عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم)؛ متفق عليه.
@@ZFV_313 إنا لله وإنا إليه راجعون، اتقِ الله واعلم أنك ستقف بين يدي الله سبحانه وتعالى وتحاسب عمَّا تقوله، واعلم أنك لن تضر هذا الصحابي الجليل بشتمك له بل اخشَ على نفسك، قال النبي صلى الله عليه وسلم: "لا تسبوا أصحابي، فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهباً ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه"، فأين أنت من هؤلاء الجبال الصحابة العظماء رضوان الله عليهم الذين زكاهم الله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم، وإني أدعوك لأن تتوب إلى الله سبحانه وتعالى وتستغفر من ذنبك فوالله ثم والله لن ينفعك أحداً يوم القيامة فاطلب رضا الله واخشَ من سخطه نعوذ بالله العظيم من غضبه ونسأله سبحانه وتعالى رضوانه، كما أسأله سبحانه وتعالى أن يغفر لي وللمسلمين أجمعين إن ربي لغفور رحيم، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أبو هُرَيْرَة عبد الرحمن بن صخر الدوسي، صحابي محدث وفقيه وحافظ أسلم سنة 7 هـ، ولزم النبي محمد - صلى الله عليه وسلم -، وحفظ الحديث عنه، حتى أصبح أكثر الصحابة روايةً وحفظًا للحديث النبوي، لسعة حفظ أبي هريرة، التفّ حوله العديد من الصحابة والتابعين من طلبة الحديث النبوي الذين قدّر البخاري عددهم بأنهم جاوزوا الثمانمائة ممن رووا عن أبي هريرة، لزم المدينة المنورة يُعلّم الناس الحديث النبوي، ويُفتيهم في أمور دينهم، حتى وفاته سنة 59 هـ. قال الله سبحانه وتعالى: {وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ}، وقال عزَّ وجلَّ: {إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ}، وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "بَلِّغُوا عَنِّي ولو آيَةً"، وأما عن إيرادي لهذا الحديث العظيم في تعليقات المقطع فليس العبرة بمحتوى المقطع، وإنما المُراد من ذلك طلب الأجر والتذكير ونفع الناس واتباعاً لقول الله عزَّ وجلَّ وقول رسوله عليه أفضل الصلاة وأتم التسلم، وما الذي يضرك من نشر هذا الحديث!، أذكر الله سبحانه وتعالى واكسب الأجر وادعوا لنا وللمسلمين أجمعين، أو كُفَّ أذاك عنَّا، هذا وأسأل الله سبحانه وتعالى أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه وأن يرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه، كما أسأله عزَّ وجلَّ أن يغفر لي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات، وأن يرضى عناَّ وأن يكتب لنا حُسن الخاتمة، وأن يجعلنا ممن شملتهم رحمته ومغفرته سبحانه وتعالى، اللهمَّ واجعلنا من أهل الفردوس الأعلى من الجنة وأدخلنا فيها بلا حسابٍ ولا سابق عذاب يا أرحم الراحمين، اللهم وقنا برحمتك عذاب النار، اللهمَّ صلِّ وسلِّم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وآخر دعوانا؛ {أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ}.
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم)؛ متفق عليه.
ابو قطيطة
@@ZFV_313
إنا لله وإنا إليه راجعون، اتقِ الله واعلم أنك ستقف بين يدي الله سبحانه وتعالى وتحاسب عمَّا تقوله، واعلم أنك لن تضر هذا الصحابي الجليل بشتمك له بل اخشَ على نفسك، قال النبي صلى الله عليه وسلم: "لا تسبوا أصحابي، فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهباً ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه"، فأين أنت من هؤلاء الجبال الصحابة العظماء رضوان الله عليهم الذين زكاهم الله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم، وإني أدعوك لأن تتوب إلى الله سبحانه وتعالى وتستغفر من ذنبك فوالله ثم والله لن ينفعك أحداً يوم القيامة فاطلب رضا الله واخشَ من سخطه نعوذ بالله العظيم من غضبه ونسأله سبحانه وتعالى رضوانه، كما أسأله سبحانه وتعالى أن يغفر لي وللمسلمين أجمعين إن ربي لغفور رحيم، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أبو هُرَيْرَة عبد الرحمن بن صخر الدوسي، صحابي محدث وفقيه وحافظ أسلم سنة 7 هـ، ولزم النبي محمد - صلى الله عليه وسلم -، وحفظ الحديث عنه، حتى أصبح أكثر الصحابة روايةً وحفظًا للحديث النبوي، لسعة حفظ أبي هريرة، التفّ حوله العديد من الصحابة والتابعين من طلبة الحديث النبوي الذين قدّر البخاري عددهم بأنهم جاوزوا الثمانمائة ممن رووا عن أبي هريرة، لزم المدينة المنورة يُعلّم الناس الحديث النبوي، ويُفتيهم في أمور دينهم، حتى وفاته سنة 59 هـ.
قال الله سبحانه وتعالى: {وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ}، وقال عزَّ وجلَّ: {إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ}، وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "بَلِّغُوا عَنِّي ولو آيَةً"، وأما عن إيرادي لهذا الحديث العظيم في تعليقات المقطع فليس العبرة بمحتوى المقطع، وإنما المُراد من ذلك طلب الأجر والتذكير ونفع الناس واتباعاً لقول الله عزَّ وجلَّ وقول رسوله عليه أفضل الصلاة وأتم التسلم، وما الذي يضرك من نشر هذا الحديث!، أذكر الله سبحانه وتعالى واكسب الأجر وادعوا لنا وللمسلمين أجمعين، أو كُفَّ أذاك عنَّا، هذا وأسأل الله سبحانه وتعالى أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه وأن يرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه، كما أسأله عزَّ وجلَّ أن يغفر لي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات، وأن يرضى عناَّ وأن يكتب لنا حُسن الخاتمة، وأن يجعلنا ممن شملتهم رحمته ومغفرته سبحانه وتعالى، اللهمَّ واجعلنا من أهل الفردوس الأعلى من الجنة وأدخلنا فيها بلا حسابٍ ولا سابق عذاب يا أرحم الراحمين، اللهم وقنا برحمتك عذاب النار، اللهمَّ صلِّ وسلِّم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وآخر دعوانا؛ {أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ}.
لا اله الا الله محمد رسول الله❤
تحياتي من طولكرم 😂😂😂
كرستال متحرش 😂😂2:23
بكرة السباثون 😂
جد
هوايه ايفيك هذا تكريتي اموخر الكفر عود عندي ايفون 😮😮
تكريتي قاطع طلابات 😂😂
كرس ❤❤❤
ها يول
😂😂😂
سكسونيا بيبي😂❤
❤❤😂
❤❤❤
ليش هيكسس مش جاى؟
الظروف ب سوريا