تنبيه لمن لا يعلم ‼قال صلى الله عليه وسلم من علق تميمة فقد أشرك...... التميمة هي ما يعلق من أجل دفع العين.....(الخامسة وغيرها ) وهي شرك أكبر مخرج من الملة...الحذر الحذر 👉✋🛑🛑.
ولد الشَّيخ في بلدية مفتاح التابعة لولاية البليدة إحدى ولايات الجزائر في 22 نوفمبر 1949م من عائلة متوسطة الحال هو أب لستة أبناء ثلاثة ذكور [ أسامة - أنس - حسان ] وثلاث إناث أكمل تعليمه الابتدائي والمتوسط بمفتاح ودرس المرحلة الثانوية في معهد العلوم الدينية في البليدة كان من الطلاب الأوائل في جميع مراحل دراسته فضلاً عن ذلك كان من الطلاب المحبوبين لدى أساتذته بعد تخرجه من المعهد كانت لديه طموحات كبيرة في استمرار مسيرته العلمية وتقديم دراسات عليا [ بكالوريوس - ماجستير - دكتوراه ] فبادر بتقديم ملفاً إلى جامعة الأزهر فتم قبوله لكن ظروف المعيشة في القاهرة آنذاك لم تساعده فتقدم بطلب إلى الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وجامعة بنغازي الليبية كذلك فأتت الموافقة من كلا الجامعتين ففضل التوجه إلى مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم فحصل على درجة البكالوريوس بتقدير ممتاز من الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة كلية الدعوة وأصول الدين عام 1978م ثم توجه إلى جامعة أم القرى بمكة المكرمة فحصل على درجة الماجستير بتقدير ممتاز كلية الشريعة والدراسات الإسلامية - فرع الكتاب والسنة عام 1983م وكان عنوان الرسالة “عناية الإسلام بالطفولة” وحصل بعدها على درجة الدكتوراه بتقدير ممتاز من نفس الجامعة وكان موضوع الرسالة : الجزء الثالث من مشكل الآثار للإمام أبي جعفر الطحاوي دراسة وتحقيق عام 1990م من أبرز الشيوخ الذين تلقى عنهم رحمه الله: الشيخ سيد سابق رحمه الله - الشيخ سيد صقر رحمه الله - الشيخ أبو شهبه رحمه الله - الشيخ شيبة الحمد - الشيخ أبو بكر الجزائري - الشيخ عبد المحسن بن حمد العباد - الشيخ صالح بن عبدالله بن حميد وغيرهم…. بعد حصوله رحمه الله على الدكتوراه توجه مباشرة إلى الجزائر ليصبح أستاذاً بجامعة الجزائر في المعهد الإسلامي بخروبة لمدة عامين قبل أن يتوجه إلى السعودية ليصبح أستاذاً مساعداً بجامعة الملك سعود بالعاصمة الرياض لمدة عام واحد . وافته المنية في حادث سير مروع برفقة عائلته وهو في طريقه إلى مكة لأداء العمرة في يوم 20 من شهر رمضان عام 1994م ودفن في 27 رمضان لعام 1994م - 1414هـ في مقبرة العدل بمكة المكرمة.
ولد الشَّيخ في بلدية مفتاح التابعة لولاية البليدة إحدى ولايات الجزائر في 22 نوفمبر 1949م من عائلة متوسطة الحال هو أب لستة أبناء ثلاثة ذكور [ أسامة - أنس - حسان ] وثلاث إناث أكمل تعليمه الابتدائي والمتوسط بمفتاح ودرس المرحلة الثانوية في معهد العلوم الدينية في البليدة كان من الطلاب الأوائل في جميع مراحل دراسته فضلاً عن ذلك كان من الطلاب المحبوبين لدى أساتذته بعد تخرجه من المعهد كانت لديه طموحات كبيرة في استمرار مسيرته العلمية وتقديم دراسات عليا [ بكالوريوس - ماجستير - دكتوراه ] فبادر بتقديم ملفاً إلى جامعة الأزهر فتم قبوله لكن ظروف المعيشة في القاهرة آنذاك لم تساعده فتقدم بطلب إلى الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وجامعة بنغازي الليبية كذلك فأتت الموافقة من كلا الجامعتين ففضل التوجه إلى مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم فحصل على درجة البكالوريوس بتقدير ممتاز من الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة كلية الدعوة وأصول الدين عام 1978م ثم توجه إلى جامعة أم القرى بمكة المكرمة فحصل على درجة الماجستير بتقدير ممتاز كلية الشريعة والدراسات الإسلامية - فرع الكتاب والسنة عام 1983م وكان عنوان الرسالة “عناية الإسلام بالطفولة” وحصل بعدها على درجة الدكتوراه بتقدير ممتاز من نفس الجامعة وكان موضوع الرسالة : الجزء الثالث من مشكل الآثار للإمام أبي جعفر الطحاوي دراسة وتحقيق عام 1990م من أبرز الشيوخ الذين تلقى عنهم رحمه الله: الشيخ سيد سابق رحمه الله - الشيخ سيد صقر رحمه الله - الشيخ أبو شهبه رحمه الله - الشيخ شيبة الحمد - الشيخ أبو بكر الجزائري - الشيخ عبد المحسن بن حمد العباد - الشيخ صالح بن عبدالله بن حميد وغيرهم…. بعد حصوله رحمه الله على الدكتوراه توجه مباشرة إلى الجزائر ليصبح أستاذاً بجامعة الجزائر في المعهد الإسلامي بخروبة لمدة عامين قبل أن يتوجه إلى السعودية ليصبح أستاذاً مساعداً بجامعة الملك سعود بالعاصمة الرياض لمدة عام واحد . وافته المنية في حادث سير مروع برفقة عائلته وهو في طريقه إلى مكة لأداء العمرة في يوم 20 من شهر رمضان عام 1994م ودفن في 27 رمضان لعام 1994م - 1414هـ في مقبرة العدل بمكة المكرمة.
