٥ تموز، ٢٠٢٤

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 4 лип 2024
  • الاسطورة الشاعر الاديب جابر الكاظمي @كربلاء المقدسة
  • Фільми й анімація

КОМЕНТАРІ • 10

  • @mina4651
    @mina4651 10 днів тому +1

    تبقى أسطورة الشعر
    لا ننسى قصائد عندما نسمعها ايام الثمانينيات و التسعينات

  • @AhmedAhmedy-uv7os
    @AhmedAhmedy-uv7os 6 днів тому +1

    الاستاذ المحب والموالي لمحمد وآل محمد
    الكريم الحبيب جابر الكاظمي ❤

  • @lriqereide5070
    @lriqereide5070 5 днів тому

    الكبير الراقي الأديب جابر الكاظمي ربي يحفظك ❤❤❤❤❤

  • @mohammedalsindy6980
    @mohammedalsindy6980 2 дні тому +2

    أحسنتم كثيرأ النشر يارافضي وجعلها في ميزان حسناتكم يابو يوسف الأسدي والأخ العزيز النصراوي يا أنصار كليم الحسين عليه السلام الحاج جابر جليل كرم آل بدير الكاظمي ❤❤❤

  • @iraqiraqi1168
    @iraqiraqi1168 10 днів тому +1

    الله عليك ايها الشاعر النحرير والاديب اللامع .عظم الله لكم الأجر والعزاء .

  • @user-mk7ss3hg1q
    @user-mk7ss3hg1q 8 днів тому

    ربي يحفظك ويسعدك ويوفقك بحق محمد وآل محمد

  • @user-oq3nw5sq6l
    @user-oq3nw5sq6l День тому

    🌿💚🕯️🍃✨

  • @user-uw2ds4js2l
    @user-uw2ds4js2l 13 днів тому +1

    ربي يحفظك الديب جابر الكاظمي

  • @مهتديالموسوي
    @مهتديالموسوي 12 днів тому +1

    الإستاذ الأديب الشاعر الكبير جابر الكاظمي عظم الله اجركم

  • @user-sg8km6xn9q
    @user-sg8km6xn9q 6 днів тому +1

    الخليج إستمال صدام حسين عام 1982 لحماية نفسه
    من الخطر الفار.سي وما أن زال الخ.طر رموه كأعقاب السجائر
    الخليج اليوم يحاول سحب العراقيين لجعلهم تحت مظلة العمق العربي و القومية لمواجهة اي.ران مستقبلًا وكذلك قطع يد اي.ران في العراق كما يروجون لذلك لأن الخليج تيقن بعد مرور ٢٠ سنه ان الحكم هذا باقي وان الحر.وب والتظاهرات لا تنفع معه و بالرغم من كل الاحداث التي مرت مازال الحكم مستمر ، مستقبلًا سوف ترون كيف ان الاستثمارات الخليجية سوف تزداد و كثرة التودد للشعب و الحكومة أيضا و البصرة هي المشروع القادم ،
    و يجب علينا أن لا نكون "غشمة" كإبن صبحة
    ونعاملهم بالمثل ، بمعرفة كيفية طرح مصالحنا عليهم .
    الخليجي ممكن يكون صديق ونستفاد من صداقته كبلد.
    لكن صديق نفاهة مو صديق ضيج ..
    بس جيب الي يفهمها من ربعنا