محمد شمس الدين: اكثر من نصف مليون سوري غادروا لبنان.. نحتاج الى 15 عاماً لترحيل النازحين
Вставка
- Опубліковано 29 вер 2024
- اكد الباحث في الدولية للمعلومات محمد شمس الدين ان النزوح السوري اليوم هو لأسباب إقتصادية، معتبراً أن ذروة الوجود السوري في لبنان كان بين عامي 2018 و2019 اذ وصل عدد النازحين السوريين إلى نحو مليونين و500 الف نازح، لكن هذا العدد تراجع بشكل لافت لاحقاً، اذ هاجر نحو 145 الف نازح الى بلدان اوروبية مختلفة وغادر 450 الف نازح الى سوريا بسبب الازمة الاقتصادية التي عصفت بلبنان.
وقال شمس الدين أن الرقم التقريبي للنازحين السوريين اليوم هو مليون و700 الف نازح سوري، واشار الى أن المشكلة الحقيقية هي بمخالفة القانون وليس بعدد النازحين، اذ ان هنام 45 الف عاملة اثيوبية في حال خالفن القانون فسيصبح وجودهن مشكلة ايضاً.
ولفت شمس الدين إلى أن هناك 200 ألف نازح سوري يدخلون الى سوريا شهريا ثم يعودون الى لبنان، في الوقت الذي يحتاج لبنان الى نحو 500 الف عامل، بعد ان كانت حاجته 700 الف عامل سوري قبل الأزمة.
واعتبر انه وفق الخطة الحكومية فإن لبنان سيحتاج الى 15 عاماً لكي يعالج ازمة النزوح، كاشفا عن مناطق توزع النازحين السوريين ..
لسنا بحاجة إلى 2 مليون سوري يد عاملة.. اللبنانيين بحاجة للشغل..
وانا مستعد ساعد الدوله بعرف سوريات متزوجين دخلو لبنان خلسه مع اولادهن ورجالون
استغربت انو في حدا بلبنان بيتكلم بطريقة علمية و عملياتية , بعيدا عن الطائفية و العرقية و المناطقية .
مقابلة جدا جميلة بالرغم من الواقع المرير للنزوح، اول مرة افهم موضوع النزوح بهذا الشكل العلمي العميق. الإعلامية الفاضلة رزق موفقة جدا في ضيوفك واسألتك وهدوئك في طرح الأسئلة بعيدا عن النكد، بعض الاعلاميات اليوم هدفهم الوحيد محاصرة والتعليم على الضيف ومقاطعته كل ثانية. شكرا لك
إذا الفهمانين !!!مثل هذا الفهمان!! فيا أسفاه !!!. يا اقتصادي انتم أخذتم وتأخذون الملايين باسم السوريين !!! لا تنسي يا مثقف!!!
كل عمرهم ناهبين بلدنا و شعبنا و عايشين عالة على حسابنا
يا سوري.... تدك تتطلع يعني بدك تتطلع
وانتو ليش بسفر بتشتغلو بي غير بلدكن
صحيح ان كلامك غير انساني ولاكن مقنع وترفع لك القبعة واتمنى ان يتم تطبيق كهذه قوانين لان لااحد فوق القانون ...
