(( هل العود كان موجود في عهد النبي ﷺ ))

شرح حديث حبب الي من دنياكم ( نسب الدنيا لنا من باب المبالغة والاشارة أنه ﷺ لا يلتفت اليها إلا بقدر حاجته )
قال صلى الله عليه وسلم «أيما امرأة أصابت بخوراً فلا تشهد معنا العشاء الآخرة» رواه مسلم
وقال صلى الله عليه وسلم في وصف اهل الجنة ( وقود مجامرهم الألوة - قال أبو اليمان يعنى العود - ورشحهم المسك» البخاري ومسلم.
الطيب هو العود والمسك
وكان المُبخِر يسمى في عهد النبي ﷺ ( بالمُجَمِر )
منهم نعيم بن عبد الله المجمر أبو عبد الله المدني، مولى آل عمر بن الخطاب، سُميّ المجمر لأنه كَانَ يجمر المسجد
من ( الجمر وهو نار الفحم ) وكان في عهد عمر رضي الله عنه