باعتقادى لا يمكن تغيير واقع الاسلام والمسلمين اليوم او غدا , ستبقى التيارات و مختلف الاراء والتطبيقات والجماعات , فاذا كان المسلمين عاجزين عن الاجماع على اين هو الاسلام الحقيقى , فليتفقوا اولاعلى الاساسيات التى تجمع عليها كافه الاراء والجماعات و المذاهب . فليتفقوا اولا على الحد الادنى من (الايمان والعمل الصالح )المقبول عند الله سبحانه وتعالى لكى نستحق ان نسمى مسلمين.
شوف حبيبي “From 1982 to 2005 (the reign of King Fahd of Saudi Arabia), over $75 billion is estimated to have been spent in efforts to spread Salafiyya Islam. The money was used to established 200 Islamic colleges, 210 Islamic centers, 1500 mosques, and 2000 schools for Muslim children in Muslim and non-Muslim majority countries.[11][12] The schools were "fundamentalist" in outlook and formed a network "from Sudan to northern Pakistan".[13] By 2000 Saudi Arabia had also distributed 138 million copies of the Quran worldwide. [14] In the 1980s, religious attaches in the Kingdom's ~70 embassies around the world worked to "get new mosques built in their countries and to persuade existing mosques to propagate the dawah salafiyya".[1][15]”
سؤال يتبادر إلى ذهني دايما هو لماذا الدول الاسلامية لا تطبق الشريعة الاسلامية؟أليست صالحة لكل زمان ومكان؟؟او ان هناك اجتهاد من الدول لتطبيق بعض من قوانين الشريعة وإلغاء بعض منها كقطع يد السارق وقطع اليدي والارجل من خلاف او رجم الزاني المحصن.
اللاجئين المسلمين في الدول الغربية يهربون من الدول الإسلامية ويريدون تطبيق الشريعة الإسلامية في الدول التي انقذتهم ... وعندهم الصومال وباكستان وافغانستان يطبقون الشريعة فلماذا لا يهرب اليها المسلمين؟ انها شيزوفرينيا
باعتقادى لا يمكن تغيير واقع الاسلام والمسلمين اليوم او غدا , ستبقى التيارات و مختلف الاراء والتطبيقات والجماعات , فاذا كان المسلمين عاجزين عن الاجماع على اين هو الاسلام الحقيقى , فليتفقوا اولاعلى الاساسيات التى تجمع عليها كافه الاراء والجماعات و المذاهب .
فليتفقوا اولا على الحد الادنى من (الايمان والعمل الصالح )المقبول عند الله سبحانه وتعالى لكى نستحق ان نسمى مسلمين.
شكرا
ما هو لو كانت الصحوة مجتش كنا فضلنا ماشيين فى مسار النمو الثقافى
لكن هما جم رجعونا ورا ١٠٠ سنه
صح
استاذ هاشم اشكر لتعليم و تثقيف الشباب
شوف حبيبي
“From 1982 to 2005 (the reign of King Fahd of Saudi Arabia), over $75 billion is estimated to have been spent in efforts to spread Salafiyya Islam. The money was used to established 200 Islamic colleges, 210 Islamic centers, 1500 mosques, and 2000 schools for Muslim children in Muslim and non-Muslim majority countries.[11][12] The schools were "fundamentalist" in outlook and formed a network "from Sudan to northern Pakistan".[13] By 2000 Saudi Arabia had also distributed 138 million copies of the Quran worldwide. [14]
In the 1980s, religious attaches in the Kingdom's ~70 embassies around the world worked to "get new mosques built in their countries and to persuade existing mosques to propagate the dawah salafiyya".[1][15]”
والمطلوب
راءع
رائع *
🤍🌹
احسنت هشام لاحظت ذلك بمسلمين اوروبا كوسوفو
مالهم
Guest
🌹🌹🌹🌹
57:13 أيضاً إذا قبلنا بالطعن في الأحاديث لماذا لا نطعن في نبوة محمد بل و في القرآن نفسه الذي منه آيات آحاد
منورين وشكرا
اهلا استاد
سؤال يتبادر إلى ذهني دايما هو لماذا الدول الاسلامية لا تطبق الشريعة الاسلامية؟أليست صالحة لكل زمان ومكان؟؟او ان هناك اجتهاد من الدول لتطبيق بعض من قوانين الشريعة وإلغاء بعض منها كقطع يد السارق وقطع اليدي والارجل من خلاف او رجم الزاني المحصن.
اللاجئين المسلمين في الدول الغربية يهربون من الدول الإسلامية ويريدون تطبيق الشريعة الإسلامية في الدول التي انقذتهم ... وعندهم الصومال وباكستان وافغانستان يطبقون الشريعة فلماذا لا يهرب اليها المسلمين؟ انها شيزوفرينيا
بن تيمية اخترع دينا جديدا وجاء المطرب والملحن بن عبد الوهاب فلحن وغنى لدين بن تيمية هههههه