعزيز الحربي.
(4) اختلاف القراءات وأثره في الأحكام للدكتور عبدالهادي حميتو.
(4)
غريب القرآن
(1) السراج في بيان غريب القرآن للدكتور محمد الخضيري.
(2) وجه النهار الكاشف عن معاني كلام الواحد القهار للدكتور عبدالعزيز الحربي.
(3) التبيان في تفسير غريب القرآن لابن الهائم (ت 815 هـ).
(4) مفردات ألفاظ القرآن للراغب الأصفهاني.
(5) المعجم الاشتقاقي المؤصل لألفاظ القرآن الكريم لمحمد حسن جبل.
بارك الله فيك
6-مفردات غريب القرآن للراغب الأصفهاني و 7-عمدة الحفاظ للسمين الحلبي
جزاكم الله خيرا على هذا المجهود وأسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتكم
تم
جزى الله الشيخ عبد الرحمن خير الجزاء وجعل عمله في موازين حسناته
ما شاء الله تبارك الله
0:07:03
0:20:44
0:39:45
0:48:27
نفع الله بكم
نفع الله بالدكتور ...محاضرة مهمة وقيمة .
قال الشيخ : التخلص من النسخ التالفة. حبذا لو قال : صيانة النسخ التالفة أو الإفادة... أو نحو تلك العبارات المعظمة لكتاب الله . والله أعلم.
التجويد الميسر...أشاد به الدكتور .
جزاكم الله خير الجزاء . هل لازالت هذه المنتقاة على حالها بحيث يعتمدها طالب العلم أم اعتراها بعض التعديل بعد هذه السنوات ؟
الشيخ ذكر أنها خبرة 20 عامًا... فأكيد جاءت بعد نظر وتفكر وقراءة للكتب قبل الترشيح.
التبيان في تفسير غريب القرآن لابن الهائم...مهم
وأيضا مفردات القرآن للراغب..وقال : لم يفته إلا ٦مفردات استدركها السمين الحلبي.
ماشاء الله تبارك الله ، لو ترسل لي ياشيخ تلك الكتب المئة في الدراسات البيانية وجزاك الله خيرا
اين اجد اسماء الكتب
🌹🇮🇶
من اين احصل على الكتاب الذي ذكره الشيخ
سجلها بورقه واكثرها موجود بالمكتبات العلميه انت في منطقه ؟
20:44
قُرءانٌ وقراءات وجريمةٌ وكهنة وموآمرةٌ وتحريفٌ وتعقيدات ، وتشويهٌ وشذوذ وتعجيبٌ وإعوجاجات وإختلافات...فأصبح قرءان الله قرءان القُراء والقراءات...فويلٌ لمن يُحرفون كلام الله عن مواضعه وعن بعض مواضعه.. ويقولون هذا من عند الله..وهو الذي ما نزل إلا على حرفٍ وبلسانٍ واحد من عند الإله الواحد.. وما أجرأهم على الله وعلى رسول الله ، وما أجرأهم على الإفتراء على رسول الله بنسبة قراءاتهم لتحريف وحي الله لرسول الله وبأنها من الله وعنهُ مُتواترات ، لا نظن بأن هُناك أُمة طعنت في كتاب ربها وتفننت وعمدت إلى تحريفه وتشويهه وإيجاد العوج والإعوجاج فيه ، أو إتهامه بالتحريف كما فعلت أمة المُسلمين ، وما قرأ بشرٌ كتاباً بقراءات والتباس ألسن وتصحيفٍ كما قرأه من بدلوا وغيروا دين الله بعد رحيل رسول الله ، وكُلٌ يقرأ على هواهُ ، وكما هي ليلى كُلٌ يُغني على ليلاه ، بقراءاتٍ كُبرى وصُغرى ، وقالوا عن غالبيتهن شاذات ، فلمى لا يكون كُلهن إلا واحدةٌ شاذات ، وهل من أوجدوا الشاذات يختلفون عمن أوجدوا من قلتم بأنهن صحيحات ، فهل تم قراءة التوراة والإنجيل على قراءات ، وحتى وهل كانت أو قُرأت المُعلقاتُ على أحرفٍ وقراءات ، فبالقراءات أوجدوا في كتاب الله التحريف والباطل والتعقيدات والصعوبات، والاضطرابٌ وإيجاد الإختلافات والعوج والتشويهات ، ولم يُنزل الله وحيه وكلامه الخاتم للعرب ولا لقبائلهم ولا بلسان لهجات ، بل هو لكُل العالمين مهما بلعت عدد اللهجات واللغات ، ولا هو قُرءان نزل بلهجاتٍ ولا بلغات ولا بلكنات ، وإن سمح رسول الله لمن لسانه ليس على لسان قُريش ولسان رسول الله بأن يقرأ على لسانه ، وليس هو سماحُ ديمومةٍ بل هو سماحُ تيسير وتسهيلات ، حتى أستقامت ألسنتهم على لسان كتاب الله ، ولا هو قرءان للعرب ولقبائلهم وللهجاتهم وللغاتهم وألفاظهم ، كما يدعي من يفترون على الله وعلى كتابه ورسوله الكذب ، ولا هو قرءان حمزة وخلاد وخلف أو قالون الأصم الأطرش الأطرم ، فهل من هو أصم يسمع وينقل روايات ، ولا هو قرءان الشاطبية ولا قرءان قنبل ونافع وورش وعامر وغيرهم ، ممن أبتدعوا تلك القراءات ، ودققوا كم هو ضياعهم وتوهانهم وزوغانهم بهذه القراءات ، فبجريمة القراءات تم التحريف والتشويه واللعب واللهو بكلام الله ، والتعقيدُ لتلاوة ولقراءة كتاب الله وتشويهه ، وجعله لعبٌ ومهزلة وسُخريةً ومسخرةٌ في القراءات ، ولبئس العلم علمهم ، علم القراءات ، لأن من بدل أو زاد أو