للأسف جميع البنوك الإسلامية التي عاينتها تصنع نفس ممارسات البنوك الربوية التقليدية مع فارق التسمية، فهي لا تقول فائدة بل مرابحة، وتختلف المسميات والنتيجة واحدة. نسأل الله السلامة من الربا، ونذكر أنفسنا بقصة أصحاب السبت الذين مسخو قردة.
اخي العزيز الامر كله تم بنية شراء الشخص الاصلي للسلعة وقد دخل الطرف الثالث بنية الشراء المؤقت وتمويل الصفقة، والمعروف بأن الاعمال بالنيات ولكل امرئ مانوى، وهذه الشكليات في عملية البيع لاتلغي جوهرها ، فأما جوهرها حلال واما جوهرها حرام ،ولايوجد شئ اسمه مواعده غير ملزمة ، فالايفاء بالعهد والوعد ملزم لكل مؤمن، جزاكم الله خيرا وهدانا الله واياكم للحق
أهلا أخي الفاضل . حياك الله . أولا: الأصل في المعاملات الإباحة ، ولا يحرم منها إلا ما جاء الدليل بتحريمه ، وشراء شخص لسلعة معينة وقبضه لها ثم بيعها لشخص آخر أمر جائز ، ليس لأحد أن يحرمه ، سواء طُلب منه شراء هذه السلعة بعينها أو لا ، ما دام أنه التزم بما اشترطه الشارع من شراء السلعة وقبضها قبل بيعها ، ويلزمك أن تأتي بدليل يحرم هذه الصورة . ثانيا: قلتَ : ( لا يوجد مواعدة غير ملزمة ) وهذا غير صحيح ؛ لأن لفظة المواعدة ليس المراد بها العهد الذي يأخذه الإنسان على نفسه ديانة ، وإنما معناها هنا المواعدة التي لا تعتبر بيعا يترتب عليه آثاره من إلزام البائع قضاء بتسليم السلعة للمشتري. ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم أجاز التراجع عن البيع إذا كان البائعان في نفس المجلس قبل أن يتفرقا ، فقال : ( البيعان بالخيار ما لم يتفرقا ) ، فكيف لا يجوز أن يتراجع إنسان عن الوعد في البيع إذا رأى المصلحة في ذلك ؟! ثالثا: العملية ليس تمويلا كما ذكرت ، لأن التمويل هو أن يكون الممول مجرد وسيط بين البائع والمشتري ، وهنا صاحب المال أصبح بائعا وليس وسيطا . رابعا: لا يوجد في المعاملات المالية شيء اسمه : ( شراء مؤقت ) !! فلو اشترى إنسان سلعة وتملكها ثم باعها بعد دقيقة واحدة ؛ فبيعه صحيح ، لا شيء فيه . ولما كان الناس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يبيعون الطعام حيث يبتاعونه أمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بقبضه فقط ثم بيعه ، فقال: (مَنِ ابْتَاعَ طَعَامًا، فَلاَ يَبِعْهُ حَتَّى يَسْتَوْفِيَهُ). خامسا : هذه المعاملة أجازها مجمع الفقه الإسلامي ، والهيئات الإسلامية في المملكة العربية السعودية وفي غيرها من البلاد الإسلامية ، بعد دراسة وافية من كبار المتخصصين في المعاملات المالية ، فلا يستقيم أن يأتي شخص سواء كان طالب علم أو غير ذلك ، ويقول : ( لا يوجد ) ، و(إما جوهرها حلال أو جوهرها حرام )!! سادسا : رجاء لا تحرم ما أحل الله ؛ فتضيق على الناس أمرا فيه سعة ، فتبوء بإثم ذلك عند الله تعالى . وإن كنت مقتنعا بأن المعاملة لا تجوز ؛ فلا أقل من أن تقول: قد أجازها المجامع الفقهية والهيئات الإسلامية المتخصصة، ولكني لا أرى بذلك 🙂 وهذا بحث موسع في المسألة ، لعلك تنتفع به ، هدانا الله وإياك إلى العلم النافع وإلى الحق والصواب . islamqa.info/ar/researches/2
قريب لنا من العيله سيعطي مبلغ من المال الي اخي لتشغيله في البيع والشراء بالتقسيط واخي سيشتري اشياء ويمتلكها في بيته وانا محتاج هذه الاشياء سيبعها لي بالتقسيط مع الاتفاق علي زياده مبلغ عليا مقابل التقسيط ثم بعدما اسدد القسط سيعيد المال الي قريبنا ويقتسمو الارباح هل ذالك من الربا ام حلال
سوال لعبه فيها مشاهده اعلانات وتكسب نقط تجمع النقط وتحولها فلوس الاعلانات فيها عن لعبه من غير صور نساء وفيها اعلانات تاني بيكون فيها نساء بس مش بتفرج علي اللي فيها نساء ده اول سوال ... تاني سوال نفس اللعبه فيها عوه اصدقاء لما تعمل دعوات معاينا مثلا 100دعوه تأخذ 100 جنيه تمام لو الدعوات دي انا معي اكتر من تليفون يجواز ابعت لنفسي وبعد المكسب امسح اللعبه وتحمله من جديد وعمل دعوات جديده وهاكذه
