في هذا التسجيل الجميل ؛و عندما كان الدكتور منصور خالد في عمر العطاء؛ كان محاربا من بني جلدته ويعتبر العدو رقم واحد، حيث كان على سدة الحكم تنظيم اللا إنقاذ المدمر ،أوضح بجلاء كيف أنه نبه نميري بعد أن مزق اتفاقية السلام مع الجنوب ،بأن السودان لن يكون هو السودان ..و يعد ذلك كتب كتاب قصة بلدين ، وفي هذا الكتاب أيضا أوضح بجلاء أن السودان في مفترق طرق . وإذا تمادى نظام البشير في السير في طريقه الذي اختار ،حتما سيتقسم السودان ،و الغريبة هذا الكتاب صدر عام 2005، لا أعتقد بأن المسؤلين قرأوا الكتاب،فلو تم ذلك لما انقسم السودان ،فقد كان الانقسام عام 2011 أيضا منصور كانت في يده عصا التنمية القوية و التي السودان كان وما زال بأمس الحاجة إليها ..و هي عصا البترول ؛منصور بعلاقاته استخرج البترول ...بعلاقاته ببوش و بالشركات الأمريكية ..نميري حطم الحلم . الله يرحمك يا منصور
I am so impressed by الاستاذ محمد رضا نصر الله يا سلام علي الوعي نحن نعرف الراحل د. منصور جيدا لكن محاور ذكي مثلك اخرج كل التناقضات في مسيرته حتي اسم الحركة الشعبية لتحرير السودان كما تفضلت اسم يجب التوقف عنده تحرير السودان مماذا ؟ من الشخصية السودانية هذا يعني فعلا مزيدًا من التمزيق للسودان شكرا لك يا أستاذ محمد رضا وشكرا للوعي الذي سينتقل حتما الي بلادكم كي ننعم للعيش بسلام في المنطقة
شكرا استاذه إيمان سألتي السؤال الصحيح (تحرير السودان مماذا) وليس ممن ولكن ذهبتي للإجابة الخطأ (ممن) لأنك قلتي من (الشخصية السودانية) وترتب على إجابتك النتيجة وهي مزيد من التمزيق للسودان ولما كان السؤال مماذا فالاجابة هي تحرير السودان من العقليات (الاقصائية) و(الاستعلائية العنصرية) وإقامة دولة المواطنة والمساواة ويتبع ذلك تحريره من الفساد والفقر والجهل والمرض.
لك الرحمة والمغفرة يا دكتور منصور خالد كم نحن في حوجة لك في ظل هذه العتمة النفق الذي نحن فيه نحن في حوجة ماسة لزيارة افكارك لم اشبع مطلقا من مشاهدة الحلقة اكثر من مرة
تلك النخبة اساءت للسودان ايما إساءة وجدو السودان علي طبق من ذهب وواعد دخلو في صراع الهوية ولم يحصدو سوي الهشيم حديث كبير منمق ليس فيه اي عطف علي محمد احمد المواطن المسكين اذا كان محمد احمد او شول او دينغ لا علاقة لهم بهذا التنميق يستحقون معيشة هنية تحفظ كرامتهم وللأسف بداء الراحل في هذا اللقاء في منتهي الضعف عليه رحمة الله
محمد رضا نصر اللة محاور ممتاز 💯 وکنت من متابعین برنامجه علی ام بی سی .ودکتور منصور خالد شخص جمع بین السیاسة والادب وبرع فی کلیهما ..
وانتة شنو
الرحمه والمغفره لدكتور منصور وجعل مقامه الجنه .
التحيه لك الاستاذ المبدع محمد رضا في حواراتك المختلفه .
جدير بك لقب مثقف العرب أستاذ رضا
Great man Mansour Khalid,
المفكر والأديب السوداني دكتور منصور خالد شفاك الله
في هذا التسجيل الجميل ؛و عندما كان الدكتور منصور خالد في عمر العطاء؛ كان محاربا من بني جلدته ويعتبر العدو رقم واحد، حيث كان على سدة الحكم تنظيم اللا إنقاذ المدمر ،أوضح بجلاء كيف أنه نبه نميري بعد أن مزق اتفاقية السلام مع الجنوب ،بأن السودان لن يكون هو السودان ..و يعد ذلك كتب كتاب قصة بلدين ، وفي هذا الكتاب أيضا أوضح بجلاء أن السودان في مفترق طرق . وإذا تمادى نظام البشير في السير في طريقه الذي اختار ،حتما سيتقسم السودان ،و الغريبة هذا الكتاب صدر عام 2005، لا أعتقد بأن المسؤلين قرأوا الكتاب،فلو تم ذلك لما انقسم السودان ،فقد كان الانقسام عام 2011
أيضا منصور كانت في يده عصا التنمية القوية و التي السودان كان وما زال بأمس الحاجة إليها ..و هي عصا البترول ؛منصور بعلاقاته استخرج البترول ...بعلاقاته ببوش و بالشركات الأمريكية ..نميري حطم الحلم .
الله يرحمك يا منصور
د منصور خالد
قامة فكريةتستحق الاشادة
I am so impressed by الاستاذ محمد رضا نصر الله يا سلام علي الوعي نحن نعرف الراحل د. منصور جيدا لكن محاور ذكي مثلك اخرج كل التناقضات في مسيرته حتي اسم الحركة الشعبية لتحرير السودان كما تفضلت اسم يجب التوقف عنده تحرير السودان مماذا ؟ من الشخصية السودانية هذا يعني فعلا مزيدًا من التمزيق للسودان شكرا لك يا أستاذ محمد رضا وشكرا للوعي الذي سينتقل حتما الي بلادكم كي ننعم للعيش بسلام في المنطقة
شكرا استاذه إيمان سألتي السؤال الصحيح (تحرير السودان مماذا) وليس ممن ولكن ذهبتي للإجابة الخطأ (ممن) لأنك قلتي من (الشخصية السودانية) وترتب على إجابتك النتيجة وهي مزيد من التمزيق للسودان ولما كان السؤال مماذا فالاجابة هي تحرير السودان من العقليات (الاقصائية) و(الاستعلائية العنصرية) وإقامة دولة المواطنة والمساواة ويتبع ذلك تحريره من الفساد والفقر والجهل والمرض.
@@mohammadahmadmodawe804
ردك شافي يا محمد ولا تعقيب 👌🏽
لك الرحمة والمغفرة يا دكتور منصور خالد
كم نحن في حوجة لك في ظل هذه العتمة النفق الذي نحن فيه نحن في حوجة ماسة لزيارة افكارك
لم اشبع مطلقا من مشاهدة الحلقة اكثر من مرة
تلك النخبة اساءت للسودان ايما إساءة وجدو السودان علي طبق من ذهب وواعد دخلو في صراع الهوية ولم يحصدو سوي الهشيم حديث كبير منمق ليس فيه اي عطف علي محمد احمد المواطن المسكين اذا كان محمد احمد او شول او دينغ لا علاقة لهم بهذا التنميق يستحقون معيشة هنية تحفظ كرامتهم وللأسف بداء الراحل في هذا اللقاء في منتهي الضعف عليه رحمة الله
الصادق المهدي رحل انتهازي يحب مصلحته وكل اسرته يحبون انفسهم لذلك لم يستفيد منهم السودان ولا سوف يستفيد منهم السودان
يكفي الصادق أنه شخصياً انه لم يشارك في اي حكم الا منتخبا ديمقراطياً
يبدو ان أخونا المحاور
مشحون بعداء كبير تجاه الجنوب والجنوبيين
بحكم الحركة جل قادتها مسيحيين
وامتدادات بعلاقات باسرائيل