تم سجن محمد بوعكاز، رئيس التشريفات السابق للرئيس عبد المجيد تبون في القصر الرئاسي بالمرادية من أبريل 2020 إلى يونيو 2024، بعد إدانته بفضيحة استغلال النفوذ والإثراء غير المشروع، وهو أحد المقربين من عبد المجيد تبون والمتعاونين المخلصين الذين "سقطوا" للتو و"وجدوا أنفسهم" في السجن بينما ادعى ساكن قصر المرادية أنه طهر الجزائر من الفساد.
المشكلة العدالة في بلادنا مكانش ولا تطبق على المساكين حسبنا الله و نعمة الوكيل عصابة تروح وتخلفه عصابة آخر ولا حسيب ولا راقيب مال الشعب يلعبو بيه الحركى عمارة اكبر مافيا وزيد معه زطشنكو السارق يافقوووو
بصح علاش الشعب من الاول علابالو بلي كانو يسرقو وفاسدين والدولة حتي هاذ الخطرة باش تتحرك وبزاف لي هدر عليهم الشعب بلي فاسدين وخرجت صح ويخلوهم حتي يطولو في غاالفساد ومن بعد اكثر من اعوام باش يقولو بلي فاسدين حتي يضيعو الخزينة باش عاد يفيقو السؤال اين الامن واين المراقبة واين الحكومة لماذا الفساد اصبح اسهل والجواب هو كلهم متواطؤون وكلهم فاسدون اصبحنا اضحوكة
في الجزائر الجديدة أمر عادي السجن صار هو العادي الأخبار هي أن تقولوا من هم الذين لن يسجنوا السجن صار داخله قرابة ثلاث حكومات كاملة وأكثر من خمسين جينيرال وهناك من هم بالسجن بدون قضايا منذ 2019 هناك من لم يحاكموا بتاتا هم في السجن الى أن يجد جديد
هذا شرف الدين عمارة اينما يذهب يفسدها ورغم ذلك لم يتم سجنه فقط اقامة جبرية .. وعون الوزير الذى لاعبها صارم وحاجة كبيرة تبين ان ابنه ضالع فى الفساد والنهب
راكم تدافع على ليس سرقت أموال الشعب يقودو كلهم crb mca وكل الساراقين من كل الفرق والله غير رجعتي نقاشة تدافعو على لي سرقوكم اانهم في الفريق لي تحبوه بطولة الكوكاين واد كنيس وانتم الكعب الحلابين
. تطور كبير في الجزائر حول واحدة من أضخم الفضائح في تاريخ الجزائر: قضية الكوكايين في ميناء وهران. بعد قمعها وإخفائها لأكثر من 3 سنوات، قرر القضاء العسكري عبر المحكمة العسكرية بالبليدة، تولي ملف قضية الكوكايين بميناء وهران، حيث تم سرا اعتقال عبد الغني هامل، الرئيس السابق للمديرية العامة للأمن الوطني، الشرطة الجزائرية. ونقل إلى السجن العسكري بالبليدة بداية أكتوبر الماضي. علاوة على ذلك، تم أيضا حبس 3 ضباط من الدرك الوطني كانوا يعملون ضمن فرقة البحث والتحقيق باب جديد، بالسجن السري بالبليدة، على خلفية تحقيقات قانونية جديدة أجرتها المحكمة العسكرية بالبليدة حول فضيحة الكوكايين بميناء وهران نهاية مايو 2018 والتي لم تكشف أسرارها قط. إن تولي القضاء العسكري هذه المسألة الحساسة قد تقرر من قبل هيئة الأركان العامة للجيش الوطني الشعبي. علاوة على ذلك، يبدو أن المؤسسة العسكرية أصبحت تدرك أن هذه القضية تمس بشكل مباشر أفراد الأسرة والمقربين من الرئيس عبد المجيد تبون.
تم سجن وإيداع المدير السابق للشرطة الوطنية في الجزائر من مارس 2021 إلى يناير 2024، أي المديرية العامة للأمن الوطني، فريد زين الدين بن شيخ، أحد الشخصيات القوية في نظام تبون خلال هذه السنوات الثلاث الأخيرة. بموجب مذكرة توقيف، وتحديدا في الحبس الاحتياطي في السجن العسكري بالبليدة. وتم توقيف فريد بن الشيخ، أمس السبت 28 سبتمبر، من قبل محققين من المديرية المركزية لأمن الجيش، ثم تم تقديمه أمام المحكمة العسكرية بالبليدة التي اتهمته رسميا في ملفين قانونيين منفصلين بينهما فضيحة غير مسبوقة مرتبطة بارتباطات خطيرة. مع مسؤول أمني سابق في السفارة الفرنسية بالجزائر العاصمة. من الواضح أن قضاة المحكمة العسكرية بالبليدة ينتقدون فريد بن الشيخ المدير السابق للشرطة الجناح المسلح الجزائري والموالي لعشيرة تبون من 2021 إلى نهاية 2023، لارتكابه بعض ممارسات التجسس لصالح السفارة الفرنسية بالجزائر العاصمة، خاصة خلال الفترة 2017-2021.
