جميل ان الانسان يتخذ له ( إن أراد ) منظومه روحيه يرتاح لها ، لكن، أن يفرضها علي الاخر أنها هي الحق هو ده اللي مرفوض ...يعني لا يجب التبشير بها ....يعني أؤمن كما تريد في سكوت في بيتك فقط ...
إذا كنتم تريدون التفكير: في بداية الحديث ذكر إبراهيم عيسى في أول سؤال أن النص يأتي ثم المفسرون للنص ثم السلطة السياسية تفرض هذه التصورات!! هذا الترتيب لم يحدث! السلطة السياسية في الإسلام لم تظهر بعد "التفسير". بل كانت مواكبة لحياة الرسول الكريم منذ الهدرة للمدينة.
احدثوا علم واسموه أسباب النزول وبهذا العلم أصبح الدين يرجع للوراء دائما وهذا مخالف لسنة الله في خلقه والطامة الكبري وضعوا علم اخر واسموه الناسخ والمنسوخ حتي يمرروا سلطتهم وهيمنتهم علي الشعوب
بالنسبه للاخلاق مطلب، اجتماعي وقبل الاديان موجوده او منذ اصطفي الله ادم وحدثة جريمه بين ولديه فهذا غير مقبول اخلاقيا ودينيا جريمه لكن الان الشريعه ثلاث ارباعه غير صالحه بهذا الوقت فالسلوك والاخلاق بتغير مع الزمن وحل محله القانون الوضعي لكن من ينادي لهذا هم كلا كلا ليس تهذيب وتطوير بين بين الثابت والمتغير والضرف والزمان والمكان لا كلا كلا ذوله
إذا كان هدف السنة أيضاً تحقيق السلام الاعظمي كما يطرحه القرآن فلا يوجد عطب. إذا كان هدف الفقه أيضاً تحقيق السلام الأعظمي فيكون أيضاً صحيح.. مهمة الأخلاق هي أيضاً قيادة الإنسان لتحقيق السلام الاعظمي. الدين بكامله يهدف تحقيق السلام للانسانية فوضع الأخلاق كمنهج يقود التصرفات الانسانية لتحقيق السلام إن كانوا يفهموه أم لا. المعضلة موجودة في تأثر السلام بكل الفعاليات الانسانية التي تحتاج عندها للأخلاق ك (نورم) قواعد ومعادلات تنتج السلام الأعظمي مفهوم أم غير مفهوم. من هنا مهمة كل القوانين والنظم الإنسانية والحكومات والمؤسسات تحقيق السلام الأعظمي كنظام وجودي مطلق.
الدين، والتقديس، وعظمة الخالق، والعقاب والثوب، السيئات والحسنات، الترهيب والترغيب والعبادات لها نفس المهمة هي تدريب الإنسان ووضعه في منهجية تحقيق السلام الأعظمي.
وافق شن طبقة. شخصان حداثيان للدين منكران وعلى الرسول صلى الله عليه وسلم لا يصليان، وبالله والرسول لا يشهدان... يرفضان الرجوع أو الاحتكام إلى الكتاب والسنة بدعوى باطلة هي ثبات الأحكام الدينية وتغير الأحوال الاجتماعية، مع استخدام لغة متعالمة "فمن أضل ممن اتبع هواه بغير هدى من الله".
واين هى الاخلاق فى عصر التاًثيث الاول حين يقتل كل رجال عشيرة امراًة ثم يخل عليها فى نفس اليلة هذا حدث فى الزمن السحيق وفى يومنا هذا تسبى مصر الطفل شنودة وتجبره على تغيير دينه. . اين الاخلاق يامسلمين. نعم عندكم تديين وليس اخلاق
ايه العظمة و الجمال ده.... حوار فاخر و عيبه الوحيد هو قصر وقت الحلقة
احساس حلو لما تلاقي مفكر كبير بيقول نفس افكارك فحوار ساعة ممتع 🤍🤝♥️
هذا المفكر يستحق كل تكريم
حلقة رائعة ومفكر يستحق الاهتمام
إن لم يكن هناك رادع .فلا مناص من توحش اي ايدولوجيا....والمجتمع إذا انقاد وراء الفكر الأصولي بعد كل البعد عن التحضر والتطور
لو كان كل المفكرين الاسلاميين مثل الاستاذ المحترم لحلت الكثير من مشاكلنا بما يساهم بتقدم بلداننا وازالة بعض معوقاتها في تقديري.
توصيف رائع لواقع الحال المأساوي
مفكر جميل .. ❤
مشرط جراح متميز لتوصيف المشكله
ولكن هل هنالك اراده
لوضع استراتيجيه للحلول
هل يعترف المريض بمرضه ام سيظل متعايش حتى ....!
الله يجزيك الخير لاسهامك في رفع وعي المسلم
شكرا للحلقة الرائعة
جميل ان الانسان يتخذ له ( إن أراد ) منظومه روحيه يرتاح لها ، لكن، أن يفرضها علي الاخر أنها هي الحق هو ده اللي مرفوض ...يعني لا يجب التبشير بها ....يعني أؤمن كما تريد في سكوت في بيتك فقط ...
نشكركم شكراً جزيلاً
افضل مفكر في العالم العربي
شكراً.
حلقه رائعه
شيخ الازهر يقول ان السنة هي ثلاثة ارباع الدين ماذا ستفعل بهذه الاشكالية
حلقة رائعة شكرا استاذ ابراهيم
هذا البرنامج المفروض تعمل له قناة خاصة على اليوتيوب برنامج جيد بالرغم من أن إبراهيم عيسى محاور سيء لان سؤاله طويل جداً ويتكلم أكثر من الضيوف
كلام محترم.