العنصرية و الكراهية و التحيز السياسي و الطائفي يتغلبون على المنطق و المصلحة و هذا ما حصل في تركيا سابقا و لكن هؤلاء الناس ينسون ان زلزالا او حربا يمكن ان تحدث و يضطرون لللجوء الى سوريا لانها الاقرب لهم
و ماذا لو دمرت اسرائيل لبنان بشكل كامل فلم يبق فيه شوارع و لا جسور و لا محطات تنقية مياه الشرب و لا مطارات و لا موانئ و حتى المحاصيل الزراعية يتم حرقها فالى اين سيذهب خمسة ملايين لبناني
فقد يستطيع مليون لبناني السفر الى اوربا و كندا و امريكا و افريقيا و لكن بقية اللبنانيين لن يجدوا الا سوريا للذهاب اليها
فالصناعة في تركيا مثلا كانت تحتاج للسوريين اكثر بكثير من لبنان و كان الصناعيون و اصحاب الورشات يدافعون عن السوريين بشدة لانهم يعملون بجد و في الاعمال الصعبة اما الشباب الاتراك فلا يقبلون بهذه الوظائف التي يحتلها السوريون و طبعا يعرف الصناعيون ان طرد السوريين من تركيا يعني الاضرار بشدة بمعاملهم و ورشاتهم التي تعتمد بشكل كبير على العامل السوري الذي يعمل بجد و لساعات طويلة
و حتى في المحلات و المطاعم و الفنادق و الكثير من الفعاليات الاقتصادية لا يستطيع صاحب العمل التركي ان يدفع رواتب عالية لاغراء الشباب التركي بالعمل لانه ان دفع الرواتب التي يحلم بها الشباب الاتراك فانه سيغلق مصدر رزقه
و ايضا هناك الكثير من اصحاب الشقق و خاصة من النوعية المتدنية و التي لا يقبل الاتراك ان يعيشوا بها يريدون ان يبقى السوريون لانهم ان رحلوا فان الكثير من الشقق سوف تبقى بدون مستأجرين و ايضا ستنخفض الايجارات بشكل كبير
و تركيا بلد ضخم و اقتصاده متطور اكثر بكثير من لبنان و تحتاج الى العمالة في كل المجالات لان شبابها لا يريد ان يعمل الا في وظائف سهلة و برواتب جيدة
اي حتى لو كانت تركيا بحجم لبنان لكان اقتصادها اقوى بعشر مرات من اقتصاد لبنان لان السياحة فيها اكثر نشاطا و لان الزراعة فيها اكثر انتاجية و لان الصناعة فيها اكثر تقدما من لبنان بمائة مرة و حتما كانت تركيا الصغيرة ستحتاج الكثير من العمالة السورية و مع ذلك فان أصوات العنصرية و الطائفية و الاستقطاب السياسي انتصرت على المنطق و العقل
و لكن المشكلة هي ليست فقط في تغليب الانانية و العنصرية و الكراهية على صوت العقل بل هي في الظروف التي يمكن ان تحدث في اي وقت
فتركيا تقع في منطقة زلازل و خلال الثلاثين عاما الماضية تعرضت تركيا لعدد كبير من الزلازل بعضها خفيف و بعضها قوي و في اية لحظة فان زلزالا قويا يمكن ان يحدث في تركيا و تتحول الى خرابة كبيرة و سيضطر الاتراك الى الهجرة في كل اتجاه وسيأتون الى سوريا و العراق حتما و سيواجهون ما فعله العنصريون و الكارهون من بينهم
و ان حدثت حرب اسرائيلية مع حزب الله و طبعا سيحاول حزب الله ان يجعل اسرائيل تتكبد خسائر كبيرة حتى تضطر لانهاء الحرب و لكن اسرائيل لن تقبل بهذه المعادلة
بل ستقوم بتدمير لبنان بشكل كامل و ذلك لاجبار اللبنانيين على الثورة على حزب الله و تحميله مسؤولية تدمير لبنان بشكل كامل
اي ان سلاح اسرائيل الحقيقي ضد صواربخ حزب الله هو تدمير لبنان الكامل لكي ينتقم اللبنانيون من حزب الله و اسرائيل تتفرج او تزودهم ببعض السلاح حتى يستمر القتال لسنوات طويلة حتى يسقط اكبر عدد من القتلى و حتى يهاجر اكبر عدد خارج لبنان
ثم تدخل اسرائيل و تحتل لبنان الفارغ من السكان
و على فكرة فهذا السيناريو قد يبدأ قريبا جدا اي خلال اسابيع
يعني تصنيفك حسب المصلحة وليس إنساني
يسعد صباح الجميع بصراحة يا استاذ محمد غلطان أكثر من نصف مليون سوري دخلوا تهريب غير الميلونين سوري لي كانوا من قبل وفعلا صدق الاستاذ الإعلامي طوني خليفة البلد السايب والمال السايب يعلموا الناس الحرام
أن من مصلحة السوريين قانون تحديد النسل لأن العالم اتحد ضدنا وكثرة إنجاب الأطفال في هذه الظروف هي خنجر يحز رقابنا
كلام كلام كلام و لا شيء يتغير و ألأعداد تتزايد عدا عن الوافدين ماذا تنتظرون ⁉️ متل العادي لن تتحرك الدولة إلا عند الانفجار الكبير