4 11 2016 من موانع استجابة الدعاء استعجال الإجابة

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 1 лют 2025

КОМЕНТАРІ • 4

  • @salehmohammad766
    @salehmohammad766 2 роки тому +1

    جزاكم الله خير
    احبكم في الله

  • @abualicoffeestoreforsyrian6489
    @abualicoffeestoreforsyrian6489 8 років тому +1

    جزاكم الله خيراً

  • @almazajameel2632
    @almazajameel2632 7 років тому

    بارك الله فيك ياشيخنا

  • @sousou2006able
    @sousou2006able 8 років тому

    يا شيخنا كلامك صحيح لا يعلى عليه الا الله وكل شيء بأجل مكتوب لكن تصرف البشر معك وقت الشدة والضيقة والحاجة والفاقة أطباع منحوثة في البشر تظهر حقيقتها في المواقف الحرجة والظروف السيئة حقا الارزاق من عند الله لكن المعدن الأصيل يظهر معدنه وأصالته وقت الحاجة اما المزيف يبهت لونه او اصلا لا لون له ثابت بل يتلون كالحرباء حسب الوضع وما يحلو له يا سيدي الصادق يبقى صادقا ولو السيف على عنقه والخاين خاين والكريم كريم والبخيل بخيل والزاني زاني والعفيف عفيف والكذاب كذاب والمنافق منافق لا علاقة للميزات الحسنة من عند الله المنحوثة في الانسان بالظروف او تاخر الرزق من شب على شيء شاب عليه والمسلم المؤمن لا يتجرد من مبادئه وأخلاقه وطبعه حسب ظروفه لانه الأخلاق الحميدة ليست رداءا يلبسه الانسان حسب وضعه متى يشاء ويخلعه متى أرادوالا أصبحت الأخلاق نفاقا وفجورا وتمثيلا واحتيالا لا قيمة لها يعني قناع في حوزة من هب ودب وكل من يجيد التمثيل يلبس الرداء ويزيحه لما ينهي تمثيليته الرجولة مواقف والشجاعة من شيم الرجال الكبار وليس كل ذكر رجل ولا تقاس الرجولة بالمال او الحسب والنسب او المراكز العالية بل تعرف ميزها وقيمتها في المواقف في الظروف الحرجة في الشدة يميز الحصان الأصيل من المزيف