السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كلامك مضبوط من ناحية علاقة الإنسان مع ربه يجب أن تكون أكبر لكن أنا أخالفك الرأي من ناحية ضنونك نحن نأمن بالقدر خيره وشره ولكن لدينا مشيئة في الإختيار بين الخطأ والصحيح وبين الحق والباطل قال الله تعالى :( وهديناه النجدين ) أي يعني طريقين ونحن من يقرر في أي إتجاه يجب أن نكون لأن قضاء الله مرتبطة بأفعال العبد وهذا العبد له قدرة واختيار أودعهما الله فيه متعلقين بقضاء الله فهذا هو المفهوم الصحيح فمدام هنالك في القرآن مؤمن وكافر وهنالك جنة ونار وهنالك صفات المؤمنين وصفات الكافرين وذكر من هم الذين وعدهم الله بالجنة وذكر من وعدهم بالنار فكل شيء واظح يعني لا تعب نفسك عل فاظي بالظنون وشكوك فإنها من الشيطان وتبدا بإصلاح نفسك أولا لأنها هي العدو الأول لك ... فأما إذا أردت أن تعرف كيف يجب أن تكون علاقة العبد مع ربه وتعرف معنى التوكل و ما يمكن أن يفعله الدعاء فهذا كله رحمة من الله على عباده ونعمة من النعم التي أجدها الله لكي هذا الإنسان ينجوا من العذاب في الدنيا والآخرة إذا إتبع سبيل الحق ولهذا لو تدبرت القرآن ووفق الله لفهمه لكتشفت أن الله تعالى يحب مصلحة لعباده أكثر من أحنا نحبها لأنفسنا ومعى كل هذا نقصر في عبادته ونعصيه اللهم إهدينا يارب اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة وإهدي شباب وبنات المسلمين يارب
قليلا ما أعلق على شيء لكن اسمح لي أن أشاركك رأيي لتتأمل فيه قليلا : كنت مثلك تماما لا أفهم لما يجب أن نربط الإيمان و الاستسلام لله بالدعاء ؟ لكني وجدت الجواب في القرآن: { {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ} . لماذا يعتبر من لا بدعو الله متكبر ؟ لأنه يطن أنه "قادر" على كل شيء. يظن نفسه إله. أو مشرك، يعبد آلهة أرضية كما ذكرت. لقد ربط القرآن الدعاء بالعبادة.. {و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون}. إذن العبادة هي الصلة التي فيها توكل تام على الله و الخضوع بالدعاء. لأنك عندما تدعو الله فأنت تقر في نفسك أن لا أحد قادر على أن يبدل القدر أو أن يرزقك أو أن يأتي بمعجزة إلا الله. و هذا هو معنى لا إله إلا الله. كل الناس، حتى الملحدين (و صدقني أنه حتى الملحدين و كنت منهم)، عندما تضيق بهم و يشعرون بأن حياتهم في خطر، يدعون الله ليخلصهم لا شعوريا. لأننا بالفطرة نرجع إلى خالقنا عندما نتوه. لا يعني هذا أن نربط صلتنا بالله على دعوات مادية بحتة، لكن "المصلحة" شيء بديهي فطرنا الله عليه و هو سنة من سنن الله في خلقه. و لو بحثت في الموضوع علميا، ستجد أن علاقة الكائنات الحية بين بعض لا بد أن يكون فيها مصلحة. ابتداءا من البكتريا الموجودة في الجهاز الهضمي. ما الحكمة من المصلحة؟ ما زلت أبحث.. و الله أعلم.
الدعاء مخ العبادة كلنا محتاجين وفقراء لله دائما وابدا الذين يتكبرون عن دعائه يتكبرون عن عبادته والله لا يحب هذا بالعكس نؤمن بالقدر خيره وشره ولكن كذلك نطلب الله ونتأمل فيه حين تتوقف عن طلبه ودعائه اذن ستتوقف عن الاتصال به وتتوقف علاقة الرب بعبده فهمت يا صاحب القناة ما الحكمة من الدعاء ندعوه طمعا و خوفا وهو على كل شيء قدير ومن تأخر الاستجابة او عدمها هناك حكمة يعلمها الله وهداك الله يا صاحب القناة فأنت تتشبه بالنساء ولعن الله المتشبهين بالنساء والرجال
المؤمن يتعبد الله حبا و يلتجأ إليه لأنه خالقه وعدم الإلتجاء إلى الله فهذا تكبر (إياك نعبد وإياك نستعين) لأن الدعاء عبادة
كلامك حقيقي علاقتنا مع ربنا خبث
Yo2borni jamelak habibii 😍😘💥❤
والله معك حق انو نحنا البشر مانقترب من ربنا الا من أجل الطلب والدعاء الله يغفر لنا جميعا ذنوبنا وتقصيرنا
شخص مريح وصريح ربي يوفقك ويهديك ❤❤❤كل الحب انسان كثقف وهادىء باركك الله
Vous êtes un être exceptionnel ❤❤❤❤❤❤
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلامك مضبوط من ناحية علاقة الإنسان مع ربه يجب أن تكون أكبر لكن أنا أخالفك الرأي من ناحية ضنونك نحن نأمن بالقدر خيره وشره
ولكن لدينا مشيئة في الإختيار بين الخطأ والصحيح وبين الحق والباطل
قال الله تعالى :( وهديناه النجدين ) أي يعني طريقين ونحن من يقرر في أي إتجاه يجب أن نكون لأن قضاء الله مرتبطة بأفعال العبد وهذا العبد له قدرة واختيار أودعهما الله فيه متعلقين بقضاء الله فهذا هو المفهوم الصحيح فمدام هنالك في القرآن مؤمن وكافر وهنالك جنة ونار وهنالك صفات المؤمنين وصفات الكافرين وذكر من هم الذين وعدهم الله بالجنة وذكر من وعدهم بالنار فكل شيء واظح يعني لا تعب نفسك عل فاظي بالظنون وشكوك فإنها من الشيطان وتبدا بإصلاح نفسك أولا لأنها هي العدو الأول لك ...
