اتريد تعليم شخص وتدريسه اشلون يكون سعيد وبعدين من يتخرج ويريد يطبق السعاده ويوصلهه الى المجتمع الي هوه عايش بيه من يكول راح يفهمونه لان همه ما دارسين لو هوه راح يوصللهم الفكره وبعد شعليه لو شنو
هنا ثلاثةُ مفاهيم هامة تخص التوحيد والمفهوم العلمي المُحكم من التوحيد في كلام الإمام أمير المؤمنين عليه الصلاة والسلام والذي يعني ويتقصد أن الإلوهية والربوبية هي بمظهرها الحق محمد وآل محمد عليهم الصلاة والسلام كما في كتاب التوحيد خطبة لأمير المؤمنين عليه السلام يقول فيها بعد حديث طويل : وكأنه لم يسمع بتبري التابعين من المتبوعين وهم يقولون : تالله إن كنا لفي ضلال مُبين إذ نسويكم برب العالمين فمن ساوى ربنا بشيئ فقد عدل به، والعادل به كافر بما تنزلت به مُحكماتُ آياته ونطقت به شواهدُ حُججِ بيَّناتِهِ . !!!!!! #المفهوم_الأول .. كلمةُ رب العالمين وكونها هي المعنية والمقصودة من الآية الثانية في سورة الفاتحة أي في ( أُم الكتاب ) وكون أن أُم الكتاب تساوي وتعادل الآيات المُحكمات والمعني والمقصود من الآيات المُحكمات في الآية السابعة من سورة آل عمران وهي أي الآيات المُحكمات في الآية السابعة من سورة آل عمران تساوي وتعادل _ حسب تفسير الإمام جعفر الصادق عليه السلام _ الإمامَ أميرَ المؤمنين والائمةَ الأوصياء عليهم الصلاة والسلام . #المفهوم_الثاني .. عدم المساوات بين آل محمد المعصومين _ بصفتهم المُصطفين من عندالله الخالق _ عليهم الصلاة والسلام وبين غيرهم من الناس الآخرين أي الذرية الأُخرى من غير المعصومين وهم الظالمون حسب دلالة الآية ال 124 من سورة البقرة : قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا ۖ قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي ۖ قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ .. وبالتالي يكون مِفادُ ومعنى قوله إذ نسويكم برب العالمين أي نعادل في الرؤية والمرتبة الدينية والتقييم ونساوي ولانفرق بين الذرية المعصومة والذرية غير المعصومة وهذا هو تمام الظُلم والفساد والجور وعدم العدل الذي يعنيه ويتقصده القرآنُ الكريمُ الحكيم وإلى هذا المعنى بالتحديد يُشير تفسيرُ الإمام موسى بن جعفر عليه السلام للآية الأولى من سورة الأنعام كما في تفسير العياشي عن جعفر بن أحمد عن العمركي بن علي عن العبيدي عن يونس بن عبدالرحمن عن علي بن جعفر عن أبي ابراهيم عليه السلام قال : لكل صلاة وقتان ووقت يوم الجمعة زوال الشمس ثم تلا هذه الاية : ( الحمدُلله الذي خلق السماوات والأرض وجعل الظُلمات والنور ثم الذين كفروا بربهم يعدلون ) قال : يعدلون بين الظُلمات والنور وبين الجور والعدل . !!! !!! #المفهوم_الثالث .. كلام وتصريح الإمام أمير المؤمنين عليه الصلاة والسلام وتأكيده على أن الكفر بالمُحكمات من الآيات هو ( الكفر ) وهو المعني والمقصود من ( الكفر ) في كل وعموم الخطاب القرآني وبالتالي يحتاج في رتبة سابقة التثبت العلمي والمعرفي الواعي عن المُحكمات من الآيات وكون أن المعني بها مايقابل المُتشابهات من الآيات التي وجودها للإمتحان والإختبار والتمحيص العقائدي وبالتالي المُحكمات من الآيات كما في دلالة الآية السابعة من سورة آل عمران فيها تصريح وإعلان وتأكيد واضح وصارخ غير قابل للتأويل أو الصرف عن معناه الظاهر البيَّن المعلوم على أن المقصود بالآيات المُحكمات هُنَّ أُم الكتاب بمعانيها ومضامينها وأبعادها العقائدية العظيمة التي تساوي وتعادل وحرفاً بحرف الإلهية و الربوبية ومالكية يوم الدين والآخرة الباقية الخالدة ولاشيء غير ذلك أو وراء ذلك أبداً مطلقاً . . . . #الشيخ_نزار_التميمي
طيب الله انفاسكم ياشيخ وبيض الله وجهكم امام الزهرة ع بهذا العزاء
احسنت شيخنا زمان بالتوفيق ان شاء الله تعالى ومثقف وحوزوي العلميه ماشاءالله❤❤❤🎉🎉🎉
احسنت شيخنا وجزاك الله ألف خير وصحة وسلامة ❤❤🎉🎉
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وألعن عدوهم يا علي علي علي علي
شبااب اخوتي توفوا قبل اسبوع ، اقروا الهم الفاتحة رحمة الله والديكم بعدهم شبااب
- عبد المطلب عبد العظيم عوده
- زين العابدين عبد المنعم عوده