العاطفة والتبعية للفاشلين سلموا عقولهم للأموات ....... اطلق العنان للفكر ستجد الله والراحة معااااا
الأصولية هي اكثر انسجام مع النص المقدس👍👍👍👍
إذا كنتم تريدون التفكير: في بداية الحديث ذكر إبراهيم عيسى في أول سؤال أن النص يأتي ثم المفسرون للنص ثم السلطة السياسية تفرض هذه التصورات!! هذا الترتيب لم يحدث! السلطة السياسية في الإسلام لم تظهر بعد "التفسير". بل كانت مواكبة لحياة الرسول الكريم منذ الهدرة للمدينة.
حلقة عظيمة
لماذا لاياتيني اشعار.. لازم ابحث عن ابراهيم عيسى حتى تظهر الحلقه رغم اني مفعل الجرس
القرآن لم يذكر كلمة محبة بالمطلق
محاولة جيدة للتوفيق وجديرة بالمناقشة ولكن كيفية التفرقة بين المطلق والنسبى غير واضحة(لأن النص يشملهم جميعا )
في كتابه "الدين والتدين، التشريع الإجتماع والنص" يفصل عن هذا الأمر، أنصح بقراءته 👍🏻
احدثوا علم واسموه أسباب النزول وبهذا العلم أصبح الدين يرجع للوراء دائما وهذا مخالف لسنة الله في خلقه والطامة الكبري وضعوا علم اخر واسموه الناسخ والمنسوخ حتي يمرروا سلطتهم وهيمنتهم علي الشعوب
بالنسبه للاخلاق مطلب، اجتماعي وقبل الاديان موجوده او منذ اصطفي الله ادم وحدثة جريمه بين ولديه فهذا غير مقبول اخلاقيا ودينيا جريمه لكن الان الشريعه ثلاث ارباعه غير صالحه بهذا الوقت فالسلوك والاخلاق بتغير مع الزمن وحل محله القانون الوضعي لكن من ينادي لهذا هم كلا كلا ليس تهذيب وتطوير بين بين الثابت والمتغير والضرف والزمان والمكان لا كلا كلا ذوله
إذا كان هدف السنة أيضاً تحقيق السلام الاعظمي كما يطرحه القرآن فلا يوجد عطب.
إذا كان هدف الفقه أيضاً تحقيق السلام الأعظمي فيكون أيضاً صحيح..
مهمة الأخلاق هي أيضاً قيادة الإنسان لتحقيق السلام الاعظمي.
الدين بكامله يهدف تحقيق السلام للانسانية فوضع الأخلاق كمنهج يقود التصرفات الانسانية لتحقيق السلام إن كانوا يفهموه أم لا.
المعضلة موجودة في تأثر السلام بكل الفعاليات الانسانية التي تحتاج عندها للأخلاق ك (نورم) قواعد ومعادلات تنتج السلام الأعظمي مفهوم أم غير مفهوم.
من هنا مهمة كل القوانين والنظم الإنسانية والحكومات والمؤسسات تحقيق السلام الأعظمي كنظام وجودي مطلق.
الدين، والتقديس، وعظمة الخالق، والعقاب والثوب، السيئات والحسنات، الترهيب والترغيب والعبادات لها نفس المهمة هي تدريب الإنسان ووضعه في منهجية تحقيق السلام الأعظمي.
كل ما يحطم السلام ومنهج تحقيقه يجب أن يوقف لأنه يخرج الإنسان عن النسق الذي خُلق ليحقق له السلام الأعظمي.
المعادلة والنسق الذي على الانسانية تحقيقه هو بكل بساطة:
ادخلوها بسلام ذلك يوم الخلود ** لهم ما يشاءون فيها ولدينا مزيد
حوار ينم عن جهل وعدم تخصص ومعرفة علمية بالدين ولكنه مغلف بكلام فخم ليصرف العقل عن ماهيات الكلام
ولو ذكرت أين يتجلى أوجه الجهل وعدم التخصص وحددته تحديدا دقيقا لسلم الناس من تعليقك السخيف الذي لا معنى له سوى شخصنة دون الخوض في الموضوع
وافق شن طبقة. شخصان حداثيان للدين منكران وعلى الرسول صلى الله عليه وسلم لا يصليان، وبالله والرسول لا يشهدان... يرفضان الرجوع أو الاحتكام إلى الكتاب والسنة بدعوى باطلة هي ثبات الأحكام الدينية وتغير الأحوال الاجتماعية، مع استخدام لغة متعالمة "فمن أضل ممن اتبع هواه بغير هدى من الله".
واين هى الاخلاق فى عصر التاًثيث الاول حين يقتل كل رجال عشيرة امراًة ثم يخل عليها فى نفس اليلة هذا حدث فى الزمن السحيق وفى يومنا هذا تسبى مصر الطفل شنودة وتجبره على تغيير دينه. . اين الاخلاق يامسلمين. نعم عندكم تديين وليس اخلاق
طالما ان التيار العلماني يؤمن ان العلمانية وقيم الحداثة والدولة الوطنية حقائق مطلقة فسيظل يفكر داخل صندوق مغلق, هذه مجرد وجهة نظركم ونحن نراها خطأ
الراجل الي شبه جوز عابله كامل ده مملل و مجعلص قوي يا عم ما تقول الدين ابن بيئته و منتج ثقافي لا يصلح دلوقتي و خلاص.