الاسقف=القسوس=الشيخ وهي كلمة سريانيه معناها ناظر مواصفاتهم : بعل امراه واحده اولاد مؤمنون ليس في شكاية الخلاعه كوكيل الله غير معجب بنفسه ولا غضوب وغير مدمن الخمر ولا ضراب ولا طامع ف الربح القبيح مضيفا للغرباء محبا للخير متعقلا...ورعا ..ضابطا لنفسه ملازما للكلمه ..قادر ان يعظ بالتعليم الصحيح
(23:35) إلى (25:20) هل هذا (نَبِيٌّ لَهُمْ خَاصٌّ) لشعب كريت هو مؤمن لديهِ موهبة النبوة؟ لأن في الآخر يقول عن المؤمنين الذي لديهم هذهِ الصفات الشيطانية (فَلِهذَا السَّبَبِ وَبِّخْهُمْ بِصَرَامَةٍ لِكَيْ يَكُونُوا أَصِحَّاءَ فِي الإِيمَانِ،) هل هذا (نَبِيٌّ لَهُمْ ) مؤمن حقيقي؟
@@AbrahamManuel-JC تيطس شخص مؤمن حقيقي تلميذ للرسول بولس، ارسله بولس الى هؤلاء، من هو تيطس؟ كان رفيق مؤتمن لبولس وعامل معه (2 كو 8: 6 و16 و23) ولد من أبوين أمميين (غلا2: 3) لم يذكر اسمه في أعمال الرسل ولكن الرسول أشار إليه في رسائله وكان أحد المندوبين من أنطاكية (أع15: 3) الذين رافقوا بولس وبرنابا إلى أورشليم وقت انعقاد المجمع (غلا2: 1 و3) ويحتمل أن يكون من أهل أنطاكية ويرجح أنه تجدد على يد بولس إذ أن الرسول يدعوه ابني الصريح حسب الإيمان المشترك (تي1: 4) ومن الواضح أنه أصغر سنا من بولس ولم يضطر تيطس أن يختتن (غلا2: 3-5) وقد أرسله بولس إلى كورنثوس وأناط به ترتيب أمور خطيرة وتدبير مسائل ذات شأن (2 كو 8: 6 و2 تي 4: 10 وتي1: 5) ولما ترك الرسول أفسس كان يأمل أن يقابل تيطس في ترواس (2 كو 2: 12 و13) ولما لم يأت ذهب إلى مقدونية وهناك اتصل به تيطس وأخبر بولس أخبارا سارة (2 كو 7: 6 و13 و14) ولم نقرأ شيئا عن تيطس إلا بعد أن أفرج عن بولس من سجنه الأول في رومية .وتدلنا رسالة بولس إلى تيطس على أنه ترك كريت ليتولى تنظيم الكنائس في تلك الجزيرة وظهر أنه مثل تيموثاوس في أفسس كان مندوبا رسوليا أخيرا ورافق الرسول إلى نيكوبوليس وذهب أخيرا إلى دلماطية (2 تي 4: 10). رِسَالَةُ بُولُسَ إِلَى تِيطُسَ هي السفر السابع عشر من أسفار العهد الجديد وقد كتبت إلى تيطس بقصد إرشاده في تصرفه مع سكان كريت إذ كان يبشرهم ويكرز فيما بينهم بأمر الخلاص ومعرفة الرب يسوع .ويرجح أنها كتبت بعد الأفراج عن بولس من سجنه الأول في رومية واستئنافه العمل التبشيري وربما كتبت في سنة 65 أو 66 .والرسالة فصيحة العبارة بليغة المعنى، والمبادئ .والتعاليم المعلنة فيها أنما هي من أعظم التعاليم وأوسعها مجالا للبحث .وفي هذه الرسالة يحث الرسول تيطس على اتباع التعليم الصحيح والمحافظة على حسن السيرة وطهارتها لأن سكان كريت كانوا قوما مستعبدين للشهوات واللذات الدنيوية ويحذره الرسول من التعاليم الكاذبة والهرطقات، وأوضح الصفات التي يتحلى بها الشيوخ والأساقفة.