ياشيخ ممكن توضيح بخصوص الشرط الثاني اذا انا اشتريت السلعة من المتجر ونقلتها الى المشتري لان انا لا املك محل او متجر نقليتها مباشر الى المشتري هل هاذا حرام
حضرتك انا كلمت جارنا يجبلي منتج قسط وهو معندوش معرض بس هو بيروح ويشتري المنتج ويقسطهولي ، انا رحت سألت عن سعر المنتج لاقيتو ب 4000 و بعدها دورت علي النت لاقيت سعرة ب 2600 ونويت اني هشترية كاش بس هستلف وكدا وفعلا طلبتة وهوا علي وصول، ف جاري كلمني وقالي عادي ممكن اقسطهولك ، ف ازاي اخلي البيعة دي حلال ، اخلية هوا يستلم المنتج ويحطة عندة في البيت وابقا اروح اخدة ولا اي بالظبط مع العلم اني مدفعتش اي مقدم او عربون
سؤال بعد ازنك دلوقتي في مبادرة من البنك المركزي للمشروعات 5% بس ع سعر المنتج يعني بروح اقول للبنك انا عايز اشتري المعدة البنك بيدفع للتجار ويقسط الفلوس عليا ايه الحكم
شيخنا الكريم ما سبب خلاف العلماء حول قضيه فقيه واحده وكيف يختار المسلم بينهم علي سبيل المثال بيع المرابحه اقر بجوازه مجمع الفق الاسلامي وجمهور العلماء علي حد علمي الا ان فضيلة الشيخ ابن عثمنين حرم هذا البيع كيف نختار بينهما
ياشيخ والله احترنا ماحكم من يريد شراء قطعة ارض فيدهب للبنك فيقوم البنك بشراء قطعة الارض وانت تدفع بالتقسيط البنك لمدة معينة مقابل زيادة نسبة معينة بسبب التاخير
من التي دفعت ال 100 جنيه ، ولماذا دفعتها ، وتحت أي صورة دفعتها ؟ تواصلي معي الماسنجر لأفهم ما تريدين facebook.com/profile.php?id=100059133732860&locale=ar_AR
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لو سمحت ياشيخ انا بجيب مفروشات وملابس بالقسط بعرض شغل وبحسب نسبه عليه للقسط بس فى ناس بتكون عليزه تجيب هى الحاجه واديها فلوسها وبعد كده احسب القسط كل شهر مبلغ يجوز ام لا يجوز
يا شيخ لو انا لا امتلك البضاعة اتصلت على التاجر الذي ارسلت له الشخص المشتري للثلاجة مثلا وانا لدي حساب لديه لان بينا تجارة يا فلان اذهب للتاجر الفلاني واخبره انك من طرفي فيتصل التاجر بي هل اعطية على حسابك اقول له نعم بمعنى قيد هذا التاجر المبلغ في دفتره أن أصبح على صديقي عشرون ألف جنية ثم بعد ذلك يعطي للمشتري الثلاجة هو لن يعطيها له إلا إذا اذنت لأني أنا الذي احسابه وبينا تجارة هل هذا حلال أم حرام ؟وهل لو حرام كيف أكفر عن هذا
طيب شيخنا الكريم انا اعمل في بيع المفروشات والادوات المنزليه بالتقسيط وفق الضوابط الشرعيه ولكن بعض الاوقات ياتي عميل يطلب سلعه ليست عندي مثل موبايل اقول له ليست عندي لنهي الرسول عن بيع ماليس عندك تطلب مني ان اشتريه ولكن تطلب اولا ان تعرف سعره والمقدم ابلغلها بالسعر والمقدم واتركها دون الزام بشئ تقول هقرر وابلغك اذا عادت مره اخري وطلبت السلعه اشتريها لي وانقلها محزني واضمن السلعه من عيوب التصنيع واطلب منها معاينة السلعه قبل شراءها ثم نتوكل علي الله في البيع وكتابة عقد للسلعه بعد كل هذه الخطوات السؤال هنا هل ذكر السعر والمقدم هنا الغير ملزم امر صحيح ثانيا هل هذه المعامله تدخل في باب بيع المرابحه للامر بالشراء مع العلم اني ارفض تمام ان ياتي احد معي وانا اشتري وارفض تمام اي عربون لحين شراء السلعه وموافقة الطرفين علي البيع ارجوا الافاده حفظكم الله
ماشاءالله تبارك الله ربنا يزيدك من علمه 🤲
بارك الله فيكم ونفع بكم ورفع قدركم آمين
بارك الله جهودكم يا دكتور ونفع بكم
جزاكم الله خيرا
للأسف جميع البنوك الإسلامية التي عاينتها تصنع نفس ممارسات البنوك الربوية التقليدية مع فارق التسمية، فهي لا تقول فائدة بل مرابحة، وتختلف المسميات والنتيجة واحدة.
