اتفق معك اخي. المشكلة ان هناك فئة كبيرة من المغاربة فقدو ذاكرتهم و فقدو صلة الوصل بين الماضي و الحاضر، فتجدهم مشتتين و بالتالي فقدو الهوية، و هذه من أهداف الاحتلال التي تتمثل في ضرب الرموز التاريخية و قلب المفاهيم...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته استاذ من فظلك لدي بحثي عن مقاومة ريسوني واكثرية مراجع بديار غير متاحة او أجدها بلغة لاسبانيا منك فضلك ممكن تعطيني بعض المراجع أو المصادر
المؤرخ مانويل أورتيغا فيقول في كتابه عن الريسوني «عندما نتأمل سيرة هذا الرجل، إمبراطور الجبل، المحتمي بالغابات الطبيعية والجبال، والذي تحدى قوة إنجلترا والولايات المتحدة الأمريكية رغم الأسلحة والمدافع التي تملكانها، ورغم الذهب الذي ظلتا تغريانه، فإننا ندرك أن الريسوني لم يكن دنيئا
شكرا على تفاعلك الكريم السي محمد ، و شكرا على التصويب ، معك حق إنه خطأ إملائي لم انتبه له جزء تكتب الهمزة على السطر .لا تكتب على الياء إلى في سياق الجر.
اسلحة التي ذكرت بأنه استخدمها في معركة ضد الاسبان كانت في منطقة ما بين سكدلة وسيد الحوم وقد انتصر فيها اما بالنسبة لوفاته في الريف فالحقيقة انه اختطف من طرف المقاومة الريفية وأخذ إلى الريف كما أنه يوجد باصيلة قصر له يسمى قصر الريسوني أصبح الآن المركز الثقافي والان بمنطقة أحد الغربية خصوصا بمنطقة الفينكات جاء من يدعون انهم أبنائه ليسلبوا لناس حقهم في اراضيهم تحت ذريعة ان لهم وثائق ثتبث ملكية تلك الاراضي
الإسباني ضد بني جلدته وقتل على كل وعميلا للإحتلال وكان يستولي على أملاك الغير والتأمر على خيانة السلطان المغربي أنذاك وخيانة بلده. تحية لمغاربة من طنجة لكويرة
سلطان المغرب وملوكه شخصيا كانوا يقيمون أسوأ السجون أضف الى أنه لم يتعرض الى تمرد من قبائل جبالة ، ذكرتني بأحد الصحفيين في اذاعة كاب راديو ذهب خصيصا الى هذه المناطق واستجوب الشيوخ من سكانها وبصريح العبارة يطلب منهن أن يحدثوه عن ظلم الريسوني والحكرة التي عازوا منها بسببه ، وكان الجواب محبطا له ، اذ قالوا له أننا كنا نعيش في خير وكانت أياما جميلة هههههههه
اين هو تاريخ المقاومون ابناء علي ابولعيش اللذين كانوا يقاومون الاستعمار الإسباني بشمال المغرب وعلى حدود مدينة سبتة المحتلة الذي طال مقاومتها ما يزيد عن ستين سنة وكان يلقبهم المستعمر ب Los MORS VALIENTES اي المغاربة الشجعان من عبد السلام ابوالعيش نحن احفاد هاؤلإء المقاومون الشجعان ونحن نتوفر على مراجع ومصادر من أرشيف الجيش الاسباني
مع الاسف عندما نبحت عن لائحت زعماء المقاومة المغربيه لا نجد إسم هذا المجاهد العظيم الذي كان من مصلحة الاستعمار إشاعة أنه خائن لكي يضربو المقاومة في بلاد جبالة بالمقاومة في الريف لتشتيت المغرب. رحم الله المجاهدين من كل ربوع المملكة وغفر الله لهم
مساء الخير السي عز الدين. هذا المجهود مأخود من كتب و مراجع محكمة اخدت من وثائق تاريخية لا خلاف فيها. فالريسوني كان قد تأسف لاسبانيا حينما انهزمت في معركة انوال. ولكن هذه القضية تحتاج الى تاويل و قراءة تاريخية. فالخطابي كان يشكل منافسا للريسوني، و كان يختلف معه كليا في النظرة الى الصراع مع الاستعمار. الريسوني لديه وعي بأن اي حرب مع القوى الامبريالية فهي انتحار و حرب غير عادلة... مادام المخزن نفسه قد وقع نفسه وثيقةةالحماية فلماذا نلوم الريسوني لانه هادن اسبانيا و جنب جبالة الحرب؟ تحياتي السي عز الدين.
شكرا على الفيديو ، لكن اساس الصراع بين الريسوني والخطابي ، ليس هو الخوف على نفوذهم ، فالريسوني بنفسه وبرواية عن رواية من الأسرة نفسها ، كان لا يعلم سبب معاداة الخطابي له ، وكان الريسوني يراسل الخطابي بكل ادب وترحيب ، الا انه تفاجأ بهجوم الخطابي عليه بدون انذار مسبق ، وبهذا شكك الريسوني في انه تم التلاعب بالمرسال، لكن اذا ربطنا الأحداث علينا ان نذكر أنه قبل ذلك جاء وفد من طرف السلطان وبتراض مع الاستعمار (معاهدة الحماية) جاء الوفد عند الريسوني ليعرض عليه ان يكون سلطانا لشمال المغرب كما عرضوا ذلك على الخطابي ان يكون سلطانا للريف ووافق الأخير ، غير ان الريسوني هيهات لهم ان يوافق ، فقد كان يعلم بمدى خبث الاستعمار وكان هدف الريسوني هو استقلال بلده بملكه ولم يكن يطمع في النفوذ، وعليكم ان تعلموا ان الظرف الذي هجم عليه فيه كان غير مناسب ، فالكل كان يعرف ان الريسوني اقترب من الموت ، كان بالفعل في فراش الموت ، واذا بالخطابي ياخذه من وسط اهله بالرغم من حالته الصحية ليموت في بلد غريب ، لنتأمل في العدالة الإلهية ، احزروا ماذا ؟ الخطابي كما جعل الريسوني يموت في غير قريته ، فان الله جعل الخطابي يموت في غير بلده حتى ، لقد مات الخطابي منفيا عن بلده.
