"ربنا إنك تعلم ما نخفي وما نعلن.." أداء وصوت تشتاق له القلوب || تلاوة ماتعة للشيخ سعود الشريم

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 20 вер 2024
  • من فجر يوم 24 صفر 1438هـ
    اواخر #سورة_ابراهيم لفضيلة الشيخ أ.د. سعود بن ابراهيم الشريم
    ﴿ألم تر إلى الذين بدلوا نعمت الله كفرا وأحلوا قومهم دار البوار ۝ جهنم يصلونها وبئس القرار ۝ وجعلوا لله أندادا ليضلوا عن سبيله قل تمتعوا فإن مصيركم إلى النار ۝ قل لعبادي الذين آمنوا يقيموا الصلاة وينفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلال ۝ الله الذي خلق السماوات والأرض وأنزل من السماء ماء فأخرج به من الثمرات رزقا لكم وسخر لكم الفلك لتجري في البحر بأمره وسخر لكم الأنهار ۝ وسخر لكم الشمس والقمر دائبين وسخر لكم الليل والنهار ۝ وآتاكم من كل ما سألتموه وإن تعدوا نعمت الله لا تحصوها إن الإنسان لظلوم كفار ۝ وإذ قال إبراهيم رب اجعل هذا البلد آمنا واجنبني وبني أن نعبد الأصنام ۝ رب إنهن أضللن كثيرا من الناس فمن تبعني فإنه مني ومن عصاني فإنك غفور رحيم ۝ ربنا إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم ربنا ليقيموا الصلاة فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم وارزقهم من الثمرات لعلهم يشكرون ۝ ربنا إنك تعلم ما نخفي وما نعلن وما يخفى على الله من شيء في الأرض ولا في السماء ۝ الحمد لله الذي وهب لي على الكبر إسماعيل وإسحاق إن ربي لسميع الدعاء ۝ رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء ۝ ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب ۝ ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار ۝ مهطعين مقنعي رءوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواء ۝ وأنذر الناس يوم يأتيهم العذاب فيقول الذين ظلموا ربنا أخرنا إلى أجل قريب نجب دعوتك ونتبع الرسل أولم تكونوا أقسمتم من قبل ما لكم من زوال ۝ وسكنتم في مساكن الذين ظلموا أنفسهم وتبين لكم كيف فعلنا بهم وضربنا لكم الأمثال ۝ وقد مكروا مكرهم وعند الله مكرهم وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال ۝ فلا تحسبن الله مخلف وعده رسله إن الله عزيز ذو انتقام ۝ يوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات وبرزوا لله الواحد القهار ۝ وترى المجرمين يومئذ مقرنين في الأصفاد ۝ سرابيلهم من قطران وتغشى وجوههم النار ۝ ليجزي الله كل نفس ما كسبت إن الله سريع الحساب ۝ هذا بلاغ للناس ولينذروا به وليعلموا أنما هو إله واحد وليذكر أولو الألباب﴾ [إبراهيم: ٢٨-٥٢]

КОМЕНТАРІ • 463