Розмір відео: 1280 X 720853 X 480640 X 360
Показувати елементи керування програвачем
Автоматичне відтворення
Автоповтор
حكايتك اعجبتنا كثيرا
عاش غدار وخاين ومات منبوذ حزين
انت لم تعرفنا عن عقيدته التى دفعته للقتل،هل هو إخوانى،أو منتمى لتيار ما ،أو مهووس بأفلام القتل،لأنه لا يوجد قاتل من غير عقيده
احسنت..مع اضافة بسيطة. لو سمحتامن الدولة...كان اسمه المباحث العامة فى ١٩٦٥....و الايقاع بحسين توفيق بعد اغتيال امين عثمان..تم عن طريق وشاية لاحد الموظفين العاملين مع و الد ه و الذى راه و قت الحادث..و كان الموظف وقتذاك..مطرود من الخدمة...
يا ريت تكتب هذه القصه الحقيقيه وتعرض كفلم سياسي. يكون شيق جدا.
الاخونجي المتاسلم
حكايتك اعجبتنا كثيرا
عاش غدار وخاين ومات منبوذ حزين
انت لم تعرفنا عن عقيدته التى دفعته للقتل،هل هو إخوانى،أو منتمى لتيار ما ،أو مهووس بأفلام القتل،لأنه لا يوجد قاتل من غير عقيده
احسنت..مع اضافة بسيطة. لو سمحت
امن الدولة...كان اسمه المباحث العامة فى ١٩٦٥....
و الايقاع بحسين توفيق بعد اغتيال امين عثمان..تم عن طريق وشاية لاحد الموظفين العاملين مع و الد ه و الذى راه و قت الحادث..و كان الموظف وقتذاك..مطرود من الخدمة...
يا ريت تكتب هذه القصه الحقيقيه وتعرض كفلم سياسي. يكون شيق جدا.
الاخونجي المتاسلم