لختم القرآن في ثلاث ايام القران٦٠٤صفحه باليوم اقرا٢٠٠صفحه قسمها في اليوم مو لازم مره وحده تقراها واليوم الثاني٢٠٠صفحه واليوم الثالث٢٠٠ وبكذا تختم في ثلاث ايام اقوى علاج لمن عنده عين وحسد ومس وسحر وتكررر الطريقه والنيه تكون ل أجل الله ورضا الله وغفران الذنوب لاتنسوني من الدعوات وان لم تقدر على ثلاث ايام اختم في ٦ او٧..ايام كل يوم١٠٠صفحه❤
بما أن "الشافي هو الله" فلا ينقطع الأمل في الشفاء أبدًا مهما طال الأمد..... والأطباء فقط يجتهدون بقدر ما أعطاهم الله من علم وقدرة، وتظل القدرة الكاملة في يدي الله عز وجل فإذا كانت هناك مشكلة صحية لها حلول عند الأطباء، فيلزم ويجب على المريض المؤمن التوجه بالدعاء وطلب الشفاء من الله "مع" السعي وراء العلاج لدى الأطباء حتى يشفى، ولا يجب على العاقل أن يشد الرحال لمن يدعون العلاج بالقرآن ليقوموا له بالدعاء، فضلاً عن الرُقية المزعومة، وهكذا تعتمد النتيجة على توفيق الله في العوامل البشرية، وتسري قوانين العلم البشري أما لو كانت المشكلة تستعصي على الأطباء فقد أصبحت تعتمد فقط على الدعاء، وتنتقل فيما وراء قوانين البشر، وقد تكون النتائج أفضل مما نستطيع توقعه كما أن الأعمار بيد الله في كل الأحوال، إنما العلاج فقط لرفع جودة وكفاءة ما كتب لنا من حياة !!
نعم السماع يشفي ان شاء الله اذا كان القلب يستقبل. المشكلة وجود ران على القلب يجعل اثر القرآن على المريض ضعيفا. علاج الران باعتزال المعاصي ولو صغرت والعمل الصالح و خاصة الصلاة الخاشعة وقراءة القرآن بتدبر،
4 : تفسير (لو انزلنا هذا القرءان على جبل لرايته خاشعا متصدعا من خشية الله وتلك الامثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون) اي انه لو نزل كلامه تعالى على جبل لتفتت ولاصبح مثل رمل ناعم فاذا كان يفعل بحجر هكذا فكيف لو كان بشر ؟ وللرد على من لا يؤمن بذلك : هل لديك شك ان الله تعالى خالق هذا الكون كله ثم يقول له كن فيكون فيصبح لا شئ ومما يزيد الطين بلة اذا كنت تصلي فكيف يحق لك ان تشكك بقدرة الله وهو الذي قال عن ذاته العلية ( ان الله على كل شئ قدير) الله خالق السموات والارض وتستكثر عليه مرض كهذا ! بالله ... اليس عيب فمن كان عنده شك بان هذا القرأن يشفي من المرض او ليس عنده يقين بكلام الله شفاء او لا يصدق به ، فليراجع نفسه فورا سبحان مقلب القلوب ... بلحظات يقلب من مؤمن الى كافر ومن كافر الى مؤمن القرأن كلام الله وهو شفاء فاذا انت قرات القران على الماء فكانما قال الله تعالى للماء كن شفاء ايها الناس انها فتنة عظيمة : لان من يشك بكلام الله سوف يفشل في الامتحان الذي سيتعرض له من قبل الشيطان عند الغرغرة الا وهي فتنة الممات قال تعالى ( ان الذين كذبوا باياتنا واستكبروا عنها لا تفتح لهم ابواب السماء ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط ... )
الحسد هو فعل مكري و كيدي من الحاسد لإلحاق الأذى و الضرر بالمحسود و ليس مجرد نظرة عين كما يتوهم الكثيرون و الدليل قوله تعالي (وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) أي أن حسدهم تمثل في كيدهم و مكرهم بالمؤمنين لكي يُضلّوهم عن الحق و ليس مجرد نظرة عين و لذلك خُتمت الآية بأمر الله للمؤمنين بالعفو و الصفح و هذا لا يتسق إلا إن كان الحسد شروع فعلي في الكيد و المكر وليس مجرد نظرة أو تمني من الحاسد . و كما كان مشركو مكة يحسدون النبي علي ما آتاه الله من فضله و يقولون لولا أُنزل هذا القرآن على رجل من القريتين عظيم و تمثل حسدهم هذا في مكرهم بالنبي و محاولة حبسه أو قتله أو إخراجه من مكة (وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ) و لكن الله قد نجاه من حسدهم و مكرهم به فلم ينالوا منه و رجع و فتح مكة ، و لذا قال تعالى (وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ) أي من شر الحاسد إذا قام بالمكر و الكيد لإلحاق الأذى و ليس من مجرد نظرة عينه أو تمنيه زوال نعمة الله على غيره. و لهذا قال الله لنبيه (وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ) و من نعمة ربه عليه أن وجده عائلا فأغنى كما هو في سياق الآيات و أمره الله أن يُحَدّث بتلك النعمة و الفضل قومه الذين كذبوا به و يحسدونه ، فلو كان مجرد نظرة عينهم تُسبب للنبي ضرر لما كان الله أن يأمره بهذا لأن الله لن يأمر النبي بما هو شر له خاصًا و أن قومه هؤلاء كادوا أن يُزلِقوه بأبصارهم من الحقد له (وَإِن يَكَادُ الذين كَفَرُواْ لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ لَمَّا سَمِعُواْ الذكر وَيَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُونٌ . وَمَا هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ) فمعنى ذلك أن نظراتهم أو أبصارهم التي كادت تُزلق النبي أي تحركه من مكانه كتعبير بلاغي مجازي من شدة نظراتهم إليه لم تضره في شئ . و لذلك نجد كثير من الناس يكرهون غيرهم و ينظرون إليهم يتمنون زوال نعمة الله عليهم و هذا وحده لا يؤثر في شئ طالما أنهم لم يمكروا و يكيدوا و إلا لزالت نعمة الله من كل الخلق فأكثرهم إلا من رحم الله يكرهون بعضهم و يتمنون الشر لبعض . و في النهاية طالما أن الله أراد لك نعمة أو فضل فتالله لن يضرك شئ و لو أجتمع عليك أهل الأرض كلهم جميعا لإلحاق الأذى بك لقوله (وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلا رَادَّ لِفَضْلِهِ) و قوله (مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) . و أعلم أن المرويات المنسوبة للنبي في هذا الباب كلها آحاد ظنية الثبوت لا يثبت بها إيمان أو إعتقاد لأن الإيمان لا يثبت إلا بدليل قطعي الثبوت و الدلالة كما هو مقرر حتي عند جُلّ أهل الأصول و هذا الشرط لا يتوفر في المرويات ، و الآيات القرآنية بينة مفصلة في هذا الباب كما أوضحنا أن الحسد فعل مكري و كيدي .