الخطابي كان خائنا للوطن فقد قسم المغرب وجعل لمنطقته راية خاصة هههه، بل وسمى نفسه ملكا، كما ان هذا اعجب الاحتلال وبمعاهدة الحماية نُصِب الخطابي كسلطان للريف والمصيبة ان هذا بموافقة السلطان المغربي القليل الحيلة، لكن اجي نشوفو الموقف د الريسوني من هذ الخيانة ؟ االريسوني جا عندو وفد من السلطان والاستعمار وعرضوا عليه ان يكون سلطان الشمال ، لكن هيهات لهم ان يوافق لهم، لقد طردهم ورفض عرضهم ، وقالوهو ينظر لبندقيته ، انا في آخر عمري يجي الاستعمار يلعب لي بلحيتي ، فالريسوني لم يكن له اطماع نفوذية ابدا وخاصة انه على فراش الموت ، بعد هذا هجم عليه الخطابي ، وهو في فراش الموت اصلا ، والريسوني لم يكن يعلم سبب هجومه عليه مطلقا ، لكن الله كما فعل الخطابي بالريسوني ، فقد فعل بالخطابي، فهو بدوره مات منفيا بعيدا عن بلده
شكرا على المعلومات القيمة ، أعتقد أن الخلاف بينهما هو خلاف بين رجل سياسة متمرس ذو تجربة طويلة هو الريسوني ، و الخطابي حديث العهد بالسلطة منتشي بالنصر في أنوال ، الخطابي كان متعصبا حتى مع قبائل الريف التي أخضع بعضها بطريقة مدلة ، بينما الريسوني حصل على زعامته من جبالة عبر عشرات السنين و سلسلة من التجارب و الجهاد.
@@BibrineHassan اي واحد كتهزو النفس على البلاد و يغير على حرمة الوطن و يقاوم نرفعو ليه القبعة و نحتارموه. اللي واقع حاليا كنحكمو على مقاوميين بعين الحاضر و هدا ضلم ليهم. محتاجين نجمعو جميع الروايات و نحاولو نكونو صورة مكبرة عن المنطقة هاد نقدرو نديرو استنتاجات
««كانت فرنسا وإسبانيا تدركان قوته وتأثيره في القبائل، لذلك حاولت الدولتان ترويج تهم الخيانة ضده والقول إنه ساعد إسبانيا على احتلال العرائش والقصر الكبير
وفي كتاب «المغرب»، يقول توماس غارسيا فيغيراس: ««كان الريسوني يتمتع بذكاء عال ويقظة كبيرة، وله ممارسة سياسية على قدر كبير من النضج ودراية كبيرة بالأوضاع السياسية الدولية والعالم الإسلامي، وكان يطمح إلى رؤية المغرب حرا ومن دون أية وصاية أجنبية
شكرا سي حسن اتفق معك تماما بأنه يجب تجنب احكام القيمة..التاريخ بصفة عامة اشبه ما يكون بعلم الفلك: المجهول منه اكبر بكثير مما عرف لحد الآن. زمن الريسوني في منطقة جبالة هو نفس زمن احمد الهيبة في سوس وموحا احمو في الاطلس..،وهؤلاء جميعا اجتهدوا كل حسب ثقافته وتكوينه والظروف المادية المحيطةبه..انا مثلا اتصور ان تاريخ المغرب كان سينقلب رأسا على عقب لو ان المجاهد احمد الهيبة انتصر في معركة سيدي بوعثمان وواصل تقدمه نحو الشاوية
مساءالخيرالسي يونس. شكرا على تفاعلك الكريم. اوافقك تماما في مقارنتك بين المجاهدين الهبة و موحا و الريسوني.... فالاختلاف راجع الى ثقافتهم فالريسوني عاش محنة السجن عند المخزن في الصويرة. و يعيش في منطقة قريبة من طنجة. وله علاقات بالاجانب... ما مكنه من فهم ان لعبة الحرب و النار غير مجدية. اما في ما يخص المجاهد احمد الهبة... فحتى لو تجاوز الفرنسيين في سيدي بوعتمان فسيسقط بعدها لان العدو كان قد تغلغل في الشاوية و حصل على تفويض قانوني معترف به دوليا)(وثيقة الحماية) ..... لقد قدمت الجواب سابقا، المسالة تتعلق بالثقافة، الهيبة صحراوي لن يتراجع و لن يساوم. رغم ان الفرنسيين حاولو التفاوض نعه فاقصى ما كان سيحققه هو ان يصبح سلطانا للجنوب.
@@BibrineHassan صحيح اخي حسن..لم اقصد ان الهيبة كان سيقلب المعادلة ويطرد الاستعمار فموازين القوى كانت غير متكافئة ..لكني قصدت ان كسبه مزيدا من الارض كان سيقوي مواقفه لو اضطر في الاخير الى مهادنة الاستعمار..طبعا وصفك دقيق لان احمد الهيبة الصحراوي الثقافة ماكان ابدا ليفاوض .
