أولا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، تانيا أنا شخصيا كمتتبع لشؤون البلدة على كل الاصعدة والمجالات والفقر المدقع الذي تعانيه، سياسيا، اجتماعيا، اقتصاديا، وتقافيا، ورياضيا، اقر ان ما يقوم به سيدي ابراهيم حينما خلق هذا المشتل وأنبت من خلاله حلاقات التواصل هذه التي يفتقدها كل من ابتغى في مولاي بوعزة كوصلة أسيل لاجلها مداد كثير في حلقات التاريخ السياسي والصوفي التعبدي، والزوايا المؤرخ لها ومناحي أخرى، أضحى من الواجب أن نقدم الشكر والامتنان لشخصه الكريم، ولكل من يسير على منواله، نشكر ايضا الضيف الكريم الغني عن التعريف، الذي أمكننا من خلاله تقديم اتهام مباشر للأحزاب ومناهجها في التسيير والتدبير للشأن العام، ومضمون ما آلت إليه المنطقة، كيف ذلك، لان لا أحد فينا يشك في نزاهته وغيرته على البلدة، فمن خلال الولايتين السابقتين للعنصر الضيف ، و الحصيلة التي لم يتغير معها متغير يستفاد ان المتهم هو الحزب وسياسته، فالعيب يجانب الشخص، وهذا الأمر يتم اسقاطه على سياسة البلد برمتها، فحتى الانسان البسيط بدأ يعي هذه الامور، لان التجارب والمعاينة تشير الى سياسات عقيمة ومعدمة، ونهج لا يمت الى الوطنية، فقط المصالح والحسابات الضيقة هي عناوين كل الولايات التي عايناها منذ فجر الاستقلال، وإن ذل هذا على شيئ فهو يذل على صراعات وتطاحتات تضع مصلحة الوطن والوطنية والمواطن في طوابير الإنتظار، رغم التحديرات وصراخ صاحب الجلالة الذي سمع صداه الحجر والشجر صمت عنه آذان بني البشر، وجهة نظري البادرة طيبة وفتح حلقة حوارية تكون صلة وصل بين المواطن المتلقي المتعطش للرأي وصاحب الشأن المطلوب منه توصيل المعلومة و إرشاد الناس بما آلت اليه التطورات، والمشاريع المحققة والمزمع تحقيقها، في وصلات اشهارية يزيل الأتربة عن العلاقة القديمة التي باتت تربط المواطن بمن يمثله، والتي كانت تضع المرشح في صيغة المتسول قبل التصويت وتمنحه صيغة المتحكم في زمام العباد والتعالي عليهم بعد إعلان نتائج التصويت، وهذه المسألة تحسب للضيف الكريم الذي نشهد له بالامتتال لما تفرضه الاخلاق والمبادئ التي ميزت شخصه لا قبل ولا بعد الانتخاب. ودائما في رأيي الشخصي أطالب الأخ ابراهيم العباوي الاستاد المحترم، والقلم المبدع أن ينتقل في برامجه المتطورة شكلا، الى التطور أكثر من ناحية المضمون، ذلك أن تكون الحوارات تدور حول مواضيع أكثر قيمة من الناحية التتقيفية، شكر خاص للأخوين سي محمد بلقصاوي سي ابراهيم العباوي، نمودجين لفئة عمرية عاشت الزمن الجميل وأغنت في العطاء التطوعي، ولازالت،
شكرا سي ابراهيم دون أن اغفل السيد المحترم والرجل المثالي والنموذجي سي محمد بلقصاوي الذي أكن له كل الاحترام والتقدير لقد قدم نفسه بشكل متواضع دون أن يشير إلى أنه ترأس المجلس الجماعي لمولاي بوعزة لولايتين نعم الرجل تحياتي
تحياتي خويا بلقصاوي محمد انسان متواضع اعرفه مند 20 سنة لم يتغير البساطة والتواضع جعله محبوب لجميع ساكنة مولاي بوعزة وخير دليل الفائض الدي تركه عندما كان رئيس لجماعة مولاي بوعزة عادل الفقيه
ههههه حتا أنا دوزت ست سنوات بمدينة خنيفرة درست فيها في ثانوية فاطمة الزهراء بخنيفرة وبالضبط بحمرية .وعندما وصلت لمستوى الباكالورية تزوجت بمدينة مراكش ولم أتمم دراستي .وشاءت الأقدار وأنجبت أبناءي .وذات يوم قررت أن أعود إلى الدراسة .وتسجلت فباك حر .كان هذا هو الحل الوحيد باش نواصل دراستي وخديتو الحمد لله بميزة مستحسن .وقلت مع راسي نعيمة مخاصكش تحبسي هنا وتسجلت بكلية القاضي عياض بمراكش بحكم انني ساكنة حداها. وخديت الاجازة في ظرف ثلاث سنوات وبميزة مستحسن ولله الحمد والشكر .العلم خاصو غييير التنظيم والانضباط هذا هو الأساس .نعيمة فتح الله تسلم عليكم وتكن لكم كل التقدير والإحترام .