تره السعاده ماتجي با الحجي
اللهم صل على محمد وال محمد
التوفيق الدائم 🤍❤
اعظم الله لكم الأجر والثواب شيخنا الحبيب الغالي ❤
عضم الله اجوركم رب يحفضكم🤲
اتريد تعليم شخص وتدريسه اشلون يكون سعيد وبعدين من يتخرج ويريد يطبق السعاده ويوصلهه الى المجتمع الي هوه عايش بيه من يكول راح يفهمونه لان همه ما دارسين لو هوه راح يوصللهم الفكره وبعد شعليه لو شنو
يعني اشلون راح يضل يفتر يوصل الفكره
لو يفتح عياده للي يريد السعاده يجي يكتبله وصفه بس منين راح يشتري الدواء
بس اذا لكه الي دارس سعاده راح يبقه يروح ويرد للعياده
يعني التزاضع والقناعه يجيبن السعاده
بس اكو ناس اتكول النقود هيه الي تجيب السعاده اي صدك
هنا ثلاثةُ مفاهيم هامة تخص التوحيد والمفهوم العلمي المُحكم من التوحيد في كلام الإمام أمير المؤمنين عليه الصلاة والسلام والذي يعني ويتقصد أن الإلوهية والربوبية هي بمظهرها الحق محمد وآل محمد عليهم الصلاة والسلام
كما في كتاب التوحيد خطبة لأمير المؤمنين عليه السلام يقول فيها بعد حديث طويل : وكأنه لم يسمع بتبري التابعين من المتبوعين وهم يقولون : تالله إن كنا لفي ضلال مُبين إذ نسويكم برب العالمين فمن ساوى ربنا بشيئ فقد عدل به، والعادل به كافر بما تنزلت به مُحكماتُ آياته ونطقت به شواهدُ حُججِ بيَّناتِهِ . !!!!!!
#المفهوم_الأول .. كلمةُ رب العالمين وكونها هي المعنية والمقصودة من الآية الثانية في سورة الفاتحة أي في ( أُم الكتاب ) وكون أن
أُم الكتاب تساوي وتعادل الآيات المُحكمات والمعني والمقصود من الآيات المُحكمات في الآية السابعة من سورة آل عمران وهي أي الآيات المُحكمات في الآية السابعة من سورة آل عمران تساوي وتعادل _ حسب تفسير الإمام جعفر الصادق عليه السلام _ الإمامَ أميرَ المؤمنين والائمةَ الأوصياء عليهم الصلاة والسلام .
#المفهوم_الثاني .. عدم المساوات بين آل محمد المعصومين _ بصفتهم المُصطفين من عندالله الخالق _ عليهم الصلاة والسلام وبين غيرهم من الناس الآخرين أي الذرية الأُخرى من غير المعصومين وهم الظالمون حسب دلالة الآية ال 124 من سورة البقرة : قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا ۖ قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي ۖ قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ..
وبالتالي يكون مِفادُ ومعنى قوله إذ نسويكم برب العالمين أي نعادل في الرؤية والمرتبة الدينية والتقييم ونساوي ولانفرق بين الذرية المعصومة والذرية غير المعصومة وهذا هو تمام الظُلم والفساد والجور وعدم العدل الذي يعنيه ويتقصده القرآنُ الكريمُ الحكيم وإلى هذا المعنى بالتحديد يُشير تفسيرُ الإمام موسى بن جعفر عليه السلام للآية الأولى من سورة الأنعام
كما في تفسير العياشي عن جعفر بن أحمد عن العمركي بن علي
عن العبيدي عن يونس بن عبدالرحمن عن علي بن جعفر عن أبي ابراهيم عليه السلام قال : لكل صلاة وقتان ووقت يوم الجمعة زوال الشمس ثم تلا هذه الاية : ( الحمدُلله الذي خلق السماوات والأرض وجعل الظُلمات والنور ثم الذين كفروا بربهم يعدلون ) قال : يعدلون بين الظُلمات والنور وبين الجور والعدل . !!! !!!
#المفهوم_الثالث .. كلام وتصريح الإمام أمير المؤمنين عليه الصلاة والسلام وتأكيده على أن الكفر بالمُحكمات من الآيات هو ( الكفر ) وهو المعني والمقصود من ( الكفر ) في كل وعموم الخطاب القرآني وبالتالي يحتاج في رتبة سابقة التثبت العلمي والمعرفي الواعي عن المُحكمات من الآيات وكون أن المعني بها مايقابل المُتشابهات من الآيات التي وجودها للإمتحان والإختبار والتمحيص العقائدي
وبالتالي المُحكمات من الآيات كما في دلالة الآية السابعة من سورة آل عمران فيها تصريح وإعلان وتأكيد واضح وصارخ غير قابل للتأويل أو الصرف عن معناه الظاهر البيَّن المعلوم على أن المقصود بالآيات المُحكمات هُنَّ أُم الكتاب بمعانيها ومضامينها وأبعادها العقائدية العظيمة التي تساوي وتعادل وحرفاً بحرف الإلهية و الربوبية ومالكية يوم الدين والآخرة الباقية الخالدة ولاشيء غير ذلك أو وراء ذلك أبداً مطلقاً .
.
.
.
#الشيخ_نزار_التميمي