ليس بوسعي إلا أن أرفع القبعة . شعر درويش يحيي في كل الأحاسيس تجاه هذا الشعب المسكين المباد. يا لهم من مجرمين يدعون الحرية و هم قاتليها سيأتي يوما تبزغ فيه حرية الميتين .
يا درويش، هل تطل الآن من بين الغيوم وترانا؟ اليوم هو السادس والسبعين من الحرب في غزة، الأوغاد لم يتركوا مقاعد ليجلس احدهم ليكتب معاهدة سلام او حتى هدنة، انا حزين وقلبي يتمزق.
حكى درويش بلسان الهندي الاحمر ، انه الشخص الاخر الذي يقول : انكم لن تهزموا شعب فلسطين مرة اخرى . من سياتل الى فلسطين ؛ سكان اصليون و رجل ابيض واستعباد شعب اعزل سلب ارضه وتم السطو على تاريخه .ولكن الفلسطيني يرفض تقاسم الارض وتوقيع معاهدة صلح بين القتيل وقاتله فأرضه لا تقبل القسمة على إثنين . وما وراء القصيدة دلالة على مفاهيم سيد البيض المطابقة لمفاهيم المعتدي على ارض وشعب فلسطين .في هذا الزمن الردئ" خذوا ارض امي بالسيف ولكني لن اوقع معاهدة الصلح بين القتيل وقاتله افضل هذا الاقتباس . مع ان القصيدة رائعة عن آخرها ...
لن يفهم السّيّد الأبيض الكلمات العتيقه هنا،في النّفوس الطّليقة بين السّماء وبين الشّجر... فمن حقّ كولومبوس الحرّ أن يجد الهند في أيّ بحر، ومن حقّه أن يسمّي أشباحنا فلفلاً أو هنودا، وفي وسعه أن يكسّر بوصلة البحر كي تستقيم وأخطاء ريح الشّمال، ولكنّه لا يصدّق أنّ البشر سواسيّةٌ كالهواء وكالماء خارج مملكة الخارطة.
فى أمريكا تم إبادة الهنود الحمر أصحاب الأرض الأصليين لكن الأمر يختلف بالنسبة لأرض فلسطين المقدسة مهد الأديان أهلها يعبدون ربا وعدهم ووعده حق لا ريب فيه أما الميعاد فهو فى علم الغيب عنده لا شك آت آت آت مهما مرت السنون الأمل لا ينقطع وطوبى لمن سيحررون المسجد الأقصى من دنس أعداء الله و الإسلام
يجسد درويش العظيم في هذه القصيدة قمة وعيه الكبير بتشربه للثقافات القديمة وطرحه لفكرة العود الأبدي كمحرك جوهري للصراع الأزلي في الطبيعة
هُنالك مَوْتى ينامونَ في غُرفٍ سَوْفَ تَبْنونَها
هنالك مَوْتى يَزورون ماضَيهُم في المَكان الّذي تَهْدِمونْ
هنالك مَوتى يمرّون فَوقَ الجسورِ الّتي سوفَ تَبْنونَها
هنالِك مَوتى يُضيئون لَيْل الفَراشات، مَوْتَى
يجيئونَ فَجْرًا لكي يَشْربُوا شايهم مَعَكُم، هادِئينْ
كما تَرَكَتْهمْ بنادُقكُم، فاتركوا يا ضُيوفَ المَكانْ
مَقاعَد خاليةً للْمُضيفينَ.. كي يَقْرأُوا
عليكُمْ شُروطَ السّلامِ مَعَ المَيّتين!
ليس بوسعي إلا أن أرفع القبعة .
شعر درويش يحيي في كل الأحاسيس تجاه هذا الشعب المسكين المباد.
يا لهم من مجرمين يدعون الحرية و هم قاتليها
سيأتي يوما تبزغ فيه حرية الميتين .
يا درويش، هل تطل الآن من بين الغيوم وترانا؟ اليوم هو السادس والسبعين من الحرب في غزة، الأوغاد لم يتركوا مقاعد ليجلس احدهم ليكتب معاهدة سلام او حتى هدنة، انا حزين وقلبي يتمزق.
لاول مره اسمع هده القصيدة الرائعة. يا سلام يا محمود درويش الاسطوره ❤❤❤
وكان الحبر نزف شعبه وكان الورق قلبه وصرخة الأرض ... محمود لم يمت ولن يموت وهو يحمل الوطن حملا وحلما
قصيدة رائعة جدا
بدي ابكي ع صوتو و عندي هم مسبق
الابداع الكبير سيد العمود الحر
اذا نحن من نحن .. وكفى !
يتكلم درويش تماما كما الهندي الأحمر لأن من يريدون إقتلاعه اليوم من أرضه يحس ويشعر جيدا بمن اقتلعوهم وابادوهم من قبل .
من أبدع قصائد درويش...🍁😍
مبدع انت يا درويش
حكى درويش بلسان الهندي الاحمر ، انه الشخص الاخر الذي يقول : انكم لن تهزموا شعب فلسطين مرة اخرى . من سياتل الى فلسطين ؛ سكان اصليون و رجل ابيض واستعباد شعب اعزل سلب ارضه وتم السطو على تاريخه .ولكن الفلسطيني يرفض تقاسم الارض وتوقيع معاهدة صلح بين القتيل وقاتله فأرضه لا تقبل القسمة على إثنين . وما وراء القصيدة دلالة على مفاهيم سيد البيض المطابقة لمفاهيم المعتدي على ارض وشعب فلسطين .في هذا الزمن الردئ" خذوا ارض امي بالسيف ولكني لن اوقع معاهدة الصلح بين القتيل وقاتله افضل هذا الاقتباس . مع ان القصيدة رائعة عن آخرها ...
ستبقي هذه خالده
لن يفهم السّيّد الأبيض الكلمات العتيقه
هنا،في النّفوس الطّليقة بين السّماء وبين الشّجر...
فمن حقّ كولومبوس الحرّ أن يجد الهند في أيّ بحر،
ومن حقّه أن يسمّي أشباحنا فلفلاً أو هنودا،
وفي وسعه أن يكسّر بوصلة البحر كي تستقيم
وأخطاء ريح الشّمال، ولكنّه لا يصدّق أنّ البشر
سواسيّةٌ كالهواء وكالماء خارج مملكة الخارطة.
اكثر من رائع ❤❤
فى أمريكا تم إبادة الهنود الحمر أصحاب الأرض الأصليين
لكن الأمر يختلف بالنسبة لأرض فلسطين المقدسة
مهد الأديان
أهلها يعبدون ربا وعدهم ووعده حق لا ريب فيه
أما الميعاد فهو فى علم الغيب عنده
لا شك آت آت آت
مهما مرت السنون
الأمل لا ينقطع وطوبى لمن سيحررون المسجد الأقصى من دنس أعداء الله و الإسلام
🌹🌹♥️
لا تسئلني 👶🇫🇷
♥️
جورج الخامس!!!!
لن يفهم السيد الأبيض الكلمات العتيقة