لقد اندلعت للتو فضيحة فساد ضخمة في الجزائر. فضيحة تثبت أن "الجزائر الجديدة" بقيادة عبد المجيد تبون ليس لديها أي شيء نظيف أو صادق أو أخلاقي على الإطلاق كما يدعي الرئيس الجزائري الحالي الذي جعل من الحرب ضد الفساد معركته الرئيسية. وبالفعل، تم وضع نجل علي عون، وزير الصناعة والإنتاج الدوائي، أحد أعمدة حكومة تبون، رهن الحبس الاحتياطي يوم أمس 30 أكتوبر من قبل قضاة من الغرفة الجزائية المتخصصة في مكافحة الجرائم المالية والمصرفية. جريمة اقتصادية في محكمة سيدي محمد (الجزائر العاصمة) بعد اتهامها بالفساد واستغلال النفوذ والإثراء غير المشروع، تم وضع ابنة علي عون، لمياء عون، المديرة التنفيذية العليا في الإدارة العامة للجماعة صيدال، تحت المراقبة القضائية بعد توجيه الاتهام إليها وفي نفس القضية بتهمة الفساد. ويشار إلى الوزير نفسه علي عون بالاسم في هذه الفضيحة غير المسبوقة منذ تأسيس نظام تبون بسبب علاقاته مع رجل أعمال ملتوي وشخص يستخدم لابتزاز رجال الأعمال الجزائريين الملقب بـ "المربية مانيتا". وعلى الرغم من كل هذه الاتهامات الخطيرة للغاية، لا يزال عبد المجيد تبون يحتفظ بعلي عون وزيرا بارزا في حكومته.
مفوض القسم طارق كيسكس، المدير الأول السابق والرئيس الحساس للغاية للخدمة المركزية لمكافحة الجريمة المنظمة بالساولة (الجزائر العاصمة)، من نهاية فبراير 2022 إلى نهاية يوليو 2023، تم وضعه رهن الاعتقال والسجن أمام محكمة عسكرية بالسجن في ولاية البليدة، عقب صدور حكم أصدرته المحكمة العسكرية بالبليدة في 29 سبتمبر/أيلول، اتهم طارق كسكيس في نفس القضية التي وجهت إلى رئيسه السابق فريد زين الدين بنشيخ، الرجل الذي ترأس المديرية العامة للأمن الوطني، أي الشرطة الجزائرية، من مارس 2021 إلى غاية مارس/آذار 2021. يناير 2024، اتُهم طارق قصيس بالمشاركة الفعالة في مؤامرات ضد سلطة الدولة وفي مناورات زعزعة الاستقرار التي أطلقها فريد بن الشيخ من 2022 إلى 2023 ضد مسؤولين كبار في المخابرات الجزائرية و للمؤسسة العسكرية . كما أقام طارق كيسكس علاقات غير قانونية مع أجهزة أمنية أجنبية من أجل تزويدها أو الحصول منها على معلومات سرية عن مسؤولين جزائريين كبار.
من. الاخر. يجب. وضع. الشركات. الكبرى. تحت. وصاية. الجيش. الوطني
عمارة من يروح يخليها وما دارولو والو المرة الجاي يعطوه وزير
حسبنا الله ونعم الوكيل
علاش ما تهدروش على ابن وابنة عون الوزير
حسبنا الله ونعم الوكيل في عصابة القطراجي 🤲🤲🤲🤲
لعقوبة ليكم ... صحافة الخيانة ... اخبار بلا مصداقية
احكولنا على روراوة وبيراف والدراجي وصادي 😂😂😂😂😂 💪👌👌👌
يتسما من بين هذو المتهمين غير شرف الدين عمارة جاك جاك ساهل باه نجبد اسمو بالكامل
نتمنى سجنه
مكانه السجن مش الرقابة.
إلى السجن والعزل الانفرادي وممنوع عليهم اشعت الشمس كي تزراق جلودهم
تصفية الحسبات فقط مابيهمش كيمادروها معاجمال بلماضي الجزائر 🇩🇿
بلماضي كان يلعب بلا تكتيك هههه راه كشفو بلعمري
تم سجن محمد بوعكاز، رئيس التشريفات السابق للرئيس عبد المجيد تبون في القصر الرئاسي بالمرادية من أبريل 2020 إلى يونيو 2024، بعد إدانته بفضيحة استغلال النفوذ والإثراء غير المشروع، وهو أحد المقربين من عبد المجيد تبون والمتعاونين المخلصين الذين "سقطوا" للتو و"وجدوا أنفسهم" في السجن بينما ادعى ساكن قصر المرادية أنه طهر الجزائر من الفساد.
