السلام عليكم اخي الفاضل بوركت جدا ما شاء الله اخوك جزائري يثمن جهدك طربقة ممتازة ومدهشة اتمنى منكم تكرما تزويدنا بالرابط لجميع الدروس مرتبة والرجاء تفردك بالاعادة انت فقط ..تفاعل الطلاب يضيع المتابع للدرس وسط الاصوات ..وبوركت
اخوك من الجزائر انا اشكرك على الجهدك الكبير واشكر مدير هاذي القناة شيئ عظيم لي بتقدمو اسال الله ان يعينك ويثبتك وفي الاخير تقبلو مني فائق الاحترام والتقدير 😇
بارك الله بكم احي الكريم .حبذة المدرس بعيد الجملة لا تقل عن مرتين ويسائل الطلاب أن يعيد ثم كتابة الجملة على الصبورة..ما حد ركضان ورائكم على هذه السرعة وجزاكم الله خيرا
لاشك أنَّ تعلم أي لغة مفيد للإنسان وخاصة في هذه الظروف، لذا من الأفضل والفائدة للطالب والمستمع أنْ : -أنْ تقرأ في بداية الدرس الجمل المكتوبة على اللوح ومعانيها٠ -أنْ تأخذ الجواب في البداية على سؤالك بالعربي، من طالب أو طالبين وتصحح له إن أخطأ ثم بعده تأخذ الجواب بشكل جماعي٠ - أنْ تعطي فاصل منشط أو إعلان ليستعيد المستمع شيء من نشاطه وإنتباهه، والأفضل أن يكون وقت الفيديو أقل من ذالك٠ -مادمتم تبغون الفايدة المستمع لماذا لاتجعلوا المستمع وكأنه في الصف وذلك حينما تظهر كل مقومات الإعطاء من قاعة وطلاب وتفاعل٠٠٠ أعتقد أفضل ٠ بكل الأحوال، جهدكم مشكور
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف الحال اخي العزيز ممكن في الأول أنت تلفظ الجملة ومن ثم الطلاب لأن عندما يلفظ الطلاب ولا نفهم منهم لأنهم يلفظون كلهم مرة واحدة وشكرا لك على دروسك الجميلة
1- دخلتُ إلى مقابلة عمل عند شخص تركي، المقابلة السابقة كانت مع فتاة، فوجئت به حين دخلت، كان غاضباً ووجهه أحمر .. أول ما دخلتُ إليه بادر بالكلام: - ألستم سوريون ؟ ألم تخرجوا من حرب ؟ أليس أهلكم في المخيمات ، وفي بيت كل واحد منكم شهيد ؟ قلت : بلى .. فقال لي: ما بال تلك الفتاة دخلت إليّ وكأنها داخلة إلى عرس وليس إلى مقابلة عمل ؟ كيف ترضى أن تضع لوناً واحداً على وجهها وبلدها ما يزال يحترق ؟ ثم تابع: أنا من أصول روسيّة .. هجّرنا الشيوعيون من بلادنا ، ولجأنا إلى تركيا هرباً بديننا .. وغرق منا الآلاف في البحر الأسود .. حين وصل أجدادنا إلى تركيا حرموا على أنفسهم أكل أسماك البحر الأسود ، لأنها أسماك تغذت من لحوم أجدادنا .. عشنا عمرنا في بيوت بسيطة ، أورثها لنا آباؤنا على بساطتها كي لا ننسى قضيتنا ومعاناة أجدادنا وتضحياتهم .. لنستشعر أن رغد العيش ليس لنا ، فنحن يجب أن نحمل القضية معنا أينما حللنا وأينما ارتحلنا.. 2- ذكرني هذا الموقف بأخٍ لنا، من مهجّري محنة الثمانينيات ..ذكر لي أنهم عاشوا سنوات طويلة في بيتهم بالمهجر على فرشات بسيطة موضوعة على الأرض .. والكثيرون ممن التقينا بهم في الاردن من مهجّري تلك المحنة ، عاشوا سنوات لا يوجد في بيتهم غسالة أو براد أو حتى سرير .. المعيشة كلها كانت أبسط ما يكون .. لم يكن ذلك لفقر الحال مطلقاً ، الأخ ذكر لي أن والدته في أحد الأمور الطارئة تبرعت بـ 6 كيلو من الذهب ..!! كانوا موسرين ، وكانت أعمالهم ناجحة ، ولكن قضيتهم كانت تعيش معهم في غربتهم ونزوحهم .. كان حالهم يقول: كيف يطيب لنا رغد العيش وإخواننا ما بين شهيد وسجين في غياهب سجن تدمر ؟؟ 