نسأل الله السلامة من الربا، ونذكر أنفسنا بقصة أصحاب السبت الذين مسخو قردة.
تمنياتي لكم بالتوفيق
ما حكم لو البنك امتلك المنتوج وانت ذهب واشتريت مثلا سيارة كانت في مخزونه ..وماهي شروط المرابحة
وما يحكم ان يدخل وسيط في عملية البيع
اخي العزيز الامر كله تم بنية شراء الشخص الاصلي للسلعة وقد دخل الطرف الثالث بنية الشراء المؤقت وتمويل الصفقة، والمعروف بأن الاعمال بالنيات ولكل امرئ مانوى، وهذه الشكليات في عملية البيع لاتلغي جوهرها ، فأما جوهرها حلال واما جوهرها حرام ،ولايوجد شئ اسمه مواعده غير ملزمة ، فالايفاء بالعهد والوعد ملزم لكل مؤمن، جزاكم الله خيرا وهدانا الله واياكم للحق
أهلا أخي الفاضل .
حياك الله .
أولا: الأصل في المعاملات الإباحة ، ولا يحرم منها إلا ما جاء الدليل بتحريمه ، وشراء شخص لسلعة معينة وقبضه لها ثم بيعها لشخص آخر أمر جائز ، ليس لأحد أن يحرمه ، سواء طُلب منه شراء هذه السلعة بعينها أو لا ، ما دام أنه التزم بما اشترطه الشارع من شراء السلعة وقبضها قبل بيعها ، ويلزمك أن تأتي بدليل يحرم هذه الصورة .
ثانيا: قلتَ : ( لا يوجد مواعدة غير ملزمة ) وهذا غير صحيح ؛ لأن لفظة المواعدة ليس المراد بها العهد الذي يأخذه الإنسان على نفسه ديانة ، وإنما معناها هنا المواعدة التي لا تعتبر بيعا يترتب عليه آثاره من إلزام البائع قضاء بتسليم السلعة للمشتري.
ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم أجاز التراجع عن البيع إذا كان البائعان في نفس المجلس قبل أن يتفرقا ، فقال : ( البيعان بالخيار ما لم يتفرقا ) ، فكيف لا يجوز أن يتراجع إنسان عن الوعد في البيع إذا رأى المصلحة في ذلك ؟!
ثالثا: العملية ليس تمويلا كما ذكرت ، لأن التمويل هو أن يكون الممول مجرد وسيط بين البائع والمشتري ، وهنا صاحب المال أصبح بائعا وليس وسيطا .
رابعا: لا يوجد في المعاملات المالية شيء اسمه : ( شراء مؤقت ) !! فلو اشترى إنسان سلعة وتملكها ثم باعها بعد دقيقة واحدة ؛ فبيعه صحيح ، لا شيء فيه .
ولما كان الناس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يبيعون الطعام حيث يبتاعونه أمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بقبضه فقط ثم بيعه ، فقال: (مَنِ ابْتَاعَ طَعَامًا، فَلاَ يَبِعْهُ حَتَّى يَسْتَوْفِيَهُ).
خامسا : هذه المعاملة أجازها مجمع الفقه الإسلامي ، والهيئات الإسلامية في المملكة العربية السعودية وفي غيرها من البلاد الإسلامية ، بعد دراسة وافية من كبار المتخصصين في المعاملات المالية ، فلا يستقيم أن يأتي شخص سواء كان طالب علم أو غير ذلك ، ويقول : ( لا يوجد ) ، و(إما جوهرها حلال أو جوهرها حرام )!!
سادسا : رجاء لا تحرم ما أحل الله ؛ فتضيق على الناس أمرا فيه سعة ، فتبوء بإثم ذلك عند الله تعالى .