ردّ الحديث ليس طعناً في البُخاري ولا في مُسلم ولا في السيده عائشة رضي الله تعالى عنها ولا لأن الحديث آحاد كما يقول البعض وأنهم يقولون بظنّية خبر الآحاد على الرغم من أن البعض ردّ الحديث من هذا المنطق حيث أن أحاديث الآحاد لا يُحْتَجُّ بها في أصول العقائد عندهم فتُرد بالقطعي عقلا ونقلا . لكن قضيتنا هنا ليس التَفَرُّد .. قضيتنا مع القرآن .. مع قول الحق " وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ " فنحن نقف موقف الوسط بالنسبة للبخاري بين فريقين أحدهما أهدر البخاري بالكامل وآخر نزهه وألّهه فهو معصوم من الخطأ ،، وهذا لا يقبله عقل عاقل .. كلٌ يأخذ منه ويُرَدّ عليه إلاّ رسول الله .. هكذا علمنا الإمام مالك...... *نحن نقول أن البخارى ومسلم أصح كتب السُنّة ولكن ليس معنى هذا أن الخطأ ليس وارد في حقهما ! فكل بن آدم خطّاء وهم من بني آدم لا شك ،، حتى العبارة المشهورة لدى البعض ( البخارى أصح كتاب بعد كتاب الله ) لا تصح أبداااا ، فكيف نقارن بين كلام الله وكلام من صُنع بشر ومن رواية بشر ومن ذاكرة بشر وبتخريج بشر !! هو أصح كتب السُنّة لا شك ،، فلا يمنع نقد الحديث والبحث فيه وعمل جرح وتعديل فيه حتى وإن كان في البخارب ومسلم لأنه ليس بقرآن . ثالثا : إن القول الفصل في الموضوع .. قوله تعالى " " يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ" الآية أمْر من الله تبارك وتعالى لرسوله بتبليغ ما يتلقاه صلى الله عليه وسلم ، والتبليغ لا شك يقتضي وعي وإدراك وسلامة فطرته .. ونتيجة هذا التبليغ سوف ينقسم الناس إلى فريق مُصدِّق لهذا الأمر ومؤمن به وآخر سيُكذبه ويتصدى له بل وسيعمل على عدم إيصاله لغيره أيضا لذلك كانت الطمأنينة من الله لرسوله بأنه سيحفظه " والله يعصمك من الناس " ولبيد اليهودي هذا من الناس ، والعِصمةا على إطلاقها لأن الآية في المُطلق ليست مقيده بقتل أو غيره على وجه الخصوص إنما هي مفتوحة أي أن عِصمة الله تعالى لرسوله ستكون من كل ما من شأنه أن يعيقه أو يصدّه صلى الله عليه وسلم في تبليغ ما أمر الله به .. وإذا كان الله يعصمك من الناس فهل يترك أمره صلى الله عليه وسلم ليهودي يسحره ؟ لماذا يتصدى سبحانه في القتل ويتخلّى عنه صلى الله عليه وسلم في قضية هامة كالسِحر حتى إنه يفعل الشىء ويُخَيَل إليه أنه لم يفعله أو العكس ؟؟ وهل المسحور يؤتمن على وحي من السماء ؟ بمعنى أن يكون مسحور ويتخيل فعل الشىء أو عدمه ويقول له " بَلِّغ ما أنزل اليك من ربك .." !! أُصيب صلى الله عليه وسلم في المعارك وكُسِرَت رُباعيته لكنّ الله عصمه من القتل فلم يمُت ..وهذا طبيعي ، يُجرح نعم لكن يُقتل لا .. ويُسحَر لا لا لا لا..... ولِمَن يقول أن الآية نزلت في آخر حياته صلى الله عليه وسلم .. فهل يُعقل أن تكون في آخر حياته ويقول له " بَلِّغ " ؟ وهنا ملحوظة في غاية الأهمية.. مَن المتصدي بالعصمة ؟؟ " والله يعصمك من الناس " "الله" عزّ وجلّ هو المتصدي بقدرته سبحانه لحفظ رسوله وعصمته ومع ذلك سحره لبيد بن الأعصم ، فلماذا لم يسْحره اليهودي مرة أخرى ؟ ولماذا لم يسحر زوجاته أو يُطلقهنّ منه بالسحر ؟؟ هم كانوا يقولون عنه صلى الله عليه وسلم أنه مزواج فلماذا لم يفرقوا بينه وبين زوجه ؟ لماذا لم يدمروا له البيت من الداخل؟ ولماذا لم يُسْحَرأصحابه وأنصاره ومن وقف معه صلى الله عليه وسلم وفضّوا الناس من حوله ؟؟ كلها أسئلة منطقية تحتاج لوقفه . القرآن لم يترك شيء .. وهذه عقيدة ،، وسِحر الرسول أمر ليس بالهين حتى يُهمله القرآن ولم يعرضه لنا ، إن قلت الحكمة منها أن يُظهر بشريته صلى الله عليه وسلم لقلت لك أن القرآن كان يجب أن يتضمن هذا الموضوع . القائلين بأنه كان يجب أن يُسحر لأنه بشر، فلماذا لم يتضمنها القرآن صراحة حتى يكون التأكيد على بشريته مسألة واضحة ! .. اسأل نفسك سؤال : لماذا لم يقل القرآن صراحة أن رسول الله سُحِر كما صرّح به الحديث ؟؟ بلْ هو أمر جلل. خاصة أن القصة تشير إلى أن السحر استمر لأكثر من شهرين والبعض قال ستة أشهر ! لذا كان من المتوقع أن يرويها كثير من كتبة الحديث و الرواة الذين كانوا لا يبرحون مجالس الرسول؟ الحديث يقول " سُحِر رسول الله " والقرآن يقول العكس "وقال الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مسحورا" فمن نصدق ؟ لا بد من تعريف السحر من القرآن أنه مجرد خدع بصرية وخفة يد ليس إلا ، أما هو معروف عند الناس فهو دجل ونصب واحتيال باسم السحر.