3 - لمست ذلك حين كنت أنجزت مؤخراً عملاً لجمعية سورية (جمعية همّة).. كانت من الجمعيات الناجحة والحيوية، ولكنك في كل تفاصيل العمل لا تجد منفذاً ولا مدخلاً للبذخ أو المظاهر أو المصاريف الكماليّة.. لا في عمل الجمعية ولا في العاملين فيها.. ولا تجد في أحاديثهم موضوعاً إلا حرقتهم على إنجاح مشاريعهم وخدمة الطلاب الذين يقومون على شؤونهم .. لمست هذا جلياً طيلة الأيام التي كنت أزورهم فيها أثناء إنجاز العمل.. وقد وجدت هذا في أكثر من جمعية سورية .. بينما في زيارة لبعض المنظمات المدعومة أممياً بعنتاب مثلاً ، أول ما يصادفك هو البذخ في الديكور والمظاهر، والترف البادي على بعض إدارييها..! 4 - الكثير من شبابنا رفض إقامة احتفالية عرسه، وصرف مبلغ الحفل على أطفال وأهالي المخيمات .. لم ينقصهم المال لإسعاد أنفسهم أو إسعاد أهلهم، ولكنهم آثروا أن يسعدوا أنفسهم بأن أحيوا قضيتهم في نفوسهم وبذلوا المال في مكانه ، وآثروا قضيتهم على مظاهر الفرح .. 5 - في الغوطة الشرقية أيام الحصار ، اشتهت فتاة حامل تفاحة ، قالت لي حماتها: حمدتُ الله أنها اشتهت شيئاً لا رائحة له ، حتى لا أؤذي جيراني إن طبخت شيئاً لتلك الفتاة الحامل، ولو كان شيئاً من عدس .. فنحن في حصار ويجب أن نراعي ظروف جيراننا .. وحين وجدت تفاحتين يتيمتين على عربة أحد الباعة في قريتها، اشترتهما، وخبأتهما بكيس، وخبأت الكيس بين ثنايا ثيابها كي لا تراها بنات الجيران اللاتي يلعبن قرب البيت.. وفي البيت أطعمت الحامل تفاحة ، ثم خرجت وقسمت التفاحة المتبقية على بنات الجيران ..! ...... - الحرب التي عصفت بنا وبمدننا ويشعبنا كله، أخرجت عند الكثير من الناس أسوأ ما فيهم، ولكنها أخرجت عند الكثير أيضاً أفضل ما فيهم، وأظهرت أصالة معادنهم.. ومن المعيب أن يعيش أهلنا في خيام لا تقيهم حراً ولا برداً، ثم يرون من أبناء جلدتهم من يرمي أهله ووطنه وأوجاعهم وآلامهم وراء ظهره، ثم يقيم طقوساً في غاية البذخ والترف لشيء لا قيمة له أصلاً .. ولو كان ذلك جزءاً يسيراً من ماله الذي يملكه، أو لم ينفق هو شيئاً من ذلك ... فكل الذين ذكرتُهم سابقاً ، لم يكن ينقصهم المال، ولا كانوا فقراء ، ولم تكن مواردهم محدودة، ولكن في أذنهم يصيح ضميرهم ويخاطبهم ويردعهم .. يصحّيهم حين يغفلون ويذكرهم حين ينسون .. ينسى من مرّ على أزمته جزء من الدهر، وليس من ما تزال جراح أهله تنزف ، ووطنه ما يزال يحترق .. - ولابد لنا أيضاً أن نستذكر وفد الثوار الفيتناميين الذين أتوا إلى أمريكا ليفاوضوا الأمريكان على خروجهم من البلاد ، رفض الثوار الفيتناميون أن يقيموا في الفنادق الفارهة المحجوزة لهم وسط المدينة ، وأقاموا في شقة صغيرة متواضعة بأحد الضواحي، مستأجرة لبعض الطلاب الذين يدرسون هناك .. لا يمكن لأي مظهر من مظاهر الحياة أن يسلب من صاحب القضية قضيته ، مهما وصل به الحال .. أخيراً : نحن الشعب السوري لا أرض لدينا لإقامة الأفراح ، فكل أراضينا تختبئ تربتها أجساد الشهداء .. والأرض التي ارتوت من دماء الشهداء، لن تجد مكاناً لمن يعلن فرحاً عليها ..!!