وإن كنت مقتنعا بأن المعاملة لا تجوز ؛ فلا أقل من أن تقول: قد أجازها المجامع الفقهية والهيئات الإسلامية المتخصصة، ولكني لا أرى بذلك 🙂
وهذا بحث موسع في المسألة ، لعلك تنتفع به ، هدانا الله وإياك إلى العلم النافع وإلى الحق والصواب .
islamqa.info/ar/researches/2
قريب لنا من العيله سيعطي مبلغ من المال الي اخي لتشغيله في البيع والشراء بالتقسيط واخي سيشتري اشياء ويمتلكها في بيته
وانا محتاج هذه الاشياء سيبعها لي بالتقسيط مع الاتفاق علي زياده مبلغ عليا مقابل التقسيط
ثم بعدما اسدد القسط سيعيد المال الي قريبنا ويقتسمو الارباح
هل ذالك من الربا ام حلال
بالنسبة لشركة كونتكت في تمويل العقارات
القوانين المنظمة للبنوك لا تسمح للبنوك بالتجارة الشراء ثم البيع
سوال لعبه فيها مشاهده اعلانات وتكسب نقط تجمع النقط وتحولها فلوس
الاعلانات فيها عن لعبه من غير صور نساء وفيها اعلانات تاني بيكون فيها نساء بس مش بتفرج علي اللي فيها نساء ده اول سوال ... تاني سوال نفس اللعبه فيها عوه اصدقاء لما تعمل دعوات معاينا مثلا 100دعوه تأخذ 100 جنيه تمام
لو الدعوات دي انا معي اكتر من تليفون يجواز ابعت لنفسي
وبعد المكسب امسح اللعبه وتحمله من جديد وعمل دعوات جديده وهاكذه
ياشيخ ممكن توضيح بخصوص الشرط الثاني اذا انا اشتريت السلعة من المتجر ونقلتها الى المشتري لان انا لا املك محل او متجر نقليتها مباشر الى المشتري هل هاذا حرام
@@user-qb4tc9zu9y
لا حرج أن تشتري السلعة وتقبضها بحيث تكون في ضمانك ثم تنقلها مباشرة إلى من طلبها منك
حضرتك انا كلمت جارنا يجبلي منتج قسط وهو معندوش معرض بس هو بيروح ويشتري المنتج ويقسطهولي ، انا رحت سألت عن سعر المنتج لاقيتو ب 4000 و بعدها دورت علي النت لاقيت سعرة ب 2600 ونويت اني هشترية كاش بس هستلف وكدا وفعلا طلبتة وهوا علي وصول، ف جاري كلمني وقالي عادي ممكن اقسطهولك ، ف ازاي اخلي البيعة دي حلال ، اخلية هوا يستلم المنتج ويحطة عندة في البيت وابقا اروح اخدة ولا اي بالظبط مع العلم اني مدفعتش اي مقدم او عربون
سؤال بعد ازنك دلوقتي في مبادرة من البنك المركزي للمشروعات 5% بس ع سعر المنتج يعني بروح اقول للبنك انا عايز اشتري المعدة البنك بيدفع للتجار ويقسط الفلوس عليا ايه الحكم
هذا قرض ربوي، لأن البنك لا يشتري السلعة لنفسه وإنما يدفع المال فقط ويأخذه منك مقسطا بزيادة
شيخنا الكريم ما سبب خلاف العلماء حول قضيه فقيه واحده وكيف يختار المسلم بينهم علي سبيل المثال بيع المرابحه اقر بجوازه مجمع الفق الاسلامي وجمهور العلماء علي حد علمي الا ان فضيلة الشيخ ابن عثمنين حرم هذا البيع كيف نختار بينهما
ممكن حضرتك تتواصلي معي على الماسنجر
حسابي باسم : د.أحمد فتحي البكيري
@@Dr.Ahmad.Albokiry حاضر شيخنا الكريم
ياشيخ والله احترنا ماحكم من يريد شراء قطعة ارض فيدهب للبنك فيقوم البنك بشراء قطعة الارض وانت تدفع بالتقسيط البنك لمدة معينة مقابل زيادة نسبة معينة بسبب التاخير
طب ياشيخ ينفع واحده تروح تحجز حاجه عايزاها في محل وبعدين بتدفع مثلا 100ج وانا لما اروح اشتريها مليش دعوه بالفلوس الي اتدفعت وادفع الفلوس كامله واما اروخ ابيعها بالتقسيط
من التي دفعت ال 100 جنيه ، ولماذا دفعتها ، وتحت أي صورة دفعتها ؟