أنقص أو قلب أو غير تشكيل أي حرف من كلام الله ، فقد حرف كلام الله ، ومن حرف كلام الله فقد كفر وأشرك بالله وهو خارجٌ من ملة دين الله ، ولا دحض ولا رد وراد لقراءاتهم ولعلمهم المشؤوم ، إلا كلام الله بأنه ما يسر وحيه وكلامه الخاتم إلا بلسان رسول الله ، ولا لسان لرسول الله إلا لسانٌ وحرفٌ واحد ، فكذبت تلك الروايات للأحرف السبع المكذوبات ، هذا العلم الذي تم به التجرأ والإعتداء على كلام الله ووحيه الخاتم ، والذي هو الوجه الثاني لجريمة وطعنة ومزبلة النسخ والناسخ والمنسوخ المسمومة ، وبأن كُل ما يقولون به وما يستدلون به هي لروايات موضوعة ومكذوبة ، فلا لسان لرسول الله ولعمرإبن الخطاب ولهشام إبن حكيم إلا حرفٌ ولسانٌ واحد هو حرف ولسان رسول الله ، لأنهما قُرشيان كرسول الله ، فكيف يُتهمُ رسول الله بأنهُ علمهم حروفٌ كثيرات وكثيرات ، والرد عليهم وعلى علمهم وعلى قراءاتهم ، هو من الله والله هو الذي يرد ضلالتهم هذه ، عندما قال وهو الأصدق قيلاً والأحسنُ حديثاً والأصدقُ قيلاً من قراءاتهم ورواياتهم ، بآية واحدة من ضمن الكثير من الآيات تٌبطل تلك القراءات، حيث يقول الحق} فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ{ سورة الدُخان 58.... {فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِ قَوْماً لُّدّاً }مريم97..... ولم يكُن لرسول الله إلا لسان وحرف واحد ووجه واحد للقراءة وللكلام ، وأبوعبد الرحمن السُلمي رضوان الله عليه ، أكد بأن قراءة حفصٍ عن عاصم ، والتي نقلها أمير المؤمنين عليٍ عن رسول الله ، والتي يقرأ بها الآن ما يُقارب من مليار700 مليون مُسلم ، هي القراءة المُتواترة الوحيدة عن رسول الله ، ولا تواتر لغيرها من بقية القراءات ، والتي توافق الرسم العثماني ، والتي تكفل الله بها بحفظ وحيه في الصدور وكذلك في السطور ، وحتى العرب وقبائلهم فلا لسان ولا حرف لهم إلا اللسان العربي المُبين ، الذي هو حرف ووجه واحد للكلام فقط ، ، أما تلك الوجوه وتلك القراءات فهي من بدع ومذاهب من أوجدها ، فخالف بها كُل واحد منهم غيره ، فزادوا حروف وأنقصوا حروف وقلبوا حروف وغيروا تشكيل حروف بل ولعبوا بكلام الله بكلمات ، فغيروا بتحريفهم لكلام الله معناه ، وهي من ضلالتهم وتجرأهم على كتاب الله ، كما هي ضلالتهم وتجرأهم على الله بالنسخ والناسخ والمنسوخ ، واتهام ككتاب الله لالتحريف..... قال القاضي عياض عليه رحمة الله في كتابه "الشفا في بيان حقوق المصطفى "... وأن من نقص من كتاب الله حرفاً قاصداً لذلك ، أو بدله بحرف آخر مكانه ، أو زاد فيه حرفاً مما لم يشتمل عليه المصحف الذي وقع الإجماع عليه ، وأجمع على أنه ليس من القرآن عامداً لكل هذا أنه كافر.... الشفا" (2/ 304-305) ، وينظر : "التقرير والتحبير" لابن أمير الحاج (2/ 215( ....أما من أوجد النسخ والناسخ والمنسوخ وأوجد القراءات ومن عمل بها ويُروج لها فينطبق وسيتحقق فيهم قول الله تعالى... {قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالاً }{الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً }الكهف103-104 ....8/8/2020....إطلع على ما هو على هذه الروابط....وفي أولها حتى قرأوا كلمة الله صراط...ظراط.
...............
ua-cam.com/video/BtCzxnX1qCI/v-deo.html
.....................
ua-cam.com/video/oxLawYvF3o0/v-deo.html
....................
ua-cam.com/video/IwAYyGGfM90/v-deo.html
...................
ua-cam.com/video/S7bk7NtnYp0/v-deo.html
.................
ua-cam.com/video/TGlcwUkkUlM/v-deo.html
...................
ua-cam.com/video/suhHQ3XWnkA/v-deo.html
......................
ua-cam.com/video/w9v3VB4Ej2o/v-deo.html&lc=z22yzvnxlrilevzqa04t1aokgei4uf5oiv5qqwgezsydbk0h00410
....................
ua-cam.com/video/_yfoUjSWhYU/v-deo.html
......................
طيب الآيات اللي نسختها واستددللت فيها : بأي قراءة وممن أخذتها ؟ إن قلت بقراءة عاصم أو نافع أو غيرهما قلنا لك فلم قدمتها وأنت لا تؤمن بالقراءات أصلاً !؟ وإن قلت بقراءة من عندك .. فأنت مجنون وليس على المجنون تكليف ولا حرج ..
أنصح الإخوة القائمين على القناة بحذف تعليق هذا المعتوه