Розмір відео: 1280 X 720853 X 480640 X 360
Показувати елементи керування програвачем
Автоматичне відтворення
Автоповтор
توفات لميمة ديالي لبارح او محضرتش للجنازة ديالها، خوكم حاصل فالغربة ، الله يصبرني على فراقها،
إنا لله وإنا إليه راجعون عظم الله أجركم وأحسن الله عزاكم وغفر الله لميتكم واسكنه فسيح جناته يارب
الله يصبرك والبركة فراسك
الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته يارب العالمين
الله يصبرك أخي الله يرحمها ويجعلها من أهل الجنة يارب 🤲
الله ايصبرك
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته اخي حياك الله 👍👍👍👍👍👍
تحياتي أخي أنس
خويا أحمد لغزال تحياتي واحترامي ليك والله يحفظ وليدات المسلمين أجمعين كلام ناس القدام معقول
تحياتي أخي هشام
سلام أو عليكم خويا انا عندي قصص دينية إلى كان ممكن نرسلهم ليك أو حطهم عندك...
مرحبى أخي
@@DribiTv ممكن ترسل لي رقم هاتفك أن كان ممكن
@@DribiTv حتا اتواصل معك فأنا اصور الفيديو واعمل له مونتاج بنفسي وشكرا لك..قصص دينية
@@DribiTv ua-cam.com/video/zSTnTszZSWA/v-deo.html شاهد اخي
@@DribiTv اشنهو رايك اخي الكريم مستعد نصور فيديو فنهار...
العبرة من القصة هي العلاقات الغير الشرعية والزنا كتوصل للمصائب الكحلة
عندك الحق أخي
طوب
Ch
👍👍👍
Tahiyati akhi ahmad
إحتراماتي أخي مصطفى
توفات لميمة ديالي لبارح او محضرتش للجنازة ديالها، خوكم حاصل فالغربة ، الله يصبرني على فراقها،
إنا لله وإنا إليه راجعون عظم الله أجركم وأحسن الله عزاكم وغفر الله لميتكم واسكنه فسيح جناته يارب
الله يصبرك والبركة فراسك
الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته يارب العالمين
الله يصبرك أخي الله يرحمها ويجعلها من أهل الجنة يارب 🤲
الله ايصبرك
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته اخي حياك الله 👍👍👍👍👍👍
تحياتي أخي أنس
خويا أحمد لغزال تحياتي واحترامي ليك والله يحفظ وليدات المسلمين أجمعين كلام ناس القدام معقول
تحياتي أخي هشام
سلام أو عليكم خويا انا عندي قصص دينية إلى كان ممكن نرسلهم ليك أو حطهم عندك...
مرحبى أخي
@@DribiTv ممكن ترسل لي رقم هاتفك أن كان ممكن
@@DribiTv حتا اتواصل معك فأنا اصور الفيديو واعمل له مونتاج بنفسي وشكرا لك..قصص دينية
@@DribiTv ua-cam.com/video/zSTnTszZSWA/v-deo.html شاهد اخي
@@DribiTv اشنهو رايك اخي الكريم مستعد نصور فيديو فنهار...
العبرة من القصة هي العلاقات الغير الشرعية والزنا كتوصل للمصائب الكحلة
عندك الحق أخي
طوب
Ch
👍👍👍
Tahiyati akhi ahmad
إحتراماتي أخي مصطفى