المسؤولون الجزائريون من الحكومة الى السجن ، أو من السجن الى الحكومة ، إنها دولة العسكر يا سادة
المشكلة العدالة في بلادنا مكانش ولا تطبق على المساكين حسبنا الله و نعمة الوكيل عصابة تروح وتخلفه عصابة آخر ولا حسيب ولا راقيب مال الشعب يلعبو بيه الحركى عمارة اكبر مافيا وزيد معه زطشنكو السارق يافقوووو
إيطاليا بلد أكبر مافيا في العالم ومصراش معاها واش صرا في الجزائر. الجزائر الجديده
المشكل راهم كامل سراق بما اللي راهم فالعدالة
😮عصبة لصوص يحميهم القانون حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
المشكله أين العدالة في الجزائر حتى العدالة عصابات
Maroki el3atay elkaboule wlide beghlete spanioli 🍓sire jibe mimi sexy kahbete abouz3ytere 😂
Maroki hayawane rasse lebghel elzaila lahmare elkhinzire
بصح علاش الشعب من الاول علابالو بلي كانو يسرقو وفاسدين والدولة حتي هاذ الخطرة باش تتحرك وبزاف لي هدر عليهم الشعب بلي فاسدين وخرجت صح ويخلوهم حتي يطولو في غاالفساد ومن بعد اكثر من اعوام باش يقولو بلي فاسدين حتي يضيعو الخزينة باش عاد يفيقو السؤال اين الامن واين المراقبة واين الحكومة لماذا الفساد اصبح اسهل والجواب هو كلهم متواطؤون وكلهم فاسدون اصبحنا اضحوكة
عمارة الى خلاها تحت الرقابة و ملال 4 سنوات سجن sans voireو شحال هو في السجن دون مشارعة
ملال جماعة الماك ما يخرجش من الحبس بي اذن الله
واخيرا ظهر ابن عون ههههههههههههههه الوزير الذي يدعي ان منقذ قطاع الصناعة و الاغبياء يطبلون له
ولد عون كيفاش وباباه لازم يتحاسب والسجن
في الجزائر الجديدة أمر عادي
السجن صار هو العادي
الأخبار هي أن تقولوا من هم الذين لن يسجنوا
السجن صار داخله قرابة ثلاث حكومات كاملة وأكثر من خمسين جينيرال
وهناك من هم بالسجن بدون قضايا منذ 2019
هناك من لم يحاكموا بتاتا
هم في السجن الى أن يجد جديد
قريب ان شاء الله
Ferkh De'Sadi hbibkoum ya wled khe3b
كليتو الدنيا يارب
هذا شرف الدين عمارة اينما يذهب يفسدها ورغم ذلك لم يتم سجنه فقط اقامة جبرية .. وعون الوزير الذى لاعبها صارم وحاجة كبيرة تبين ان ابنه ضالع فى الفساد والنهب
يبدو ان الجزائر تحت رحمة الدشرة و العصابات لا ثالث .
ونسيتو منادي عيسى و اموال سونطراك التي تاخذها المولودية
هههه لتوجعو ترمتو يجبد المولودية 😂
راك غالط اسمها الملوخية 😂
راكم تدافع على ليس سرقت أموال الشعب يقودو كلهم crb mca وكل الساراقين من كل الفرق والله غير رجعتي نقاشة تدافعو على لي سرقوكم اانهم في الفريق لي تحبوه بطولة الكوكاين واد كنيس وانتم الكعب الحلابين
عمارة تحت المراقبة وصادي غادي يدخل بلاشرع
تبهديلة تاع صحافي باين بستعمل في لاسوري باه بقرأ من الشاشة التي امامه
. تطور كبير في الجزائر حول واحدة من أضخم الفضائح في تاريخ الجزائر: قضية الكوكايين في ميناء وهران. بعد قمعها وإخفائها لأكثر من 3 سنوات، قرر القضاء العسكري عبر المحكمة العسكرية بالبليدة، تولي ملف قضية الكوكايين بميناء وهران، حيث تم سرا اعتقال عبد الغني هامل، الرئيس السابق للمديرية العامة للأمن الوطني، الشرطة الجزائرية. ونقل إلى السجن العسكري بالبليدة بداية أكتوبر الماضي. علاوة على ذلك، تم أيضا حبس 3 ضباط من الدرك الوطني كانوا يعملون ضمن فرقة البحث والتحقيق باب جديد، بالسجن السري بالبليدة، على خلفية تحقيقات قانونية جديدة أجرتها المحكمة العسكرية بالبليدة حول فضيحة الكوكايين بميناء وهران نهاية مايو 2018 والتي لم تكشف أسرارها قط. إن تولي القضاء العسكري هذه المسألة الحساسة قد تقرر من قبل هيئة الأركان العامة للجيش الوطني الشعبي. علاوة على ذلك، يبدو أن المؤسسة العسكرية أصبحت تدرك أن هذه القضية تمس بشكل مباشر أفراد الأسرة والمقربين من الرئيس عبد المجيد تبون.