المسلمون الآن أكثرهم مقتنعون ومتفقون أن لبيد بن الأعصم هو كبير السحرة الذي علمهم السحر وذلك بقدرته الخارقة على سحر النبي المعصوم عليه السلام ، فلا شك أن تلامذته اليوم أشد تألقا وتمرسا لما قدمته التكنلوجيا من إمكانيات تبهر العقول وقد تساعد على التفنن في تقنيات السحرة الذي غرضهم الأسمى هو خداع الناس والإيقاع بهم فيما لا يرغبونه. ربما كانت تقنية لبيد في سحر النبي الكريم أسهل بكثير من طرق سحرة اليوم وقدراتهم ، نحن نريد فقط إعادة نفس الكيفية مع أي كان في عصرنا وأنا متطوع لذلك ومستعد لمساعدة الساحر على كل ما يطلبه مني شرط ألا آكل شيئا قد يوقع خللا في عقلي أو جسدي فضلا عن أن نطلب من هذا الساحر القوي الذي يدعي الفلاح حيث أتى أن يجلب لنا بعض المال المكدس في الأبناك بعدما يسخر "جنه"المزعوم هيهات هيهات !
تعترف إحدى البنات بمشكلتها مع والدتها فتقول: «حاولت أن أكسب ودها، لكنَّ والدتي تشعر بذلك وترفض حتى مجرد الإبتسامة لي، وقد نصحتني إحدى الصديقات بالإستعانة بأحد المشعوذين، وساعدتني على ذلك، حيث قمت بعمل «تعويذة» تجعلني أتقرب لها، وتجعلها تقبل بمن يتقدم لي، وبالفعل لم تمر عدة أشهر حتى جاء أحد الشباب يطلب يدي، لكن انقلب السحرعلى الساحر، فأصرت أمي على رفض العريس». وتضيف هذه البنت، والدموع تنهمر من عينيها، لقد حطمت أمي مستقبلي.. أنا الآن في الخامسة والثلاثين من العمر، فإذا بقيت عزباء لسنوات قادمة، هل سأجد من يرضى بي زوجةً؟! عذر أقبح من ذنب «لا أعرف لماذا تلجأ النساء بالذات إلى الدجالين والمشعوذين» هذا إنكار واضح من إحداهن، التي تقول إنَّ هؤلاء الدجالين والمشعوذين لا هم لهم سوى الكذب على النساء الضعيفات لأن المرأة تلهث وراءه من أجل تحقيق غاياتها، فمهما كانت الأسباب والدوافع فإنَّ تبرير الإستعانة بهؤلاء المشعوذين، لا يتعدى كونه عذراً أقبح من ذنب. فكم من بيوت دمرت، وهدمت بسبب اللجوء إلى السحرة المتلاعبين بآمال الناس في المقابل يؤكد أحد الإخوة أنَّ «الكثير من الناس يقعون في براثن المشعوذين، بدعوى أنَّ لديهم القدرة على الشفاء من الأمراض والمشاكل التي يعانون منها. ويضيف محدثنا: «المشعوذ كائن مزيف، فقد هويته، وأضاع نفسه، وهو يحاول أن يجد باباً آخراً ليحصل من خلاله على وهم جني الأموال»، لكنَّ المفارقة أنَّ المشعوذ يمكنه الإحتيال والنصب على الكثير من المتعلمين والمثقفين من كل الفئات، حيث يلجأ إلى الحلول الخرافية والسحرية، وإلى الإستعانة بالأوهام أيضاً. تلك الممارسات تنتشر بسرعة البرق لدى الكثير من النساء والرجال والشباب، خاصة أولئك الذين يسعون إلى مضاعفة أموالهم، أو يرغبون بالزواج من فتيات أحلامهم اللاتي رفضتهم أسرهن، وقد يسعى بعضهم مدفوعاً بروح الإنتقام، نحو تدمير حياة شخص ما. ويضيف: هكذا يتلاعب المشعوذون بآمال الناس في الخلاص من مشاكلهم، وهذا بقدر ما يدخل الإطمئنان الوهمي إلى نفس الإنسان ويدعي القدرة على تغير أحواله، فهو ينقلب وبالاً عليه في المحصلة. ولتكتمل الصورة لا بد من معرفة رأي الطب النفسي بهذا الأمر، يقول اختصاصي في الطب النفسي : «الشعوذة موجودة ومغلفة باسم السحر ، لكن لا يجب أن نسلم بأن كل مريض لديه مشكلة فهو مسحور، علينا أن نقوم بمعالجته نفسياً بطريقة كلية ، ولا يجب التسليم بأنَّ كلَّ مريض نفسي قد تعرض حتماً للأعمال السحرية. ويتفق الكل أن ظاهرة السحر والشعوذة تستفحل بين النساء أكثر من الرجال، لأسباب يربطها البعض بالجهل والأمية والفقر وتفاقم المشكلات الإجتماعية، ورغم اختلاف الدوافع والأهداف فإن الكثيرات من النساء يلجأن إلى السحر بغرض التداوي والإستشفاء، أو جلب محبة الرجل والسيطرة عليه. والطامة الكبرى أن هناك قنوات تنشر هذه الخرافات ومرخص لها من السلطات.!
-السحر كما في القرآن مجرد خدع بصرية وخفة يد ليس إلا ولا علاقة له بالجن فشياطين الإنس هي من تعلم السحر بوساوس شياطين الجن وإيحاءاتهم "يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا" وحتى في زمن السحر على عهد فرعون لا علاقة للسحر بالجن ألم يقل السحرة عندما قرر فرعون قطع أيديهم وصلبهم "إنا آمنا بربنا ليغفر لنا خطايانا وما أكرهتنا عليه من السحر" كانوا مكرهين على تنفيذ ذلك ليثبت ملك فرعون وإلا لو كان لهم علاقة بالجن لأمروهم بأخذ فرعون إلى مكان بعيد أو قتله أول على الأقل يسلطوا عليه الثعابين التي يعتقد الناس أنها حقيقية وما هي إلا عصيهم وحبالهم سحروا بها أعين الناس وليس الناس. -وإذا سألت أكثر من يسمون بالسحرة عند العرب وهم مشعوذون في الأصل ونصابون يجيبونكم على الفور أنهم يسخرون الجن ....الآية الكريمة 102من سورة البقرة تتحدث عن تعلم السحر وليس تسخير الجن لأنه لو كان السحر له علاقة بالجن لقال سبحانه : يعلمون الناس تسخير الجن لفعل السحر وهذا مستحيل لأن حتى الشيطان نفسه وهو المتمرد من الجن على أوامر الله كيده ضعيف ولا يستطيع سوى الوسوسة والغواية فقط."إن كيد الشيطان كان ضعيفا"ولم يسخر الله سبحانه الجن إلا لسليمان عليه السلام استجابة من الله له سبحانه"قال ربي اغفر لي وهب ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي " -سحر التفريق شيء وهمي، وما يفرق بين المرء وزوجه أسباب حقيقية يجب اكتشافها والتعامل معها، وليس للسحر دخل فيها... السحر هو شماعة الوهم للمشاكل الحقيقية!!!!