أخي الكريم أنا من تلك المنطقة التي سكنها ريسوني...المهم هوا أنا المنطقت زنات هيا توجد في نواحي طنجة ومزالت لي حدي الان تسما سبت زنات وهوا سوق يوم سبت و ليسا اسم قبيلاه إسمها زينت
جدي المسمى احمد شعيب الخطابي بورجيلة ، والسيد امحمد شقيق الأمير مع قاضي المحكمة العسكرية علي أشهبون الغماري ، والقائد السيد احمدحريرو الحزمري من قبيلة بني حزمر ، هؤلاء من القى القبض على الشريف الريسوني بعد ان عرض عليه الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي منصبا هاما في حكومة الريف فرفض ، فاقتحموا قصره واحترموا حرمه وشرفه ، واثناء اقتحام قصر الريسوني في مقر إقامته بتزروت من طرف الجيش النظامي الريفي ، جرح ابنه المسمى خالد في فخذه دفاعا عن قصر والده ، وتم القضاء على رجال الريسوني البالغ عددهم 175 رجلا ، حيث كان مريضا ، ويصلي جالسا وبالتيمم ، تم نقله الى الريف على متن محمل ، الى تاماسينت بالريف حيث توفي ودفن بها كما هو معلوم عند العام والخاص ، وتوجه السيد احمد شعيب الخطابي بورجيلة الى سجون الريسوني ، وتشبه سجون الجبارين من الكفار ، حيث وجد سجناء مقرونين بسلاسل من حديد مقرونة بكرات حديدية حيث وجد فيه الباشا السيد المفضل البنينو كان قد اعتقله الريسوني قبل بضعة أيام ، ووجد فيه سجينا من قبيلة بني عروس طالت مدته 33 عاما كان قد أدخله شابا وأخرج منه شيخا ولحيته بيضاء ، ووجد مساجين من مختلف القبائل ، حيث كانوا لا يرضون بحكمه ، فأطلق سراح الجميع ، وبعد أيام أبرق الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي الى شقيقه بنوايا الاسبان الخبيثة ، بالابتعاد عن تزروت ، فقامت اسراب الطيران قادمة من تطوان تلقي قنابلها المحرمة دوليا على المجاهدين لما سمعوا باعتقال الريسوني .......والقصة طويلة ......
يكفي من التخلف باللجوء لمصادر اسبانية .. الخطابي عميل اسباني ولا تقارن بينهم او تدعي انه الريسوني غار من وضع الخطابي .. لو نيتك صافية لما لجأت لمؤرخ اسباني كان اول من وصفوه بالمحرف و المزور هم البريطانيين . الخطابي كان مخطط له من الإسبان ليحكم الريف ويؤسس جمهورية تحت نفوذهم كفى بهتانا و تكريس الإشاعة
وفي كتاب «المغرب»، يقول توماس غارسيا فيغيراس: ««كان الريسوني يتمتع بذكاء عال ويقظة كبيرة، وله ممارسة سياسية على قدر كبير من النضج ودراية كبيرة بالأوضاع السياسية الدولية والعالم الإسلامي، وكان يطمح إلى رؤية المغرب حرا ومن دون أية وصاية أجنبية أما فرانسيسكو هيرنانديث مير فيقول: ««كانت فرنسا وإسبانيا تدركان قوته وتأثيره في القبائل، لذلك حاولت الدولتان ترويج تهم الخيانة ضده والقول إنه ساعد إسبانيا على احتلال العرائش والقصر الكبير المؤرخ مانويل أورتيغا فيقول في كتابه عن الريسوني «عندما نتأمل سيرة هذا الرجل، إمبراطور الجبل، المحتمي بالغابات الطبيعية والجبال، والذي تحدى قوة إنجلترا والولايات المتحدة الأمريكية رغم الأسلحة والمدافع التي تملكانها، ورغم الذهب الذي ظلتا تغريانه، فإننا ندرك أن الريسوني لم يكن دنيئا
الخطابي كان خائنا للوطن فقد قسم المغرب وجعل لمنطقته راية خاصة هههه، بل وسمى نفسه ملكا، كما ان هذا اعجب الاحتلال وبمعاهدة الحماية نُصِب الخطابي كسلطان للريف والمصيبة ان هذا بموافقة السلطان المغربي القليل الحيلة، لكن اجي نشوفو الموقف د الريسوني من هذ الخيانة ؟ االريسوني جا عندو وفد من السلطان والاستعمار وعرضوا عليه ان يكون سلطان الشمال ، لكن هيهات لهم ان يوافق لهم، لقد طردهم ورفض عرضهم ، وقالوهو ينظر لبندقيته ، انا في آخر عمري يجي الاستعمار يلعب لي بلحيتي ، فالريسوني لم يكن له اطماع نفوذية ابدا وخاصة انه على فراش الموت ، بعد هذا هجم عليه الخطابي ، وهو في فراش الموت اصلا ، والريسوني لم يكن يعلم سبب هجومه عليه مطلقا ، لكن الله كما فعل الخطابي بالريسوني ، فقد فعل بالخطابي، فهو بدوره مات منفيا بعيدا عن بلده
الريسوني بكل صراحة اراد الزعامة على قبائل جبالة بمساندة إسبانيا.. و عبد الكريم الخطابي قضى على هذه الرغبة للريسوني.. الريسوني تأسف على هزيمة إسبانيا..لان معنى ذالك هو سيطرة الخطابي على كل المنطقة الريفية تحت حكمه بذريعة أنه يحارب الاستعمار مع العلم ان الخطابي رفض الهجوم على مليلية وهي كانت على مرمى حلفائه تمسمان..مع تفضيله الإغارة على شفشاون وتطوان وذالك لإخضاع المنطقة تحت سلطته اولا ثم التفاوض مع إسبانيا من موقع قوة..نقولها بكل صراحة مع احترامنا لجميع جهود المجاهدين رحمهم الله..
