عبد اللطيف المكّي يتحدّث عن فترة سجنه قبل الثورة 🔴Attessia sur instagram👇: 🔴 / attessia_tv attessia.tv / attessiatv / attessiatv UA-cam Management: Chbk Network
إنّ ما يُسمّى بِ"الثّورة التّونسيّة"هي في الحقيقة مجرّد "إنتفاضة" قامت بها شرائح المُجتمع الفقير والمُهمّش والجائع، وذلك من بسبب الفقرالمُقذع والبطالة والبُؤس، وآحتقارهم من طرف السّلطات السّياسيّة الفاسدة. أمّا الثّورات الحقيقيّة والتّاريخيّة، فهي تتجذّرُ دائما في تُربة خصبة مهّدها مجتمعها المدني، من مُفكّرين وفلاسفة وأدباء وعُلماء وغيرهم من النُّخب التّنويريّة ! وهذا العمل اﻹبداعي لم يحدث أبدا في تونس. ولهذا السّبب، أصبحت هذه "اﻹنتفاضة" نكبة وكارثة على تونس، إذ إستغلّها اﻹخوان المُتأسلمين الفاسدين الدّواعش وعلى رأسهم العميل الخانع لتُركيا "فاساد الغنّوشي"، العائدين من بريطانيا (أين كانوا يعيشون في حياة الرّفاهة والبذخ والملذّات الأوروبيّة ويستمتعون بخيرات الكفّار المُحرّمة) وركبوا، بكُلّ خُبث وإنتهازيّة، على ضهر اﻹنتفاضة ولقّبوها "ثورة". وهكذا أصبحوا "ثورجيّين" يتشدّقون بدورهم الحاسم في إندلاع ما أسموه، بتعمّد ماكر ومضلّل:"ثورة"، يحكمون البلاد ويتحيّلون على العباد البُسطاء والسّذّج، ويعتبرون تونسنا الغالية غنيمة (كما إعترف به أحد القياديّين السّابقين والذي آستقال من حركة النّهضة) بين أيديم الملطّخة بدماء نُخبة من شُرفاء تونس أمثال شكري بلعيد. وهذا إسلامهم المُميت، وهو بُؤرة ومصدر"الجهل المُقدّس"، وفي جميع أنحاء العالم كل الإرهابيّين عُربان متأسلمين مُتعصّبين. مُعظمهم يؤمن بالفكر الوهابي البدوي السّعودي المتطرّف والّذي لا يقبل الآخر حتى لو كان مُسلما. معظمهم أعزب يعاني من الكبت الجنسي وغير مُتعلّم، يأتي من أُسرٍ فقيرة مُهمّشة وهو عاطل عن العمل، وفي بعض الأحيان، نجدهم من أنصاف المثقّفين وأنصاف المتعلّمين المثابرين على قراءة كتب "إبن تميمة". كلّهم وقعوا ضحيّة لشيخ إرهابيّ من اﻹخوان المتأسلمين أو من أصحاب السّلف الطّالح. مُعظمهم ينضمّ تحت لواء تنظيم إرهابي سرّي في بعض الأحيان، وعلني في أحيان أخرى. وهم أيضا مُلتزمون بالسّمع والطّاعة العمياء إلى أمير الجماعة اﻹجراميّة، تلك الطّاعة العمياء والّتي تؤدّي إلى ذبح من صدر ضدّهم تكفير، أو قتل النّفس باالإنتحار وسفك دماء الأبرياء، لتنفيذ أوامر الشّيوخ والدّعات الجهله والتّكفيريّين. في السّنوات الأخيرة، مُعظمهم يتواصل مع بعضهم البعض عن طريق وسائل التّواصل الإجتماعي ب"الإنترنت". والجدير بالذّكر، أنّهم يُؤمنون بأنّهم على حقّ وأنّ العالم كلّه من حولهم على خطأ، وهم، المؤمنون بالخرافات وعذاب القبر والشّعوذة، سوف يذهبون إلى الجنّة مع الشّهداء في سبيل الله وسوف يستمتعون ب"حُوريّات العين" ﻹشباع كبتهم الجنسي الخانق. حقّا إنّ هذا الدّين الظّلامي بجحافله من قبائل "ما أنا بقارأ"، لا شكّ في أنّ مصيره الوحيد سيكون، حتما، في مزابل تاريخ اﻹنسانيّة المُتمدّنة الّتي تحترم القيم والحريّات اﻹنسانيّة
فقط كي لاينخدع المشاهد و المستمع و لا ينسى سذج العقول أن عبد اللطيف المكي مطلوب للقضاء الدولي في قضية قتل! و هو من طالب بفتح الحدود! ثم تقيده بفرض الحجر الصحب في البداية ليس حبا في تونس بل لتمرير الاسلحة الى ليبيا التي قدمت بسبب الطائرة التركية التي حطت في جربة و التي لم يعلم قيس سعيد بمجيئها و حين علم كان متاخرا و قالوا له انها مساعدات للشعب التونسي بعد ان فات الاوان و غضب قيس سعيد
