بهدف تنظيم الدروس الخصوصية..مشروع قانون جديد يحدد الضوابط والشروط البيداغوجية

Поділитися
Вставка

КОМЕНТАРІ • 7

  • @NouaraBen-vc2tg
    @NouaraBen-vc2tg 3 години тому +1

    المشكل الكبير حتى لو حاربتم هذه الدروس سيبقى الاغناء يستقبلون اساتذة في منازلهم لدعم ابنائهم وبمبالغ كبيرة وستحرم الفئة الاخرى من ذلك وهنا سيدرس ابن الغني ويبقى الفقير

  • @NouaraBen-vc2tg
    @NouaraBen-vc2tg 3 години тому +1

    دروس الدعم من اجل رفع اامعدل وليس المستوى الناس مجبرة على ذلك لانه لا يمكن ان يتلقى اخرون دروس خصوثية ويبقى اخرون يتفرجون لانه سيكون هناك فرق كبير في المعدل كما نرى الأن معدل 15 لم يعد يفرح به التلميذ

  • @OmmoOmmo-bg9jv
    @OmmoOmmo-bg9jv 7 годин тому +4

    المشكل في تسريب مواضيع الامتحان من طرف بعض اساتذة الدروس الخصوصية

  • @NouaraBen-vc2tg
    @NouaraBen-vc2tg 3 години тому +1

    يجب تحسين المنظومة التربوية واعادة المداىس العليا للاساتذة والمعاهد المكونة للاستاذ وليس من هب ودب يسمى استاذ

  • @ReghisAmmar-b8s
    @ReghisAmmar-b8s 7 годин тому

    الحل هو محاسبة مهندس اسلاخات الفين وثلاثة ومن عين ابن زاغو وجماعته اما م الرأي العام
    اما غير ذلك فهي سياسة ترقيع وترقيع وهروب إلى الأمام

  • @ReghisAmmar-b8s
    @ReghisAmmar-b8s 7 годин тому

    حسب كل القوانين هل المنظومة التربوية ولدت فقط في بداية الالفينات؟؟؟؟؟؟؟
    هل السياسات التربوية التي قادها وزراء التربية من الدكتور أحمد.طالب الإبراهيمي وخروبي وغيرهم كانت خاطئة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    عجبا عجبا عجبا
    كم من معلم أفنى حياته في التعليم ودرس إجيالا كثير ة سرق حقه
    وكم من موظف ضاع حقه
    الإمبريالية الأمريكية وقوانينها المتصهينة ضيعت حقوق الإنسان

  • @ReghisAmmar-b8s
    @ReghisAmmar-b8s 7 годин тому

    لماذا لا يطالب البرلمان بإلغاء اسلاخات الفين وثلاثة الغربية العلمانية اللائكية الفرنكفونية التي شككت الجزائر بين في وطنهم وفي استقلالهم الوطني وفي هويتهم الإسلامية ومسحت مسيرة التنمية ومسيرة التربية والتعليم في الستينات والسبعينات الثمانينات والغت كل قوانينها وظن أصحاب المناهج التعليمية أن الاستقلال عن فرنسا كان خطأ كبيرا وفتحت تلك المناهج كل أبواب التزوير والخداع والتسلق وسرقة المناصب والغاية تبرر الوسيلة
    تلك البرامج وتلك السياسات العرجاء نرى الان نتائجها في الواقع المدرسي وفي الواقع المجتمعي من انحرافات خطيرة من قتل وحرقة ولصوصية ومخدرات وخمور وألفاظ الخيانة والعمالة والهروب إلى الضفة الأخرى بكل الوسائل اضافة الى انعدام الثقة بالنفس وإعدام الوازع الديني وفراغ في العقيدة الإسلامية
    سنوات والكل يحارب الدين الإسلامي ويدعو إلى نشر الرذيلة والفساد في المجتمع بدعوى محاربة التطرف فظهرت اجيال لا تؤمن لا بالدين ولا بالوطن
    صدق المجاهد الصنديد عبد الحميد مهري رحمه الله واسكنه الفردوس الاعلى الذي قال: الخطر كل الخطر التشكيك في الاستقلال في نفوس الأجيال