تواصلي معي الماسنجر لأفهم ما تريدين
facebook.com/profile.php?id=100059133732860&locale=ar_AR
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لو سمحت ياشيخ انا بجيب مفروشات وملابس بالقسط بعرض شغل وبحسب نسبه عليه للقسط بس فى ناس بتكون عليزه تجيب هى الحاجه واديها فلوسها وبعد كده احسب القسط كل شهر مبلغ يجوز ام لا يجوز
لا يجوز أن تعطي أحدا المال ليشتري هو ثم تأخذ منه المال بالتقسيط، لأن المعاملة في هذه الحالة ليست بيعا وإنما هي قرض ربوي
@@Dr.Ahmad.Albokiry شكرا لحضرتك جزاك الله خيراً ❤
طيب دلوقتى ده حصل بالفعل والست دى كان مغاها فلوس بتاعت جمعيه وجابت طلباتها وانا دفغت لها الجمعيه ايه حكمها اعمل ايه
سؤال الشيخ.. ذهبت الى متجر البيع الاجهزة الكهرومنزلية بالتقسيط و اخذت مال وشرط علي تسديده بالتقسيط لمدة معينة بالفاءدة ....حلال أم حرام
هذا ربا
@@Dr.Ahmad.Albokiry ماهي كفارة الله يفتح عليك شيخنا
يا شيخنا ياريت ترد عليا ضرورى طيب لو المئمور بالشراء طلب يكتب وصل بالمبلغ على المشترى عشان يضمن حقه بس بعد عملية البيع حرام ولا حلال
لا بأس
@@Dr.Ahmad.Albokiry جزاك الله خيراً بس ممكن يا شيخ عشان اطمن اكتر ممكن أعرف دليل عشان انا مش عارفه ابحث فين وجزاك الله خير الجزاء
شيخ بارك الله بيك عل توضيح بس المفوض توضح نقطه عل فلوس التحميل
مثلا جهاز مليون دينار سعره شكد الي حق أحمله اقل النصف؟
@@deaadeaa986 هذه أمرها واسع، وممكن يتراضيان فيها
يا شيخ لو انا لا امتلك البضاعة اتصلت على التاجر الذي ارسلت له الشخص المشتري للثلاجة مثلا وانا لدي حساب لديه لان بينا تجارة يا فلان اذهب للتاجر الفلاني واخبره انك من طرفي فيتصل التاجر بي هل اعطية على حسابك اقول له نعم بمعنى قيد هذا التاجر المبلغ في دفتره أن أصبح على صديقي عشرون ألف جنية ثم بعد ذلك يعطي للمشتري الثلاجة هو لن يعطيها له إلا إذا اذنت لأني أنا الذي احسابه وبينا تجارة هل هذا حلال أم حرام ؟وهل لو حرام كيف أكفر عن هذا
هل ذكر السعر للعميل دون اي الزام قبل الشراء يجوز او لا
نعم يجوز
طيب شيخنا الكريم انا اعمل في بيع المفروشات والادوات المنزليه بالتقسيط وفق الضوابط الشرعيه ولكن بعض الاوقات ياتي عميل يطلب سلعه ليست عندي مثل موبايل اقول له ليست عندي لنهي الرسول عن بيع ماليس عندك تطلب مني ان اشتريه ولكن تطلب اولا ان تعرف سعره والمقدم ابلغلها بالسعر والمقدم واتركها دون الزام بشئ تقول هقرر وابلغك اذا عادت مره اخري وطلبت السلعه اشتريها لي وانقلها محزني واضمن السلعه من عيوب التصنيع واطلب منها معاينة السلعه قبل شراءها ثم نتوكل علي الله في البيع وكتابة عقد للسلعه بعد كل هذه الخطوات
السؤال هنا هل ذكر السعر والمقدم هنا الغير ملزم امر صحيح
ثانيا هل هذه المعامله تدخل في باب بيع المرابحه للامر بالشراء مع العلم اني ارفض تمام ان ياتي احد معي وانا اشتري وارفض تمام اي عربون لحين شراء السلعه وموافقة الطرفين علي البيع ارجوا الافاده حفظكم الله
@@Dr.Ahmad.Albokiry شيخنا الكريم ممكن الرد علي سؤالي
@@fatmaelsharkawy2008
ما تفعلينه صحيح، والمعاملة بهذا الشكل جائزة
@@Dr.Ahmad.Albokiry حفظكم الله شيخنا
بالنسبة لشركة كونتكت في تمويل العقارات