القرآن شفاء لأمراض القلوب من شرك وكفر وحقد وغل وحسد وكبر أما ما عدا ذلك فشفاءه بيد الله مع احترام الأسباب لدى الطبيب . لا توجد في قاموس السنة النبوية الصحيحة شيئ إسمه الرقية الشرعية لأنها ليست سنة وإنما رخصة لفترة زمنية لم يكن وصل الطب إلى ما هو عليه اليوم فضلا عن إخراج الجن الذي لا يدخل أصلا في الإنسان وإنما يدخل إلى قلبه عن طريق الوسوسة .... أما علاقة الشيطان بالسحر فشياطين الإنسان هي من تعلم السحر بوساوس شياطين الجن وإيحاءاتهم "يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا" وحتى في زمن السحر على عهد فرعون لا علاقة للسحر بالجن ألم يقل السحرة عندما قرر فرعون قطع أيديهم وصلبهم "إنا آمنا بربنا ليغفر لنا خطايانا وما أكرهتنا عليه من السحر" كانوا مكرهين على تنفيذ ذلك ليثبت ملك فرعون وإلا لو كان لهم علاقة بالجن لأمروهم بأخذ فرعون إلى مكان بعيد أو قتله . وإذا سألت أكثر من يسمون بالسحرة عند العرب وهم مشعوذون في الأصل ونصابون يجيبونكم على الفور أنهم يسخرون الجن ....الآية الكريمة 102من سورة البقرة تتحدث عن تعلم السحر وليس تسخير الجن لأنه لو كان السحر له علاقة بالجن لقال سبحانه : يعلمون الناس تسخير الجن لفعل السحر وهذا مستحيل لأن حتى الشيطان نفسه وهو المتمرد من الجن على أوامر الله كيده ضعيف ولا يستطيع سوى الوسوسة والغواية فقط."إن كيد الشيطان كان ضعيفا"ولم يسخر الحق سبحانه الجن سوى لسليمان عليه السلام وحده ليبقى ملكا لا ينبغي لأحد سواه كما طلبه من المولى عز وجل.
الى هنا ونقول لك بطل فلسفة قال ايش قال القران شفاء لاشياء محدده على كيفك تحدد ؟ هذا كلام الله الذي لو نزل على جبل لتصدع من خشية الله فكيف بالامراض وكثير ناس شفيوا بالرقية الشرعيه من القران والسنه رجاء لاتجلس تألف وتكتب بغير علم لانك محاسب يوم لاينفع مال ولابنون اش تستفيد من التشكيك في كلام الله وقدرته ياهذا عجيب امرك الناس تقول يارب سلمنا من جهنم يارب سلم وانت تكتب ولاتخشى من الله ؟
@@user-kv6zb5lk4k "وإذا مرضت فهو يشفين" الله سبحانه من يشفي وليس القرآن ، القرآن شفاء لما في الصدور وكما قال نبينا الكريم صلوات ربي وسلامه عليه "تداووا عباد الله فالذي خلق الداء خلق الدواء ....." ومن عدل الله سبحانه يشفي كل عباده من المرض كافرهم ومؤمنهم والدليل على ذلك "يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس" تدبر أخي الفاضل "شفاء للناس" وليس للمؤمنين أما القرآن فهو للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا وليس إلا مرضا......
🖋 المس في اللغة يأخذ عدة معاني، منها مسك الشيء باليد، ومنها “الحاجة الماسة” المهمة، ومنها معنى المس العقلي أي الجنون، لذا يجب الرجوع لسياق الآية ثانياً: اللمس وهو الملامسة ويقوم به طرفين بشكل متبادل وليست مجرد "مس" طفيف يقوم به طرف واحد وقد تعني الجماع (أو لامستم النساء) (لمس) ومن هنا نستطيع أن نفرق بين "مس" في قوله تعالى (أنى يكون لي ولد ولم يمسسني بشر). و "لامس" في قوله تعالى (أو لامستم النساء). ثالثاً: الشيطان: وهو من شاط، يشيط فهو شيطان والشط هو البعد والطرف والشطن الزيادة والإنحراف وشطح في القول أي تشعب وانحرف عن مسار الحديث. وبالتالي الشيطان هو حالة الوهم والتطرف في العقل الإنساني. أما إن وردت اسم (فيعال) فتعني حالة حقيقية لشئ غريب أو بعيد عن المألوف هنا نفهم قوله تعالى "يتخبطه الشيطان من المس" أي أن المجنون يغلب على عقله الوهم، ومهمة الشيطان "حالة الوهم في العقل اللاواعي" هو خلط الحق بالباطل، وإيهام الإنسان بأشياء لا صحة لها، وما يتم تأويله أنه الجن يدخل في الإنسان ويحدث حالة تشنج هستيرية فهو هراء محض. 🖋كلمة مس في القرآن من المشترك اللفظي وما تريد قوله هو آية الربا تتكلم عن المس حسب قولك ولكنك لم تنتبه إلى التعبير القرآني الجميل ، فالله سبحان يقول من المس وليس بالمس فشتان بين العبارتين فالمس هنا هو وسوسة زائدة مكنت الشيطان لتخبط آكل الربا فهو أصبح كالمجنون لا عقل له ، ولا دليل في كتاب الله عز وجل على دخول الجن في جسم الإنسان ولا علاقة له به إلا الوسوسة "إن كيد الشيطان كان ضعيفا" أخطر شيطان هو شيطان الإنس وأمرنا سبحانه أن نتعوذ منهما جميعا فهل شيطان الإنس هو الآخر يدخل جسم أخيه الإنسان أم بالوسوسة؟؟؟
لختم القرآن في ثلاث ايام القران٦٠٤صفحه باليوم اقرا٢٠٠صفحه قسمها في اليوم مو لازم مره وحده تقراها واليوم الثاني٢٠٠صفحه واليوم الثالث٢٠٠ وبكذا تختم في ثلاث ايام اقوى علاج لمن عنده عين وحسد ومس وسحر وتكررر الطريقه والنيه تكون ل أجل الله ورضا الله وغفران الذنوب لاتنسوني من الدعوات وان لم تقدر على ثلاث ايام اختم في ٦ او٧..ايام كل يوم١٠٠صفحه❤
هل هذي الطريقه تنفع للأمراض العضويه والمزمنه او فقط للأمراض النفسيه ؟
لاتضيق كل إنسان يقرأ حسب ما يرغب المهم لايترك
استغفر الله العظيم رب العرش العظيم وأتوب اليه اللهم صل على محمد وال محمد
لا إله إلا الله
جزاك الله خيرا ❤
جزاك الله خيرا
جزاك الله خير
والنعم بالله
بما أن "الشافي هو الله" فلا ينقطع الأمل في الشفاء أبدًا مهما طال الأمد.....