لا أخي الريسوني كان مجاهدا و ألإسبان و الفرنسيين هم من ادعو أنه ساعدههم و ذالك من أجل تخوينه بمعنى فرق تسد هناك مقولة لكاتب انجليزي يقول فيها متحدثا عن الريسوني أن تواجه فرنسا و انجلترا و أمريكا بكل أسلحتهم و تهرب للجبال و تسكن الغابات و ترفض الذهب الذي عرض عليه إن ذل هلى شيئ فهو يدل على أنه لم يكن رجلا ذنيئا لا أعرف لمذا لا تحبه أضن أنك ريفي أمزيغي
المؤرخ مانويل أورتيغا فيقول في كتابه عن الريسوني «عندما نتأمل سيرة هذا الرجل، إمبراطور الجبل، المحتمي بالغابات الطبيعية والجبال، والذي تحدى قوة إنجلترا والولايات المتحدة الأمريكية رغم الأسلحة والمدافع التي تملكانها، ورغم الذهب الذي ظلتا تغريانه، فإننا ندرك أن الريسوني لم يكن دنيئا
أما فرانسيسكو هيرنانديث مير فيقول: ««كانت فرنسا وإسبانيا تدركان قوته وتأثيره في القبائل، لذلك حاولت الدولتان ترويج تهم الخيانة ضده والقول إنه ساعد إسبانيا على احتلال العرائش والقصر الكبير
««كانت فرنسا وإسبانيا تدركان قوته وتأثيره في القبائل، لذلك حاولت الدولتان ترويج تهم الخيانة ضده والقول إنه ساعد إسبانيا على احتلال العرائش والقصر الكبير
شكرا عزيزي على المعلومة. للتذكير وكما هو متعالرف عند عامة جبالة إلى وقت قريب أن المقاومة لم يكن لها زعيم أوحد. فالمواطنون كانوا يجاهدون في سبيل الله و في سبيل الوطن. ولم يكونوا يؤمنون لا بابن عبد الكريم ولا الريسوني.
انا ريفي وريغلي ابا عن جد من الحسيمة الريسوني شفار مشي شريف والتاريخ يشهد على ذالك كان نفيه جدوا ديال محمد الخامس فحبس تجا يوسف عفى عليه، (-----------------) الخ
««كانت فرنسا وإسبانيا تدركان قوته وتأثيره في القبائل، لذلك حاولت الدولتان ترويج تهم الخيانة ضده والقول إنه ساعد إسبانيا على احتلال العرائش والقصر الكبير
وفي كتاب «المغرب»، يقول توماس غارسيا فيغيراس: ««كان الريسوني يتمتع بذكاء عال ويقظة كبيرة، وله ممارسة سياسية على قدر كبير من النضج ودراية كبيرة بالأوضاع السياسية الدولية والعالم الإسلامي، وكان يطمح إلى رؤية المغرب حرا ومن دون أية وصاية أجنبية
المؤرخ مانويل أورتيغا فيقول في كتابه عن الريسوني «عندما نتأمل سيرة هذا الرجل، إمبراطور الجبل، المحتمي بالغابات الطبيعية والجبال، والذي تحدى قوة إنجلترا والولايات المتحدة الأمريكية رغم الأسلحة والمدافع التي تملكانها، ورغم الذهب الذي ظلتا تغريانه، فإننا ندرك أن الريسوني لم يكن دنيئا
نفتخر بكوننا أبناء ريف شامخ بمقاوميه شريف محمد امزيان و خطابي و لا ننسا شريف احمد ريسوني مقاوم جبالي رحمه الله
لا تنسى الزعيم الامازيغي عسو اوبسلام و موحى او حمو الزياني رحمة الله عليهم اجمعين
@@ayoubken111 نعم اخي نفتخر بهم أيضا رحمهم الله
تحية لك اخي... ما دمنا نحافظ على ذاكرتنا و هويتنا فلا خوف علينا...
لا أحد يقدر ان يمحي تاريخنا المجيد لأنه في دمنا و نفتخر بكوننا الامزيغ الريف الاطلس كبير و صغير سوس صحراء و جنوب شرقي
اتفق معك اخي. المشكلة ان هناك فئة كبيرة من المغاربة فقدو ذاكرتهم و فقدو صلة الوصل بين الماضي و الحاضر، فتجدهم مشتتين و بالتالي فقدو الهوية، و هذه من أهداف الاحتلال التي تتمثل في ضرب الرموز التاريخية و قلب المفاهيم...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته استاذ من فظلك لدي بحثي عن مقاومة ريسوني واكثرية مراجع بديار غير متاحة او أجدها بلغة لاسبانيا منك فضلك ممكن تعطيني بعض المراجع أو المصادر
جزاك الله خيرا
رحم الله شهدائنا الابطال اللذين سيبقون خالدين في ذاكرتنا وفي التاريخ
ونشكرك لسرد التاريخ المغربي الحافل
وفقك الله نطلب منكم المزيد
تبارك الله عليك قناة تستحق المشاهدة
شكرا على المعلومات الشيقة.
المؤرخ مانويل أورتيغا فيقول في كتابه عن الريسوني «عندما نتأمل سيرة هذا الرجل، إمبراطور الجبل، المحتمي بالغابات الطبيعية والجبال، والذي تحدى قوة إنجلترا والولايات المتحدة الأمريكية رغم الأسلحة والمدافع التي تملكانها، ورغم الذهب الذي ظلتا تغريانه، فإننا ندرك أن الريسوني لم يكن دنيئا
مرحبا
هل كان له توجه صوفي؟ إي علمي ديني؟
سؤال عافاك ما محل مدينة تاونات وقبيلة صنهاجة بالخصوص هل انظمت للخطابي ام ريسوني
صنهاجة كانت اقرب لفاس و كانت كتأثر بالمخزن أكثر لكنها كذلك كان لها رجالها و مناضلوها و زعماءها لم تكن تابعة لا إلى هؤلاء ولا إلى أولئك
أكملت الأجزاء الثلاثة ، شكرا جزيلا لك 👍
تحياتي
المهم.شكرا..للاستاد...المحترم.على.هدا..فيديو..او.الدرس.
هذا واجب صديقي
سلام استاذ شكرا على الحلقات ومزيدا من التالق.سؤال .لماذا كتبت الجزء بالياء المقصورة الجزى .
شكرا على تفاعلك الكريم السي محمد ، و شكرا على التصويب ، معك حق إنه خطأ إملائي لم انتبه له جزء تكتب الهمزة على السطر .لا تكتب على الياء إلى في سياق الجر.