بارك الله فيك يااخي... كم كنت اشتاق لمعرفة قصته... انا من الجزائر والمعلومات عنه قليلة للاسف.... والله احبه حبا كبيرا رحمه الله... سبحان الله مسيرة روعة وخاتمة اروع..........شكرا وادعو لي يا اخي .
من اعظم و افضل شيوخ و علماء ما انجبت الجزائر. رحمه الله
سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم
جزاك الله خيرا
رحمه الله برحمته الواسعة
اللهم ارحمه واغفرله واكرم نزله وتقبله في من عندك
رحمك الله رحمة واسعة
وجزاكم الله خيرا
اللهم ارحمه واغفرله واكرم مدخله واكرم نزله ووسع له في قبره وارحم اجدادي وجداتي واعمامي وعمتي واخوالي وخالتي ورحمي اجمعين معه
الله يرحمك يا شيخنا الحبيب ويجعلك في الفردوس الأعلى.
رحم الله الشيخ وغفر له
ربي يرحموا ان شاء الله ترك علما ينتفع به
اللهم ارحمه واغفر له
ما أجملك يا شيخ
اللهم اغفر له و ارحمه
ي
يرحمه الله
يرحمه الله
جزاك الله الف خير ربي يرحمك برحمته ويدخله جناته
سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم
Allah yarhamak ya chikh abderahman
الله يرحمو و يوسع عليه
اللهم اغفر له وغفر المسلمين اجماعين
سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم
ربي يرحمك و يغفر لك أنت عقيدة أهل السنة والجماعة
تنبيه لمن لا يعلم ‼قال صلى الله عليه وسلم من علق تميمة فقد أشرك...... التميمة هي ما يعلق من أجل دفع العين.....(الخامسة وغيرها ) وهي شرك أكبر مخرج من الملة...الحذر الحذر 👉✋🛑🛑.
الله يرحمك ويغفر لك
رحمه الله الله يبارك
تنبيه لمن لا يعلم ‼قال صلى الله عليه وسلم .. من حلف بغير الله فقد أشرك.......مثل وراس يما وراس ابي والنبي والكعبة كل هاذا شرك بالله بارك الله فيك ✋👉🛑🛑
اللهم أغفر له واحشره مع العلماء والصالحين
الله يرحمك
شيخ عطيم ربي يرحموا انشاء الله
الله يرحمك يا شيخ
آلله يرحمه مشاء الله
@@HamzaHamza-ji6yd سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم
ولد الشَّيخ في بلدية مفتاح التابعة لولاية البليدة إحدى ولايات الجزائر في 22 نوفمبر 1949م من عائلة متوسطة الحال هو أب لستة أبناء ثلاثة ذكور [ أسامة - أنس - حسان ] وثلاث إناث
أكمل تعليمه الابتدائي والمتوسط بمفتاح ودرس المرحلة الثانوية في معهد العلوم الدينية في البليدة كان من الطلاب الأوائل في جميع مراحل دراسته فضلاً عن ذلك كان من الطلاب المحبوبين لدى أساتذته بعد تخرجه من المعهد كانت لديه طموحات كبيرة في استمرار مسيرته العلمية وتقديم دراسات عليا [ بكالوريوس - ماجستير - دكتوراه ]
فبادر بتقديم ملفاً إلى جامعة الأزهر فتم قبوله لكن ظروف المعيشة في القاهرة آنذاك لم تساعده فتقدم بطلب إلى الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وجامعة بنغازي الليبية كذلك فأتت الموافقة من كلا الجامعتين ففضل التوجه إلى مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم
فحصل على درجة البكالوريوس بتقدير ممتاز من الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة كلية الدعوة وأصول الدين عام 1978م ثم توجه إلى جامعة أم القرى بمكة المكرمة فحصل على درجة الماجستير بتقدير ممتاز كلية الشريعة والدراسات الإسلامية - فرع الكتاب والسنة عام 1983م وكان عنوان الرسالة “عناية الإسلام بالطفولة”
وحصل بعدها على درجة الدكتوراه بتقدير ممتاز من نفس الجامعة وكان موضوع الرسالة : الجزء الثالث من مشكل الآثار للإمام أبي جعفر الطحاوي دراسة وتحقيق عام 1990م
من أبرز الشيوخ الذين تلقى عنهم رحمه الله:
الشيخ سيد سابق رحمه الله
- الشيخ سيد صقر رحمه الله
- الشيخ أبو شهبه رحمه الله
- الشيخ شيبة الحمد
- الشيخ أبو بكر الجزائري
- الشيخ عبد المحسن بن حمد العباد
- الشيخ صالح بن عبدالله بن حميد وغيرهم….