والأطباء فقط يجتهدون بقدر ما أعطاهم الله من علم وقدرة، وتظل القدرة الكاملة في يدي الله عز وجل
فإذا كانت هناك مشكلة صحية لها حلول عند الأطباء، فيلزم ويجب على المريض المؤمن التوجه بالدعاء وطلب الشفاء من الله "مع" السعي وراء العلاج لدى الأطباء حتى يشفى،
ولا يجب على العاقل أن يشد الرحال لمن يدعون العلاج بالقرآن ليقوموا له بالدعاء، فضلاً عن الرُقية المزعومة،
وهكذا تعتمد النتيجة على توفيق الله في العوامل البشرية، وتسري قوانين العلم البشري
أما لو كانت المشكلة تستعصي على الأطباء فقد أصبحت تعتمد فقط على الدعاء، وتنتقل فيما وراء قوانين البشر، وقد تكون النتائج أفضل مما نستطيع توقعه
كما أن الأعمار بيد الله في كل الأحوال، إنما العلاج فقط لرفع جودة وكفاءة ما كتب لنا من حياة !!
هل سماع القرآن يشفي
لابد من القراءة والاستماع بتركيز وباذن الله ترى العافيه
القرآن يشفي المؤمنين والعسل يشفي الناس والله سبحانه يشفي المرضى كفارا ومؤمنين .
بإذن الله
القراءة أفضل
نعم السماع يشفي ان شاء الله اذا كان القلب يستقبل.
المشكلة وجود ران على القلب يجعل اثر القرآن على المريض ضعيفا. علاج الران باعتزال المعاصي ولو صغرت والعمل الصالح و خاصة الصلاة الخاشعة وقراءة القرآن بتدبر،
4 : تفسير (لو انزلنا هذا القرءان على جبل لرايته خاشعا متصدعا من خشية الله وتلك الامثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون)
اي انه لو نزل كلامه تعالى على جبل لتفتت ولاصبح مثل رمل ناعم فاذا كان يفعل بحجر هكذا فكيف لو كان بشر ؟
وللرد على من لا يؤمن بذلك : هل لديك شك ان الله تعالى خالق هذا الكون كله ثم يقول له كن فيكون فيصبح لا شئ
ومما يزيد الطين بلة اذا كنت تصلي فكيف يحق لك ان تشكك بقدرة الله
وهو الذي قال عن ذاته العلية ( ان الله على كل شئ قدير)
الله خالق السموات والارض وتستكثر عليه مرض كهذا !
بالله ... اليس عيب
فمن كان عنده شك بان هذا القرأن يشفي من المرض او ليس عنده يقين بكلام الله شفاء او لا يصدق به ، فليراجع نفسه فورا
سبحان مقلب القلوب ...
بلحظات يقلب من مؤمن الى كافر ومن كافر الى مؤمن
القرأن كلام الله وهو شفاء
فاذا انت قرات القران على الماء فكانما قال الله تعالى للماء كن شفاء
ايها الناس انها فتنة عظيمة :
لان من يشك بكلام الله سوف يفشل في الامتحان الذي سيتعرض له من قبل الشيطان عند الغرغرة الا وهي فتنة الممات
قال تعالى ( ان الذين كذبوا باياتنا واستكبروا عنها لا تفتح لهم ابواب السماء ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط ... )
الحسد هو فعل مكري و كيدي من الحاسد لإلحاق الأذى و الضرر بالمحسود و ليس مجرد نظرة عين كما يتوهم الكثيرون و الدليل قوله تعالي (وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) أي أن حسدهم تمثل في كيدهم و مكرهم بالمؤمنين لكي يُضلّوهم عن الحق و ليس مجرد نظرة عين و لذلك خُتمت الآية بأمر الله للمؤمنين بالعفو و الصفح و هذا لا يتسق إلا إن كان الحسد شروع فعلي في الكيد و المكر وليس مجرد نظرة أو تمني من الحاسد .
و كما كان مشركو مكة يحسدون النبي علي ما آتاه الله من فضله و يقولون لولا أُنزل هذا القرآن على رجل من القريتين عظيم و تمثل حسدهم هذا في مكرهم بالنبي و محاولة حبسه أو قتله أو إخراجه من مكة (وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ) و لكن الله قد نجاه من حسدهم و مكرهم به فلم ينالوا منه و رجع و فتح مكة ، و لذا قال تعالى (وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ) أي من شر الحاسد إذا قام بالمكر و الكيد لإلحاق الأذى و ليس من مجرد نظرة عينه أو تمنيه زوال نعمة الله على غيره.
و لهذا قال الله لنبيه (وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ) و من نعمة ربه عليه أن وجده عائلا فأغنى كما هو في سياق الآيات و أمره الله أن يُحَدّث بتلك النعمة و الفضل قومه الذين كذبوا به و يحسدونه ، فلو كان مجرد نظرة عينهم تُسبب للنبي ضرر لما كان الله أن يأمره بهذا لأن الله لن يأمر النبي بما هو شر له خاصًا و أن قومه هؤلاء كادوا أن يُزلِقوه بأبصارهم من الحقد له (وَإِن يَكَادُ الذين كَفَرُواْ لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ لَمَّا سَمِعُواْ الذكر وَيَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُونٌ . وَمَا هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ) فمعنى ذلك أن نظراتهم أو أبصارهم التي كادت تُزلق النبي أي تحركه من مكانه كتعبير بلاغي مجازي من شدة نظراتهم إليه لم تضره في شئ .
و لذلك نجد كثير من الناس يكرهون غيرهم و ينظرون إليهم يتمنون زوال نعمة الله عليهم و هذا وحده لا يؤثر في شئ طالما أنهم لم يمكروا و يكيدوا و إلا لزالت نعمة الله من كل الخلق فأكثرهم إلا من رحم الله يكرهون بعضهم و يتمنون الشر لبعض .