شكرا 🙏
العفو أخي
اسلحة التي ذكرت بأنه استخدمها في معركة ضد الاسبان كانت في منطقة ما بين سكدلة وسيد الحوم
وقد انتصر فيها
اما بالنسبة لوفاته في الريف فالحقيقة انه اختطف من طرف المقاومة الريفية وأخذ إلى الريف
كما أنه يوجد باصيلة قصر له يسمى قصر الريسوني أصبح الآن المركز الثقافي
والان بمنطقة أحد الغربية خصوصا بمنطقة الفينكات جاء من يدعون انهم أبنائه ليسلبوا لناس حقهم في اراضيهم تحت ذريعة ان لهم وثائق ثتبث ملكية تلك الاراضي
الإسباني ضد بني جلدته وقتل على كل وعميلا للإحتلال وكان يستولي على أملاك الغير والتأمر على خيانة السلطان المغربي أنذاك وخيانة بلده.
تحية لمغاربة من طنجة لكويرة
شكرا على الموضوع
مرحبا أنس ، شكرا على مرورك الكريم
استاذ هل ممكن خطب اخر للملك رؤيه رجل غريب لتعليم
مناقشة الخطاب
@@anaselmouatamid6311 مرحبا السي انس انشاء الله غدا غانتكلم في هاد الموضوع ديال التكوين المهني و التعليم الاساسي.
ua-cam.com/video/HmYzfIiVC38/v-deo.html
كان يقيم أسوأ السجون لهذا السبب تمردت عليه قبائل جبالة وإنضمت لمحمد بن عبد الكريم الخطابي
كل القياد كانو ضالمين بما فيهم الخطابي
سلطان المغرب وملوكه شخصيا كانوا يقيمون أسوأ السجون أضف الى أنه لم يتعرض الى تمرد من قبائل جبالة ، ذكرتني بأحد الصحفيين في اذاعة كاب راديو ذهب خصيصا الى هذه المناطق واستجوب الشيوخ من سكانها وبصريح العبارة يطلب منهن أن يحدثوه عن ظلم الريسوني والحكرة التي عازوا منها بسببه ، وكان الجواب محبطا له ، اذ قالوا له أننا كنا نعيش في خير وكانت أياما جميلة هههههههه
اين هو تاريخ المقاومون ابناء علي ابولعيش اللذين كانوا يقاومون الاستعمار الإسباني بشمال المغرب وعلى حدود مدينة سبتة المحتلة الذي طال مقاومتها ما يزيد عن ستين سنة وكان يلقبهم المستعمر ب Los MORS VALIENTES اي المغاربة الشجعان من عبد السلام ابوالعيش نحن احفاد هاؤلإء المقاومون الشجعان ونحن نتوفر على مراجع ومصادر من أرشيف الجيش الاسباني
مع الاسف عندما نبحت عن لائحت زعماء المقاومة المغربيه لا نجد إسم هذا المجاهد العظيم الذي كان من مصلحة الاستعمار إشاعة أنه خائن لكي يضربو المقاومة في بلاد جبالة بالمقاومة في الريف لتشتيت المغرب. رحم الله المجاهدين من كل ربوع المملكة وغفر الله لهم
حنا تنئمنو بالوتائيق المطبوعة بداليل وصورة جميع الأشياء التفاصيل تاريخ مصمم التدقيق
مساء الخير السي عز الدين. هذا المجهود مأخود من كتب و مراجع محكمة اخدت من وثائق تاريخية لا خلاف فيها. فالريسوني كان قد تأسف لاسبانيا حينما انهزمت في معركة انوال. ولكن هذه القضية تحتاج الى تاويل و قراءة تاريخية. فالخطابي كان يشكل منافسا للريسوني، و كان يختلف معه كليا في النظرة الى الصراع مع الاستعمار. الريسوني لديه وعي بأن اي حرب مع القوى الامبريالية فهي انتحار و حرب غير عادلة... مادام المخزن نفسه قد وقع نفسه وثيقةةالحماية فلماذا نلوم الريسوني لانه هادن اسبانيا و جنب جبالة الحرب؟ تحياتي السي عز الدين.
@@BibrineHassan 😉😊😉😀😉😉😂😂
لقد كان الرجل مجرما اسألوا عنه أهل المنطقة وكفى تشريفا لمن لا يستحق
مرحبا نحن لا نشرف أحدا و لا نحط من قيمة أحد ، نحن ندكر ما يقوله التاريخ عن الرجال .
شكرا على الفيديو ، لكن اساس الصراع بين الريسوني والخطابي ، ليس هو الخوف على نفوذهم ، فالريسوني بنفسه وبرواية عن رواية من الأسرة نفسها ، كان لا يعلم سبب معاداة الخطابي له ، وكان الريسوني يراسل الخطابي بكل ادب وترحيب ، الا انه تفاجأ بهجوم الخطابي عليه بدون انذار مسبق ، وبهذا شكك الريسوني في انه تم التلاعب بالمرسال، لكن اذا ربطنا الأحداث علينا ان نذكر أنه قبل ذلك جاء وفد من طرف السلطان وبتراض مع الاستعمار (معاهدة الحماية) جاء الوفد عند الريسوني ليعرض عليه ان يكون سلطانا لشمال المغرب كما عرضوا ذلك على الخطابي ان يكون سلطانا للريف ووافق الأخير ، غير ان الريسوني هيهات لهم ان يوافق ، فقد كان يعلم بمدى خبث الاستعمار وكان هدف الريسوني هو استقلال بلده بملكه ولم يكن يطمع في النفوذ، وعليكم ان تعلموا ان الظرف الذي هجم عليه فيه كان غير مناسب ، فالكل كان يعرف ان الريسوني اقترب من الموت ، كان بالفعل في فراش الموت ، واذا بالخطابي ياخذه من وسط اهله بالرغم من حالته الصحية ليموت في بلد غريب ،
لنتأمل في العدالة الإلهية ، احزروا ماذا ؟ الخطابي كما جعل الريسوني يموت في غير قريته ، فان الله جعل الخطابي يموت في غير بلده حتى ، لقد مات الخطابي منفيا عن بلده.