@@KolElKetab شكراً عن معلومات عن تيطس أنا أتسائل عن (تيطس 12:1) (قال واحد منهم، وهو نبي لهُم خاص) هل هو مؤمن بالمسيح شهد عن مؤمني كريت بهذهِ الصفات السيئة؟
الرب يبارككم ياابطال
❤
Amen God Jesus
الاسقف=القسوس=الشيخ
وهي كلمة سريانيه معناها ناظر
مواصفاتهم :
بعل امراه واحده
اولاد مؤمنون ليس في شكاية الخلاعه
كوكيل الله غير معجب بنفسه
ولا غضوب وغير مدمن الخمر ولا ضراب ولا طامع ف الربح القبيح مضيفا للغرباء محبا للخير متعقلا...ورعا ..ضابطا لنفسه
ملازما للكلمه ..قادر ان يعظ بالتعليم الصحيح
(23:35) إلى (25:20)
هل هذا (نَبِيٌّ لَهُمْ خَاصٌّ) لشعب كريت هو مؤمن لديهِ موهبة النبوة؟
لأن في الآخر يقول عن المؤمنين الذي لديهم هذهِ الصفات الشيطانية (فَلِهذَا السَّبَبِ وَبِّخْهُمْ بِصَرَامَةٍ لِكَيْ يَكُونُوا أَصِحَّاءَ فِي الإِيمَانِ،)
هل هذا (نَبِيٌّ لَهُمْ ) مؤمن حقيقي؟
ينصح بولس تيطس وليس نبي اخر بأن يوبخهم بصرامة لكي يكونوا أصحاء في الإيمان المسيحي.
@@KolElKetab اني اتسائل
هل هذا (نبي خاص لهم) مؤمن حقيقي
ام نبي وثني؟
@@AbrahamManuel-JC
تيطس شخص مؤمن حقيقي تلميذ للرسول بولس، ارسله بولس الى هؤلاء، من هو تيطس؟
كان رفيق مؤتمن لبولس وعامل معه (2 كو 8: 6 و16 و23) ولد من أبوين أمميين (غلا2: 3) لم يذكر اسمه في أعمال الرسل ولكن الرسول أشار إليه في رسائله وكان أحد المندوبين من أنطاكية (أع15: 3) الذين رافقوا بولس وبرنابا إلى أورشليم وقت انعقاد المجمع (غلا2: 1 و3) ويحتمل أن يكون من أهل أنطاكية ويرجح أنه تجدد على يد بولس إذ أن الرسول يدعوه ابني الصريح حسب الإيمان المشترك (تي1: 4) ومن الواضح أنه أصغر سنا من بولس ولم يضطر تيطس أن يختتن (غلا2: 3-5) وقد أرسله بولس إلى كورنثوس وأناط به ترتيب أمور خطيرة وتدبير مسائل ذات شأن (2 كو 8: 6 و2 تي 4: 10 وتي1: 5) ولما ترك الرسول أفسس كان يأمل أن يقابل تيطس في ترواس (2 كو 2: 12 و13) ولما لم يأت ذهب إلى مقدونية وهناك اتصل به تيطس وأخبر بولس أخبارا سارة (2 كو 7: 6 و13 و14) ولم نقرأ شيئا عن تيطس إلا بعد أن أفرج عن بولس من سجنه الأول في رومية .وتدلنا رسالة بولس إلى تيطس على أنه ترك كريت ليتولى تنظيم الكنائس في تلك الجزيرة وظهر أنه مثل تيموثاوس في أفسس كان مندوبا رسوليا أخيرا ورافق الرسول إلى نيكوبوليس وذهب أخيرا إلى دلماطية (2 تي 4: 10).
رِسَالَةُ بُولُسَ إِلَى تِيطُسَ
هي السفر السابع عشر من أسفار العهد الجديد وقد كتبت إلى تيطس بقصد إرشاده في تصرفه مع سكان كريت إذ كان يبشرهم ويكرز فيما بينهم بأمر الخلاص ومعرفة الرب يسوع .ويرجح أنها كتبت بعد الأفراج عن بولس من سجنه الأول في رومية واستئنافه العمل التبشيري وربما كتبت في سنة 65 أو 66 .والرسالة فصيحة العبارة بليغة المعنى، والمبادئ .والتعاليم المعلنة فيها أنما هي من أعظم التعاليم وأوسعها مجالا للبحث .وفي هذه الرسالة يحث الرسول تيطس على اتباع التعليم الصحيح والمحافظة على حسن السيرة وطهارتها لأن سكان كريت كانوا قوما مستعبدين للشهوات واللذات الدنيوية ويحذره الرسول من التعاليم الكاذبة والهرطقات، وأوضح الصفات التي يتحلى بها الشيوخ والأساقفة.
@@KolElKetab
شكراً عن معلومات عن تيطس
أنا أتسائل عن (تيطس 12:1) (قال واحد منهم، وهو نبي لهُم خاص) هل هو مؤمن بالمسيح شهد عن مؤمني كريت بهذهِ الصفات السيئة؟