و في النهاية طالما أن الله أراد لك نعمة أو فضل فتالله لن يضرك شئ و لو أجتمع عليك أهل الأرض كلهم جميعا لإلحاق الأذى بك لقوله (وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلا رَادَّ لِفَضْلِهِ) و قوله (مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) .
و أعلم أن المرويات المنسوبة للنبي في هذا الباب كلها آحاد ظنية الثبوت لا يثبت بها إيمان أو إعتقاد لأن الإيمان لا يثبت إلا بدليل قطعي الثبوت و الدلالة كما هو مقرر حتي عند جُلّ أهل الأصول و هذا الشرط لا يتوفر في المرويات ، و الآيات القرآنية بينة مفصلة في هذا الباب كما أوضحنا أن الحسد فعل مكري و كيدي .
حسبنا الله ونعم الوكيل
ردّ الحديث ليس طعناً في البُخاري ولا في مُسلم ولا في السيده عائشة رضي الله تعالى عنها ولا لأن الحديث آحاد كما يقول البعض وأنهم يقولون بظنّية خبر الآحاد على الرغم من أن البعض ردّ الحديث من هذا المنطق حيث أن أحاديث الآحاد لا يُحْتَجُّ بها في أصول العقائد عندهم فتُرد بالقطعي عقلا ونقلا .
لكن قضيتنا هنا ليس التَفَرُّد .. قضيتنا مع القرآن .. مع قول الحق " وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ " فنحن نقف موقف الوسط بالنسبة للبخاري بين فريقين أحدهما أهدر البخاري بالكامل وآخر نزهه وألّهه فهو معصوم من الخطأ ،، وهذا لا يقبله عقل عاقل .. كلٌ يأخذ منه ويُرَدّ عليه إلاّ رسول الله .. هكذا علمنا الإمام مالك......
*نحن نقول أن البخارى ومسلم أصح كتب السُنّة ولكن ليس معنى هذا أن الخطأ ليس وارد في حقهما ! فكل بن آدم خطّاء وهم من بني آدم لا شك ،، حتى العبارة المشهورة لدى البعض ( البخارى أصح كتاب بعد كتاب الله ) لا تصح أبداااا ،
فكيف نقارن بين كلام الله وكلام من صُنع بشر ومن رواية بشر ومن ذاكرة بشر وبتخريج بشر !! هو أصح كتب السُنّة لا شك ،، فلا يمنع نقد الحديث والبحث فيه وعمل جرح وتعديل فيه حتى وإن كان في البخارب ومسلم لأنه ليس بقرآن .
ثالثا : إن القول الفصل في الموضوع .. قوله تعالى " " يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ" الآية أمْر من الله تبارك وتعالى لرسوله بتبليغ ما يتلقاه صلى الله عليه وسلم ، والتبليغ لا شك يقتضي وعي وإدراك وسلامة فطرته .. ونتيجة هذا التبليغ سوف ينقسم الناس إلى فريق مُصدِّق لهذا الأمر ومؤمن به وآخر سيُكذبه ويتصدى له بل وسيعمل على عدم إيصاله لغيره أيضا لذلك كانت الطمأنينة من الله لرسوله بأنه سيحفظه " والله يعصمك من الناس " ولبيد اليهودي هذا من الناس ،
والعِصمةا على إطلاقها لأن الآية في المُطلق ليست مقيده بقتل أو غيره على وجه الخصوص إنما هي مفتوحة أي أن عِصمة الله تعالى لرسوله ستكون من كل ما من شأنه أن يعيقه أو يصدّه صلى الله عليه وسلم في تبليغ ما أمر الله به ..
وإذا كان الله يعصمك من الناس فهل يترك أمره صلى الله عليه وسلم ليهودي يسحره ؟
لماذا يتصدى سبحانه في القتل ويتخلّى عنه صلى الله عليه وسلم في قضية هامة كالسِحر حتى إنه يفعل الشىء ويُخَيَل إليه أنه لم يفعله أو العكس ؟؟ وهل المسحور يؤتمن على وحي من السماء ؟ بمعنى أن يكون مسحور ويتخيل فعل الشىء أو عدمه ويقول له " بَلِّغ ما أنزل اليك من ربك .." !!
أُصيب صلى الله عليه وسلم في المعارك وكُسِرَت رُباعيته لكنّ الله عصمه من القتل فلم يمُت ..وهذا طبيعي ، يُجرح نعم لكن يُقتل لا .. ويُسحَر لا لا لا لا.....
ولِمَن يقول أن الآية نزلت في آخر حياته صلى الله عليه وسلم .. فهل يُعقل أن تكون في آخر حياته ويقول له " بَلِّغ " ؟
وهنا ملحوظة في غاية الأهمية.. مَن المتصدي بالعصمة ؟؟ " والله يعصمك من الناس "
"الله" عزّ وجلّ هو المتصدي بقدرته سبحانه لحفظ رسوله وعصمته ومع ذلك سحره لبيد بن الأعصم ، فلماذا لم يسْحره اليهودي مرة أخرى ؟ ولماذا لم يسحر زوجاته أو يُطلقهنّ منه بالسحر ؟؟ هم كانوا يقولون عنه صلى الله عليه وسلم أنه مزواج فلماذا لم يفرقوا بينه وبين زوجه ؟ لماذا لم يدمروا له البيت من الداخل؟ ولماذا لم يُسْحَرأصحابه وأنصاره ومن وقف معه صلى الله عليه وسلم وفضّوا الناس من حوله ؟؟ كلها أسئلة منطقية تحتاج لوقفه .
القرآن لم يترك شيء .. وهذه عقيدة ،، وسِحر الرسول أمر ليس بالهين حتى يُهمله القرآن ولم يعرضه لنا ، إن قلت الحكمة منها أن يُظهر بشريته صلى الله عليه وسلم لقلت لك أن القرآن كان يجب أن يتضمن هذا الموضوع .
القائلين بأنه كان يجب أن يُسحر لأنه بشر، فلماذا لم يتضمنها القرآن صراحة حتى يكون التأكيد على بشريته مسألة واضحة ! .. اسأل نفسك سؤال : لماذا لم يقل القرآن صراحة أن رسول الله سُحِر كما صرّح به الحديث ؟؟ بلْ هو أمر جلل. خاصة أن القصة تشير إلى أن السحر استمر لأكثر من شهرين والبعض قال ستة أشهر ! لذا كان من المتوقع أن يرويها كثير من كتبة الحديث و الرواة الذين كانوا لا يبرحون مجالس الرسول؟
الحديث يقول " سُحِر رسول الله " والقرآن يقول العكس "وقال الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مسحورا" فمن نصدق ؟
لا بد من تعريف السحر من القرآن أنه مجرد خدع بصرية وخفة يد ليس إلا ، أما هو معروف عند الناس فهو دجل ونصب واحتيال باسم السحر.
