ضمة وداع | صادق العكراوي - شهادة السيدة فاطمة الزهراء (ع) - ماتم كرباباد الشرقي - 1444 - 2022
Вставка
- Опубліковано 22 лис 2023
- الفقرة الثانية .
كلمات القصيدة :
الكلمة بشفاه الألم مخنوقة بالحسرة
و العبرة من كثر البجي تمسح أثر عبرة
مانقدر نلوم الزمن ما نقدر نعذره
وهذا الجفن منا أخذ الغالية الزهرا
امنا اللي نهواها…خلونا وياها
ياذينا فرقاها..و مو سهلة ننساها
كل لحظة تمر/نعدها بكل صبر
ما ندري العمر/ يهددنا بعسر
ضلع و منكسر/ صعب ما ينجبر
دنيا بلا بدر/ مثل ظلمة قبر
بقلب فاقد امانه..و الوطن ماهو وطن
مضت لله شهيدة..في عذابات و محن
ملامحها البهية..غارقة بثوب الجفن
يدنيا ليش اخذتي..من العمر ام الحسن
**********************
@@@@@@
في مسحة من الامان/ باصابعها امسحت
و من تحت الچفن / ايديها تحركت
تضمهم للصدر / وكأنها تألمت
و ملايك بالسما/ من الحسرة بچت
يرتفع نوح اليتامى كلما تحضنها
شقد حنونة حتى في آخر حضن منها
السما تنادي يحيدر عجل ادفنها
و ارفع ايتامك يبو حسين و حسن عنها
احتمل يحيدر
و عالألم تصبر
كلما يرميك الدهر باصعب سهامه
خدها شفته احمر
واللي خافي اكثر
كل جرح من فاطمة تسعر آلامه
و الله اقسى منظر
و خاطرك تحيّر
تدفن ابإيدك حلم و أجمل ايامه
عالقبر تذكر
جم ضلع تكسر
ياما قاست فاطمة بهالعمر ياما
******************
ليل المآسي / خيّم اعلينا
شمعة و ضواها/ ما بقى لينا
ذبحوا عطرها/ و كل رياحينه
و دمع اليتامى/ ما يخلينا
يشمعة تضوي البيت حُبها يجمعنا
حضنها يداوي لجروح كلما يحضنا
اذا تخفيها يا موت منها تحرمنا
ترى الدنيا بلا نور من بعد أمنا
ننظر المسمار
و للدما آثار
و للغدر والنار
من هجمة الدار
ضلعچ المكسور
للحشر مذخور
ضد أيادي الجور
أحكم يجبار
الفقرة الثانية ( ضمة وداع )
الشاعر :أ. #عاطف_المالكي
الرادود #صادق_العكراوي
ذكرى شهادة السيدة #فاطمة_الزهراء (ع ) 1444 هـ
في مأتم كرباباد الشرقي
التسجيل : لجنة إعلامية المأتم
الهندسة : م. محمد سلمان
فريق التصوير :
حروف ميديا
منابر ميديا
اللجنة الإعلامية
مأتم كرباباد الشرقي
علي الحايكي
حسن الحايكي
حسن ابراهيم قمبر
حسن علي قمبر
محمد يوسف قمبر
علي محمد المؤمن
محمد حسن المؤذن
علاء مبارك
صادق مكي كاظم
مخطوطة : حروف ميديا
مونتاج : سيد عدنان أمير
إنتاج وتنفيذ : #حروف_ميديا
لدعم القناة لا تنسى الضغط على زر الاشتراك في القناة والاعجاب
جديد #حروف_ميديا تجدونه هنا 👇🏻
chat.whatsapp.com/I1bSnh6nc2H...
الانستقرام ||
/ hroof.media
طيب الله انفاسك