إنّ ما يُسمّى بِ"الثّورة التّونسيّة"هي في الحقيقة مجرّد "إنتفاضة" قامت بها شرائح المُجتمع الفقير والمُهمّش والجائع، وذلك من بسبب الفقرالمُقذع والبطالة والبُؤس، وآحتقارهم من طرف السّلطات السّياسيّة الفاسدة. أمّا الثّورات الحقيقيّة والتّاريخيّة، فهي تتجذّرُ دائما في تُربة خصبة مهّدها مجتمعها المدني، من مُفكّرين وفلاسفة وأدباء وعُلماء وغيرهم من النُّخب التّنويريّة ! وهذا العمل اﻹبداعي لم يحدث أبدا في تونس. ولهذا السّبب، أصبحت هذه "اﻹنتفاضة" نكبة وكارثة على تونس، إذ إستغلّها اﻹخوان المُتأسلمين الفاسدين الدّواعش وعلى رأسهم العميل الخانع لتُركيا "فاساد الغنّوشي"، العائدين من بريطانيا (أين كانوا يعيشون في حياة الرّفاهة والبذخ والملذّات الأوروبيّة ويستمتعون بخيرات الكفّار المُحرّمة) وركبوا، بكُلّ خُبث وإنتهازيّة، على ضهر اﻹنتفاضة ولقّبوها "ثورة". وهكذا أصبحوا "ثورجيّين" يتشدّقون بدورهم الحاسم في إندلاع ما أسموه، بتعمّد ماكر ومضلّل:"ثورة"، يحكمون البلاد ويتحيّلون على العباد البُسطاء والسّذّج، ويعتبرون تونسنا الغالية غنيمة (كما إعترف به أحد القياديّين السّابقين والذي آستقال من حركة النّهضة) بين أيديم الملطّخة بدماء نُخبة من شُرفاء تونس أمثال شكري بلعيد. وهذا إسلامهم المُميت، وهو بُؤرة ومصدر"الجهل المُقدّس"، وفي جميع أنحاء العالم كل الإرهابيّين عُربان متأسلمين مُتعصّبين. مُعظمهم يؤمن بالفكر الوهابي البدوي السّعودي المتطرّف والّذي لا يقبل الآخر حتى لو كان مُسلما. معظمهم أعزب يعاني من الكبت الجنسي وغير مُتعلّم، يأتي من أُسرٍ فقيرة مُهمّشة وهو عاطل عن العمل، وفي بعض الأحيان، نجدهم من أنصاف المثقّفين وأنصاف المتعلّمين المثابرين على قراءة كتب "إبن تميمة". كلّهم وقعوا ضحيّة لشيخ إرهابيّ من اﻹخوان المتأسلمين أو من أصحاب السّلف الطّالح. مُعظمهم ينضمّ تحت لواء تنظيم إرهابي سرّي في بعض الأحيان، وعلني في أحيان أخرى. وهم أيضا مُلتزمون بالسّمع والطّاعة العمياء إلى أمير الجماعة اﻹجراميّة، تلك الطّاعة العمياء والّتي تؤدّي إلى ذبح من صدر ضدّهم تكفير، أو قتل النّفس باالإنتحار وسفك دماء الأبرياء، لتنفيذ أوامر الشّيوخ والدّعات الجهله والتّكفيريّين. في السّنوات الأخيرة، مُعظمهم يتواصل مع بعضهم البعض عن طريق وسائل التّواصل الإجتماعي ب"الإنترنت". والجدير بالذّكر، أنّهم يُؤمنون بأنّهم على حقّ وأنّ العالم كلّه من حولهم على خطأ، وهم، المؤمنون بالخرافات وعذاب القبر والشّعوذة، سوف يذهبون إلى الجنّة مع الشّهداء في سبيل الله وسوف يستمتعون ب"حُوريّات العين" ﻹشباع كبتهم الجنسي الخانق. حقّا إنّ هذا الدّين الظّلامي بجحافله من قبائل "ما أنا بقارأ"، لا شكّ في أنّ مصيره الوحيد سيكون، حتما، في مزابل تاريخ اﻹنسانيّة المُتمدّنة الّتي تحترم القيم والحريّات اﻹنسانيّة
الخاسر الوحيد
ياسامي جيب اهل الناس الي حرقوهم بماء الفرق وقتلوهم بابشع الطرق، وري اجرامهم الي تحبسوا عليه
Jamila salem
هل تقسم بالله
على صحة كلامك ؟
عبد اللطيف ستأخذ حقك بالكامل انشالله في الدنيا والآخرة
لاحول ولا قوة الا بالله وقتاش باش ترحل هالوجوه .
باش ايكمل عمرو في الحبس للابد....فئران سجون
طريقة يتمعش منها الطبيب وصل بها إلى أعلى مراتب الدولة ، انه اكبر كذاب في ميدان الطب
وصلنى الى زمن الحمار يكذب الدكتور
Waliit chef f boord
بش ترجع تقعد على الفنتا ما تكسرش راسك
A A
الفنتا أقعد عليها إنت و أختك
فقط كي لاينخدع المشاهد و المستمع و لا ينسى سذج العقول أن عبد اللطيف المكي مطلوب للقضاء الدولي في قضية قتل! و هو من طالب بفتح الحدود! ثم تقيده بفرض الحجر الصحب في البداية ليس حبا في تونس بل لتمرير الاسلحة الى ليبيا التي قدمت بسبب الطائرة التركية التي حطت في جربة و التي لم يعلم قيس سعيد بمجيئها و حين علم كان متاخرا و قالوا له انها مساعدات للشعب التونسي بعد ان فات الاوان و غضب قيس سعيد