المسلمون الآن أكثرهم مقتنعون ومتفقون أن لبيد بن الأعصم هو كبير السحرة الذي علمهم السحر وذلك بقدرته الخارقة على سحر النبي المعصوم عليه السلام ، فلا شك أن تلامذته اليوم أشد تألقا وتمرسا لما قدمته التكنلوجيا من إمكانيات تبهر العقول وقد تساعد على التفنن في تقنيات السحرة الذي غرضهم الأسمى هو خداع الناس والإيقاع بهم فيما لا يرغبونه.
ربما كانت تقنية لبيد في سحر النبي الكريم أسهل بكثير من طرق سحرة اليوم وقدراتهم ،
نحن نريد فقط إعادة نفس الكيفية مع أي كان في عصرنا وأنا متطوع لذلك ومستعد لمساعدة الساحر على كل ما يطلبه مني شرط ألا آكل شيئا قد يوقع خللا في عقلي أو جسدي فضلا عن أن نطلب من هذا الساحر القوي الذي يدعي الفلاح حيث أتى أن يجلب لنا بعض المال المكدس في الأبناك بعدما يسخر "جنه"المزعوم هيهات هيهات !
تعترف إحدى البنات بمشكلتها مع والدتها فتقول: «حاولت أن أكسب ودها، لكنَّ والدتي تشعر بذلك وترفض حتى مجرد الإبتسامة لي، وقد نصحتني إحدى الصديقات بالإستعانة بأحد المشعوذين، وساعدتني على ذلك، حيث قمت بعمل «تعويذة» تجعلني أتقرب لها، وتجعلها تقبل بمن يتقدم لي، وبالفعل لم تمر عدة أشهر حتى جاء أحد الشباب يطلب يدي، لكن انقلب السحرعلى الساحر، فأصرت أمي على رفض العريس».
وتضيف هذه البنت، والدموع تنهمر من عينيها، لقد حطمت أمي مستقبلي.. أنا الآن في الخامسة والثلاثين من العمر، فإذا بقيت عزباء لسنوات قادمة، هل سأجد من يرضى بي زوجةً؟! عذر أقبح من ذنب «لا أعرف لماذا تلجأ النساء بالذات إلى الدجالين والمشعوذين» هذا إنكار واضح من إحداهن، التي تقول إنَّ هؤلاء الدجالين والمشعوذين لا هم لهم سوى الكذب على النساء الضعيفات لأن المرأة تلهث وراءه من أجل تحقيق غاياتها، فمهما كانت الأسباب والدوافع فإنَّ تبرير الإستعانة بهؤلاء المشعوذين، لا يتعدى كونه عذراً أقبح من ذنب. فكم من بيوت دمرت، وهدمت بسبب اللجوء إلى السحرة المتلاعبين بآمال الناس في المقابل يؤكد أحد الإخوة أنَّ «الكثير من الناس يقعون في براثن المشعوذين، بدعوى أنَّ لديهم القدرة على الشفاء من الأمراض والمشاكل التي يعانون منها. ويضيف محدثنا: «المشعوذ كائن مزيف، فقد هويته، وأضاع نفسه، وهو يحاول أن يجد باباً آخراً ليحصل من خلاله على وهم جني الأموال»،
لكنَّ المفارقة أنَّ المشعوذ يمكنه الإحتيال والنصب على الكثير من المتعلمين والمثقفين من كل الفئات، حيث يلجأ إلى الحلول الخرافية والسحرية، وإلى الإستعانة بالأوهام أيضاً. تلك الممارسات تنتشر بسرعة البرق لدى الكثير من النساء والرجال والشباب، خاصة أولئك الذين يسعون إلى مضاعفة أموالهم، أو يرغبون بالزواج من فتيات أحلامهم اللاتي رفضتهم أسرهن، وقد يسعى بعضهم مدفوعاً بروح الإنتقام، نحو تدمير حياة شخص ما. ويضيف: هكذا يتلاعب المشعوذون بآمال الناس في الخلاص من مشاكلهم، وهذا بقدر ما يدخل الإطمئنان الوهمي إلى نفس الإنسان ويدعي القدرة على تغير أحواله، فهو ينقلب وبالاً عليه في المحصلة.
ولتكتمل الصورة لا بد من معرفة رأي الطب النفسي بهذا الأمر، يقول اختصاصي في الطب النفسي : «الشعوذة موجودة ومغلفة باسم السحر ، لكن لا يجب أن نسلم بأن كل مريض لديه مشكلة فهو مسحور، علينا أن نقوم بمعالجته نفسياً بطريقة كلية ، ولا يجب التسليم بأنَّ كلَّ مريض نفسي قد تعرض حتماً للأعمال السحرية. ويتفق الكل أن ظاهرة السحر والشعوذة تستفحل بين النساء أكثر من الرجال، لأسباب يربطها البعض بالجهل والأمية والفقر وتفاقم المشكلات الإجتماعية، ورغم اختلاف الدوافع والأهداف فإن الكثيرات من النساء يلجأن إلى السحر بغرض التداوي والإستشفاء، أو جلب محبة الرجل والسيطرة عليه. والطامة الكبرى أن هناك قنوات تنشر هذه الخرافات ومرخص لها من السلطات.!
-السحر كما في القرآن مجرد خدع بصرية وخفة يد ليس إلا ولا علاقة له بالجن فشياطين الإنس هي من تعلم السحر بوساوس شياطين الجن وإيحاءاتهم "يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا" وحتى في زمن السحر على عهد فرعون لا علاقة للسحر بالجن ألم يقل السحرة عندما قرر فرعون قطع أيديهم وصلبهم "إنا آمنا بربنا ليغفر لنا خطايانا وما أكرهتنا عليه من السحر" كانوا مكرهين على تنفيذ ذلك ليثبت ملك فرعون وإلا لو كان لهم علاقة بالجن لأمروهم بأخذ فرعون إلى مكان بعيد أو قتله أول على الأقل يسلطوا عليه الثعابين التي يعتقد الناس أنها حقيقية وما هي إلا عصيهم وحبالهم سحروا بها أعين الناس وليس الناس.
