وحدة العلماء بين الواقع والمأمول || الشيخ د. حسن الهواري
Вставка
- Опубліковано 9 вер 2024
- إعجابك بالفيديو يزيد من إمكانية ظهوره لغيرك و (الدال على الخير كفاعله)
«« لا تنس الإشتراك في القناة وتفعيل جرس الإشعارات ليصلك كل جديد »»
للدعم ما عليك سوى الانتساب للقناة
/ @mustafa_sakin
لمتابعتنا على الفيسبوك ⏬⏬
Alsalafi...
للانضمام إلى قناتنا على التيلجرام ⏬⏬
t.me/Alsalafiy...
للتواصل واتساب أو إتصال ⏬⏬
wa.me/24992863...
كم كنت أتمنى مثل هذا اللقاءات الهادفة أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يوفقكم
عظم الله اجرك يا د. هواري و من ساندك في مشروعك هذا.
ينبغي توحيد كل من كانت عقيدته التوحيد بغض النظر عن جماعته أو حزبه أو تنظيمه ويكون التناصح في بقية ما اختلفوا فيه بكل احترام وتقدير لا سيما ضد العلمانية وما شاكلها.
بارك الله في جهودكم المبذولة لوحدة الصف السلفي
أرجو ألا تتوقف حتى يكللها الله بالنجاح
اللهم وحد صف أهل السنة في السودان ووفقهم لنشر التوحيد وتخليص هذا البلد العزيز علينا من الشرك والبدعة.
كلام صح من وقف في وجه العلمانين اهل السنة بارك الله فيكم وحفظكم علماؤنا
جزاكم الله خيرا و وحدكم على طاعته
لماذا لا تعرض المبادرة على قادة الدولة لتتبناها وتقوم على رعايتها
السلفيين في السودان اكثر ٣مليون
حينما كانت وحدة التنظيم كانت وحدة الدعوة
ولكن ابى شيطاين الانس والجن الا يستمعوا لاوهام داخلهم (سياسة وفساد مالي ) وخرجوا على المركز العام
ويا ترى ماذا استفادت الدعوة وهل تراجعت ام تقدمت
ليتكم جعلتم معكم الأشاعرة والماتريدية، فإن ربهم ربكم وكتابهم كتابكم ورسولهم رسولكم وسلفهم سلفكم ومالك والشافعي واحمد وابو حنيفة أئمتهم وأئمتكم.
لكن السؤال؟
هل هم سيقبلون
الأهم هو ألا يعطى الخلاف مع كل الجماعات والأحزاب أكبر من حجمه
فخلاف السلفيين مع عبد الحي يوسف ومن مثله
ما ينبغي أن يكون كالخلاف مع الصوفية الطرقية الموجودة الآن
فكل على قدر قربه وبعده من منهج السلف
مع إرادة الخير للكل والرفق في دعوتهم وعدم الظهور بمظهر العداء لهم
فالكل أصلهم ومرجعيتهم كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم
والخلاف في الأفهام والبصائر
والله من وراء القصد .
هيهات كيف يجتمع الأشاعرة مع أهل السنة