بعد حصوله رحمه الله على الدكتوراه توجه مباشرة إلى الجزائر ليصبح أستاذاً بجامعة الجزائر في المعهد الإسلامي بخروبة لمدة عامين قبل أن يتوجه إلى السعودية ليصبح أستاذاً مساعداً بجامعة الملك سعود بالعاصمة الرياض لمدة عام واحد .
وافته المنية في حادث سير مروع برفقة عائلته وهو في طريقه إلى مكة لأداء العمرة في يوم 20 من شهر رمضان عام 1994م ودفن في 27 رمضان لعام 1994م - 1414هـ في مقبرة العدل بمكة المكرمة.
ولد الشَّيخ في بلدية مفتاح التابعة لولاية البليدة إحدى ولايات الجزائر في 22 نوفمبر 1949م من عائلة متوسطة الحال هو أب لستة أبناء ثلاثة ذكور [ أسامة - أنس - حسان ] وثلاث إناث
أكمل تعليمه الابتدائي والمتوسط بمفتاح ودرس المرحلة الثانوية في معهد العلوم الدينية في البليدة كان من الطلاب الأوائل في جميع مراحل دراسته فضلاً عن ذلك كان من الطلاب المحبوبين لدى أساتذته بعد تخرجه من المعهد كانت لديه طموحات كبيرة في استمرار مسيرته العلمية وتقديم دراسات عليا [ بكالوريوس - ماجستير - دكتوراه ]
فبادر بتقديم ملفاً إلى جامعة الأزهر فتم قبوله لكن ظروف المعيشة في القاهرة آنذاك لم تساعده فتقدم بطلب إلى الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وجامعة بنغازي الليبية كذلك فأتت الموافقة من كلا الجامعتين ففضل التوجه إلى مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم
فحصل على درجة البكالوريوس بتقدير ممتاز من الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة كلية الدعوة وأصول الدين عام 1978م ثم توجه إلى جامعة أم القرى بمكة المكرمة فحصل على درجة الماجستير بتقدير ممتاز كلية الشريعة والدراسات الإسلامية - فرع الكتاب والسنة عام 1983م وكان عنوان الرسالة “عناية الإسلام بالطفولة”
وحصل بعدها على درجة الدكتوراه بتقدير ممتاز من نفس الجامعة وكان موضوع الرسالة : الجزء الثالث من مشكل الآثار للإمام أبي جعفر الطحاوي دراسة وتحقيق عام 1990م
من أبرز الشيوخ الذين تلقى عنهم رحمه الله:
الشيخ سيد سابق رحمه الله
- الشيخ سيد صقر رحمه الله
- الشيخ أبو شهبه رحمه الله
- الشيخ شيبة الحمد
- الشيخ أبو بكر الجزائري
- الشيخ عبد المحسن بن حمد العباد
- الشيخ صالح بن عبدالله بن حميد وغيرهم….
بعد حصوله رحمه الله على الدكتوراه توجه مباشرة إلى الجزائر ليصبح أستاذاً بجامعة الجزائر في المعهد الإسلامي بخروبة لمدة عامين قبل أن يتوجه إلى السعودية ليصبح أستاذاً مساعداً بجامعة الملك سعود بالعاصمة الرياض لمدة عام واحد .
وافته المنية في حادث سير مروع برفقة عائلته وهو في طريقه إلى مكة لأداء العمرة في يوم 20 من شهر رمضان عام 1994م ودفن في 27 رمضان لعام 1994م - 1414هـ في مقبرة العدل بمكة المكرمة.
بارك الله فيك يااخي... كم كنت اشتاق لمعرفة قصته... انا من الجزائر والمعلومات عنه قليلة للاسف.... والله احبه حبا كبيرا رحمه الله... سبحان الله مسيرة روعة وخاتمة اروع..........شكرا وادعو لي يا اخي .
بارك الله فيك يا اخي رحمة الله الشيخ لزال حي في قلبي
بارك الله فيك