-وإذا سألت أكثر من يسمون بالسحرة عند العرب وهم مشعوذون في الأصل ونصابون يجيبونكم على الفور أنهم يسخرون الجن ....الآية الكريمة 102من سورة البقرة تتحدث عن تعلم السحر وليس تسخير الجن لأنه لو كان السحر له علاقة بالجن لقال سبحانه : يعلمون الناس تسخير الجن لفعل السحر وهذا مستحيل لأن حتى الشيطان نفسه وهو المتمرد من الجن على أوامر الله كيده ضعيف ولا يستطيع سوى الوسوسة والغواية فقط."إن كيد الشيطان كان ضعيفا"ولم يسخر الله سبحانه الجن إلا لسليمان عليه السلام استجابة من الله له سبحانه"قال ربي اغفر لي وهب ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي "
-سحر التفريق شيء وهمي، وما يفرق بين المرء وزوجه أسباب حقيقية يجب اكتشافها والتعامل معها، وليس للسحر دخل فيها... السحر هو شماعة الوهم للمشاكل الحقيقية!!!!
القرآن شفاء لأمراض القلوب من شرك وكفر وحقد وغل وحسد وكبر أما ما عدا ذلك فشفاءه بيد الله مع احترام الأسباب لدى الطبيب .
لا توجد في قاموس السنة النبوية الصحيحة شيئ إسمه الرقية الشرعية لأنها ليست سنة وإنما رخصة لفترة زمنية لم يكن وصل الطب إلى ما هو عليه اليوم فضلا عن إخراج الجن الذي لا يدخل أصلا في الإنسان وإنما يدخل إلى قلبه عن طريق الوسوسة ....
أما علاقة الشيطان بالسحر
فشياطين الإنسان هي من تعلم السحر بوساوس شياطين الجن وإيحاءاتهم "يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا" وحتى في زمن السحر على عهد فرعون لا علاقة للسحر بالجن ألم يقل السحرة عندما قرر فرعون قطع أيديهم وصلبهم "إنا آمنا بربنا ليغفر لنا خطايانا وما أكرهتنا عليه من السحر" كانوا مكرهين على تنفيذ ذلك ليثبت ملك فرعون وإلا لو كان لهم علاقة بالجن لأمروهم بأخذ فرعون إلى مكان بعيد أو قتله .
وإذا سألت أكثر من يسمون بالسحرة عند العرب وهم مشعوذون في الأصل ونصابون يجيبونكم على الفور أنهم يسخرون الجن ....الآية الكريمة 102من سورة البقرة تتحدث عن تعلم السحر وليس تسخير الجن لأنه لو كان السحر له علاقة بالجن لقال سبحانه : يعلمون الناس تسخير الجن لفعل السحر وهذا مستحيل لأن حتى الشيطان نفسه وهو المتمرد من الجن على أوامر الله كيده ضعيف ولا يستطيع سوى الوسوسة والغواية فقط."إن كيد الشيطان كان ضعيفا"ولم يسخر الحق سبحانه الجن سوى لسليمان عليه السلام وحده ليبقى ملكا لا ينبغي لأحد سواه كما طلبه من المولى عز وجل.
احترم عقول الآخرين ياهذا ، اسمح لي أقول لك أن علمك ضعيف جدا ومحدود لذلك لا تحكم على أشياء لم يدركها عقلك بعد .
@@saimts5505
جزاك الله خيرا
الى هنا ونقول لك بطل فلسفة قال ايش قال القران شفاء لاشياء محدده
على كيفك تحدد ؟ هذا كلام الله الذي لو نزل على جبل لتصدع من خشية الله فكيف بالامراض
وكثير ناس شفيوا بالرقية الشرعيه من القران والسنه
رجاء لاتجلس تألف وتكتب بغير علم لانك محاسب يوم لاينفع مال ولابنون
اش تستفيد من التشكيك في كلام الله وقدرته ياهذا
عجيب امرك
الناس تقول يارب سلمنا من جهنم يارب سلم وانت تكتب ولاتخشى من الله ؟
@@user-kv6zb5lk4k
"وإذا مرضت فهو يشفين" الله سبحانه من يشفي وليس القرآن ، القرآن شفاء لما في الصدور وكما قال نبينا الكريم صلوات ربي وسلامه عليه "تداووا عباد الله فالذي خلق الداء خلق الدواء ....."
ومن عدل الله سبحانه يشفي كل عباده من المرض كافرهم ومؤمنهم والدليل على ذلك "يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس" تدبر أخي الفاضل "شفاء للناس" وليس للمؤمنين أما القرآن فهو للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا وليس إلا مرضا......
🖋 المس في اللغة يأخذ عدة معاني، منها مسك الشيء باليد، ومنها “الحاجة الماسة” المهمة، ومنها معنى المس العقلي أي الجنون، لذا يجب الرجوع لسياق الآية
ثانياً: اللمس وهو الملامسة ويقوم به طرفين بشكل متبادل وليست مجرد "مس" طفيف يقوم به طرف واحد وقد تعني الجماع (أو لامستم النساء) (لمس) ومن هنا نستطيع أن نفرق بين "مس" في قوله تعالى (أنى يكون لي ولد ولم يمسسني بشر). و "لامس" في قوله تعالى (أو لامستم النساء).
ثالثاً: الشيطان: وهو من شاط، يشيط فهو شيطان والشط هو البعد والطرف والشطن الزيادة والإنحراف وشطح في القول أي تشعب وانحرف عن مسار الحديث. وبالتالي الشيطان هو حالة الوهم والتطرف في العقل الإنساني. أما إن وردت اسم (فيعال) فتعني حالة حقيقية لشئ غريب أو بعيد عن المألوف
هنا نفهم قوله تعالى "يتخبطه الشيطان من المس" أي أن المجنون يغلب على عقله الوهم، ومهمة الشيطان "حالة الوهم في العقل اللاواعي" هو خلط الحق بالباطل، وإيهام الإنسان بأشياء لا صحة لها، وما يتم تأويله أنه الجن يدخل في الإنسان ويحدث حالة تشنج هستيرية فهو هراء محض.
🖋كلمة مس في القرآن من المشترك اللفظي وما تريد قوله هو آية الربا تتكلم عن المس حسب قولك ولكنك لم تنتبه إلى التعبير القرآني الجميل ، فالله سبحان يقول من المس وليس بالمس فشتان بين العبارتين فالمس هنا هو وسوسة زائدة مكنت الشيطان لتخبط آكل الربا فهو أصبح كالمجنون لا عقل له ، ولا دليل في كتاب الله عز وجل على دخول الجن في جسم الإنسان ولا علاقة له به إلا الوسوسة "إن كيد الشيطان كان ضعيفا"
أخطر شيطان هو شيطان الإنس وأمرنا سبحانه أن نتعوذ منهما جميعا فهل شيطان الإنس هو الآخر يدخل جسم أخيه الإنسان أم بالوسوسة؟؟؟