الخطابي كان خائنا للوطن فقد قسم المغرب وجعل لمنطقته راية خاصة هههه، بل وسمى نفسه ملكا، كما ان هذا اعجب الاحتلال وبمعاهدة الحماية نُصِب الخطابي كسلطان للريف والمصيبة ان هذا بموافقة السلطان المغربي القليل الحيلة،
لكن اجي نشوفو الموقف د الريسوني من هذ الخيانة ؟
االريسوني جا عندو وفد من السلطان والاستعمار وعرضوا عليه ان يكون سلطان الشمال ، لكن هيهات لهم ان يوافق لهم، لقد طردهم ورفض عرضهم ، وقالوهو ينظر لبندقيته ، انا في آخر عمري يجي الاستعمار يلعب لي بلحيتي ، فالريسوني لم يكن له اطماع نفوذية ابدا وخاصة انه على فراش الموت ،
بعد هذا هجم عليه الخطابي ، وهو في فراش الموت اصلا ، والريسوني لم يكن يعلم سبب هجومه عليه مطلقا ،
لكن الله كما فعل الخطابي بالريسوني ، فقد فعل بالخطابي، فهو بدوره مات منفيا بعيدا عن بلده
شكرا على المعلومات القيمة ، أعتقد أن الخلاف بينهما هو خلاف بين رجل سياسة متمرس ذو تجربة طويلة هو الريسوني ، و الخطابي حديث العهد بالسلطة منتشي بالنصر في أنوال ، الخطابي كان متعصبا حتى مع قبائل الريف التي أخضع بعضها بطريقة مدلة ، بينما الريسوني حصل على زعامته من جبالة عبر عشرات السنين و سلسلة من التجارب و الجهاد.
احسنت
@@BibrineHassan اي واحد كتهزو النفس على البلاد و يغير على حرمة الوطن و يقاوم نرفعو ليه القبعة و نحتارموه.
اللي واقع حاليا كنحكمو على مقاوميين بعين الحاضر و هدا ضلم ليهم.
محتاجين نجمعو جميع الروايات و نحاولو نكونو صورة مكبرة عن المنطقة هاد نقدرو نديرو استنتاجات
@@عائلتيالصغيرة من حقه ان يكون على ارضه و ان لا يكون عبيدا الخطابي فكرة و الفكرة لا تموت عاشت الحرية وبالكرامة لكل شعب مقهور
««كانت فرنسا وإسبانيا تدركان قوته وتأثيره في القبائل، لذلك حاولت الدولتان ترويج تهم الخيانة ضده والقول إنه ساعد إسبانيا على احتلال العرائش والقصر الكبير
مرحبا عزيز ، ملاحظات قيمة و تدفع بالنقاش الجاد إلى الأمام تحياتي صديقي.
وفي كتاب «المغرب»، يقول توماس غارسيا فيغيراس:
««كان الريسوني يتمتع بذكاء عال ويقظة كبيرة، وله ممارسة سياسية على قدر كبير من النضج ودراية كبيرة بالأوضاع السياسية الدولية والعالم الإسلامي، وكان يطمح إلى رؤية المغرب حرا ومن دون أية وصاية أجنبية
شكرا على الاضافات القيمة
شكرا سي حسن
اتفق معك تماما بأنه يجب تجنب احكام القيمة..التاريخ بصفة عامة اشبه ما يكون بعلم الفلك: المجهول منه اكبر بكثير مما عرف لحد الآن.
زمن الريسوني في منطقة جبالة هو نفس زمن احمد الهيبة في سوس وموحا احمو في الاطلس..،وهؤلاء جميعا اجتهدوا كل حسب ثقافته وتكوينه والظروف المادية المحيطةبه..انا مثلا اتصور ان تاريخ المغرب كان سينقلب رأسا على عقب لو ان المجاهد احمد الهيبة انتصر في معركة سيدي بوعثمان وواصل تقدمه نحو الشاوية
مساءالخيرالسي يونس. شكرا على تفاعلك الكريم. اوافقك تماما في مقارنتك بين المجاهدين الهبة و موحا و الريسوني.... فالاختلاف راجع الى ثقافتهم فالريسوني عاش محنة السجن عند المخزن في الصويرة. و يعيش في منطقة قريبة من طنجة. وله علاقات بالاجانب... ما مكنه من فهم ان لعبة الحرب و النار غير مجدية. اما في ما يخص المجاهد احمد الهبة... فحتى لو تجاوز الفرنسيين في سيدي بوعتمان فسيسقط بعدها لان العدو كان قد تغلغل في الشاوية و حصل على تفويض قانوني معترف به دوليا)(وثيقة الحماية) ..... لقد قدمت الجواب سابقا، المسالة تتعلق بالثقافة، الهيبة صحراوي لن يتراجع و لن يساوم. رغم ان الفرنسيين حاولو التفاوض نعه فاقصى ما كان سيحققه هو ان يصبح سلطانا للجنوب.
@@BibrineHassan صحيح اخي حسن..لم اقصد ان الهيبة كان سيقلب المعادلة ويطرد الاستعمار فموازين القوى كانت غير متكافئة ..لكني قصدت ان كسبه مزيدا من الارض كان سيقوي مواقفه لو اضطر في الاخير الى مهادنة الاستعمار..طبعا وصفك دقيق لان احمد الهيبة الصحراوي الثقافة ماكان ابدا ليفاوض .
إن الذين قاومواالاستعمارالإسباني هم قبائل أنجرةاماالشريف الريسوني فكان الاسبان يطالبونه بالالتفاف على هذه القبائل لهذا السبب زودوه بالسلاح
يبدو ان المستعمر الاسباني نهج سياسة فرق تسد بين مقاومي الريف و الجبالة كي يسهل عليه القضاء عليهم.
صحيح فرق بين جبالة و روافة من اجل التحكم في اللعبة السياسية
تاريخ مقاومة جبالة في حاجة إلى البحث والتمحيص. وأحسب أن ماكتب عن الريسوني أطروحة المرحوم التمسماني خلوق
مرحبا
أخي الكريم أنا من تلك المنطقة التي سكنها ريسوني...المهم هوا أنا المنطقت زنات هيا توجد في نواحي طنجة ومزالت لي حدي الان تسما سبت زنات وهوا سوق يوم سبت و ليسا اسم قبيلاه إسمها زينت
نعم صحيح تواصل معي احفاد المرحوم الريسوني و صححوا هذا الخطأ الجغرافي، شكرا على التفاعل.