دلوا غيركم على قناتنا... الدال على الخير كفاعله
الله يعطيكم العافية والستر في الدارين
واله استاذ احسن اساثدة لحد الان ودني علما للاسف اني بعيدة على مقر كم اما متابعة شكرا جزيلا
الله يبارك فيك
يعطيكن لعافية😃
مشالله عليك اخي تعليمك روعة
Eyvallah sağolsun hoçam allah razı olsun
اريد رابط المستوى الاول جزاكم الله خير
بارك الله فييكم شكرا أستاذ وفقكم الله
السلام عليكم اخي الفاضل بوركت جدا ما شاء الله اخوك جزائري يثمن جهدك طربقة ممتازة ومدهشة اتمنى منكم تكرما تزويدنا بالرابط لجميع الدروس مرتبة والرجاء تفردك بالاعادة انت فقط ..تفاعل الطلاب يضيع المتابع للدرس وسط الاصوات ..وبوركت
رائع استاذنا اللهم بارك
تحيه طيبه استاذ هل ممكن اعطاء دروس خصوصيه online انا خارج تركيا ولك الشكر
رائع أستاذ شكرًا لك وللأستاذ محمد
يعطيك العافية ❤😊
اخوك من الجزائر انا اشكرك على الجهدك الكبير واشكر مدير هاذي القناة شيئ عظيم لي بتقدمو اسال الله ان يعينك ويثبتك وفي الاخير تقبلو مني فائق الاحترام والتقدير 😇
جزاكم الله خيرا
شكرا لجهودكم
استمروا جزاكم الله خيرا 👍
الله يعطيك العافية
sağol.. ellerinizi sağlık 🌺
اسلوبك جيد ومفيد
شكرا
Keșke fatihta ötürsaydım
كتير مفير ياريت تكترولنا فيديوهات استاذ عبد الرحمن
سرعة فضيعة
الف شكر استاذ عبالرحمن اسلوبك رائع
مين ايجا من 2020
هل عندكم فرع في يلوا
جميل الله يوفقك يارب
بارك الله بكم احي الكريم .حبذة المدرس بعيد الجملة لا تقل عن مرتين ويسائل الطلاب أن يعيد ثم كتابة الجملة على الصبورة..ما حد ركضان ورائكم على هذه السرعة وجزاكم الله خيرا
اول واحد متابع ميكتك استاذ امانه سللم عالدكتور زبديه الو فضل علي للابد لو اشوفو ببوس ايديه
شصار لدكتور محمد ذبديه
مشكور استاز مشكور طريقتك حلوه
الله يجزيك الخير
السلام عليكم اخي ممكن اعرف الدرس الاول
عشت استاذ روعه
اريد رابط كل مستوى لحال فضلا وليس امرا
اخي اكتوب اسم الاساذ رح يطلع كل الدورس ورا بعض
اي والله گلآمَگ. صحيح ع دورات مع اللاسف
فاطمة الريمي
İnenilmaz faide var
درس رائع
تسلم استاذ جيد جدا
❤❤❤
Allah razı olsun hocam
لو سمحتم ممكن اللينك لاول حلقة؟
مبدعين بالتعلم
❤ روعه ❤
السلام عليكم بلا زحمه اخي ممكن نعوانكم بلفاتح بلضبط اريد تسجيل اتعلم اللغه التركيا اني بتركيا عايشه بهجه شاهير
الله يوفقك
لاشك أنَّ تعلم أي لغة مفيد للإنسان وخاصة في هذه الظروف،
لذا من الأفضل والفائدة للطالب والمستمع أنْ :
-أنْ تقرأ في بداية الدرس الجمل المكتوبة على اللوح ومعانيها٠
-أنْ تأخذ الجواب في البداية على سؤالك بالعربي، من طالب أو طالبين وتصحح له إن أخطأ ثم بعده تأخذ الجواب بشكل جماعي٠
- أنْ تعطي فاصل منشط أو إعلان ليستعيد المستمع شيء من نشاطه وإنتباهه، والأفضل أن يكون وقت الفيديو أقل من ذالك٠
-مادمتم تبغون الفايدة المستمع لماذا لاتجعلوا المستمع وكأنه في الصف وذلك حينما تظهر كل مقومات الإعطاء من قاعة وطلاب وتفاعل٠٠٠ أعتقد أفضل ٠
بكل الأحوال، جهدكم مشكور
جزاكم الله كل خير أستاذنا