والله حينما أرى مثل هذه النماذج في بلدتي التي ترعرعت فيها أكون فخورة جدا جدا .
bravo si brahim e bravo si mohamed un excelent discoure
موفقين انشاء الله
السلام عليكم اخواني فكرتوني فسرحان والشوافر ديالو رحمهم المهدي والرومي وتشكراتي لك يااستاذ انت والاستاذ المحترم سي محمد
أولا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
تانيا أنا شخصيا كمتتبع لشؤون البلدة على كل الاصعدة والمجالات والفقر المدقع الذي تعانيه، سياسيا، اجتماعيا، اقتصاديا، وتقافيا، ورياضيا، اقر ان ما يقوم به سيدي ابراهيم حينما خلق هذا المشتل وأنبت من خلاله حلاقات التواصل هذه التي يفتقدها كل من ابتغى في مولاي بوعزة كوصلة أسيل لاجلها مداد كثير في حلقات التاريخ السياسي والصوفي التعبدي، والزوايا المؤرخ لها ومناحي أخرى،
أضحى من الواجب أن نقدم الشكر والامتنان لشخصه الكريم، ولكل من يسير على منواله، نشكر ايضا الضيف الكريم الغني عن التعريف، الذي أمكننا من خلاله تقديم اتهام مباشر للأحزاب ومناهجها في التسيير والتدبير للشأن العام، ومضمون ما آلت إليه المنطقة، كيف ذلك، لان لا أحد فينا يشك في نزاهته وغيرته على البلدة، فمن خلال الولايتين السابقتين للعنصر الضيف ، و الحصيلة التي لم يتغير معها متغير يستفاد ان المتهم هو الحزب وسياسته، فالعيب يجانب الشخص، وهذا الأمر يتم اسقاطه على سياسة البلد برمتها، فحتى الانسان البسيط بدأ يعي هذه الامور، لان التجارب والمعاينة تشير الى سياسات عقيمة ومعدمة، ونهج لا يمت الى الوطنية، فقط المصالح والحسابات الضيقة هي عناوين كل الولايات التي عايناها منذ فجر الاستقلال، وإن ذل هذا على شيئ فهو يذل على صراعات وتطاحتات تضع مصلحة الوطن والوطنية والمواطن في طوابير الإنتظار، رغم التحديرات وصراخ صاحب الجلالة الذي سمع صداه الحجر والشجر صمت عنه آذان بني البشر،
وجهة نظري البادرة طيبة وفتح حلقة حوارية تكون صلة وصل بين المواطن المتلقي المتعطش للرأي وصاحب الشأن المطلوب منه توصيل المعلومة و إرشاد الناس بما آلت اليه التطورات، والمشاريع المحققة والمزمع تحقيقها، في وصلات اشهارية يزيل الأتربة عن العلاقة القديمة التي باتت تربط المواطن بمن يمثله، والتي كانت تضع المرشح في صيغة المتسول قبل التصويت وتمنحه صيغة المتحكم في زمام العباد والتعالي عليهم بعد إعلان نتائج التصويت،
وهذه المسألة تحسب للضيف الكريم الذي نشهد له بالامتتال لما تفرضه الاخلاق والمبادئ التي ميزت شخصه لا قبل ولا بعد الانتخاب.
ودائما في رأيي الشخصي أطالب الأخ ابراهيم العباوي الاستاد المحترم، والقلم المبدع أن ينتقل في برامجه المتطورة شكلا، الى التطور أكثر من ناحية المضمون، ذلك أن تكون الحوارات تدور حول مواضيع أكثر قيمة من الناحية التتقيفية،
شكر خاص للأخوين سي محمد بلقصاوي سي ابراهيم العباوي، نمودجين لفئة عمرية عاشت الزمن الجميل وأغنت في العطاء التطوعي، ولازالت،
شكرا سي ابراهيم
دون أن اغفل السيد المحترم والرجل المثالي والنموذجي
سي محمد بلقصاوي الذي أكن له كل الاحترام والتقدير
لقد قدم نفسه بشكل متواضع دون أن يشير إلى أنه ترأس المجلس الجماعي لمولاي بوعزة لولايتين
نعم الرجل تحياتي
Sidi mohamd ni3m rajl fakartina f zaman ljamil zaman l3ifa walwa9ar lah ikhali lik wlidatak
تحياتي خويا بلقصاوي محمد انسان متواضع اعرفه مند 20 سنة لم يتغير البساطة والتواضع جعله محبوب لجميع ساكنة مولاي بوعزة وخير دليل الفائض الدي تركه عندما كان رئيس لجماعة مولاي بوعزة
عادل الفقيه
ههههه حتا أنا دوزت ست سنوات بمدينة خنيفرة درست فيها في ثانوية فاطمة الزهراء بخنيفرة وبالضبط بحمرية .وعندما وصلت لمستوى الباكالورية تزوجت بمدينة مراكش ولم أتمم دراستي .وشاءت الأقدار وأنجبت أبناءي .وذات يوم قررت أن أعود إلى الدراسة .وتسجلت فباك حر .كان هذا هو الحل الوحيد باش نواصل دراستي وخديتو الحمد لله بميزة مستحسن .وقلت مع راسي نعيمة مخاصكش تحبسي هنا وتسجلت بكلية القاضي عياض بمراكش بحكم انني ساكنة حداها. وخديت الاجازة في ظرف ثلاث سنوات وبميزة مستحسن ولله الحمد والشكر .العلم خاصو غييير التنظيم والانضباط هذا هو الأساس .نعيمة فتح الله تسلم عليكم وتكن لكم كل التقدير والإحترام .
سيدي محمد، رجل محترم بشوش و متواضع .له تجربة تعليمية و ساسية يستفاد منها .
سلام خويا شفيق سلملي على عمتي بزااف
..سي محمد الرئيس الاكثر تواضع ..الرئيس والتفاعل الجمعوي ومربي الاجيال ..
بخصوص موضوع الكابوس كنت منخرط في المؤامرة ههههه ..
حياكم الله مولاي ابراهيم
رجل متواضع من كثرة التواضع لم يذكر رئيس المجلس لولايتين الله ولي التوفيق للجميع
حط لينا النمرة ديالك للتواصل
سي محمد وفين قصة البوط شتك ما ذكرتهاش
👍