أخي الكريم هناك تشابه في الأسماء لأن الزينات المذكورة توجد بين تطوان و شفشاون قرب بني قريش
تحياتي
الريسوني ولد بالزينات هي قرية موجودة بين أربعاء بني حسان و مدينة الشاون،خلافا لسوق السبت الزينات بالركايع القريبة من طنجة.
كان رحمه الله تعالى،رجل شجاع وذ اخلاق عالية،ومتمردا على العلويين الخونة،اللذين باعوا البلد للفرنسيين،
جدي المسمى احمد شعيب الخطابي بورجيلة ، والسيد امحمد شقيق الأمير مع قاضي المحكمة العسكرية علي أشهبون الغماري ، والقائد السيد احمدحريرو الحزمري من قبيلة بني حزمر ، هؤلاء من القى القبض على الشريف الريسوني بعد ان عرض عليه الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي منصبا هاما في حكومة الريف فرفض ، فاقتحموا قصره واحترموا حرمه وشرفه ، واثناء اقتحام قصر الريسوني في مقر إقامته بتزروت من طرف الجيش النظامي الريفي ، جرح ابنه المسمى خالد في فخذه دفاعا عن قصر والده ، وتم القضاء على رجال الريسوني البالغ عددهم 175 رجلا ، حيث كان مريضا ، ويصلي جالسا وبالتيمم ، تم نقله الى الريف على متن محمل ، الى تاماسينت بالريف حيث توفي ودفن بها كما هو معلوم عند العام والخاص ، وتوجه السيد احمد شعيب الخطابي بورجيلة الى سجون الريسوني ، وتشبه سجون الجبارين من الكفار ، حيث وجد سجناء مقرونين بسلاسل من حديد مقرونة بكرات حديدية حيث وجد فيه الباشا السيد المفضل البنينو كان قد اعتقله الريسوني قبل بضعة أيام ، ووجد فيه سجينا من قبيلة بني عروس طالت مدته 33 عاما كان قد أدخله شابا وأخرج منه شيخا ولحيته بيضاء ، ووجد مساجين من مختلف القبائل ، حيث كانوا لا يرضون بحكمه ، فأطلق سراح الجميع ، وبعد أيام أبرق الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي الى شقيقه بنوايا الاسبان الخبيثة ، بالابتعاد عن تزروت ، فقامت اسراب الطيران قادمة من تطوان تلقي قنابلها المحرمة دوليا على المجاهدين لما سمعوا باعتقال الريسوني .......والقصة طويلة ......
شكرا على الاضافة المهمة ، تحياتي
مقارنة عبدالكريم المثقف العبقري ومحارب لأقوى الجنرالات في أوروبا و رجل يسترزق من الاختطافات فلا مجال للمقارنة،
يكفي من التخلف باللجوء لمصادر اسبانية .. الخطابي عميل اسباني ولا تقارن بينهم او تدعي انه الريسوني غار من وضع الخطابي ..
لو نيتك صافية لما لجأت لمؤرخ اسباني كان اول من وصفوه بالمحرف و المزور هم البريطانيين .
الخطابي كان مخطط له من الإسبان ليحكم الريف ويؤسس جمهورية تحت نفوذهم كفى بهتانا و تكريس الإشاعة
مادليلك ههه نتا باينة عندك تاعياشيت فالنخاع
وفي كتاب «المغرب»، يقول توماس غارسيا فيغيراس:
««كان الريسوني يتمتع بذكاء عال ويقظة كبيرة، وله ممارسة سياسية على قدر كبير من النضج ودراية كبيرة بالأوضاع السياسية الدولية والعالم الإسلامي، وكان يطمح إلى رؤية المغرب حرا ومن دون أية وصاية أجنبية
أما فرانسيسكو هيرنانديث مير فيقول:
««كانت فرنسا وإسبانيا تدركان قوته وتأثيره في القبائل، لذلك حاولت الدولتان ترويج تهم الخيانة ضده والقول إنه ساعد إسبانيا على احتلال العرائش والقصر الكبير
المؤرخ مانويل أورتيغا فيقول في كتابه عن الريسوني «عندما نتأمل سيرة هذا الرجل، إمبراطور الجبل، المحتمي بالغابات الطبيعية والجبال، والذي تحدى قوة إنجلترا والولايات المتحدة الأمريكية رغم الأسلحة والمدافع التي تملكانها، ورغم الذهب الذي ظلتا تغريانه، فإننا ندرك أن الريسوني لم يكن دنيئا
الخطابي كان خائنا للوطن فقد قسم المغرب وجعل لمنطقته راية خاصة هههه، بل وسمى نفسه ملكا، كما ان هذا اعجب الاحتلال وبمعاهدة الحماية نُصِب الخطابي كسلطان للريف والمصيبة ان هذا بموافقة السلطان المغربي القليل الحيلة،
لكن اجي نشوفو الموقف د الريسوني من هذ الخيانة ؟
االريسوني جا عندو وفد من السلطان والاستعمار وعرضوا عليه ان يكون سلطان الشمال ، لكن هيهات لهم ان يوافق لهم، لقد طردهم ورفض عرضهم ، وقالوهو ينظر لبندقيته ، انا في آخر عمري يجي الاستعمار يلعب لي بلحيتي ، فالريسوني لم يكن له اطماع نفوذية ابدا وخاصة انه على فراش الموت ،
بعد هذا هجم عليه الخطابي ، وهو في فراش الموت اصلا ، والريسوني لم يكن يعلم سبب هجومه عليه مطلقا ،
لكن الله كما فعل الخطابي بالريسوني ، فقد فعل بالخطابي، فهو بدوره مات منفيا بعيدا عن بلده
كان.مقاوما..دكيا..مراوغ.سياسيا..يكره.فرنسا.كرها..شديدا...وكان..يرى..فرنسا.في.مرتبت.الصهاينة..انداك..وكان.يرى..اسبانيا..سهلة..الطرد..من.ارضه..ربما..كان.يشبه.بنكران..........اليوم..