فأما إذا أردت أن تعرف كيف يجب أن تكون علاقة العبد مع ربه وتعرف معنى التوكل و ما يمكن أن يفعله الدعاء فهذا كله رحمة من الله على عباده ونعمة من النعم التي أجدها الله لكي هذا الإنسان ينجوا من العذاب في الدنيا والآخرة إذا إتبع سبيل الحق ولهذا لو تدبرت القرآن ووفق الله لفهمه لكتشفت أن الله تعالى يحب مصلحة لعباده أكثر من أحنا نحبها لأنفسنا ومعى كل هذا نقصر في عبادته ونعصيه اللهم إهدينا يارب اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة وإهدي شباب وبنات المسلمين يارب
أحسنت الرد وجزاك الله خيرا
لمى تنضر الى مرءات قل الحمد الله الذي صوراني في احسن صورة حت لو عدلت في بعض شكلك......
ركزت على الخواتم
وين مشكله لو قلت أمن بالله الواحد الأحد الذي صورك في احسن تقويم أقر بوجوده
ليش بتستخدم فلتر وانت رجل واصلا شكلك وسيم مش بحاجة لفلتر.صراحة هالفلتر بيبعدك عن مشاهديك بتحس فيه حاجز بيناتكم ،بلاه احسن بكتير
قليلا ما أعلق على شيء لكن اسمح لي أن أشاركك رأيي لتتأمل فيه قليلا :
كنت مثلك تماما لا أفهم لما يجب أن نربط الإيمان و الاستسلام لله بالدعاء ؟
لكني وجدت الجواب في القرآن: { {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ} . لماذا يعتبر من لا بدعو الله متكبر ؟ لأنه يطن أنه "قادر" على كل شيء. يظن نفسه إله. أو مشرك، يعبد آلهة أرضية كما ذكرت.
لقد ربط القرآن الدعاء بالعبادة.. {و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون}. إذن العبادة هي الصلة التي فيها توكل تام على الله و الخضوع بالدعاء. لأنك عندما تدعو الله فأنت تقر في نفسك أن لا أحد قادر على أن يبدل القدر أو أن يرزقك أو أن يأتي بمعجزة إلا الله. و هذا هو معنى لا إله إلا الله.
كل الناس، حتى الملحدين (و صدقني أنه حتى الملحدين و كنت منهم)، عندما تضيق بهم و يشعرون بأن حياتهم في خطر، يدعون الله ليخلصهم لا شعوريا. لأننا بالفطرة نرجع إلى خالقنا عندما نتوه.
لا يعني هذا أن نربط صلتنا بالله على دعوات مادية بحتة، لكن "المصلحة" شيء بديهي فطرنا الله عليه و هو سنة من سنن الله في خلقه.
و لو بحثت في الموضوع علميا، ستجد أن علاقة الكائنات الحية بين بعض لا بد أن يكون فيها مصلحة.
ابتداءا من البكتريا الموجودة في الجهاز الهضمي.
ما الحكمة من المصلحة؟ ما زلت أبحث..
و الله أعلم.
كلامك صحيح
الدعاء مخ العبادة
كلنا محتاجين وفقراء لله دائما وابدا
الذين يتكبرون عن دعائه يتكبرون عن عبادته والله لا يحب هذا بالعكس
نؤمن بالقدر خيره وشره ولكن كذلك نطلب الله ونتأمل فيه
حين تتوقف عن طلبه ودعائه اذن ستتوقف عن الاتصال به وتتوقف علاقة الرب بعبده
فهمت يا صاحب القناة ما الحكمة من الدعاء
ندعوه طمعا و خوفا
وهو على كل شيء قدير
ومن تأخر الاستجابة او عدمها هناك حكمة يعلمها الله
وهداك الله يا صاحب القناة
فأنت تتشبه بالنساء ولعن الله المتشبهين بالنساء والرجال
قل يا الله انت الخير كله ومنك الخير كله
الإنسان كنود وطماع ومنافق وكذاب