بتمنى تعيد الجمله لحالك وقت الطلاب عم يحكو ماعم افهم شي عليون لاني مع بعض عم يحكووو وبصوت عالي لازم تكرر لحالك الجمله مرى واتنين ويعطيك العافه
ماشاءالله
الله يخليك بدي اعرف فرع المعهد تبعكم في سكاريا اين يقع و شو العنوان و رقم التلفون ختى نسجل فيه
اخي ازا انت بسكريا عم يطلعو كملك بسكريا
يقدر الواحد ينظم للدورة
مشكورين
تم
الدرس ممتاز بس كتير طويل 😫
بالآخر فتل راسي وفتت بالحيط
Allah razı olsun ve koly galsin oğlum . Güzellik selam öğretmenim محمد زبدية için
Hoça kal 🤗
Maisoun Kodsi 😃😃🤣🤣🤣
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف الحال اخي العزيز ممكن في الأول أنت تلفظ الجملة ومن ثم الطلاب لأن عندما يلفظ الطلاب ولا نفهم منهم لأنهم يلفظون كلهم مرة واحدة وشكرا لك على دروسك الجميلة
استاذ ممكن تساوي سلسلة دروس الك خاص من شان الواحد يتابعها لأن انا بتابع على اليوتيوب
صراحة اسلوبك ممتاز في الدراسة
وين مكانكم
مكانو بفاتح باأصطنبول
ممكن رقم الاستاذ
حياكم الله كثير رائع
1- دخلتُ إلى مقابلة عمل عند شخص تركي، المقابلة السابقة كانت مع فتاة، فوجئت به حين دخلت، كان غاضباً ووجهه أحمر ..
أول ما دخلتُ إليه بادر بالكلام:
- ألستم سوريون ؟ ألم تخرجوا من حرب ؟ أليس أهلكم في المخيمات ، وفي بيت كل واحد منكم شهيد ؟
قلت : بلى ..
فقال لي: ما بال تلك الفتاة دخلت إليّ وكأنها داخلة إلى عرس وليس إلى مقابلة عمل ؟ كيف ترضى أن تضع لوناً واحداً على وجهها وبلدها ما يزال يحترق ؟
ثم تابع: أنا من أصول روسيّة .. هجّرنا الشيوعيون من بلادنا ، ولجأنا إلى تركيا هرباً بديننا .. وغرق منا الآلاف في البحر الأسود ..
حين وصل أجدادنا إلى تركيا حرموا على أنفسهم أكل أسماك البحر الأسود ، لأنها أسماك تغذت من لحوم أجدادنا ..
عشنا عمرنا في بيوت بسيطة ، أورثها لنا آباؤنا على بساطتها كي لا ننسى قضيتنا ومعاناة أجدادنا وتضحياتهم .. لنستشعر أن رغد العيش ليس لنا ، فنحن يجب أن نحمل القضية معنا أينما حللنا وأينما ارتحلنا..
2- ذكرني هذا الموقف بأخٍ لنا، من مهجّري محنة الثمانينيات ..ذكر لي أنهم عاشوا سنوات طويلة في بيتهم بالمهجر على فرشات بسيطة موضوعة على الأرض ..
والكثيرون ممن التقينا بهم في الاردن من مهجّري تلك المحنة ، عاشوا سنوات لا يوجد في بيتهم غسالة أو براد أو حتى سرير .. المعيشة كلها كانت أبسط ما يكون ..
لم يكن ذلك لفقر الحال مطلقاً ، الأخ ذكر لي أن والدته في أحد الأمور الطارئة تبرعت بـ 6 كيلو من الذهب ..!!
كانوا موسرين ، وكانت أعمالهم ناجحة ، ولكن قضيتهم كانت تعيش معهم في غربتهم ونزوحهم .. كان حالهم يقول: كيف يطيب لنا رغد العيش وإخواننا ما بين شهيد وسجين في غياهب سجن تدمر ؟؟
3 - لمست ذلك حين كنت أنجزت مؤخراً عملاً لجمعية سورية (جمعية همّة).. كانت من الجمعيات الناجحة والحيوية، ولكنك في كل تفاصيل العمل لا تجد منفذاً ولا مدخلاً للبذخ أو المظاهر أو المصاريف الكماليّة.. لا في عمل الجمعية ولا في العاملين فيها.. ولا تجد في أحاديثهم موضوعاً إلا حرقتهم على إنجاح مشاريعهم وخدمة الطلاب الذين يقومون على شؤونهم .. لمست هذا جلياً طيلة الأيام التي كنت أزورهم فيها أثناء إنجاز العمل..