نعم رغم أنه كان أذكى من بنكيران كثيرا فهو مقاوم و مجاهد
الريسوني بكل صراحة اراد الزعامة على قبائل جبالة بمساندة إسبانيا..
و عبد الكريم الخطابي قضى على هذه الرغبة للريسوني..
الريسوني تأسف على هزيمة إسبانيا..لان معنى ذالك هو سيطرة الخطابي على كل المنطقة الريفية تحت حكمه بذريعة أنه يحارب الاستعمار مع العلم ان الخطابي رفض الهجوم على مليلية وهي كانت على مرمى حلفائه تمسمان..مع تفضيله الإغارة على شفشاون وتطوان وذالك لإخضاع المنطقة تحت سلطته اولا ثم التفاوض مع إسبانيا من موقع قوة..نقولها بكل صراحة مع احترامنا لجميع جهود المجاهدين رحمهم الله..
صحيح صديقي...الريسوني كغيره تحركه مصالحه السياسية و هو غير ملوم في ذلك
لا أخي الريسوني كان مجاهدا و ألإسبان و الفرنسيين هم من ادعو أنه ساعدههم و ذالك من أجل تخوينه بمعنى فرق تسد هناك مقولة لكاتب انجليزي يقول فيها متحدثا عن الريسوني أن تواجه فرنسا و انجلترا و أمريكا بكل أسلحتهم و تهرب للجبال و تسكن الغابات و ترفض الذهب الذي عرض عليه إن ذل هلى شيئ فهو يدل على أنه لم يكن رجلا ذنيئا لا أعرف لمذا لا تحبه أضن أنك ريفي أمزيغي
المؤرخ مانويل أورتيغا فيقول في كتابه عن الريسوني «عندما نتأمل سيرة هذا الرجل، إمبراطور الجبل، المحتمي بالغابات الطبيعية والجبال، والذي تحدى قوة إنجلترا والولايات المتحدة الأمريكية رغم الأسلحة والمدافع التي تملكانها، ورغم الذهب الذي ظلتا تغريانه، فإننا ندرك أن الريسوني لم يكن دنيئا
أما فرانسيسكو هيرنانديث مير فيقول:
««كانت فرنسا وإسبانيا تدركان قوته وتأثيره في القبائل، لذلك حاولت الدولتان ترويج تهم الخيانة ضده والقول إنه ساعد إسبانيا على احتلال العرائش والقصر الكبير
««كانت فرنسا وإسبانيا تدركان قوته وتأثيره في القبائل، لذلك حاولت الدولتان ترويج تهم الخيانة ضده والقول إنه ساعد إسبانيا على احتلال العرائش والقصر الكبير
شكرا عزيزي على المعلومة. للتذكير وكما هو متعالرف عند عامة جبالة إلى وقت قريب أن المقاومة لم يكن لها زعيم أوحد. فالمواطنون كانوا يجاهدون في سبيل الله و في سبيل الوطن.
ولم يكونوا يؤمنون لا بابن عبد الكريم ولا الريسوني.
لكن رغم ذلك كان هنالك رجال لديهم الشخصية الكاريزمية و القوة لاقناع القبائل و تجييشها
كانت السيبة بمعنى الكلمة
انا ريفي وريغلي ابا عن جد من الحسيمة الريسوني شفار مشي شريف والتاريخ يشهد على ذالك كان نفيه جدوا ديال محمد الخامس فحبس تجا يوسف عفى عليه، (-----------------) الخ
وكذالك الخطابي كان خائناً يسمي نفسه ملكًا على الريف و كان يسميها جمهورية الريف 😮
كان نصاب و شفار وقاطع طريق لا اقل و اكثر. اسئلو عليه اهالي جبل الحبيب و منطقة شرقية بالشمال.
شريف 😂😂😂😂😂😂😂😂😂 وكيداوي 🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
الريفي هجم على الريسوني وداه الريف
نعم . و هذا في حد ذاته اعتداء على قامة نضالية ، لأن الريسوني كان رمز في منطقة جبالة
الريسوني ساهم في دخول الاسبان شمال غرب المغرب والتفق معهم على ان تكون لهم السيطرة على السواحل وهو على الجبال . ان لم تكن هذه خيانة فما هي الخيانة اذا؟
مرحبا بلال ، بهذا المنطق سنقول ان المخزن ساهم في دخول فرنسا ، دخول الاستعمار سألة حثمية و الريسوني كان قائدا و حافظ على منصبه و مصالحه ليس إلا.
الإسبان هم من قامو بهذا الإدعاء من أجل تخوينه لأنه كان قويا و سياسي محنك
««كانت فرنسا وإسبانيا تدركان قوته وتأثيره في القبائل، لذلك حاولت الدولتان ترويج تهم الخيانة ضده والقول إنه ساعد إسبانيا على احتلال العرائش والقصر الكبير
وفي كتاب «المغرب»، يقول توماس غارسيا فيغيراس:
««كان الريسوني يتمتع بذكاء عال ويقظة كبيرة، وله ممارسة سياسية على قدر كبير من النضج ودراية كبيرة بالأوضاع السياسية الدولية والعالم الإسلامي، وكان يطمح إلى رؤية المغرب حرا ومن دون أية وصاية أجنبية
المؤرخ مانويل أورتيغا فيقول في كتابه عن الريسوني «عندما نتأمل سيرة هذا الرجل، إمبراطور الجبل، المحتمي بالغابات الطبيعية والجبال، والذي تحدى قوة إنجلترا والولايات المتحدة الأمريكية رغم الأسلحة والمدافع التي تملكانها، ورغم الذهب الذي ظلتا تغريانه، فإننا ندرك أن الريسوني لم يكن دنيئا