(موت موظف) للكاتب الروسي. أنطون تشيكوف. إعداد درامي وإخراج. د/ناهد الطحان.

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 29 лис 2024

КОМЕНТАРІ • 11

  • @J_Q7
    @J_Q7 2 роки тому +8

    يا الله اللهم لك الحمد صدفه جميله والله دخلت بالغلط وقريت عنوان المقطع وعجبني وكملت المقطع وكان جميل , التعليق الصوتي جميل والمحتوى أجمل , مشترك جديد , استمرو بنشر هذا المحتوى الراىْع ( تحيه لكل مصري ولمصر كلها اجمل شعب واجمل لهجه .... مُحبكم من العراق... )

  • @dalkashkorde4398
    @dalkashkorde4398 Рік тому +1

    من رغم كل شي ماذلنا غرباء ومساكين في اوطانين مع مرور الوقت والايام والزمن اكيد سانصبح في طي النسياني وعالم الفنائي واحلامنا وذكرياتنا في دراج الرياحي|

  • @leilahachem3638
    @leilahachem3638 6 місяців тому

    ما اروعك يا تشيكوف،و شكرا جزيلا على هده البرامج القيمة

  • @khaledalsaoub6760
    @khaledalsaoub6760 2 роки тому +1

    الفن المصري بكفة...
    وفن كوكب الأرض كله بكفه......
    This is Jordan......................................

  • @TarekTarek-rt4no
    @TarekTarek-rt4no 2 роки тому

    هذا الفيلسوف معجزة، وشكرا للنشر

  • @dalkashkorde4398
    @dalkashkorde4398 Рік тому +1

    اصعب شي ان واحيد يخسر كل شي في الحظة ميت قاتلة كالماء العكر في الغربالي لايراى الانسان اله بعد فوات الأوان واحلامنا وذكرياتنا اصبح في دراج الرياحي
    وخيبة املنا في الحياتي

  • @Sara-lv1gy
    @Sara-lv1gy Рік тому

    رائعة

  • @ريمالنجيم-س4ج
    @ريمالنجيم-س4ج 2 роки тому +3

    👍

  • @dalkashkorde4398
    @dalkashkorde4398 Рік тому +1

    شربوني الماء وشربو مني الديماء وانا في خفقات قلبي الأخيرة غارقا في قاعة الجحيم وبين مخالب الموتي واخر الانفاسي قبل الرحيلي وتركوني وحيدا في غرفتي وتلك الزواية القاتلة وجعلو روحي وجسدي يتقطع إلى اشلائي وحكمو علي بالموت وخيروني مابين الزمان والهاوية والبقاء ومنبوع الفنائي وغبار السنين في عيوني والحسرة ونداما في قلبي وكان يدق طقوس واجراس الكناسى في ذاكرت النسياني وكنت أحترق بنار الفراق والاشتياقي

  • @mgdsabren2892
    @mgdsabren2892 2 роки тому

    ياحرام حملها زياده