تم سجن وإيداع المدير السابق للشرطة الوطنية في الجزائر من مارس 2021 إلى يناير 2024، أي المديرية العامة للأمن الوطني، فريد زين الدين بن شيخ، أحد الشخصيات القوية في نظام تبون خلال هذه السنوات الثلاث الأخيرة. بموجب مذكرة توقيف، وتحديدا في الحبس الاحتياطي في السجن العسكري بالبليدة. وتم توقيف فريد بن الشيخ، أمس السبت 28 سبتمبر، من قبل محققين من المديرية المركزية لأمن الجيش، ثم تم تقديمه أمام المحكمة العسكرية بالبليدة التي اتهمته رسميا في ملفين قانونيين منفصلين بينهما فضيحة غير مسبوقة مرتبطة بارتباطات خطيرة. مع مسؤول أمني سابق في السفارة الفرنسية بالجزائر العاصمة. من الواضح أن قضاة المحكمة العسكرية بالبليدة ينتقدون فريد بن الشيخ المدير السابق للشرطة
الجناح المسلح الجزائري والموالي لعشيرة تبون من 2021 إلى نهاية 2023، لارتكابه بعض ممارسات التجسس لصالح السفارة الفرنسية بالجزائر العاصمة، خاصة خلال الفترة 2017-2021.
لقد اندلعت للتو فضيحة فساد ضخمة في الجزائر. فضيحة تثبت أن "الجزائر الجديدة" بقيادة عبد المجيد تبون ليس لديها أي شيء نظيف أو صادق أو أخلاقي على الإطلاق كما يدعي الرئيس الجزائري الحالي الذي جعل من الحرب ضد الفساد معركته الرئيسية. وبالفعل، تم وضع نجل علي عون، وزير الصناعة والإنتاج الدوائي، أحد أعمدة حكومة تبون، رهن الحبس الاحتياطي يوم أمس 30 أكتوبر من قبل قضاة من الغرفة الجزائية المتخصصة في مكافحة الجرائم المالية والمصرفية. جريمة اقتصادية في محكمة سيدي محمد (الجزائر العاصمة) بعد اتهامها بالفساد واستغلال النفوذ والإثراء غير المشروع، تم وضع ابنة علي عون، لمياء عون، المديرة التنفيذية العليا في الإدارة العامة للجماعة صيدال، تحت المراقبة القضائية بعد توجيه الاتهام إليها وفي نفس القضية بتهمة الفساد. ويشار إلى الوزير نفسه علي عون بالاسم في هذه الفضيحة غير المسبوقة منذ تأسيس نظام تبون بسبب علاقاته مع رجل أعمال ملتوي وشخص يستخدم لابتزاز رجال الأعمال الجزائريين الملقب بـ "المربية مانيتا". وعلى الرغم من كل هذه الاتهامات الخطيرة للغاية، لا يزال عبد المجيد تبون يحتفظ بعلي عون وزيرا بارزا في حكومته.
مفوض القسم طارق كيسكس، المدير الأول السابق والرئيس الحساس للغاية للخدمة المركزية لمكافحة الجريمة المنظمة بالساولة (الجزائر العاصمة)، من نهاية فبراير 2022 إلى نهاية يوليو 2023، تم وضعه رهن الاعتقال والسجن أمام محكمة عسكرية بالسجن في ولاية البليدة، عقب صدور حكم أصدرته المحكمة العسكرية بالبليدة في 29 سبتمبر/أيلول، اتهم طارق كسكيس في نفس القضية التي وجهت إلى رئيسه السابق فريد زين الدين بنشيخ، الرجل الذي ترأس المديرية العامة للأمن الوطني، أي الشرطة الجزائرية، من مارس 2021 إلى غاية مارس/آذار 2021. يناير 2024، اتُهم طارق قصيس بالمشاركة الفعالة في مؤامرات ضد سلطة الدولة وفي مناورات زعزعة الاستقرار التي أطلقها فريد بن الشيخ من 2022 إلى 2023 ضد مسؤولين كبار في المخابرات الجزائرية و
للمؤسسة العسكرية . كما أقام طارق كيسكس علاقات غير قانونية مع أجهزة أمنية أجنبية من أجل تزويدها أو الحصول منها على معلومات سرية عن مسؤولين جزائريين كبار.