وقد وجدت هذا في أكثر من جمعية سورية ..
بينما في زيارة لبعض المنظمات المدعومة أممياً بعنتاب مثلاً ، أول ما يصادفك هو البذخ في الديكور والمظاهر، والترف البادي على بعض إدارييها..!
4 - الكثير من شبابنا رفض إقامة احتفالية عرسه، وصرف مبلغ الحفل على أطفال وأهالي المخيمات .. لم ينقصهم المال لإسعاد أنفسهم أو إسعاد أهلهم، ولكنهم آثروا أن يسعدوا أنفسهم بأن أحيوا قضيتهم في نفوسهم وبذلوا المال في مكانه ، وآثروا قضيتهم على مظاهر الفرح ..
5 - في الغوطة الشرقية أيام الحصار ، اشتهت فتاة حامل تفاحة ، قالت لي حماتها: حمدتُ الله أنها اشتهت شيئاً لا رائحة له ، حتى لا أؤذي جيراني إن طبخت شيئاً لتلك الفتاة الحامل، ولو كان شيئاً من عدس .. فنحن في حصار ويجب أن نراعي ظروف جيراننا ..
وحين وجدت تفاحتين يتيمتين على عربة أحد الباعة في قريتها، اشترتهما، وخبأتهما بكيس، وخبأت الكيس بين ثنايا ثيابها كي لا تراها بنات الجيران اللاتي يلعبن قرب البيت.. وفي البيت أطعمت الحامل تفاحة ، ثم خرجت وقسمت التفاحة المتبقية على بنات الجيران ..!
......
- الحرب التي عصفت بنا وبمدننا ويشعبنا كله، أخرجت عند الكثير من الناس أسوأ ما فيهم، ولكنها أخرجت عند الكثير أيضاً أفضل ما فيهم، وأظهرت أصالة معادنهم..
ومن المعيب أن يعيش أهلنا في خيام لا تقيهم حراً ولا برداً، ثم يرون من أبناء جلدتهم من يرمي أهله ووطنه وأوجاعهم وآلامهم وراء ظهره، ثم يقيم طقوساً في غاية البذخ والترف لشيء لا قيمة له أصلاً .. ولو كان ذلك جزءاً يسيراً من ماله الذي يملكه، أو لم ينفق هو شيئاً من ذلك ...
فكل الذين ذكرتُهم سابقاً ، لم يكن ينقصهم المال، ولا كانوا فقراء ، ولم تكن مواردهم محدودة، ولكن في أذنهم يصيح ضميرهم ويخاطبهم ويردعهم .. يصحّيهم حين يغفلون ويذكرهم حين ينسون .. ينسى من مرّ على أزمته جزء من الدهر، وليس من ما تزال جراح أهله تنزف ، ووطنه ما يزال يحترق ..
- ولابد لنا أيضاً أن نستذكر وفد الثوار الفيتناميين الذين أتوا إلى أمريكا ليفاوضوا الأمريكان على خروجهم من البلاد ، رفض الثوار الفيتناميون أن يقيموا في الفنادق الفارهة المحجوزة لهم وسط المدينة ، وأقاموا في شقة صغيرة متواضعة بأحد الضواحي، مستأجرة لبعض الطلاب الذين يدرسون هناك ..
لا يمكن لأي مظهر من مظاهر الحياة أن يسلب من صاحب القضية قضيته ، مهما وصل به الحال ..
أخيراً :
نحن الشعب السوري لا أرض لدينا لإقامة الأفراح ، فكل أراضينا تختبئ تربتها أجساد الشهداء .. والأرض التي ارتوت من دماء الشهداء، لن تجد مكاناً لمن يعلن فرحاً عليها ..!!
هاد البث اي مستوى يا شباب ؟
مستوا A2
مستوا ثاني
في ملاحظه اخي
مرحبا
شكرا جزيلا دروسكم اكثر من راائعة دمتم ودام عطاءكم
مرحبا بدي سجل عند الاستاذ ممكن الرقم
جزاكم الله خيرا
الله يعطيك العافيه
الله يجزيك الخير
ربي يوفقك
❤❤